Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

غياب بوركينا فاسو ومالي عن اجتماع عسكري في نيجيريا

الأربعاء 27 أغسطس 8:03 ص

من ريتيغي إلى نونيز… الدوري السعودي يُغيِّر ملامح خريطة كرة القدم العالمية

الأربعاء 27 أغسطس 7:31 ص

عرض جان برجر الغداء في جدة – وجبتي لحم ودجاج مع مشروب بـ 15 ريال

الأربعاء 27 أغسطس 7:11 ص
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»لايف ستايل»حكاية نجاح مغربي ينسج أحلامه يدويا مع كرات القدم الجلدية
لايف ستايل

حكاية نجاح مغربي ينسج أحلامه يدويا مع كرات القدم الجلدية

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالسبت 09 مارس 11:55 م3 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

وسط زحام المدينة العتيقة في مراكش، ينهمك كمال بوقنطار في محله الصغير، صانعا كرات كرة القدم من الجلد الطبيعي.

يصارع بوقنطار (52 عاما)، الزمن للحفاظ على حرفة نادرة، في ظل قلة الاهتمام بهذا النوع من الكرات الذي يتطلب صنعها مهارة وخبرة.

فالرجل يكاد يكون الوحيد في المغرب الذي يمتهن صناعة الكرات يدويا، ويحاول جاهدا أن تبقى شعلة هذه الحرفة مشتعلة حتى لا تندثر.

مهنة عائلية متوارثة

بعد الدخول من باب الدباغ التاريخي في المدينة العتيقة بمراكش، والسير بضعة خطوات، تتجاور محال بيع الجلد، وحرف صناعة المنتوجات الجلدية، بينما ينهمك بوقنطار في محله في صنع الكرات، وكله نشاط وحيوية.

يقول بوقنطار للأناضول، إن صناعة الكرات تجري في دمه، خاصة أن والديه دأبا على صناعتها منذ مدة طويلة.

ويشير إلى أن والدته كانت تعين والده على صناعة الكرات من ستينيات إلى تسعينيات القرن الماضي، ثم واجهت هذه الصناعة سنوات عجاف استمرت لعقد من الزمن حتى 1990، ليأتي كمال ويعيد إحياءها.

طلبات خاصة للزبائن

وحول ما يتعلق بالزبائن، ينبّه بوقنطار إلى أن معظمهم من الأفراد، وقلة من الفرق والمحال التجارية التي تبيع الملابس والأدوات الرياضية.

كما يتلقى طلبات لصناعة كرات معينة، مثل نماذج تعود إلى سنوات قديمة، كما هو حال الزبون الذي طلب كرة مماثلة لتلك التي شهدت المباراة النهائية لمونديال الأوروغواي في 1930.

يحتفظ بوقنطار بعشرات النماذج لكرات، منها من كانت شاهدة على بطولات كأس العالم السابقة. وأشار إلى أنه يفاوض أحد الزبائن لصنع جميع نماذج كرات بطولات كأس العالم السابقة.

تراث وحب ومهارة فائقة

بمهارة فائقة، يشرع بوقنطار في تقطيع أشكال صغيرة من الجلد بدقة وعناية، لينتقل بعدها إلى عملية الخياطة التي تستغرق مدة زمنية تختلف حسب نوعية الكرة.

فبينما تتطلب بعض الكرات يوما ونصف يوم أو يومين فقط لإنجازها، قد تستغرق أخرى 3 أو 4 أيام، بينما يصل زمن إتمام بعض النماذج المعقدة إلى أسبوعين كاملين.

ويؤكد بوقنطار أن صناعة الكرة الجلدية تتطلب تراثا عائليا وحبا عميقا للمهنة؛ فمثل هذه الحرف اليدوية لا تُتقن إلا من خلال الارتباط الوثيق بها، وهو ما يُعبّر عنه بقوله “أعمل وأشم رائحة الوالدين من خلال هذه الحرفة”.

ولا يقتصر إبداع بوقنطار على صناعة كرة القدم فقط، بل يُتقن -كذلك- صنع كرة الرغبي المستطيلة، وكرة اليد، وكرة الطائرة، مُقدما إبداعات متنوعة تُلبي احتياجات مختلف الرياضات.

مصحة الكرات

لا تقتصر ورشة بوقنطار على صناعة الكرات فحسب، بل هي أشبه بمصحة تُعيد للكرات رونقها وتنقذها من التلف. فما إن تطأ قدماك عتبة هذه الورشة، حتى تذهلك روعة النماذج المعروضة، من كرات تقليدية قديمة إلى كرات حديثة مستخدمة في بطولات كأس العالم.

ويروي قصة تسمية ورشته بـ(مصحة الكرة) قائلا “في أحد الأيام، كنت أُصلح كرة ممزقة بشكل شبه كلي، وانهمك في خياطتها مدة طويلة حتى أحسست بالغضب، فقلتُ لنفسي: هل أنا في المستشفى؟ ومن هنا، اتخذت قرار تسمية ورشتي باسم (مصحة الكرة)”.

ويقدم بوقنطار لزبائنه ألبوم صور يضم 50 نموذجا من الكرات التي صنعها هو أو والده، مما يتيح لهم اختيار النموذج الذي يُناسبهم.

ويعرب عن أسفه لاستخدام البلاستيك في صناعة الكرات الحديثة، مؤكدا أن هذه الكرات لا تدوم طويلا، بينما تتميز الكرات الجلدية بمتانتها وقدرتها على البقاء لسنوات طويلة.

ويشير إلى أهمية الاهتمام بصناعة الكرات الجلدية، كونها جزءا لا يتجزّأ من تاريخ كرة القدم.

ويقترح عرض هذه الكرات مع المنتخب الوطني في البطولات، أو المشاركة بها في معارض وطنية ودولية، موضحا أن ذلك سيسهم في الحفاظ على هذا التراث العريق.

يمثّل كمال رمزا لصراع الحرفيين للحفاظ على مهنهم في ظل العصرنة والتغيرات. إن شغفه بصناعة الكرات يدويا يعدّ نموذجا فريدا للحفاظ على حرفة تقليدية مهددة بالاندثار.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

لرحلة شواء صيفي “بلا ذنب”.. مدرب يكشف سر التوازن في طبقك | أسلوب حياة

الأربعاء 27 أغسطس 12:30 ص

من كروستيني النقانق إلى فلفل البادرون.. 4 وصفات بسيطة لمقبلات أوروبية شهية

الثلاثاء 26 أغسطس 10:28 م

غسل محرك السيارة.. متى يكون ضروريا ومتى يصبح ضارا؟

الثلاثاء 26 أغسطس 9:27 م

فرقة موسيقية تحيي حفل جاز “مفاجئا” على متن طائرة تأخر إقلاعها | منوعات

الثلاثاء 26 أغسطس 9:22 م

الدبكة الفلسطينية وسط المجاعة.. خطوات الصغار تتحدى الاكتئاب

الثلاثاء 26 أغسطس 8:26 م

“ثقيلة على الإقلاع”.. طائرة بريطانية تدعو 20 راكبا للمغادرة لتخفيف وزنها | منوعات

الثلاثاء 26 أغسطس 5:18 م

قد يهمك

سياسة

غياب بوركينا فاسو ومالي عن اجتماع عسكري في نيجيريا

الأربعاء 27 أغسطس 8:03 ص

في ظل تصاعد التوترات بين دول الساحل الأفريقي وجيرانها، غابت بوركينا فاسو ومالي عن اجتماع…

من ريتيغي إلى نونيز… الدوري السعودي يُغيِّر ملامح خريطة كرة القدم العالمية

الأربعاء 27 أغسطس 7:31 ص

عرض جان برجر الغداء في جدة – وجبتي لحم ودجاج مع مشروب بـ 15 ريال

الأربعاء 27 أغسطس 7:11 ص

ماكرون لنتنياهو: أهنت فرنسا بأكملها

الأربعاء 27 أغسطس 7:10 ص

اختيارات المحرر

وفد سعودي في سوريا لبحث التعاون الاقتصادي والاستثمار

الأربعاء 27 أغسطس 7:01 ص

واشنطن تثبّت معادلة «خطوة بخطوة» بين لبنان وإسرائيل

الأربعاء 27 أغسطس 6:30 ص

عروض المدينة هايبر ماركت الاربعاء 27 اغسطس 2025 | تسوق نهاية الشهر الكبير

الأربعاء 27 أغسطس 6:10 ص

الجزائر تقرر استيراد 10 آلاف حافلة بعد مصرع 18 راكبا بحادث سير

الأربعاء 27 أغسطس 6:09 ص
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter