Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

صعود السيارات الكهربائية الصينية يربك الأسواق الغربية

الأربعاء 11 يونيو 9:40 ص

شاهد.. الهولندي ريندرز لاعب مان سيتي القادم زوجته عراقية وابنهما سفيان

الأربعاء 11 يونيو 9:33 ص

دراسة: دهانات الإستروجين آمنة لكبيرات السن المتعافيات من سرطان الثدي

الأربعاء 11 يونيو 9:12 ص
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»لايف ستايل»الجزارية.. “حلاوة النص” تقليد صيداوي في منتصف شعبان
لايف ستايل

الجزارية.. “حلاوة النص” تقليد صيداوي في منتصف شعبان

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأحد 25 فبراير 12:26 ص3 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

لبنان– يستعد أبناء صيدا (جنوب لبنان)، لاستقبال شهر رمضان المبارك بسلسلة من العادات التي تشكل موروثا قديما وفي الوقت نفسه تعتبر بداية العد التنازلي له، وتجسد معاني الإيمان في مدينة المآذن والمساجد، ومنها “حلاوة النص” التي تعتبر واحدة من أبرز العادات الاجتماعية التي تسبق قدوم الشهر الفضيل.

وبالرغم من أن “حلاوة النص” المعروفة أيضا بـ”الجزرية”، ارتبط اسمها بالجزر، فإنها تصنع في الواقع من اليقطين، ويرجع سبب تسميتها إلى لونها البرتقالي المشابه للون الجزر. يقبل عليها أبناء صيدا في النصف الثاني من شهر شعبان. ويشترونها وتناولها في منازلهم، كما يقدمونها ضيافة للزوار أو هدية لأحبائهم.

وقد اشتهرت مدينة صيدا بصناعة “حلاوة النص” منذ أكثر من 8 عقود، إذ أصبحت هذه الحلوى جزءا لا يتجزأ من تراثها الغني. بل “ماركة مسجلة” باسم المدينة، إذ احترفتها بعض العائلات الصيداوية، ومنها عائلة الأرناؤوط التي توارثها الأبناء عن الآباء والأجداد.

صناعة تتوارثها الأجيال

في أحد أحياء صيدا القديمة، ينهمك المعلم عمر أرناؤوط الذي ورث المهنة الممتعة والمتعبة معا، مع شقيقه خالد بعدما تعلماها من والدهم الحاج محمود “أبو مصعب” الملقب “الحنون”، ويقول للجزيرة نت إن “صناعة هذه الحلاوة تتطلب خبرة وجهدا كبيرين”.

ويضيف أرناؤوط “تبدأ عملية التحضير لصنع “حلاوة النص” أو “الجزرية” مع قطاف “اليقطين” وهي قرعة دائرية الشكل كبيرة في شهري إبريل/نيسان ومايو/أيار من كل عام، ثم تخزن إلى الموعد المحدد، وهي قادرة على الصمود في وجه التلف ما لا يقل عن 8 أشهر بسبب قشرتها السميكة.

وإعداد هذه الحلاوة يتطلب مراحل متعددة، إذ يبدأ بتقشير اليقطين باستخدام منشار خاص يتكون من سكين كبيرة ذات أسنان حادة، والتي تربط بخشبة لتوفير التحكم اللازم. بعد ذلك، يقطع ويبرش، وتكون صفوة “ماء الكلس” قد تم تحضيرها وتصفيتها بعد خلطها بالماء لمدة 5 أيام متتالية.

ويضيف أرناؤوط، ثم ينقع “اليقطين” لمدة تتراوح بين 2ـ4 ساعات وفق نوعيته، إذا كان قاسيا فالوقت الأقصر، وإذا كانت طريا يحتاج إلى الأطول حتى يشتد ويقسو ويعطي طعما لذيذا، ثم يغسل 7 مرات بالمياه الحلوة حتى لا “يسود”. وأخيرا، يتم طهي اليقطين في حلّة نحاسية فوق نار قوية، بمزيج من القطر وماء الزهر، لتحقيق النكهة والقوام المثاليين.

ويتباهى أرناؤوط بصناعة هذه الحلوى التي تحتاج إلى خبرة وتفانٍ، ويضيف للجزيرة نت، أن الإقبال على شراء هذه الحلوى يبلغ ذروته في النصف من شعبان، تمسكا بالسنة النبوية والعادات والتقاليد، إذ يحرص كثير من أبناء المدينة على صيام نهاره، وتلاوة سيرة الرسول المصطفى صلى الله عليه وسلم.

أزمات لا تمنع الاحتفال

خلال الأزمة المعيشية والاقتصادية والانهيار المالي الذي شهده لبنان منذ 5 سنوات، ارتفعت أسعار كل المنتجات، ومنها مواد هذه الحلوى كما غيرها من الحلويات، ويبلغ سعر الكيلو الواحد اليوم 700 ألف ليرة لبنانية (7.83 دولارات)، وإذا أضيف الجوز فوقها يصل سعرها إلى 900 ألف ليرة لبنانية (10.07 دولارات).

وعلى الرغم من الأزمة والحرب الإسرائيلية على غزة والجنوب اللبناني وحالة الترقب والقلق، فإن الإقبال على شرائها لم يتراجع، ويقول أرناؤوط “يظل الصيداويون مخلصين لتقاليدهم، إذ يتبنون إستراتيجية تتمثل في شراء الحلويات بكميات صغيرة بدلا من الكميات الكبيرة”.

ويضيف أن “شراء كيلو واحد من هذه الحلويات يحمل معه رمزية خاصة تنبعث من شهر شعبان قبل الدخول في شهر رمضان المبارك”. ويؤكد “ويعكس هذا الأسلوب روح المرونة والابتكار في مواجهة التحديات الاقتصادية، مما يبرز إرادة الصيداويين في الحفاظ على تقاليدهم وثقافتهم، مهما كانت التحديات من حولهم”.

وتشتهر مدينة صيدا بصناعة الحلويات على اختلافها، وتبلغ ذروتها في رمضان، حيث يتم إعداد حلويات متنوعة مثل: المدلوقة وحلاوة الجبن والعثملية، والشعبيات والقطايف، وكل ذلك يتناغم مع المشروبات من: التمر الهندي، والعرق سوس، والجلاب، وقمر الدين.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

شاهد.. عرض مثير لتبديل الحراس داخل القصر الكبير ببانكوك

الثلاثاء 10 يونيو 11:01 م

عائلات 13 مليون طالب صيني تعيش حالة طوارئ بالتزامن مع امتحانات “غاوكاو”

الثلاثاء 10 يونيو 6:04 م

شاب مصري يتحدى الكهرباء لإنقاذ صديقه والمنصات تدعو لتكريمه

الثلاثاء 10 يونيو 4:55 م

دمية “لابوبو” تثير هوسا عالميا ودهشة على المنصات

الإثنين 09 يونيو 10:37 م

حمامات السباحة ليست دائما آمنة.. إليك أهم المخاطر الخفية

الإثنين 09 يونيو 6:41 م

تحذير غذائي: منظمة مستقلة تنشر قائمة بأكثر الأطعمة خطورة

الإثنين 09 يونيو 5:40 م

قد يهمك

اقتصاد

صعود السيارات الكهربائية الصينية يربك الأسواق الغربية

الأربعاء 11 يونيو 9:40 ص

تحركت الصين بخطى سريعة نحو إعادة تشكيل سوق السيارات العالمي، بعد أن بدأت بتصدير مركبات…

شاهد.. الهولندي ريندرز لاعب مان سيتي القادم زوجته عراقية وابنهما سفيان

الأربعاء 11 يونيو 9:33 ص

دراسة: دهانات الإستروجين آمنة لكبيرات السن المتعافيات من سرطان الثدي

الأربعاء 11 يونيو 9:12 ص

ارتفاع الذهب في ظل غموض اتفاق التجارة الأميركية الصينية

الأربعاء 11 يونيو 9:07 ص

اختيارات المحرر

جاكوبين: الإسلاموفوبيا دفعت آلاف المسلمين لمغادرة فرنسا

الأربعاء 11 يونيو 8:49 ص

موقع إيطالي: متاهة أنفاق حماس تحدٍّ هائل لمناطيد التجسس الإسرائيلية

الأربعاء 11 يونيو 8:42 ص

شاهد.. غوارديولا حزين بسبب معاناة أطفال غزة

الأربعاء 11 يونيو 8:32 ص

شبح «إدانة إيران» يخيّم على المحادثات النووية

الأربعاء 11 يونيو 8:06 ص
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter