Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

عروض اسواق النخبة علي الخضروات و الفواكه الخميس 12-6-2025 لمدة 3 ايام

الخميس 12 يونيو 4:22 م

باريك غولد تخرج منجمها في مالي من توقعات الإنتاج لعام 2025

الخميس 12 يونيو 4:20 م

رئيس تحرير هآرتس: هل تعيش إسرائيل حتى عام 2040؟

الخميس 12 يونيو 4:13 م
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»لايف ستايل»حول النيران.. رحلة بحث العائلات الفلسطينية عن الأمان “المستحيل” في رفح
لايف ستايل

حول النيران.. رحلة بحث العائلات الفلسطينية عن الأمان “المستحيل” في رفح

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالإثنين 04 مارس 6:21 م4 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

تتجمع العائلات الفلسطينية النازحة في ساعات المساء من كل ليلة، حول نيران أوقدوها بجوار خيام مؤقتة في مدينة رفح أقصى جنوب قطاع غزة بالقرب من الحدود المصرية، بحثا عن الأمان المفقود في ظل استمرار حرب إسرائيلية مدمرة.

ويعاني النازحون في مخيمات النزوح في رفح، أشد المعاناة في ظل البرد القارس والظلام القاتم، وتتجسد معاناتهم، في مواجهة الظروف القاسية والتحديات الكبيرة.

وتعتبر رفح من أكثر المناطق اكتظاظا بالسكان في قطاع غزة، بعد إجبار الجيش الإسرائيلي الفلسطينيين من سكان مدينتي خان يونس وغزة ومحافظة شمال القطاع على النزوح إليها بذريعة أنها “منطقة آمنة”.

الصعوبات والتحديات اليومية

ومع غروب الشمس، تبدأ الصعوبات والتحديات اليومية القاسية للنازحين، حيث يتسلل البرد القارس ببطء إلى داخل الخيام الصغيرة، ويصيب أجسادهم التي تغطيها ملابس مهترئة أو خفيفة.

ويلتف الناس حول النيران في محاولة يائسة لتدفئة أجسادهم المنهكة، فترتفع ألسنة اللهب الحمراء بين الظلام المُسيطر على المكان، لتوزع شيئا من الدفء والأمل على العائلات النازحة.

ويعاني النازحون من نقص في الأغطية والملابس الثقيلة ووسائل التدفئة التي يحتاجونها في مواجهة الأجواء الشتوية وظروف الطقس الصعبة، مما يزيد من صعوبة الأوضاع الإنسانية وتعقيدها.

كما يتبادلون مع أطفالهم أثناء جلوسهم حول النيران المتلألئة، أطراف الحديث والضحكات الخافتة في محاولة لنسيان مرارة الظروف القاسية والمخاوف الشديدة.

البحث عن ضالة الأمل

وتبحث العائلات في أعين بعضها بعضا عن ضالة من الأمل في هذا الواقع المرير، ويحاولون جاهدين تقديم الدعم المعنوي والنفسي لبعضهم بعضا.

ولا تغادر طائرات الاستطلاع الإسرائيلية الأجواء، مما ينشر مشاعر الخوف والتوتر في أوساط المخيمات، ويزداد القلق من إمكانية شن عملية عسكرية برية في رفح مع تصاعد حدة التهديدات الإسرائيلية.

ويحلم السكان بوقف الحرب الإسرائيلية المدمرة وانتهاء هذا الكابوس المستمر منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول الماضي، والعودة إلى منازلهم أو مناطقهم السكنية.

تتجمع العائلات الفلسطينية النازحة في ساعات المساء من كل ليلة، حول نيران أوقدوها بجوار خيام مؤقتة في مدينة رفح أقصى جنوب قطاع غزة بالقرب من الحدود المصرية، بحثًا عن الأمان المفقود في ظل استمرار حرب إسرائيلية مدمرة لا تعرف القيود ولا تلتزم بتحذيرات ولا بقانون إنساني. ويعاني النازحون في مخيمات النزوح في رفح، أشد المعاناة في ظل البرد القارس والظلام القاتم، وتتجسد معاناتهم، في مواجهة الظروف القاسية والتحديات الكبيرة. وتعتبر رفح من أكثر المناطق اكتظاظاً بالسكان في قطاع غزة، بعد إجبار الجيش الإسرائيلي الفلسطينيين من سكان مدينتي خان يونس وغزة ومحافظة شمال القطاع على النزوح إليها بذريعة أنها منطقة آمنة. ( Abed Rahim Khatib - وكالة الأناضول )

لا خيار سوى موقد النار

ويعبر ناصر الخطيب، الذي نزح من حي الشجاعية -شرقي مدينة غزة- برفقة عائلته والمكونة من 8 أفراد، عن وضعه قائلا “خرجنا من منزلنا دون ملابس ثقيلة والأوضاع صعبة ومأساوية، مما دفعنا لإشعال النيران لتدفئة أطفالنا. البرد شديد ولا خيار لدينا سوى موقد النار”.

ويشير الرجل البالغ من العمر (46 عاما) إلى أنهم يعانون -كما الآلاف من النازحين في قطاع غزة- من نقص الأموال والغذاء.

أما فايز حسنين (41 عاما)، من سكان مدينة غزة، والذي نزح لمدينة رفح، فيتحدث عن الصعوبات قائلا “عائلتي 6 أفراد، ولا أملك أغطية وفراشا يكفينا داخل الخيمة، لذلك نلجأ لتدفئة أنفسنا في نيران الخشب والكرتون. نتمنى أن تنتهي الحرب، ونعود لبيوتنا سالمين، أرهقتنا أيام الحرب، ولا نعرف مصيرنا بعد”.

ولفت إلى أنه وعائلته يجلسون في ساعات المساء أمام خيمتهم، يتسامرون ويضحكون قليلا لنسيان آلام خلفتها الحرب، في ظل اشتعال نيران الموقد.

تتجمع العائلات الفلسطينية النازحة في ساعات المساء من كل ليلة، حول نيران أوقدوها بجوار خيام مؤقتة في مدينة رفح أقصى جنوب قطاع غزة بالقرب من الحدود المصرية، بحثًا عن الأمان المفقود في ظل استمرار حرب إسرائيلية مدمرة لا تعرف القيود ولا تلتزم بتحذيرات ولا بقانون إنساني. ويعاني النازحون في مخيمات النزوح في رفح، أشد المعاناة في ظل البرد القارس والظلام القاتم، وتتجسد معاناتهم، في مواجهة الظروف القاسية والتحديات الكبيرة. وتعتبر رفح من أكثر المناطق اكتظاظاً بالسكان في قطاع غزة، بعد إجبار الجيش الإسرائيلي الفلسطينيين من سكان مدينتي خان يونس وغزة ومحافظة شمال القطاع على النزوح إليها بذريعة أنها منطقة آمنة. ( Abed Rahim Khatib - وكالة الأناضول )

ويشعر الفلسطينيون بالخوف والقلق جراء التهديدات الإسرائيلية بشن عملية عسكرية على مدينة رفح، التي تضم آلاف النازحين، رغم كثرة التحذيرات الدولية.

يأتي ذلك، بينما تشن إسرائيل منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 حربا مدمرة على قطاع غزة خلفت عشرات الآلاف من الضحايا المدنيين معظمهم أطفال ونساء، فضلا عن كارثة إنسانية غير مسبوقة ودمار هائل بالبنية التحتية، الأمر الذي أدى إلى مثول تل أبيب أمام محكمة العدل الدولية بتهمة “الإبادة الجماعية”.

صحة غزة: ارتفاع حصيلة شهداء الحرب الإسرائيلية

وفي شأنٍ متصل، أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية في غزة، اليوم الاثنين، ارتفاع حصيلة ضحايا الحرب الإسرائيلية على القطاع إلى 30 ألفا و534 شهيدا.

وكانت الوزارة أعلنت أمس الأحد أن الحصيلة الحرب المستمرة منذ 5 أشهر بلغت 30 ألفا و410 شهداء، و71 ألفا و700 مصاب، مضيفة أن قوات “الاحتلال الإسرائيلي ارتكبت 13 مجزرة ضد العائلات راح ضحيتها 124 شهيدا و210 مصابين، خلال الـ24 ساعة الماضية”.

وشددت الوزارة على أنه “لا يزال عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات يمنع الاحتلال طواقم الإسعاف والدفاع المدني من الوصول إليهم”.

وتواصل إسرائيل حربها المدمرة، رغم مثولها للمرة الأولى منذ قيامها عام 1948 أمام محكمة العدل الدولية، أعلى هيئة قضائية في الأمم المتحدة، بتهمة ارتكاب جرائم “إبادة جماعية” بحق الفلسطينيين.

وبالإضافة إلى الخسائر البشرية تسببت الحرب الإسرائيلية بكارثة إنسانية غير مسبوقة ودمار هائل في البنى التحتية والممتلكات، ونزوح نحو مليوني فلسطيني من أصل حوالي 2.3 مليون في غزة، بحسب بيانات فلسطينية وأممية.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

غزة.. عزف على أوتار المقاومة وسط دمار الحرب والحصار

الخميس 12 يونيو 3:41 م

مطاردة حمار وحشي فر من منزل مالكه قصة مثيرة على المنصات الأميركية

الخميس 12 يونيو 12:26 ص

خابي لام يغادر أميركا بعد احتجازه بتهمة “تجاوز مدة الإقامة”

الأربعاء 11 يونيو 11:25 م

فقدان الوزن في منتصف العمر مفتاح لشيخوخة صحية خالية من الأمراض

الأربعاء 11 يونيو 10:32 م

تركيا.. نحلة تتسبب في مصرع شقيقين بحادث سيارة مروّع

الأربعاء 11 يونيو 10:24 م

شال رجالي يثير غضبا على المنصات ويكشف الفوارق الطبقية بالمجتمع اليمني

الأربعاء 11 يونيو 8:22 م

قد يهمك

متفرقات

عروض اسواق النخبة علي الخضروات و الفواكه الخميس 12-6-2025 لمدة 3 ايام

الخميس 12 يونيو 4:22 م

عروض أسواق النخبة الخميس 12-6-2025 تقدم تشكيلة طازجة من الخضار والفواكه بجودة عالية وتنوع يُرضي…

باريك غولد تخرج منجمها في مالي من توقعات الإنتاج لعام 2025

الخميس 12 يونيو 4:20 م

رئيس تحرير هآرتس: هل تعيش إسرائيل حتى عام 2040؟

الخميس 12 يونيو 4:13 م

انخفاض واردات ألمانيا من روسيا 95% بسبب حرب أوكرانيا

الخميس 12 يونيو 4:10 م

اختيارات المحرر

كأس العالم 2026 تحاصره الانتقادات والفيفا يلتزم الصمت

الخميس 12 يونيو 4:03 م

غزة.. عزف على أوتار المقاومة وسط دمار الحرب والحصار

الخميس 12 يونيو 3:41 م

عروض قصر الاواني علي الادوات و اجهزة المطبخ مع خصم اضافي 15%

الخميس 12 يونيو 3:21 م

وكالة الطاقة الدولية تتهم إيران بعدم الامتثال وطهران ترد بإجراءات مضادة

الخميس 12 يونيو 3:19 م
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter