Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

عروض مكة هايبر ماركت الويكند الخميس 18-9-2025 لمدة 4 ايام

الخميس 18 سبتمبر 9:43 م

عروض مطعم ويستر لليوم الوطني السعودي 95 تخفيضات مذهلة

الخميس 18 سبتمبر 8:42 م

خطة بلير لغزة: هيئة دولية مؤقتة وقوات متعددة ومشاركة رمزية للسلطة

الخميس 18 سبتمبر 7:50 م
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»لايف ستايل»بين ركام غزة وتماثيل موسكو.. قصتان متباينتان عن الصمود والذاكرة
لايف ستايل

بين ركام غزة وتماثيل موسكو.. قصتان متباينتان عن الصمود والذاكرة

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالجمعة 20 يونيو 11:58 م3 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

شهدت منطقتان مختلفتان من العالم تطورات إنسانية وسياسية متباينة، حيث تحول ميناء غزة إلى مخيم لآلاف النازحين، بينما يتزايد الجدل في روسيا حول إعادة الاعتبار لجوزيف ستالين بعد عقود من محو آثار حقبته.

وحسب حلقة (2025/6/16) من برنامج “المرصد” فقد كان ميناء غزة يمثل نبض الحياة الاجتماعية والاقتصادية لسكان القطاع، حيث تتهادى عند مياهه قوارب الصيادين في حركة دائبة لا تتوقف، وتنتشر حوله المطاعم والمقاهي في أجواء احتفالية تجمع العائلات للترفيه والاستجمام.

ولكن هذا المشهد الحيوي الذي استمر لقرون كبوابة تاريخية لعلاقة الفلسطينيين بالعالم، تبدل بشكل جذري ومأساوي خلال الحرب الحالية.

وتحول الميناء إلى مساحة ممتدة من الخيام المهترئة لعشرات الآلاف من النازحين، دفعت بهم آلة الحرب التي لا تتوقف ليجدوا أنفسهم يتكدسون في شريط ضيق على طول الميناء وسط ظروف تنعدم فيها جميع مقومات الحياة.

ويعكس هذا التحول عمق المأساة الإنسانية التي تعيشها غزة، حيث تحولت الأماكن المخصصة للحياة والفرح إلى ملاجئ اضطرارية للبقاء.

واستعرضت الحلقة شهادات حية من قلب المعاناة اليومية، أوضح خلالها نازحون معاناتهم، مع النزول المتكرر تحت القصف الذي لم يترك حجرا على حجر، والجوع والمعاناة النفسية والجسدية للأمهات اللواتي يواجهن مسؤولية حماية أطفالهن في ظروف مستحيلة، حيث ينعدم الطعام والأمان في آن واحد.

كما شكل الصيادون شريحة خاصة من المتضررين، حيث فقدوا مراكبهم ومعداتهم ومصدر رزقهم التقليدي، ولم يطل الدمار المراكب والمعدات فحسب، بل امتد ليشمل غرف الصيادين التي تحولت إلى “كوم ركام” كما وصفها أحدهم.

ورغم لجوء النازحين إلى الميناء بحثا عن الأمان، فإن الواقع يكشف عن استمرار التهديد الأمني حتى في هذا المكان.

ويكشف هذا الوضع عن تناقض مأساوي: النازحون يلجؤون إلى الميناء لأنه المكان الوحيد المتاح، لكنهم يواجهون فيه نفس المخاطر التي فروا منها.

وفقد البحر الذي كان يمثل “روح الغزيين” ومتنفسهم الوحيد، دوره هذا بسبب الظروف القاسية.

إرث ستالين

وفي تطور لافت يعكس تعقيدات التعامل مع الذاكرة التاريخية، تشهد روسيا المعاصرة عودة تدريجية لتمجيد شخصية جوزيف ستالين بعد عقود من الحملات الرسمية لمحو آثار حقبته.

وتتزامن هذه العودة مع تنامي المشاعر القومية في ظل الحرب الروسية الأوكرانية، مما يطرح تساؤلات معقدة حول كيفية تعامل المجتمعات مع تاريخها المثير للجدل.

وبدأت مظاهر إعادة الاعتبار لستالين بعودة تماثيله إلى مواقع عدة كانت أزيلت منها، كما تعددت مناسبات تخليد إنجازاته الشهيرة، خاصة خلال ذكرى يوم النصر الذي بدأ منذ عهد ستالين تمجيدا لما يسميه الروس “الانتصار في الحرب الوطنية العظمى”.

وأثار هذا التحول جدلا واسعا بين من يرى في ستالين منقذ روسيا من الفاشية النازية، ومن يتذكر سياساته القمعية وتكلفتها الإنسانية الباهظة.

وفي مثال رمزي على هذا التحول، ظهر في الـ15 من مايو/أيار الماضي بمناسبة الذكرى الـ90 لتاريخ أول رحلة رسمية على شبكة مترو أنفاق موسكو، تمثال جداري لستالين في إحدى أعرق المحطات وهي “تاجانسكايا”.

ويصور التمثال ستالين واقفا في الساحة الحمراء محاطا بحشد من المواطنين ينظرون إليه بإعجاب، وهو نسخة أعيد تصميمها من نصب تذكاري يعود إلى عام 1950 قبل وفاة ستالين بـ3 سنوات، لكنه اختفى عام 1966 حين أعيد تصميم المحطة.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

من خيام النزوح إلى قمة السلّم المدرسي.. طلاب المخيمات يتصدرون نتائج الثانوية السورية

الأربعاء 10 سبتمبر 5:26 م

تناول “فطرا سحريا” وكاد يقتل 84 راكبا.. طيار أميركي يقر بالذنب أمام المحكمة | منوعات

الأربعاء 10 سبتمبر 3:15 م

طعام الخريف الخارق.. لماذا ينصح خبراء التغذية بتناول اليقطين؟

الأربعاء 10 سبتمبر 12:21 م

“الثراء النفسي” هو السبيل إلى الحياة الجيدة.. كيف نعثر عليه؟ | أسلوب حياة

الثلاثاء 09 سبتمبر 7:04 م

بقارب صغير وهتافات رياضية.. مراهقون جزائريون يعبرون المتوسط إلى إسبانيا

الثلاثاء 09 سبتمبر 9:45 ص

من تنظيف شوارع اليمن إلى الصيرفة الإسلامية.. هكذا نجح إبراهيم كعتر

الثلاثاء 09 سبتمبر 12:36 ص

قد يهمك

متفرقات

عروض مكة هايبر ماركت الويكند الخميس 18-9-2025 لمدة 4 ايام

الخميس 18 سبتمبر 9:43 م

عروض مكة هايبر ماركت الخميس 18 سبتمبر 2025 مجموعة من العروض المغرية على الإلكترونيات والأجهزة…

عروض مطعم ويستر لليوم الوطني السعودي 95 تخفيضات مذهلة

الخميس 18 سبتمبر 8:42 م

خطة بلير لغزة: هيئة دولية مؤقتة وقوات متعددة ومشاركة رمزية للسلطة

الخميس 18 سبتمبر 7:50 م

وجبات مطعم يمي للمأكولات الصينه صارت اوفر في اليوم الوطني 95

الخميس 18 سبتمبر 7:41 م

اختيارات المحرر

عروض The Playroom غرفة الألعاب في اليوم الوطني 95 بخصم يصل حتى 70%

الخميس 18 سبتمبر 5:39 م

خصومات اليوم الوطني 95 تصل حتى 80% على الاجهزة المنزلية في معارض نايس

الخميس 18 سبتمبر 4:38 م

حملة «طالبان» «لمنع الفساد الأخلاقي» تمتد إلى جميع أنحاء أفغانستان

الخميس 18 سبتمبر 3:46 م

عرض اليوم الوطني 3 بيتزا كبيرة + ودجز + سنابوو بـ 95 ريال في مطعم مايسترو

الخميس 18 سبتمبر 3:37 م
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter