Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

الدوري السعودي: ختام بطولي «معلوم»… ومصير آسيوي «مجهول»

الإثنين 26 مايو 6:55 ص

عروض أبراج هايبر ماركت علي اللحوم حتي الثلاثاء 27-5-2025 اقل الاسعار

الإثنين 26 مايو 6:53 ص

ما رسائل ومآلات تصعيد روسيا حربها على أوكرانيا؟

الإثنين 26 مايو 6:51 ص
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»لايف ستايل»عامل في مصنع كسوة الكعبة: لم أغب يوما خلال 39 عاما والآلات فشلت في مضاهاة الطرز اليدوي
لايف ستايل

عامل في مصنع كسوة الكعبة: لم أغب يوما خلال 39 عاما والآلات فشلت في مضاهاة الطرز اليدوي

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالثلاثاء 04 يوليو 9:39 م3 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

نشر حساب التواصل الحكومي في السعودية، مقطعا مصورا لأحد العاملين في صناعة ونسيج وتطريز كسوة الكعبة المشرفة وهو يتحدث عن شعوره مع قرب تقاعده، بعد 39 عاما من العمل دون غياب يوم واحد.

ويحكي زكي، في المقطع المصور، ذكرياته وشعوره الذي رافقه أثناء عمله، قائلا إنه شعر بانتعاش في قلبه عند أول إبرة اشتغلها في كسوة الكعبة.

وأضاف “شغف استقبال الحجاج ظل يلازمني طيلة سنوات عملي، كنت سعيدا للغاية في هذا العمل. والآن أصبحت على مشارف التقاعد من مصنع كسوة الكعبة”.

وأكد زكي أنه لم يغب يوما واحدا عن عمله في المصنع طيلة سنوات شغله للوظيفة وهي 39 عاما، وأشار إلى الآثار البارزة في أصابعه من العمل طوال تلك السنوات في تجهيز الكسوة.

ونوه معلم النسيج لأهمية التطريز اليدوي في تجهيز الكسوة، وقال إن الآلات فشلت في إنتاج يضاهي جودة الكسوة التي يشرف على تجهيزها العمال يدويا.

“أول إبرة اشتغلتها حسيت كذا بانتعاش في قلبي”؛ معلم النسيج زكي، ورحلة 39 عامًا في مصنع كسوة الكعبة. #بسلام_آمنين pic.twitter.com/LLr5DTHVRE

— التواصل الحكومي (@CGCSaudi) July 3, 2023

كسوة الكعبة عبر التاريخ

تاريخيا، كان العرب بالجاهلية يتسابقون لنيل شرف كسوة الكعبة، فكان يكسوها ميسورو العرب وملوكهم وعامتهم بكل ما تيسر، إلى أن جاء الإسلام.

بدأت صناعة كسوة الكعبة في عهد النبي -صلى الله عليه وسلم- والخلفاء الراشدين من الأقمشة اليمانية حتى عهد معاوية بن أبي سفيان، وهو أول من عطّر الكعبة في موسم الحج، وأضاف لذلك تعطيرها في شهر رجب، وقد كسا الكعبة مرتين في العام: المرة الأولى في يوم عاشوراء والثانية استعدادا لعيد الفطر.

وكانت كسوة الكعبة تصنع من أفضل الأقمشة الدمشقية وترسل إلى مكة من منطقة الكسوة في دمشق، ومن هنا سميت كسوة الكعبة، وما لبث الأمر حتى انتقلت صناعتها إلى مدينة تنيس المصرية، حيث بدأت صناعة الكسوة الفاخرة من الحرير وتطريزها، وتبارز الخلفاء فيها حيث كسا هارون الرشيد الكعبة مرتين في العام فزاد عليه المأمون فكساها 3 مرات في العام.

وكان أول من كسا الكعبة بالحرير الأسود هو الخليفة العباسي المهدي الذي أمر ألا يوضع عليها غير ثوب واحد، بعد أن كانت الكسوة تتراكم عليها حتى كاد بناؤها يتداعى.

وبعد ضعف العباسيين، انتقلت المسؤولية إلى سلاطين مصر خاصة أيام الفاطميين ثم المماليك، ثم انتقل أمرها إلى العثمانيين، لتعود بعد ذلك إلى المصريين أيام دولة محمد علي باشا حيث أنشئ عام 1818 مصنع دار كسوة الكعبة في حي “الخرنفش” بالقاهرة، وكانت تحمل من هناك سنويا إلى مكة في احتفال كبير يسمى “المحمل”.

وظلت الكسوة تصنع في مصر حتى عام 1962، وكانت باللونين الأخضر والأحمر أو الأبيض قبل أن تصبح الكسوة باللون الأسود مع تطريز مذهب.

ويعمل عشرات من الحرفيين (أعمار معظمهم بين الـ40 والـ50 عاما) في مصنع كسوة الكعبة بمكة المكرمة، حيث تُكسى الكعبة في موسم الحج من كل عام، وتحاك الكسوة من الحرير والقطن وتزين بآيات من القرآن الكريم تخط بخيوط ذهبية.

وتستخدم أجود أنواع الخيوط على مستوى العالم والتي تزن 670 كيلوغراما، بالإضافة إلى أسلاك وخيوط من الذهب الخالص عيار 24 قيراطا، يصل وزنها إلى 120 كيلوغراما، وأخرى من الفضة تصل إلى 100 كيلوغرام.

وتتجاوز تكلفة كسوة الكعبة المشرفة 20 مليون ريال سعودي، أي ما يعادل 5.3 ملايين دولار، لتكون بذلك أغلى ثوب في العالم.

المصدر : الجزيرة + وكالة سند + مواقع التواصل الاجتماعي

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

تعاطف واسع مع ليبي كاد يفقد فرصة أداء الحج “لأسباب أمنية”

الأحد 25 مايو 9:47 م

جنود الاحتلال يعانون ونتنياهو يعدهم بأدوية انتحار أفضل

الأحد 25 مايو 6:44 م

من جبال طوروس إلى قلاع كيليكيا.. مسار سياحي جديد لعشّاق المشي في تركيا

الأحد 25 مايو 4:45 م

مخاض على الهواء.. مذيعة أميركية تواصل عملها لـ3 ساعات قبل ولادتها

الأحد 25 مايو 4:42 م

عائدات من السعودية.. رحلة كفاح وذكريات لفتيات تايلنديات

السبت 24 مايو 10:24 م

لا تعيد تدوير القلق.. إليك طريقة للخروج من الدائرة المغلقة

السبت 24 مايو 6:23 م

قد يهمك

الأخبار

الدوري السعودي: ختام بطولي «معلوم»… ومصير آسيوي «مجهول»

الإثنين 26 مايو 6:55 ص

بعد 277 يوماً من المنافسات الحافلة بالإثارة والتشويق، يُسدل الستار مساء الاثنين على النسخة الحالية…

عروض أبراج هايبر ماركت علي اللحوم حتي الثلاثاء 27-5-2025 اقل الاسعار

الإثنين 26 مايو 6:53 ص

ما رسائل ومآلات تصعيد روسيا حربها على أوكرانيا؟

الإثنين 26 مايو 6:51 ص

هل يفتح الاتحاد الأفريقي صفحة جديدة مع السودان؟

الإثنين 26 مايو 6:49 ص

اختيارات المحرر

عروض السيف غاليري صفحة واحدة الاحد 25/5/2025 | هدايا عيد الاضحي

الإثنين 26 مايو 5:52 ص

بينها الميناء وساحة الجندي.. مرافق حيوية بغزة تكتظ بخيام النازحين

الإثنين 26 مايو 5:50 ص

كيف تستغل إسرائيل أوامر الإخلاء لارتكاب الجرائم وتهجير السكان بغزة؟

الإثنين 26 مايو 5:48 ص

أزعور لـ «الشرق الأوسط»: بعثة من صندوق النقد إلى دمشق

الإثنين 26 مايو 4:53 ص
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter