Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

إسرائيل تضرب الحوثيين في صنعاء

الإثنين 25 أغسطس 1:38 ص

تخفيضات اليوم الوطني من نوبلس على الخزائن والديكورات بخصم حتى 40%

الإثنين 25 أغسطس 1:18 ص

القبض على نائب وزير بإندونيسيا في إطار تحقيق لمكافحة الفساد

الإثنين 25 أغسطس 1:17 ص
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»لايف ستايل»اكتئاب التقاعد.. كيف تدير حياتك بعد الستين؟
لايف ستايل

اكتئاب التقاعد.. كيف تدير حياتك بعد الستين؟

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالإثنين 04 سبتمبر 9:38 ص5 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

“الحياة تبدأ بعد الستين”، جملة تمنح كثيرا من الطمأنينة للمستقبل القادم بعد الوصول لسن التقاعد، الذي يكون في أغلب الوظائف مع الاقتراب للعقد السادس من العمر، لكن هل بالفعل هناك حياة بعد الستين؟ هل يمنحنا التقاعد ما عجزت عنه سنوات الانشغال؟ وكيف تتغير طقوسنا المعتادة نحو عائلاتنا، ونبدأ في تحقيق الأحلام المؤجلة، من سفر واطلاع ومشاركة؟

هل يمنحنا التقاعد سبيلا جديدا للحياة؟ هكذا كانت تتوقع أميمة محمد، 67 عاما، بعد رحلة عمل استمرت أربعة عقود في شركة حكومية للدواء، عاشت أميمة جُل حياتها وهي تؤجل الأحلام لحين خروجها إلى المعاش، كانت تخطط للسفر والتجوال مع زوجها وأبنائها في مدن كثيرة داخل مصر وخارجها.

علاقتها المهتزة مع زوجها هي الأخرى كانت تنتظر سنوات المعاش كي تعيد لها زهوها القديم، ومع إخوتها وأصدقائها وعلاقاتها السطحية معهم، كل هذا كانت تنتظر أن يصلحه التقاعد.

هكذا كانت تأمل مديرة التخطيط، لكن الأمور جرت خارج توقعاتها، فرحل الزوج تاركا إياها تكمل المسيرة وحيدة، مع ذكريات علاقة هشة كانت تأمل في إصلاحها، وأبناء فارقوها زواجا وعملا، فصاروا لا ينتظرون إجازتها السنوية، وأهل وأصدقاء صارت لهم حياة اختارت هي في وقت سابق أن تكون بعيدا عنها، فلم يعودوا إليها عندما أرادت مرة أخرى، وعرفت حينها أن الحياة لا تبدأ بعد الستين، وإنما غالبا يبدأ الاكتئاب.

بالنمط ذاته تبدأ الدورة، يتقاعد الشخص، ويسير كل شيء على ما يرام، ثم تنقلب بعض الأمور أحيانا، فيقع بعض المتقاعدين -خاصة الرجال- في حالة من الاكتئاب، وهو ما تناولته دراسة بعنوان “اعمل لفترة أطول تعش أصح” أعدها غابرييل سالغرين، وخلص فيها إلى أن حالات الاكتئاب المبلغ عنها ذاتيا، ترتفع بنسبة 40% في سنوات التقاعد الأولى.

وعلى الرغم من الخطوط العريضة التي تجمع بين حالات الاكتئاب في هذه المرحلة، فإن هناك بعض الاختلافات في الأسباب وإدراك المشكلة وعلاجها.

واقع التقاعد في مقابل التوقعات

يقول الدكتور مدحت جاد الرب، أستاذ علم النفس بجامعة بنها، في حديث خاص للجزيرة نت، “إن التقاعد بالنسبة لكثيرين لا يرقى لمستوى طموحاتهم المالية والاجتماعية، فالجميع يضع أحلاما تفوق مقدراته البدنية والمالية، وتفوق مقدرة علاقاته الاجتماعية التي يعتقد أنها ستكون داعمة له في هذه المرحلة، لكن ما يحدث هو العكس تماما”.

خيبة الأمل هي الشعور الذي يصيب المتقاعدين بعد مرور بعض الوقت على حياتهم الجديدة، فغالبا ما تكون التوقعات والخطط كلها غير صالحة للتنفيذ على أرض الواقع، لأن الخطط لا يمكن أن تبدأ في لحظة التقاعد، بل قبل سنوات من الخروج النهائي من العمل، حسب الدكتور مدحت.

التخطيط لفترة التقاعد بعشر سنوات سابقة فترة كافية لتتواءم الخطط المأمولة مع الواقع المتغير، ففي كل عام ستجد أن هناك بعض الظروف قد تغيرت، يفقد بعضها صلاحيته، بينما يستجد غيرها، يؤكد جاد الرب.

ويرى أن التخطيط للتقاعد لا يشمل الحسابات المالية فقط، لكنه يشمل -أيضا- دائرتك الاجتماعية، فعليك التفكير مليا في من يشاركك تلك السنوات، هل سيكون في قائمة أصدقائك من هم على استعداد للوجود في دائرتك حينها؟ هل لديك صديق يمتلك الحماسة والقدرة على الفعل تطمح في أن يشاركك تلك اللحظات؟

ما يتبقى من العمل

يرى أستاذ علم النفس في جامعة بنها، أن الفكرة التي تسيطر أحيانا على الوعي الجمعي للشباب بكراهية العمل والمسؤولية، ستتغير حين يصل هؤلاء إلى سن التقاعد، يفقدون الشعور بالمعنى الذي كان يمنحهم إياه العمل برغم كل متاعبه، فيظهر الاكتئاب والقلق نتيجة لهذا الفقدان، وهو النوع الأكثر انتشارا لدى المتقاعدين من الرجال.

وفي الوقت نفسه يظهر بعضهم نوعا آخر من الاكتئاب، مرتبطا بافتقاد بيئة العمل والمشاركة الوجدانية بين جماعات تتقاسم الأفكار والمسؤوليات نفسها، فيصبح فقدانهم خسارة تؤدي للاكتئاب.

فقدان القيمة ليس ما يؤدي للاكتئاب في سنوات التقاعد فقط، لكن فقدان الأحبة وخسارة الأصدقاء الذين رحلوا في تلك المرحلة العمرية كذلك، فيبدأ لدى الشخص المتقاعد شعور باقتراب النهاية، ويبدأ في تعداد خسارات عمره، وفي بعض الأحيان ترتفع معدلات الطلاق في السنة الأولى بعد التقاعد، فاكتشاف الشريكين لبعضهما في هذه المرحلة، وتحمل طرف للآخر ربما لا يكون سهلا في فترة التقاعد، إضافة إلى عدم الشعور بالأهمية لدى الأبناء.

العمل التطوعي

هناك 4 نصائح قادرة على إمدادك بالطاقة للاستمرار بعد التقاعد، أولها أن تعيش في ظل هدف بديل، قادرا على منح وقتك أهمية مهما كانت مساحته وأهمية الهدف ذاته، والعمل التطوعي على قائمة الأهداف التي تحقق للمتقاعد هذه الأهمية، وتمنحه الشعور المستمر بالعطاء.

الحياة الصحية بعد التقاعد

الحياة بصحة جيدة هي أكثر ما يعطي الإنسان رغبة في الحياة واستمرارها، لذا لا تغادر الصالة الرياضية، فالتمارين الرياضية تزيل التوتر وتمنحك السعادة التي تبحث عنها، والطعام الصحي المتنوع مهم -أيضا- في هذه المرحلة من حياتك.

في أحيان كثيرة تقتصر علاقات الأشخاص بعد التقاعد على الأحفاد، في محاولة منهم لاستمرار الشعور بقيمتهم، لكن لحياة أفضل فإن تعزيز العلاقات وتنويعها في تلك المرحلة من أهم الخطوات لمحاربة الاكتئاب.

محاولات تجديد العلاقة الزوجية وانعاشها ستمنحك -كذلك- قدرا أكبر من الطاقة للحياة الجديدة، وكذا العلاقات مع الأبناء ومحيط الأقارب، الذي ربما فقدته في ظل وعثاء العمل.

احرص -بالإضافة إلى ذلك- على مقابلة الأشخاص الجدد سواء في النادي أو العمل التطوعي، أو الشباب الأصغر سنا في الأربعينيات وأوائل الخمسينيات، فهؤلاء من الممكن أن تكون مرافقتهم سبيلا لتحسين مزاجك وربطك بمتغيرات العالم من حولك.

إرث وأثر

ما يتبقى بعد الموت ليس المال الذي سيرثه الأبناء فقط، لكن للعلم أثر وللمعاملات والثقافة، وصنع أثر باق بعد الموت يخلد اسمك في ذاكرة العالم هو من أهم المنجزات في تلك المرحلة، فيمكنك إرساء مؤسسة لنقل خبراتك في مجال تخصصك بشكل تطوعي.

أو إذا كنت من هواة جمع التحف واللوحات فيمكنك التبرع بها لأماكن عامة، وكذلك إذا كنت صاحب مكتبة منوعة وزاخرة بأمهات الكتب، أما إذا كنت تعتقد أن حياتك وأسرارها قد تهم الآخرين، فيمكنك البدء في كتابة مذكراتك، ربما تساعد أحدهم على النجاة مما لم تنج منه أنت.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

“العنصرية الخفية”.. كيف تمارس المجتمعات التمييز دون وعي؟ | أسرة

الأحد 24 أغسطس 8:39 م

وفاة مؤثر فرنسي خلال “تحدي تعذيب” على البث المباشر.. والشرطة تحقق | منوعات

الأحد 24 أغسطس 8:34 م

وفاة “القاضي الرحيم” بعد أيام من ظهوره في فيديو مؤثر من سرير المرض | منوعات

الأحد 24 أغسطس 6:32 م

ماء الإلكتروليت مشروب مثالي لتعويض أملاح الجسم بالأيام الحارة

الأحد 24 أغسطس 4:34 م

“حافلة غير مرخصة للسير”.. النيابة العامة بالجزائر تكشف تفاصيل حادث وادي الحراش | منوعات

الأحد 24 أغسطس 4:30 م

كيف أطاح “دماغ تيك توك” والأجهزة الذكية بعادة القراءة؟ | أسلوب حياة

الأحد 24 أغسطس 2:32 م

قد يهمك

الأخبار

إسرائيل تضرب الحوثيين في صنعاء

الإثنين 25 أغسطس 1:38 ص

شن الجيش الإسرائيلي الموجة الرابعة عشرة من الضربات الانتقامية ضد الجماعة الحوثية في اليمن، أمس…

تخفيضات اليوم الوطني من نوبلس على الخزائن والديكورات بخصم حتى 40%

الإثنين 25 أغسطس 1:18 ص

القبض على نائب وزير بإندونيسيا في إطار تحقيق لمكافحة الفساد

الإثنين 25 أغسطس 1:17 ص

كاتس يتوعدها.. تعرف على مخيمات الضفة الغربية

الإثنين 25 أغسطس 1:08 ص

اختيارات المحرر

عروض اسواق المزرعة الطازج لجميع الفروع الاثنين 25-8-2025 اليوم فقط

الإثنين 25 أغسطس 12:17 ص

مغردون: التاريخ سيسجل أن في هولندا من قال “لا” لإسرائيل إذ صمت آخرون | أخبار

الإثنين 25 أغسطس 12:16 ص

تسريبات هاليفا الجديدة تكشف عمق الإخفاق العسكري والسياسي في 7 أكتوبر

الإثنين 25 أغسطس 12:07 ص

أطول فترة صيام عن لقب الدوري وفريق ينتظر منذ أكثر من 100 عام

الأحد 24 أغسطس 11:58 م
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter