Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

«دوري الأمم الأوروبية»: ناغلسمان يأسف لخسارة ألمانيا أمام فرنسا

الأحد 08 يونيو 8:07 م

عروض مطاعم طازة حتي الاربعاء 11 يونيو 2025 | كومبو العيد و سعر يعجبك

الأحد 08 يونيو 7:51 م

مسيّرات أوكرانية تهاجم روسيا وتتسبب في حريق مصنع للكيماويات

الأحد 08 يونيو 7:49 م
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»لايف ستايل»غزيّون يضطرون لإشعال الكتب بحثا عن مصدر للطاقة
لايف ستايل

غزيّون يضطرون لإشعال الكتب بحثا عن مصدر للطاقة

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأربعاء 20 ديسمبر 7:35 م5 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

في ظل الكارثة الإنسانية التي يعيشها الفلسطينيون في قطاع غزة بفعل الحرب الإسرائيلية وغياب مقومات الحياة، ومن بينها غاز الطهي، اضطر العشرات من المواطنين لحرق الكتب المدرسية والثقافية، بل ورسائل الماجستير والدكتوراه لإشعال النيران وسط نفاد شبه كامل للحطب في بعض المناطق.

فمنذ اندلاع الحرب المدمرة على القطاع في السابع من أكتوبر/تشرين الأول الماضي، قطعت إسرائيل إمدادات الماء والغذاء والأدوية والكهرباء والوقود عن سكان غزة، وهم نحو 2.3 مليون فلسطيني يعانون بالأساس من أوضاع حياتية متدهورة للغاية.

رسائل ماجستير ودكتوراه

قالت الإعلامية الفلسطينية إسراء المدلل إن والدتها وشقيقيها اضطرا لحرق أطروحات الدكتوراه من أجل إعداد رغيف الخبز.

وأضافت المدلل، في منشورات لها قبل أيام على وسائل التواصل الاجتماعي، “رسالة الدكتوراه لأمي السيدة نعيمة ولاثنين من أشقائي الدكتورين عبد الله ومحمد، جمعوها هذا الصباح لإحراقها بدلا من الحطب والخشب الذي نفد، من أجل رغيف الخبز وكوب شاي ساخن”.

وتابعت، “بعد أن خدمت أمي عمرها مع الأمم المتحدة كأول امرأة مديرة المنطقة التعليمية في رفح لوكالة (أونروا)، وبعد أن فتحت بيوت علم وربت أجيالا، وأسست نهجا تربويا هو الأول في الشرق الأوسط، تحرق كل رسائلها للماجستير والدكتوراه، وكذلك فعل إخوتي بعد سياسة التجويع التي يطبقها العالم علينا، الكل مسؤول ومتخاذل ومشترك بالجريمة”.

وكذلك فعلت الفلسطينية ربا أسليم، التي اضطرت لحرق رسالة الماجستير خاصتها، لإشعال النار اللازم من أجل طهي القليل من المكرونة لأطفالها، التي حصلت عليها كمساعدات.

وكلما خفتت حدة النيران التي تشتعل تحت قدر الطعام، تمزق أسليم المزيد من أوراق رسالتها لضمان الاشتعال حتى ينضج الطعام.

وتقول وهي تضيف المزيد من الأوراق للنيران المشتعلة، “لم يعد لدينا خيارات، الإنسان احترق بفعل النيران الإسرائيلية، هل سنحزن لأجل هذه الرسائل؟”.

وتضيف للأناضول، وهي تنظر بحسرة إلى مجهودها الذي استغرق منها أكثر من عام، “هذه الرسالة كانت دائما تشعرني بالفخر، لكن اليوم نحارب التجويع من خلال إشعال النيران بأي وسيلة بعد نفاد الحطب الموجود لدينا، وارتفاع سعر الحطب الموجود في الأسواق لأرقام كبيرة”.

الكتب تصنع “الرغيف”

وفي مدينة رفح -أقصى جنوبي قطاع غزة- لجأت مجموعة من المواطنين إلى الكتب الثقافية الموجودة في مكتبة “البحرين”، التابعة لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين “أونروا” لاستخدامها في إشعال النيران.

هذه المكتبة، التي شكلت دائما قبلة للمثقفين والقراء وللأنشطة الثقافية والفكرية، تحولت إلى مصدر للوقود “الورقي” الذي يسهم في إشعال النيران لطهي الطعام.

وأفاد شهود عيان يقطنون بالقرب من هذه المكتبة، للأناضول، إن مجموعة من المواطنين دخلوا قبل أسابيع هذه المكتبة، وأخرجوا مجموعات من كتبها لحرقها.

بدوره، قال المدون الفلسطيني حمزة أبو توهة في منشور على فيسبوك في 25 نوفمبر/تشرين الثاني الماضي، “مكتبة البحرين المليئة بما لذ وطاب من كتب وموسوعات نشأتُ في أحضانها منذ تأسيسها قبل 13 عاما، مررت بجانبها اليوم، فوجدت الناس قد فتحوها وأخذوا كل ما فيها من كتب وأرفف وأخشاب حتى يشعلوا نارا تصنع لهم الخبز بعد انعدام الغاز والوقود”.

وأضاف أبو توهة “جلست على ركبتي أبكي على مشهد الكتب والموسوعات التي يحملها الناس للحرق، بعد أن أحرق كثير منهم ملابس لهم لذلك الغرض”.

وتحتوي مكتبة البحرين التابعة لـ”أونروا”، والتي يوجَد فرعان منها الأول في جباليا شمالي القطاع والثاني في رفح، آلاف الكتب كما تضم مختبرا للحاسوب وقاعة سينمائية ثلاثية الأبعاد.

من غير طعام

وكانت منظمة “هيومن رايتس ووتش” الدولية قالت، أول أمس الاثنين، إن استخدام الحكومة الإسرائيلية “تجويع” المدنيين كسلاح في غزة، يعتبر بمثابة “جريمة حرب”.

وأضافت المنظمة في تقرير لها “الجيش الإسرائيلي يتعمد منع إيصال المياه والغذاء والوقود، بينما يعرقل عمدا المساعدات الإنسانية، ويجرّف المناطق الزراعية، ويحرم السكان المدنيين من المواد التي لا غنى عنها لبقائهم”.

ومن جهته، قال عمر شاكر، مدير شؤون إسرائيل وفلسطين في المنظمة، “لأكثر من شهرين، تحرم إسرائيل سكان غزة من الغذاء والمياه، وهي سياسة حث عليها مسؤولون إسرائيليون كبار أو أيّدوها، وتعكس نية تجويع المدنيين كأسلوب من أساليب الحرب”.

وأضاف شاكر “تضاعف الحكومة الإسرائيلية عقابها الجماعي للمدنيين الفلسطينيين ومنع المساعدات الإنسانية باستخدامها القاسي للتجويع كسلاح حرب”.

وفي 6 ديسمبر/كانون الأول الجاري، أفاد برنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة، أن 9 من كل 10 أسر في شمال غزة، وأسرتين من كل ثلاث في جنوب غزة، أمضوا “يوما كاملا وليلة كاملة على الأقل دون طعام”، بحسب التقرير.

صناعة الخبز على نار الحطب من المهن الجديدة التي أوجدتها الحرب

مضاعفات صحية

ولا يعد خسارة الكتب التي يتم حرقها خسارة معرفية فقط، بل إن الدخان المنبعث عنها يسبب مضاعفات صحية خاصة في الجهاز التنفسي للأشخاص الذين يجلسون قبالته، أو يتعرضون له مباشرة.

النازحة أم رائد أبو غالي، التي تعيش في إحدى خيام النزوح قرب الحدود المصرية الفلسطينية، قالت إنها تشعل النيران بشكل يومي باستخدام الورق المأخوذ من كتب مدرسية.

وأضافت، “ابنتي جلبت معها بعض الكتب المدرسية خلال رحلة النزوح من مخيم الشاطئ للاجئين الفلسطينيين غرب مدينة غزة، فاستخدمتها في إشعال النيران لصناعة أكواب الشاي الساخنة، وبعض الطعام وفق ما توفر لديها من مساعدات إنسانية يتم توزيعها”.

وأوضحت أنها قبل رحلة النزوح، كانت تستخدم الحطب لإشعال النيران، لافتة إلى أن استنشاقها المتكرر لدخان هذه المواد المحترقة أصابها بصعوبة في التنفس.

ويتعذر على أبو غالي التوجه للمراكز الصحية أو المستشفيات التي تعمل وفق نظام الطوارئ من أجل تلقي العلاج، معربة عن تخوفها من تفاقم وضعها الصحي.

وفي نوفمبر/تشرين الثاني الماضي، حذرت منظمة الصحة العالمية من انتشار الأمراض جراء اكتظاظ النازحين في الملاجئ، وتعطل عمل النظام الصحي في بعض المناطق.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

جنون “لابوبو”.. كيف اجتاحت الدمية الصينية العالم؟ وكيف تأثرت بحرب ترامب التجارية؟

الأحد 08 يونيو 7:18 م

أسرار طهي شريحة الـ”ستيك” على طريقة المطاعم الفاخرة

الأحد 08 يونيو 5:16 م

أولها التشميع.. نصائح لحفظ اللحوم طازجة بعد الذبح

السبت 07 يونيو 7:55 م

في الطريق لبيت الله الحرام.. تاريخ أفريقي طويل من التضحية والعبادة

السبت 07 يونيو 9:45 ص

“نيران صديقة”.. قصة جيب أميركي صغير يدفع ثمن حرب ترامب التجارية مع كندا

الجمعة 06 يونيو 11:27 م

الأضاحي المعلبة في غزة.. مبادرات إنسانية لكسر الحصار الغذائي بالعيد

الجمعة 06 يونيو 5:29 م

قد يهمك

الأخبار

«دوري الأمم الأوروبية»: ناغلسمان يأسف لخسارة ألمانيا أمام فرنسا

الأحد 08 يونيو 8:07 م

ريفر بليت… تاريخ عريق يشعل الحلم اللاتيني في مونديال الأندية تنطلق النسخة الافتتاحية من كأس…

عروض مطاعم طازة حتي الاربعاء 11 يونيو 2025 | كومبو العيد و سعر يعجبك

الأحد 08 يونيو 7:51 م

مسيّرات أوكرانية تهاجم روسيا وتتسبب في حريق مصنع للكيماويات

الأحد 08 يونيو 7:49 م

الإعلام البريطاني ينطق أخيرا عن الإبادة في غزة

الأحد 08 يونيو 7:42 م

اختيارات المحرر

صيف 2025 السينمائي.. منافسة محتدمة وأفلام تسرق الأضواء

الأحد 08 يونيو 7:31 م

جنون “لابوبو”.. كيف اجتاحت الدمية الصينية العالم؟ وكيف تأثرت بحرب ترامب التجارية؟

الأحد 08 يونيو 7:18 م

هبة مجدي: ابتعدت عن السينما بسبب اختيارات المنتجين

الأحد 08 يونيو 7:06 م

عروض العثيم الطازج صفحة واحدة الاثنين 9 يونيو 2025 | كيلو عليك و كيلو علينا

الأحد 08 يونيو 6:50 م
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter