Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

البروفيسور أديب-مقدم: الذكاء الاصطناعي وريث عنصرية الاستعمار والطبقية

الثلاثاء 26 أغسطس 1:31 ص

«الدوري الإيطالي»: إنتر يستهل مشواره بخماسية

الثلاثاء 26 أغسطس 1:01 ص

عروض لولو الرياض صفحة واحدة الاربعاء 27-8-2025 لمدة 4 ايام

الثلاثاء 26 أغسطس 12:41 ص
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»لايف ستايل»العطش يهدد حياة الناجين من نيران القصف في غزة
لايف ستايل

العطش يهدد حياة الناجين من نيران القصف في غزة

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأربعاء 08 نوفمبر 1:39 م3 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

“اسقني الله يخليك، والله اشتقت لطعمها، سأموت من العطش”، بهذه العبارات توجه شاب بطلبه للحصول على شربة من ماء يحمله مواطن آخر، وهو يمر بالقرب من مستشفى الشفاء في مدينة غزة.

بدا الأمر وكأن كنزا لا يقدر بثمن وصل إلى الشاب المنهك من يوميات النزوح عقب انتقاله منذ أسابيع إلى المستشفى بحثا عن مأوى بعد أن دمرت الطائرات الإسرائيلية منزله في حي الشجاعية شرقي غزة.

ويعكس هذا المشهد أزمة مياه يواجهها الفلسطينيون، بعد أن قطعت إسرائيل خطوط المياه الرئيسية المغذية للقطاع منذ أن أطلقت حربها المدمرة على الفلسطينيين في السابع من أكتوبر/تشرين الأول الماضي.

وباتت أزمة المياه تتعمق بشكل متسارع منذ الأيام الأولى للعدوان، حين قطعت إسرائيل كافة الإمدادات من كهرباء وماء وعلاج ووقود، وباتت الأوضاع الإنسانية في القطاع مأساوية.

وتقول اللجنة الدولية للصليب الأحمر إن الوضع الإنساني في غزة “كارثي، ويزداد سوءا كل لحظة”، وإن “المدنيين في القطاع يتحملون التكلفة الإنسانية الباهظة خاصة النساء والأطفال”.

وفي وصفها لما يجري، قالت اللجنة “ما نراه في غزة لم نشهده منذ وجودنا الدائم منذ 1967، فالتدمير طال البنى التحتية للمياه والمياه العادمة، حيث خرج معظمها عن الخدمة، مما ينبئ بكارثة بيئية”.

وأكدت اللجنة أن “الحصول على نقطة مياه نظيفة للشرب، أو رغيف خبز في غزة، رحلة محفوفة بالمخاطر وتستمر لساعات”.

وتعمدت إسرائيل خلق أزمة مياه في غزة منذ بداية الحرب، وباتت سلاحا أقوى من النار ضد سكان القطاع. ويشير إلى ذلك عدة حوادث قصف نفذتها الطائرات الإسرائيلية ضد مركبات توزع المياه وخزانات فوق أسطح البنايات.

وقال أشرف القدرة المتحدث باسم وزارة الصحة الفلسطينية إن إسرائيل “تعمّدت استهداف خزانات المياه والطاقة الشمسية في مستشفى الرنتيسي، لتعرّض حياة نحو 7 آلاف مريض وطاقم طبي ونازحين داخل المستشفى للموت عطشا”.

حلول قاتلة

دفعت الأزمة الفلسطينيين إلى شرب مياه ملوثة يتم استخراجها من آبار قريبة من البحر ومصارف مياه الصرف الصحي.

وفي تصريح لوكالة الأناضول، قال رامي العبادلة نائب مدير الرعاية الصحية الفلسطينية إن سكان القطاع يشربون مياها ملوثة، فالمياه مقطوعة بشكل تام والجيش الإسرائيلي قطع 3 خطوط مياه عن قطاع غزة.

وأكد العبادلة رصد نحو ألف حالة يوميا ما بين الإسهال والجدري والتهابات الجهاز التنفسي والتسمم بسبب المياه الملوثة، مقابل ألف حالة سجلت خلال 6 أشهر سابقا.

واستخراج هذه المياه من الآبار يتم عبر مولدات كهرباء صغيرة تم تحويلها من العمل على البنزين إلى غاز الطهي، فلا يوجد أي كميات وقود حاليا في القطاع، لكن الغاز موجود بكميات محدودة جدا ستنفد خلال أيام قليلة.

ولا تتوفر هذه المياه إلا في مناطق محدودة لذلك يتوجه آلاف الفلسطينيين يوميا إلى محطات بعيدة عن مناطق سكنهم أو نزوحهم، ويقفون في طوابير طويلة جدا لتعبئة غالونات (الغالون 17 لترا) في عملية تستمر عدة ساعات.

ولا يمكن لفلسطيني واحد أن يحصل على المياه والخبز في يوم واحد، فكل طابور قد يستغرق 8 ساعات لذلك يتوزع أفراد الأسرة الواحدة للحصول على احتياجاتهم.

ولكن هذا الحل لا يتوفر للجميع، فهناك بعض المناطق يصعب الخروج منها للحصول على المياه بسبب الخشية من التعرض للقصف.

وفي ظل تلك الأوضاع، يعتمد كثيرون على العصائر والمياه الغازية المتبقية في بعض المتاجر، كبديل لمياه الشرب، ولكن هذه المشروبات لا تتوفر إلا بكميات قليلة.

كل هذه المؤشرات تشير إلى أن العطش سيكون مصير الفلسطينيين في غزة خلال أيام قليلة فقط خاصة في مدينة غزة ومحافظة شمال القطاع التي لم تصلها أي كميات من المساعدات الإنسانية التي دخلت عبر معبر رفح البري على الحدود مع مصر.

ومنذ 33 يوما، يشن الجيش الإسرائيلي حربا مدمرة على غزة، استشهد فيها أكثر من 10 آلاف شخص، بينهم 4237 طفلا و2719 سيدة، وأصابت نحو 26 ألفا.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

مالطا.. حين تسري روح عربية في ملامح أوروبية

الإثنين 25 أغسطس 9:03 م

تركيا تعتمد برنامجا شاملا لتعليم اللغة التركية للطلاب الأجانب

الإثنين 25 أغسطس 7:57 م

الغيطة الجبلية.. نبض الاحتفالات في قبائل جبالة بالمغرب

الإثنين 25 أغسطس 6:00 م

“العنصرية الخفية”.. كيف تمارس المجتمعات التمييز دون وعي؟ | أسرة

الأحد 24 أغسطس 8:39 م

وفاة مؤثر فرنسي خلال “تحدي تعذيب” على البث المباشر.. والشرطة تحقق | منوعات

الأحد 24 أغسطس 8:34 م

وفاة “القاضي الرحيم” بعد أيام من ظهوره في فيديو مؤثر من سرير المرض | منوعات

الأحد 24 أغسطس 6:32 م

قد يهمك

ثقافة وفن

البروفيسور أديب-مقدم: الذكاء الاصطناعي وريث عنصرية الاستعمار والطبقية

الثلاثاء 26 أغسطس 1:31 ص

في عصرنا الحالي تتسارع وتيرة التطور التكنولوجي بشكل غير مسبوق، خاصة في مجال الذكاء الاصطناعي،…

«الدوري الإيطالي»: إنتر يستهل مشواره بخماسية

الثلاثاء 26 أغسطس 1:01 ص

عروض لولو الرياض صفحة واحدة الاربعاء 27-8-2025 لمدة 4 ايام

الثلاثاء 26 أغسطس 12:41 ص

شهداء بقصف على مستشفى ناصر و11 وفاة جديدة نتيجة التجويع

الثلاثاء 26 أغسطس 12:40 ص

اختيارات المحرر

أبرزهم رونالدو وآخرهم حكيمي.. كيف تحوّل بريق النجومية إلى فضائح جنسية؟

الثلاثاء 26 أغسطس 12:22 ص

«الصحة العالمية»: مدينة الفاشر بالسودان لا تزال تتعرض للهجوم

الثلاثاء 26 أغسطس 12:00 ص

عروض مارك اند سيف الاحساء الطازج الثلاثاء 26 اغسطس 2025 اليوم فقط

الإثنين 25 أغسطس 11:40 م

“بدنا شامبو”.. غزيون يصرخون بوجه الحصار بحثا عن أبسط مقومات النظافة | أخبار

الإثنين 25 أغسطس 11:39 م
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter