Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

عروض السيف غاليري علي الادوات و الاجهزة المنزلية | 1+1 مجانا

الخميس 17 يوليو 2:06 م

جلسة لمجلس الأمن الدولي لمناقشة الوضع الإنساني في غزة

الخميس 17 يوليو 2:04 م

إيران تواجه شبح العقوبات بعد التهديد الأوروبي بتفعيل آلية الزناد 

الخميس 17 يوليو 1:57 م
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»لايف ستايل»عيد الفطر في مصر فرحة وغلاء
لايف ستايل

عيد الفطر في مصر فرحة وغلاء

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالخميس 27 مارس 9:11 م4 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

توشك العشر الأواخر من رمضان على نهايتها، ويبدأ المصريون استعداداتهم لاستقبال عيد الفطر. الشوارع والمحال تكتظ بأصناف الكعك، ومحلات الملابس تتزين لاستقبال العائلات وأطفالها في رحلة البحث عن “لبس العيد”، تلك الفرحة السنوية التي تعقب شهرا من الصيام.

لكن هذه المرة، تغيب البهجة عن الوجوه، ويخيم الوجوم على الشوارع. ويبدو أن الفرحة -التي اعتادها المصريون كل عام- لم تحضر هذا العيد، بعدما ألقت الأزمة الاقتصادية بظلالها الثقيلة على استعدادات العيد، وسرقت البسمة التي ينتظرها الملايين في مختلف محافظات البلاد.

خلال جولة ميدانية للجزيرة نت في أسواق القاهرة، لوحظ ارتفاع كبير في أسعار الملابس، خاصة في الأقسام النسائية والرجالية، غير أن ملابس الأطفال تصدرت قائمة الغلاء، لتشكل عبئا إضافيا على الأسر.

عيد مرتفع التكلفة قليل الفرحة

“كان معي ألفي جنيه مصري (نحو 40 دولارا أميركيا) لشراء ملابس العيد لزوجتي وابنتَيَّ، بالكاد تمكّنا من شراء ملابس للبنات من دون الأحذية”، بهذه الكلمات عبّر أحمد عبدالعزيز (36 عاما) عن خيبة أمله من ارتفاع الأسعار، إذ لم تكفِ مدخراته التي جمعها من راتبه على مدار شهرين لتلبية احتياجات العيد لأسرته بالكامل.

ويضيف عبدالعزيز في حديثه للجزيرة نت: “زوجتي قررت ألا تشتري شيئا جديدا، وقالت إن خزانة ملابسها ممتلئة، لكنني أعلم أنها فقط تواسي نفسها”.

هذا الواقع دفع كثيرا من العائلات إلى اللجوء للأسواق الشعبية بحثا عن أسعار أقل، بيد أن هذه الأسواق لم تعد كما كانت، إذ طالتها موجة الغلاء، وفقدت قدرتها على تلبية احتياجات الأسر ذات الدخل المحدود. وحتى أسواق “الاستوكات” -التي كانت في السابق ملاذا للطبقة المتوسطة لاقتناء ملابس جديدة بأسعار مخفضة- أصبحت اليوم حلا صعب المنال، مع ارتفاع أسعارها هي الأخرى.

أسباب ارتفاع ملابس الأطفال

قال تاجر الملابس يحيى لطفي -في حديثه للجزيرة نت- إن ارتفاع أسعار الملابس، خصوصا ملابس الأطفال، يعود لزيادة تكاليف الإنتاج نتيجة ارتفاع أسعار المواد الخام مثل الأقمشة والخيوط، خاصة أن ملابس الأطفال تتطلب خامات قطنية عالية الجودة.

وأضاف أن التضخم، وارتفاع أسعار الطاقة والوقود، وانخفاض قيمة الجنيه، زادت من تكلفة الاستيراد والنقل. وأشار إلى أن غياب الرقابة على الأسواق سمح باستغلال بعض التجار، مما فاقم موجة الغلاء.

كل عام تحتار رانيا مكرم (40 عاما) بين شراء كحك العيد جاهزا أو تحضيره منزليا لتقليل النفقات، لكن هذا العام لم يكن هناك فرق يُذكر بين الخيارين، لا في السعر ولا في الجهد. وتقول للجزيرة نت: “كنت أحاول إسعاد أبنائي ببهجة العيد، لكن التكلفة كانت صادمة”. فقد تجاوزت ميزانية ملابس العيد لابنيها، وهما في المرحلة الثانوية، 3 أضعاف ما خططت له: “كنت مخصصة 3 آلاف جنيه، لكن وجدت أن هذا المبلغ لا يكفي إلا لطفل واحد فقط، رغم أن الملابس من محلات عادية وسط البلد”.

وتضيف أن مصروفات ملابس العيد والكحك والعيديات وصلت إلى نحو 10 آلاف جنيه، وهو ما يعادل راتبها الشهري بالكامل.

أما هبة عبد الحافظ، وهي معلمة وأم معيلة من الطبقة المتوسطة، فقررت شراء ملابس العيد لطفليها قبل رمضان لتجنب الزحام، لكن الأسعار المرتفعة كانت بانتظارها أيضا. تقول: “سعر الحذاء وصل إلى ألفي جنيه، وطقم العيد لابنتي يعادل نصف راتبي… الأسعار دائما ترتفع، لكن هذا العام الوضع مرهق جدا”.

تخلت هبة عن كل رفاهية شخصية من أجل فرحة أطفالها، لكنها تؤكد أن العيد سيُقضى بين المنزل والزيارات العائلية فقط، فتكاليف أي نزهة باتت خارج قدرتها.

“الشادر” محاولة حكومية لإنقاذ بهجة العيد

في ظل الغلاء، لجأت الحكومة المصرية إلى “الشادر” (معارض شعبية) ليكون حلا وسطا لتخفيف أعباء العيد عن المواطنين، عبر تخصيص أركان لبيع ملابس وكعك العيد داخل شوادر رمضان التي وفرت السلع الأساسية بأسعار مخفضة.

CAIRO, EGYPT - MAY 28: Shoppers move among tables containing clothes and shoes at Ataba market on May 28, 2011 in Cairo, Egypt. Protests in January and February brought an end to 30 years of autocratic rule by President Hosni Mubarak who will now face trial. Food prices have doubled and youth unemployment stands at 30%. Tourism is yet to return to pre-uprising levels. (Photo by Peter Macdiarmid/Getty Images)

وفي حديث للجزيرة نت، يقول منسق “شادر باب الشعرية” أشرف خضر إن الشادر ساهم في تخفيف الضغط عن الطبقة المتوسطة المتضررة من التضخم، من خلال توفير ملابس بأسعار أقل، رغم محدودية الخامات والتشكيلات. وأضاف أن مئات الأسر من ميدان الشعرية والمناطق المحيطة تتوافد يوميا على قسم الملابس في الشادر.

خبير: الإنفاق في العيد يجب ألا يتجاوز ربع دخل الأسرة

من جانبه، وصف خبير إدارة الأزمات الاقتصادية الدكتور دياب محمد نمط الاستهلاك في الأعياد بـ”الاقتصاد السفهي”، موضحا أن تخزين السلع قبل المناسبات بدعوى التوفير هو سلوك استهلاكي خطأ يفاقم الأزمات بدلا من حلها.

CAIRO, EGYPT - MAY 28: Shoppers move among tables containing clothes and shoes at Ataba market on May 28, 2011 in Cairo, Egypt. Protests in January and February brought an end to 30 years of autocratic rule by President Hosni Mubarak who will now face trial. Food prices have doubled and youth unemployment stands at 30%. Tourism is yet to return to pre-uprising levels. (Photo by Peter Macdiarmid/Getty Images)

ويؤكد أن ميزانية العيد يجب ألا تتجاوز 25% من دخل الأسرة الشهري، مشيرا إلى أن الفئات محدودة الدخل غالبا ما تكون الأكثر التزاما بضبط النفقات، على عكس بعض فئات الطبقتين المتوسطة والعليا، التي لا تزال تحتفظ بقدر من القدرة الشرائية وتفرط في الاستهلاك.

ودعا الدكتور محمد القادرين ماليا إلى التوقف عن الشراء المفرط، لأن سلوكهم يؤدي إلى رفع الأسعار على باقي الفئات التي لا تملك القدرة على مجاراة هذا الإنفاق.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

الكفير.. مشروب خارق أم مبالغة صحية؟

الأربعاء 16 يوليو 6:11 م

إنقاذ سائحة ألمانية بعد اختفائها بمنطقة نائية بأستراليا

الأربعاء 16 يوليو 6:08 م

القبض على مشتبه به في مقتل الجزائرية رحمة عياط بألمانيا

الأربعاء 16 يوليو 10:01 ص

هل سأصبح بلا فائدة؟ كيف تحمي مستقبلك المهني من الذكاء الاصطناعي؟

الأربعاء 16 يوليو 12:55 ص

10 حقائق يجب أن تعرفها عن الأسماك والمأكولات البحرية المعلبة

الثلاثاء 15 يوليو 8:51 م

موكب احتفالي يجوب شوارع مدينة تركية تكريما لفتيات أتممن حفظ القرآن

الإثنين 14 يوليو 9:24 م

قد يهمك

متفرقات

عروض السيف غاليري علي الادوات و الاجهزة المنزلية | 1+1 مجانا

الخميس 17 يوليو 2:06 م

عروض السيف غاليري تقدم لك تجربة تسوق فريدة بفرصة الحصول على منتجين بسعر منتج واحد…

جلسة لمجلس الأمن الدولي لمناقشة الوضع الإنساني في غزة

الخميس 17 يوليو 2:04 م

إيران تواجه شبح العقوبات بعد التهديد الأوروبي بتفعيل آلية الزناد 

الخميس 17 يوليو 1:57 م

من القائل “قل للمليحة في الخمار الأسود”؟ وما قصته؟ | ثقافة

الخميس 17 يوليو 1:52 م

اختيارات المحرر

عروض لولو الدمام صفحة واحدة الخميس 17/7/2025 لمدة 3 ايام

الخميس 17 يوليو 1:06 م

روسيا وأوكرانيا تتبادلان الهجمات واقتراح أوروبي بمساعدات إضافية لكييف

الخميس 17 يوليو 1:03 م

طموح ماكرون الأخير قبل مغادرة الإليزيه

الخميس 17 يوليو 12:56 م

صناعة السيارات بجنوب أفريقيا تواجه أزمة غير مسبوقة

الخميس 17 يوليو 12:54 م
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter