Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

ريال مدريد يضم الشاب الأرجنتيني ماستانتوونو مقابل 52 مليون دولار

الجمعة 13 يونيو 5:02 م

إيران: استهداف منشأة نطنز ولا تلوث نوويا حتى الآن

الجمعة 13 يونيو 4:44 م

الصين تؤكد التزامها تجاه أفريقيا وتعرض إلغاء الرسوم الجمركية

الجمعة 13 يونيو 4:37 م
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»لايف ستايل»دراسة حديثة: الصوم يعزز الإنتاجية في رمضان.. فلماذا يشعر البعض بالكسل؟
لايف ستايل

دراسة حديثة: الصوم يعزز الإنتاجية في رمضان.. فلماذا يشعر البعض بالكسل؟

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالثلاثاء 12 مارس 2:01 م5 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

تسعى العديد من الدراسات العلمية منذ عقود إلى استكشاف أثر الصوم على إنتاجية الموظفين خلال شهر رمضان، خاصة مع تغيير ساعات العمل، وخفضها في بعض المؤسسات، مما يترك انطباعا أن الإنتاجية ربما تكون أقل، سواء على مستوى الكم، أو الكيف. لكن يبقى السؤال الذي حاول الباحثون الإجابة عنه، كيف يؤثر الصوم على الإنتاجية؟ وما أفضل الممارسات والسياسات التنظيمية المرتبطة بشهر الصيام التي من شأنها أن تبقي الإنتاج كالأيام العادية.

هل يؤثر الصوم على الإنتاجية حقا؟

رغم ما يشاع عن ارتباط الصوم خلال شهر رمضان بانخفاض الإنتاجية بسبب انخفاض الطاقة، فإن عددا من الأبحاث أشارت إلى العكس، من بينها تلك التي جاءت بعنوان “تأثير الصوم على الإنتاجية والرفاهية في مكان العمل” والمنشورة في يناير/كانون الثاني 2024، حيث خلص 3 من الباحثين الكويتيين إلى أن المسألة لا تتعلق بالصوم بقدر ما تتعلق بتنظيم العمل، وتقسيم الوقت.

وأشار الباحثون في دراستهم إلى مجموعة من الطرق لتحسين ظروف العمل، للحصول على نتائج مرضية، لأصحاب المصالح والأعمال، بناء على مجموعة من الممارسات والسياسيات التنظيمية المتعلقة بالإنتاجية.

وبناء على البحث الذي شمل مسحا للموظفين في مختلف الصناعات في الكويت، بإجمالي 201 موظف، لم يؤثر الصوم على الصحة العامة للمشاركين في الدراسة بصورة سلبية، فقط بعض التأثير على التركيز أثناء العمل، لكنه لم يصل إلى حد ارتكاب الأخطاء.

النتيجة ذاتها أكدتها دراسة أجريت لقياس آثار الصوم في رمضان على الأداء والاستجابات الفسيولوجية أثناء تمارين العدو لدى مجموعة من الرياضيين، والتي خلصت إلى عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية في مقاييس الأداء بين حالتي الصوم وعدم الصوم.

الفكرة ذاتها سبق وأكدتها العديد من الدراسات التي أشارت إلى أن الصوم بحد ذاته لا يؤثر على الأداء، وإنما مجموعة من العوامل الأخرى، المرتبطة بشهر رمضان، وعلى رأسها تغير العادات اليومية كالتوقف المفاجئ عن تناول المنبهات خلال وقت النهار، ولجوء بعض الموظفين إلى الحصول على إجازاتهم السنوية، فضلا عن تقليل عدد ساعات العمل، مما يؤدي بالفعل، في بعض الأحيان إلى تغير كم الإنتاج، أو الأداء الرياضي، أو الدراسي.

التفاصيل في العمل

ويبقى الصوم، على عكس الشائع، أداة لزيادة الإنتاج وتحسين الصحة، بل الرفاهية، حيث يسهم في تحسين كل من الصحة العقلية والنفسية، فضلا عن تعزيز الصحة البدنية.

وفي الوقت الذي يمتنع فيه المسلمون عن تناول الطعام والشراب لعدد ساعات محدد، خلال 30 يوما، تبدأ أجسادهم في التكيف مع ندرة الغذاء عبر تنشيط العديد من الآليات الفسيولوجية، بداية من فقدان الوزن الزائد، وتحسين مستويات الدهون في الدم، مرورا بتقليل الالتهاب وانخفاض خطر الإصابة بالأمراض المزمنة، وصولا إلى تحسين حساسية الجسم للإنسولين.

لهذه الأسباب، يتم التعامل مع الصوم، بشكله الديني خلال شهر رمضان الكريم، أو بشكله الصحي، فيما يعرف بـ”الصوم الجاف المتقطع” (صوم بدون طعام أو ماء لمدة تزيد على 12 ساعة يوميا)، باعتباره وسيلة فعالة في تحسين التركيز والصحة والأداء العام، ومن ثم الإنتاجية والإنجاز.

لماذا نشعر بالوهن والتشتت خلال الصوم؟

خلصت دراسة أجريت عام 2002 حول تأثير الصوم على تكوين الجسم ومكونات الدم والأداء البدني إلى أن الصوم لم يؤثر سلبيا على المشاركين في الدراسة عند أداء التمارين الهوائية، وأن التغييرات الطفيفة التي ظهرت في الاستجابات القلبية التنفسية لأسباب من بينها تغير إيقاع الساعة البيولوجية.

المفاجأة أن بعض الدراسات تشير إلى أن النوم المضطرب خلال رمضان، يمكن أن يحرم الصائم من فوائد الصوم المحتملة، وبالتالي يتأثر الصائم من كل الاتجاهات، بدنيا وعمليا، وهي الحالة التي تزداد سوءا مع الإفراط في السعرات الحرارية، وعدم الحصول على قسط كاف من النوم ليلا.

نصائح لإنتاجية أفضل خلال الصوم

‌ثمة نصائح أساسية، لصوم صحي، وأداء عملي مثالي، سواء على مستوى العمل، أو الدراسة، أو ممارسة الرياضة، يمكن عبر اتباعها أن يتحول رمضان إلى أحد أكثر الشهور إنتاجا، من بينها:

  • التدريب على الصوم خلال شهور العام، ولو على طريقة الصوم المتقطع، لتدريب الجسم على الامتناع عن الطعام والشراب لفترة طويلة.
  • تقبل الشعور بالجوع، والتصالح مع تقلصات المعدة عبر ممارسة اليقظة الذهنية وتفهم أنه شعور مؤقت، ولن يستمر طويلا.
  • تناول إفطار صحي، واختيار نوعيات الطعام التي لا تؤدي إنهاك البدن، أو تلك التي تصيب بالإرهاق في محاولة هضمها.
  • التخطيط المسبق للعمل عبر جدولة الاجتماعات والمكالمات والتفاعلات الشخصية، والمهام ذات الأولوية في أوقات الطاقة.
  • تحديد أوقات الطاقة بعناية، هل هي عقب الإفطار؟ أم في الصباح الباكر؟ أم بعد السحور مباشرة؟ فلكل شخص تفضيلاته.
  • استبدال الاجتماعات الفعلية واللقاءات التي تتطلب حركة وانتقالات إلى اجتماعات عن بعد توفيرا للوقت والجهد.
  • الحرص على قيلولة الظهر، حيث تسمح بإعادة شحن الطاقة من أجل مواصلة اليوم بكفاءة.

وتنصح جامعة “كنت” في بريطانيا طلابها المسلمين باتباع مجموعة من الممارسات خلال شهر رمضان من أجل إنتاجية أعلى، وأداء أفضل خلال ساعات الصوم أهمها:

  • تناول وجبة سحور كافية، من دون إفراط في تناول الطعام، ولا تفريط في الوجبة نفسه، مع الحرص أن تكون غنية بالكربوهيدرات والبروتين والفواكه والخضار، وكثيرا من الماء.
  • ضبط ساعات النوم مع الذهاب إلى الفراش مبكرا بحيث لا يكون الاستيقاظ للسحور أمرا صعبا.
  • الحصول على فترات راحة منتظمة، خاصة مع تقدم اليوم، وزيادة الشعور بالجوع، وتتضمن الاستراحة غسل الوجه بالماء والاستراحة لبعض الوقت من العمل.
  • التخطيط المسبق للعمل لزيادة التركيز وترشيد الطاقة، بحيث يتم التخطيط لإنهاء المهام الصعبة أولا، مع ترحيل المهام السهلة على مدار اليوم، وترك الأسهل لساعات العمل الأخيرة.
  • تجنب الكافيين خلال السحور، أو بعد الإفطار، لأنه يتسبب في زيادة الجفاف وخفض مستوى السوائل في الدم، مما يزيد الشعور بالعطش.
  • مراجعة الأداء والإنتاجية يوما بعد آخر مع تقييم النفس بصدق وتدوين المستوى من أجل محاولة تصحيح الأوضاع في الأيام التالية.
شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

ما قصة مقتل 6 يمنيين في انهيار منجم ذهب عشوائي؟

الجمعة 13 يونيو 4:05 م

حتى لا تفقد سيارتك بريقها.. هكذا تعتني بالأجزاء البلاستيكية الداخلية والخارجية

الجمعة 13 يونيو 2:11 م

بعد تفاعل واسع.. التحقيق في زواج شاب مصاب بمتلازمة داون من قاصر في مصر

الخميس 12 يونيو 8:46 م

الذكاء الاصطناعي يقتحم ألعاب الأطفال والأمن الألماني يحذر من تحول الدمى الذكية لجاسوس

الخميس 12 يونيو 7:53 م

ردود فعل متباينة على تعميم “ملابس السباحة المحتشمة” بالشواطئ العامة في سوريا

الخميس 12 يونيو 6:44 م

من الجبن إلى الروبيان.. 8 أطعمة لا يجب طهيها على الشواية أبدا

الخميس 12 يونيو 4:50 م

قد يهمك

الأخبار

ريال مدريد يضم الشاب الأرجنتيني ماستانتوونو مقابل 52 مليون دولار

الجمعة 13 يونيو 5:02 م

أعلن ريال مدريد الإسباني، الجمعة، توصله إلى اتفاق لضم صانع الألعاب الشاب فرانكو ماستانتوونو (17…

إيران: استهداف منشأة نطنز ولا تلوث نوويا حتى الآن

الجمعة 13 يونيو 4:44 م

الصين تؤكد التزامها تجاه أفريقيا وتعرض إلغاء الرسوم الجمركية

الجمعة 13 يونيو 4:37 م

سفر أكثر ذكاء و أقل كلفة.. 4 توصيات لصيف 2025

الجمعة 13 يونيو 4:34 م

اختيارات المحرر

ما قصة مقتل 6 يمنيين في انهيار منجم ذهب عشوائي؟

الجمعة 13 يونيو 4:05 م

مونديال الأندية: فينيسيوس وهالاند ولاوتارو… نجوم يسعون للثأر

الجمعة 13 يونيو 4:01 م

المرشد الإيراني يتوعد إسرائيل “بعقاب شديد”

الجمعة 13 يونيو 3:43 م

نيويورك تايمز: لماذا تفكر إسرائيل في مهاجمة إيران الآن؟

الجمعة 13 يونيو 3:36 م
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter