Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

عروض الصنات للحقائب بمناسبة اليوم الوطني السعودي 95 بخصومات تصل إلى 70٪

الثلاثاء 26 أغسطس 1:42 ص

حرب الصورة.. واشنطن بوست: ما الذي يجري حقا في واشنطن؟

الثلاثاء 26 أغسطس 1:41 ص

الدحدوح: الصمت العالمي قتل 244 صحفيا في حرب إسرائيل على الإعلام

الثلاثاء 26 أغسطس 1:33 ص
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»لايف ستايل»اغضب تحقق أهدافك.. كيف تستغل الطاقات السلبية لصالحك؟
لايف ستايل

اغضب تحقق أهدافك.. كيف تستغل الطاقات السلبية لصالحك؟

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأربعاء 08 نوفمبر 5:43 م3 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

يعتقد كثيرون أن راحة البال حالة شعورية مثالية، وأن السعي وراءها هدف رئيس لضمان السعادة والصحة النفسية. لكن دراسات علمية أثبتت أن مشاعر نعتبرها سلبية، مثل الغضب، قد تكون وسيلة لتحقيق أصعب أهداف الحياة ومقاومة الشعور بالإحباط.

الغضب يحقق المستحيل

تكمن وظيفة المشاعر في تنبيهنا إلى المواقف المهمة التي تتطلب اتخاذ إجراءات. على سبيل المثال، قد يشير الحزن إلى حاجة الشخص لطلب مساعدة أو دعم عاطفي، في حين قد يشير الغضب الصحي إلى حاجته لاتخاذ إجراء للتغلب على عقبة ما.

وبحسب بحث نشرته “جمعية علم النفس الأميركية” في أكتوبر/تشرين الأول 2023، فإن الغضب -رغم سلبيته- قد يكون حافزًا قويا لتحقيق الأهداف الصعبة أكثر من أي شعور آخر.

وأجرى الدراسة باحثو العلوم النفسية والدماغية في جامعة تكساس الأميركية، وشملت التجارب أكثر من 1000 مشارك، وبيانات مسوح لأكثر من 1400 مشارك.

الباحثون درسوا في تجاربهم الاستجابة لمشاعر عاطفية قوية، مثل: الغضب، أو الرغبة، أو الحزن، مقارنة بحالات عاطفية محايدة، مثل: الراحة، أو الاطمئنان، ثم قدموا للمشاركين هدفا صعبا مرة، وسهلا مجددا، وطلبوا منهم إنجازه.

الغضب من خسارة الانتخابات

كما قام الباحثون أيضا بتحليل بيانات سلسلة من استطلاعات الرأي التي تم جمعها أثناء الانتخابات الرئاسية الأميركية لعامي 2016 و2020، وطلبوا من المشاركين تقييم مدى غضبهم إذا لم يفز مرشحهم المفضل. وبعد الانتخابات، طلب من المشاركين عما إذا كانوا قد صوتوا ولمن صوتوا.

توقع بعض المشاركين في الاستطلاع الأول أنهم سيغضبون إذا خسر مرشحهم، وكانوا أكثر إقبالا على التصويت في الانتخابات. وفعلا، أثار غضبهم دوافع الانتماء إلى أحزاب سياسية، وممارسة نشاط سياسي.

الغضب يزيد قدرة الأشخاص

وكانت أبرز نتائج الدراسة ما وضحه الباحثون في تقريرهم، أن الغضب يزيد قدرة الناس على تحقيق أهدافهم، ويرفع مستواهم، على عكس الحالة المحايدة في مجموعة متنوعة من المواقف متوسطة الصعوبة.

كذلك لم يرتبط الغضب بتحقيق الأهداف إذا كانت سهلة المنال، بل ارتبط فقط بمواقف يصعب تجاوز عقباتها، ويستحيل حصر فوائدها.

كيف تستغل غضبك؟

لتتمكن من تحويل غضبك إلى طاقة داخلية بناءة، نقدم لك بعض النصائح المفيدة:

  • اعرف السبب: الغضب نتيجة محتملة للخوف، سواء كان خوفا من المجهول، أو خوفا من الفشل، أو من الهجر، أو من الشعور بضآلة الذات، أو من الظلم، لذلك نصح ريكاردو ويليامز، رئيس قسم علم النفس الديناميكي في جامعة روما سابينزا، بالكشف عن سبب الغضب، قبل أن نسعى لجني فوائده.
  • اعترف بأخطائك: وهذا يتطلب وعيا ذاتيا، لمصارحة النفس بأخطائها، أو بخطأ الآخرين في حقها، أو الاعتراف بأي تهديد يمس احترام الذات، وتلك خطوتك الأولى، التي يتبعها كتابة أسباب خوفك دون حرج، خاصة وأنك ستحتاجها لتأجيج مشاعر غضبك كلما هدأت ناره.
  • تجنب لوم نفسك: لا تخجل من الاعتراف بالفشل، وتحمل مسؤوليتك عما حدث، ثم اجتهد في كتابة حلول تتضمن تغييرا في سلوكيات تتبعها، أو اكتساب مهارة تتفوق بها على زملائك في العمل، أو رفع إنتاجيتك لتعويض خصم الشهر الماضي، باختصار، استغل غضبك لصياغة أهداف ملموسة وقابلة للقياس.
  • أبدع: حوّل غضبك إلى شيء إيجابي وإبداعي. كما يفعل رائد الأعمال، كريس مايرز، والذي قال في تقرير على موقع “فوربس” أنه استفاد من مرات غضبه، حين ما استغلها لحشد الآخرين حول قضيته أو هدفه، لأن الغضب عاطفة عالمية، وينجذب لها ملايين الغاضبين، ومناصرو الحقوق.
  • استعد سيطرتك: استعد شعورك بالاتساق مع أهدافك، واستقلاليتك، ودوافعك لتحقيق الهدف بعد تعرضك لتجربة الفشل، ومنها إلى استعادة احترامك لذاتك، وسيطرتك على مجريات حياتك، وتلك الأخيرة ستتحقق نتيجة سعيك وراء هدفك.
  • حرر غضبك: يرتبط كبت الغضب بالسلوكيات المدمرة للذات والآخرين، لذلك لا تدع مشاعرك لتعالج نفسها، لكن نظمها من خلال ممارسة المشي، أو الجري، أو صعود سلالم منزلك، أو رفع أوزان متوسطة. ويمكنك أيضًا ممارسة تمرين تنفس كلما راودتك أفكار تدميرية، فقط افتح كفيك، والمس خنصرك بالإبهام في يدك اليمنى، وخذ شهيقا، ثم خذ زفيرا بينما يلمس خنصرك الإبهام في يدك اليسرى، أكمل بالتتابع لبقية أصابعك، ثم أعد الكرة عكسيا ليكون الخنصر آخر أصابعك.
شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

مالطا.. حين تسري روح عربية في ملامح أوروبية

الإثنين 25 أغسطس 9:03 م

تركيا تعتمد برنامجا شاملا لتعليم اللغة التركية للطلاب الأجانب

الإثنين 25 أغسطس 7:57 م

الغيطة الجبلية.. نبض الاحتفالات في قبائل جبالة بالمغرب

الإثنين 25 أغسطس 6:00 م

“العنصرية الخفية”.. كيف تمارس المجتمعات التمييز دون وعي؟ | أسرة

الأحد 24 أغسطس 8:39 م

وفاة مؤثر فرنسي خلال “تحدي تعذيب” على البث المباشر.. والشرطة تحقق | منوعات

الأحد 24 أغسطس 8:34 م

وفاة “القاضي الرحيم” بعد أيام من ظهوره في فيديو مؤثر من سرير المرض | منوعات

الأحد 24 أغسطس 6:32 م

قد يهمك

متفرقات

عروض الصنات للحقائب بمناسبة اليوم الوطني السعودي 95 بخصومات تصل إلى 70٪

الثلاثاء 26 أغسطس 1:42 ص

عروض الصنات للحقائب تقدم لعملاءها خصومات ضخمة تصل حتى 70٪ احتفالًا باليوم الوطني السعودي 95…

حرب الصورة.. واشنطن بوست: ما الذي يجري حقا في واشنطن؟

الثلاثاء 26 أغسطس 1:41 ص

الدحدوح: الصمت العالمي قتل 244 صحفيا في حرب إسرائيل على الإعلام

الثلاثاء 26 أغسطس 1:33 ص

الصين تزيد دعمها لسوق العقارات مع تخفيف قيود الشراء في شنغهاي

الثلاثاء 26 أغسطس 1:32 ص

اختيارات المحرر

«الدوري الإيطالي»: إنتر يستهل مشواره بخماسية

الثلاثاء 26 أغسطس 1:01 ص

عروض لولو الرياض صفحة واحدة الاربعاء 27-8-2025 لمدة 4 ايام

الثلاثاء 26 أغسطس 12:41 ص

شهداء بقصف على مستشفى ناصر و11 وفاة جديدة نتيجة التجويع

الثلاثاء 26 أغسطس 12:40 ص

لماذا أقلق الصاروخ الانشطاري الحوثي إسرائيل ودفعها للانتقام بقوة؟

الثلاثاء 26 أغسطس 12:32 ص
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter