Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

الدحدوح: الصمت العالمي قتل 244 صحفيا في حرب إسرائيل على الإعلام

الثلاثاء 26 أغسطس 1:33 ص

الصين تزيد دعمها لسوق العقارات مع تخفيف قيود الشراء في شنغهاي

الثلاثاء 26 أغسطس 1:32 ص

البروفيسور أديب-مقدم: الذكاء الاصطناعي وريث عنصرية الاستعمار والطبقية

الثلاثاء 26 أغسطس 1:31 ص
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»لايف ستايل»غياب السياح يخنق محال بيع “الأنتيكة” في دمشق
لايف ستايل

غياب السياح يخنق محال بيع “الأنتيكة” في دمشق

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالسبت 28 أكتوبر 9:08 م4 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

أغلقت عشرات المحال التجارية في العاصمة السورية دمشق المتخصصة ببيع التحف والمقتنيات التراثية “الأنتيكة” أبوابها بسبب غياب السياح القادمين من خارج البلاد، بسبب الأزمة التي تعيشها سوريا منذ أكثر من 13 عاما.

وتكثر محال بيع الأنتيكة في الأسواق المشهورة في العاصمة دمشق، وخاصة أحياء دمشق القديمة التي تعد أبرز الوجهات السياحية، ومنها سوق الحميدية وسوق باب شرقي، إلا أن غياب السياح -وتحديدا الأوروبيين- أفقد تلك المحال التجارية أهم زبائنها مما دفع بالكثير من أصحاب تلك المحال إلى إغلاقها أو التحول إلى تجارة أخرى.

سوق الحميدية الشهير

في سوق الحميدية الشهير وسط دمشق القديمة، يصر أحمد سبيني أبو فراس (80 عاما)، ورغم اعتلال صحته على الحضور اليومي إلى محله في مدخل سوق الحميدية قائلا “قطع الأنتيكة من خشب ونحاس وصدف وفخار وغيرها هي جزء من شخصيتي وعندما تباع قطعة أفرح وأحزن بذات الوقت، لأنها تذهب لشخص قد دفع بها مبلغا جيدا فهو يقدر قيمتها”.

ويحبس أبو فراس في صدره حزنا على ما آلت إليه هذه المهنة بعد إغلاق وتحول عدد كبير من المحال التي كانت مخصصة لبيع الأنتيكة إلى مهن أخرى.

وعمل بيع قطع الأنتيكة يحتاج لشخص عاشق لهذه المهنة، الكثيرون مروا مرور العابرين، مستغلين طفرة السياحة قبل سنوات الحرب ولكنهم اليوم غيروا مهنتهم إلى عمل آخر، يقول أبو فراس بحزن في حديثه لوكالة الأنباء الألمانية.

قبل الحرب كان في سوق الحميدية أكثر من 25 محلا لبيع الأنتيكة والقطع التراثية، أما الآن فهي 3 محال فقط، وباقي المحال تحولت إلى مهن أخرى تبيع ألبسة وأحذية وغيرها.

لماذا غيرت مهنتي؟

ويبرر عيسى محمد ترك هذه المهنة وتحوله إلى مهنة بيع الألبسة بقوله “المحل الذي أشغله هو استثمار، وقيمة بدل الإيجار في تصاعد مستمر، انتظرت عدة سنوات على أمل تحسن الأوضاع ولكن كانت الأمور في تراجع، لذلك قمت ببيع ما لدي من قطع تراثية، والآن أبيع ملابس أطفال”.

ويستذكر عيسى سنوات ما قبل الحرب كيف كان العمل في محله “عندما يزورنا سياح يشترون بالجملة ويدفعون مبالغ كبيرة، لأنهم يفتقدون إلى القِطع النحاسية والخزفية والخشبية المشغولة يدويا.. وكانت أفواج السياح على مدار العام خلال فصل الصيف – الخليجية والعربية- وباقي الفصول من دول أوروبية وأميركية وغيرها”.

مواقع التواصل تبيع “الأنتيكة”

ويحمل مازن لطفي التطور التقني دورا في تراجع عدد المحال التجارية خاصة لجهة العرض “هناك عشرات الصفحات على مواقع التواصل الاجتماعي تنشر قطع الأنتيكة، وأصبح التفاوض والبيع يتم بين البائع والشاري مباشرة دون وجود وسيط”.

من جهته يجلس أبو نادر لطفي أمام محله وسط سوق باب شرقي، ويقضي معظم وقته يلعب طاولة الزهر مع جاره ولا يكترثون لحركة المارة، ويقول “كما ترى نحن أصحاب 5 محال لبيع الأنتيكة، لم يبق سوى محلي فقط، أما الأربعة الآخرون فقد أغلقوا أول محل قبل 5 سنوات، وآخرهم مطلع العام الحالي، نجلس أغلب اليوم لا يدخل إلى المحل أحيانا أي زبون، ولكن يبقى الجلوس في المحل أرحم من الجلوس في المنزل”.

لقطة تبين خواء أحد الأسواق الفرعية في سوق الحميدية_ دمشق_ عدسة المراسل_ خاص للجزيرة_

تراث الزمن الجميل

ولم تقتصر حركة الإغلاق على المحال التجارية، بل وصلت لورش التصنيع، فقد أغلقت الكثير من الورش بسبب انقطاع التيار الكهربائي أكثر ساعات اليوم، وغلاء المواد الأولية، وأغلبها مستوردة، وهجرة الكثير من الشباب.

نقص الورش الفنية في تصنيع الأنتيكة قابلته زيادة في العرض من قبل السكان المحليين، حيث يكشف لطفي عن عرض الكثير من القطع التي لها قيمة كبيرة من قبل أصحابها “يمرّ علينا سيدات ورجال يحملون قطعا زجاجية وخزفية ونحاسية وخشبية وغيرها، يريدون بيعها بسبب الأوضاع الاقتصادية، وآخرون بدافع الهجرة، البعض منهم لا يقدر قيمتها ربما ورثها من عائلته”.

تدخل محل لطفي أم جورج تحمل قطعة زجاجية تريد بيعها، وهي عبارة عن خزف صيني، هذه القطعة عمرها أكثر من 40 عاما كما تقول “اشتريتها وكانت قيمتها تعادل 5 غرامات من الذهب، والآن أبيعها بسبب ضيق ذات اليد، ولا تساوي ثمن أقل من غرامين”.

وتضيف أم جورج “ما زلنا نعيش بفضل خيرات الزمن الجميل، لقد بعت الكثير من مقتنيات المنزل ومصاغي الذهبي، حتى تدبرت تكاليف سفر ولدي إلى أوروبا، وأنتظر أن يباشر عمله حتى يساعدني على تدبر أموري المعيشية”.

سوق الحميدية من أشهر معالم دمشق (الأوروبية)

سوق موازٍ

قلة المحال التي تعمل بالأنتيكة أوجدت سوقا موازيا بواسطة صاحب محل، يقول علي التدمري “تُعرض علينا الكثير من قطع الأنتيكة، وهي ذات قيمة كبيرة ولكن نقص السيولة لدينا لا يمكننا من شرائها من عارضها، لذلك نحصل على صورها ورقم هاتفه، وعندما يطلب أحد منا قطعة تشبه مواصفاتها نتواصل مع البائع ليحضرها وتتم عملية البيع”.

وتتحدث مارو سهيل -وهي مقيمة في الولايات المتحدة الأميركية- بأنها وجدت مشقة في تأمين عدد من الهدايا لأصدقائها في الولايات المتحدة لقلة المحال التي اعتادت على زيارتها كل عام “أزور سوريا كل عام، وأحمل معي الكثير من الهدايا من علب صدف أو موزاييك أو نحاسيات وغيرها.. هذه الأشياء لها قيمة كبيرة لدى الأجنبي باعتبارها قطعا مشغولة يدويا”.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

مالطا.. حين تسري روح عربية في ملامح أوروبية

الإثنين 25 أغسطس 9:03 م

تركيا تعتمد برنامجا شاملا لتعليم اللغة التركية للطلاب الأجانب

الإثنين 25 أغسطس 7:57 م

الغيطة الجبلية.. نبض الاحتفالات في قبائل جبالة بالمغرب

الإثنين 25 أغسطس 6:00 م

“العنصرية الخفية”.. كيف تمارس المجتمعات التمييز دون وعي؟ | أسرة

الأحد 24 أغسطس 8:39 م

وفاة مؤثر فرنسي خلال “تحدي تعذيب” على البث المباشر.. والشرطة تحقق | منوعات

الأحد 24 أغسطس 8:34 م

وفاة “القاضي الرحيم” بعد أيام من ظهوره في فيديو مؤثر من سرير المرض | منوعات

الأحد 24 أغسطس 6:32 م

قد يهمك

سياسة

الدحدوح: الصمت العالمي قتل 244 صحفيا في حرب إسرائيل على الإعلام

الثلاثاء 26 أغسطس 1:33 ص

أكد مدير مكتب الجزيرة في غزة وائل الدحدوح أن الصحفيين في قطاع غزة يواجهون أبشع…

الصين تزيد دعمها لسوق العقارات مع تخفيف قيود الشراء في شنغهاي

الثلاثاء 26 أغسطس 1:32 ص

البروفيسور أديب-مقدم: الذكاء الاصطناعي وريث عنصرية الاستعمار والطبقية

الثلاثاء 26 أغسطس 1:31 ص

«الدوري الإيطالي»: إنتر يستهل مشواره بخماسية

الثلاثاء 26 أغسطس 1:01 ص

اختيارات المحرر

شهداء بقصف على مستشفى ناصر و11 وفاة جديدة نتيجة التجويع

الثلاثاء 26 أغسطس 12:40 ص

لماذا أقلق الصاروخ الانشطاري الحوثي إسرائيل ودفعها للانتقام بقوة؟

الثلاثاء 26 أغسطس 12:32 ص

أبرزهم رونالدو وآخرهم حكيمي.. كيف تحوّل بريق النجومية إلى فضائح جنسية؟

الثلاثاء 26 أغسطس 12:22 ص

«الصحة العالمية»: مدينة الفاشر بالسودان لا تزال تتعرض للهجوم

الثلاثاء 26 أغسطس 12:00 ص
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter