Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

موقف الحوثيين من التصعيد الإيراني الإسرائيلي

الأحد 15 يونيو 3:11 ص

أميركا ترفض منح تأشيرة للاعب بكأس العالم للأندية 2025

الأحد 15 يونيو 3:02 ص

عروض نستو الاحساء الطازج الاحد 15 يونيو 2025 لمدة 3 ايام

الأحد 15 يونيو 2:19 ص
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»لايف ستايل»خروجات الإفطار بمصر.. “اللمة” الرمضانية تتحدى الظروف الاقتصادية
لايف ستايل

خروجات الإفطار بمصر.. “اللمة” الرمضانية تتحدى الظروف الاقتصادية

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالخميس 28 مارس 5:09 م4 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

القاهرة- اعتاد المصريون الخروج للإفطار خارج المنزل في أوقات عديدة خلال شهر رمضان المبارك، لكن آثار الأزمة الاقتصادية كانت واضحة هذا العام، إذ لم تتسبب في إلغاء فكرة الخروج لكن كل حسب طاقته، خاصة مع ظهور أفكار جديدة لإفطارات رمضانية اقتصادية خارج البيوت، تستوعبها أماكن عدة.

ويأتي شهر رمضان هذا العام وسط ظروف اقتصادية معقدة في مصر، إذ أدى الانخفاض المستمر في قيمة الجنيه المصري إلى تفاقم ضغوط التضخم الاجتماعية والاقتصادية.

وتعتبر إفطارات “الديش بارتي” (مشاركة كل أسرة بطبق) في المتنزهات العامة والمواقع التاريخية من أبرز أفكار التجمعات الرمضانية الاقتصادية لهذا العام، كما تعد الحدائق العامة، مثل: الفسطاط والأزهر وعابدين، ومنطقة مسجد الحسين وشارع المعز لدين الله الفاطمي وخان الخليلي، وممشى أهل مصر على ضفاف النيل والمراكب النيلية، من أنسب الأماكن للخروج وتناول الإفطار بأسعار تناسب الميزانيات المتوسطة في العاصمة القاهرة.

الطقوس الرمضانية في الأزمة الاقتصادية

“العادات الاجتماعية والموروثات الدينية فوق أي أزمة اقتصادية”.. هكذا يرى رئيس مركز المصريين للدراسات الاقتصادية والاجتماعية الخبير الاقتصادي عادل عامر في حديثه للجزيرة نت، ما يحدث في مصر، إذ تلجأ الأسر المصرية لمواصلة عاداتها الرمضانية رغم الغلاء المنتشر.

المصريون -وفق عامر- يتميزون في السنوات الأخيرة بامتصاص الأزمات الاقتصادية وتوزيع مواردهم المحدودة بما لا يخل بالطقوس الدينية و”اللمة” الاجتماعية، و”بخاصة في شهر رمضان مثل: العزومات وخروجات الإفطار”.

وليس بعيدا عما يصنعه أبناء المدن والعاصمة، ما يقوم به أغلبية المصريين في الأرياف والقرى الأكثر فقرا، وفق رصد رئيس مركز المصريين للدراسات الاقتصادية والاجتماعية، الذي يرى أنه رغم تأثر دخلهم بشكل أكبر عن المدن، بالأزمة الاقتصادية وارتفاع نسب التضخم والغلاء، فإنهم ملتزمون بطقوس اجتماعية رمضانية كالإفطارات والعزومات في حدود الإمكانيات المتاحة.

المقاهي التراثية في شارع المعز تحتضن العديد من الافطارات الرمضانية بأسعار مناسبة - صورة خاصة من ارشيف المراسل

“الديش بارتي” فكرة اقتصادية

ريهام أحمد، طبيبة مصرية، أم لطفلة، جرى عليها ما جرى على المصريين في الأزمة الاقتصادية، ولكنها تمسكت ببرنامجها الرمضاني في خروجات الإفطار العائلية أو مع صديقاتها مع الاقتصاد، حيث لجأت وفق حديثها للجزيرة نت، إلى فكرة “الديش بارتي” في بعض إفطارات هذا العام، وفيها تحضر كل أسرة أو صديقة طبق طعام معين، وتكتمل مائدة الإفطار بأطباق مختلفة من أكثر من بيت.

وأظهرت بيانات الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء (جهة حكومية) مطلع مارس/آذار الجاري أن التضخم السنوي لأسعار المستهلكين في المدن المصرية قفز إلى 36% في فبراير/شباط الماضي، في حين كان 31.2% في يناير/كانون الثاني الماضي، مدفوعا بشكل أساسي لارتفاع أسعار المواد الغذائية والمشروبات.

الحدائق العامة أو المماشي السياحية، باتت -بحسب حديث الطبيبة ريهام- جزءا من وسائل تخفيض المصروفات على الإفطار الخارجي، حيث تتميز بأنها إما مجانية أو بمقابل بسيط، مما يجعل التكلفة الإجمالية منخفضة لمعظم الأسر.

“لم أفطر خارج البيت غير مرة واحدة منذ أول رمضان”، هكذا قالت الكاتبة الشابة آلاء عز للجزيرة نت، وهي الظاهرة اللافتة في العديد من البيوت والعائلات التي قللت من عدد مرات خروجها للإفطار خارج المنزل هذا العام، مع المتغيرات الاقتصادية السلبية، مؤكدة أن فكرة “الديش بارتي”، كما ترصد عز كذلك، باتت هي الأنسب في الخروجات الرمضانية للإفطار لهذا العام.

الافطاراليومي في ساحة الجامع الأزهر الشريف أصبح مقصد خروجات بعض المصريين مع الوافدين2- صورة من الحساب الرسمي للجامع الأزهر

في رحاب القاهرة التاريخية

أما المدرسة عبير حسني، أم لطفلتين، لها فكرة مختلفة في بعض خروجاتها للإفطار في شهر رمضان خارج المنزل، إذ تلجأ بحسب حديثها للجزيرة نت إلى تحضير طعام الإفطار في بيتها، ثم الخروج إلى مسجد السلطان حسن الشهير بالقاهرة التاريخية، حيث تفطر بصحبة أسرتها في رحابه الخارجية، ثم تتجه إلى صلاة التروايح فيه.

الجامع الأزهر الشريف، سيكون مقصد عبير في العشر الأواخر من رمضان، وبالتحديد ليلة الـ27 من رمضان، حيث تفكر في تحضير إفطار منزلي، كي تجتمع هي وأسرتها وصديقاتها في رحاب الجامع الأزهر، لقضاء يوم في رحاب منطقة الأزهر، للإفطار ثم صلاة التراويح، قبل أن ينتهي اليوم في شارع المعز والحسين بسحور مناسب.

blogs- جامع الأزهر

إفطار مناسب على ضفاف النيل

أما بجوار المراكب النيلية الفاخرة باهظة التكاليف في الإفطار على ضفاف النيل، يمكن لـ3 أسر مكونة من 15 فردا قضاء ساعة كاملة في مركب نيلي وقت الإفطار، مع فقرات فنية وتراثية، بتكلفة بسيطة لا تتخطى 400 جنيه (حوالي 8 دولارات ونصف)، من دون وجبات الإفطار التي يحضرها الأهالي، بحسب ياسر الدجوي صاحب أحد المراكب النيلية الشعبية، في حديثه للجزيرة نت.

“قضاء وقت الإفطار في مراكب نيلية مناسبة التكلفة”.. هي فكرة رائجة يلجأ لها بعض المصريين، خاصة الشباب، بحسب الشاب محمد حسن، الذي أكد للجزيرة نت أن الإفطار عند بعض المناطق “المعقولة” على ضفاف النيل يحقق له ولأقرانه فرصة لقضاء إفطار سعيد في مكان لطيف بتكاليف مناسبة، لكنه يشير كذلك إلى أنهم في بعض الأوقات يستبدلون الإفطار بسحور في التجمع على الطعام، حسب الميزانية.

تراجع كبير في قطاع السياحة النيلية بالقاهرة

إصرار على العادات الاجتماعية

ويعد الحرص على التجمع الأسري والاجتماعي رغم أي صعوبات مادية، أحد معالم شهر رمضان في مصر، وفق أستاذ علم الاجتماع بجامعة عين شمس، سامية خضر صالح، والتي ترى في حديثها للجزيرة نت، أن المصريين سيظلون يبحثون عن أفكار جديدة و”يخترعون” -والكلام لها- من أجل استمرار طقوسهم وتقاليدهم الاجتماعية الرمضانية.

وتضيف خضر “المصريون يعشقون التجمع خاصة مع الأقارب والأصدقاء والمعارف في شهر رمضان، ودائما يبحثون عن الفرحة والسعادة مهما كانت الأوضاع الاقتصادية والمادية”، مؤكدة أن منطقة الأزهر -على سبيل المثال- تشهد زحاما كبيرا من المصريين على مختلف ظروفهم الاقتصادية، للحرص على الإفطار أو السحور في جو رمضاني ساحر مليء بالروحانيات والفنون، يشاركهم في كثير من الأوقات الأشقاء العرب.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

شاهد.. انقلاب ذيل طائرة “بوينغ” أثناء تفريغ الأمتعة في النرويج

السبت 14 يونيو 6:31 م

هوس “لابوبو”.. بيع نسخة من الدمية الصينية بـ150 ألف دولار في مزاد

السبت 14 يونيو 3:36 م

عدد متابعيها على “إنستغرام” بلغ 400 ألف.. وفاة معمّرة يابانية عن 97 عاما

الجمعة 13 يونيو 9:10 م

غيرة أم توتر؟ ملكة جمال سابقة تتعمد إسقاط التاج من رأس خليفتها

الجمعة 13 يونيو 6:07 م

ما قصة مقتل 6 يمنيين في انهيار منجم ذهب عشوائي؟

الجمعة 13 يونيو 4:05 م

حتى لا تفقد سيارتك بريقها.. هكذا تعتني بالأجزاء البلاستيكية الداخلية والخارجية

الجمعة 13 يونيو 2:11 م

قد يهمك

سياسة

موقف الحوثيين من التصعيد الإيراني الإسرائيلي

الأحد 15 يونيو 3:11 ص

صنعاء – يثير الهجوم الإسرائيلي الواسع على إيران تساؤلات بشأن مدى حدوث تحول في المواجهة…

أميركا ترفض منح تأشيرة للاعب بكأس العالم للأندية 2025

الأحد 15 يونيو 3:02 ص

عروض نستو الاحساء الطازج الاحد 15 يونيو 2025 لمدة 3 ايام

الأحد 15 يونيو 2:19 ص

مقتل قائدين بارزين بالحرس الثوري وإسرائيل تعلن اغتيال 9 علماء إيرانيين

الأحد 15 يونيو 2:17 ص

اختيارات المحرر

أميركا تراقب تأثير التصعيد بين إسرائيل وإيران على إمدادات الطاقة العالمية

الأحد 15 يونيو 2:07 ص

بيكهام يحصل على أعلى لقب فخري في بريطانيا

الأحد 15 يونيو 2:01 ص

عروض جراند هايبر الرياض الطازج الاحد 19 ذو الحجة 1446هـ لمدة 3 ايام

الأحد 15 يونيو 1:18 ص

الدويري: الصبر الإستراتيجي يرجّح كفة إيران إن طال أمد المواجهة

الأحد 15 يونيو 1:16 ص
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter