Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

فرنسا تعلق تعاونها مع مالي في مكافحة الارهاب وتطرد اثنين من دبلوماسييها

الجمعة 19 سبتمبر 7:01 ص

احتفال اليوم الوطني السعودي 95 في كيان كافيه مشروبك ب 9 ريال فقط

الجمعة 19 سبتمبر 6:52 ص

زعيم كوريا الشمالية يشرف على اختبار طائرات مسيرة

الجمعة 19 سبتمبر 6:00 ص
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»لايف ستايل»بين ركام غزة وتماثيل موسكو.. قصتان متباينتان عن الصمود والذاكرة
لايف ستايل

بين ركام غزة وتماثيل موسكو.. قصتان متباينتان عن الصمود والذاكرة

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالجمعة 20 يونيو 11:58 م3 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

شهدت منطقتان مختلفتان من العالم تطورات إنسانية وسياسية متباينة، حيث تحول ميناء غزة إلى مخيم لآلاف النازحين، بينما يتزايد الجدل في روسيا حول إعادة الاعتبار لجوزيف ستالين بعد عقود من محو آثار حقبته.

وحسب حلقة (2025/6/16) من برنامج “المرصد” فقد كان ميناء غزة يمثل نبض الحياة الاجتماعية والاقتصادية لسكان القطاع، حيث تتهادى عند مياهه قوارب الصيادين في حركة دائبة لا تتوقف، وتنتشر حوله المطاعم والمقاهي في أجواء احتفالية تجمع العائلات للترفيه والاستجمام.

ولكن هذا المشهد الحيوي الذي استمر لقرون كبوابة تاريخية لعلاقة الفلسطينيين بالعالم، تبدل بشكل جذري ومأساوي خلال الحرب الحالية.

وتحول الميناء إلى مساحة ممتدة من الخيام المهترئة لعشرات الآلاف من النازحين، دفعت بهم آلة الحرب التي لا تتوقف ليجدوا أنفسهم يتكدسون في شريط ضيق على طول الميناء وسط ظروف تنعدم فيها جميع مقومات الحياة.

ويعكس هذا التحول عمق المأساة الإنسانية التي تعيشها غزة، حيث تحولت الأماكن المخصصة للحياة والفرح إلى ملاجئ اضطرارية للبقاء.

واستعرضت الحلقة شهادات حية من قلب المعاناة اليومية، أوضح خلالها نازحون معاناتهم، مع النزول المتكرر تحت القصف الذي لم يترك حجرا على حجر، والجوع والمعاناة النفسية والجسدية للأمهات اللواتي يواجهن مسؤولية حماية أطفالهن في ظروف مستحيلة، حيث ينعدم الطعام والأمان في آن واحد.

كما شكل الصيادون شريحة خاصة من المتضررين، حيث فقدوا مراكبهم ومعداتهم ومصدر رزقهم التقليدي، ولم يطل الدمار المراكب والمعدات فحسب، بل امتد ليشمل غرف الصيادين التي تحولت إلى “كوم ركام” كما وصفها أحدهم.

ورغم لجوء النازحين إلى الميناء بحثا عن الأمان، فإن الواقع يكشف عن استمرار التهديد الأمني حتى في هذا المكان.

ويكشف هذا الوضع عن تناقض مأساوي: النازحون يلجؤون إلى الميناء لأنه المكان الوحيد المتاح، لكنهم يواجهون فيه نفس المخاطر التي فروا منها.

وفقد البحر الذي كان يمثل “روح الغزيين” ومتنفسهم الوحيد، دوره هذا بسبب الظروف القاسية.

إرث ستالين

وفي تطور لافت يعكس تعقيدات التعامل مع الذاكرة التاريخية، تشهد روسيا المعاصرة عودة تدريجية لتمجيد شخصية جوزيف ستالين بعد عقود من الحملات الرسمية لمحو آثار حقبته.

وتتزامن هذه العودة مع تنامي المشاعر القومية في ظل الحرب الروسية الأوكرانية، مما يطرح تساؤلات معقدة حول كيفية تعامل المجتمعات مع تاريخها المثير للجدل.

وبدأت مظاهر إعادة الاعتبار لستالين بعودة تماثيله إلى مواقع عدة كانت أزيلت منها، كما تعددت مناسبات تخليد إنجازاته الشهيرة، خاصة خلال ذكرى يوم النصر الذي بدأ منذ عهد ستالين تمجيدا لما يسميه الروس “الانتصار في الحرب الوطنية العظمى”.

وأثار هذا التحول جدلا واسعا بين من يرى في ستالين منقذ روسيا من الفاشية النازية، ومن يتذكر سياساته القمعية وتكلفتها الإنسانية الباهظة.

وفي مثال رمزي على هذا التحول، ظهر في الـ15 من مايو/أيار الماضي بمناسبة الذكرى الـ90 لتاريخ أول رحلة رسمية على شبكة مترو أنفاق موسكو، تمثال جداري لستالين في إحدى أعرق المحطات وهي “تاجانسكايا”.

ويصور التمثال ستالين واقفا في الساحة الحمراء محاطا بحشد من المواطنين ينظرون إليه بإعجاب، وهو نسخة أعيد تصميمها من نصب تذكاري يعود إلى عام 1950 قبل وفاة ستالين بـ3 سنوات، لكنه اختفى عام 1966 حين أعيد تصميم المحطة.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

من خيام النزوح إلى قمة السلّم المدرسي.. طلاب المخيمات يتصدرون نتائج الثانوية السورية

الأربعاء 10 سبتمبر 5:26 م

تناول “فطرا سحريا” وكاد يقتل 84 راكبا.. طيار أميركي يقر بالذنب أمام المحكمة | منوعات

الأربعاء 10 سبتمبر 3:15 م

طعام الخريف الخارق.. لماذا ينصح خبراء التغذية بتناول اليقطين؟

الأربعاء 10 سبتمبر 12:21 م

“الثراء النفسي” هو السبيل إلى الحياة الجيدة.. كيف نعثر عليه؟ | أسلوب حياة

الثلاثاء 09 سبتمبر 7:04 م

بقارب صغير وهتافات رياضية.. مراهقون جزائريون يعبرون المتوسط إلى إسبانيا

الثلاثاء 09 سبتمبر 9:45 ص

من تنظيف شوارع اليمن إلى الصيرفة الإسلامية.. هكذا نجح إبراهيم كعتر

الثلاثاء 09 سبتمبر 12:36 ص

قد يهمك

الأخبار

فرنسا تعلق تعاونها مع مالي في مكافحة الارهاب وتطرد اثنين من دبلوماسييها

الجمعة 19 سبتمبر 7:01 ص

«القاعدة» يتبنى مقتل 15 جندياً في بوركينا فاسو تبنَّت جماعة «نصرة الإسلام والمسلمين» الموالية لتنظيم…

احتفال اليوم الوطني السعودي 95 في كيان كافيه مشروبك ب 9 ريال فقط

الجمعة 19 سبتمبر 6:52 ص

زعيم كوريا الشمالية يشرف على اختبار طائرات مسيرة

الجمعة 19 سبتمبر 6:00 ص

عروض العثيم الاسبوعية الخميس 18-9-2025 – كاش اند كاري

الجمعة 19 سبتمبر 5:51 ص

اختيارات المحرر

عروض مطعم Shawee’s | شاويز لليوم الوطني السعودي 95 كاش باك 50%

الجمعة 19 سبتمبر 4:50 ص

الدوري السعودي: هلال إنزاغي يتحدى أهلي يايسله في كلاسيكو ناري

الجمعة 19 سبتمبر 3:58 ص

عروض الوفاء هايبر ماركت الويكند الجمعة 19/9/2025 اليوم فقط

الجمعة 19 سبتمبر 3:49 ص

الاتفاق السعودي ــ الباكستاني «يعيد صياغة الردع في المنطقة»

الجمعة 19 سبتمبر 2:57 ص
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter