Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

عروض مؤسسة حصاد البساتين الطازج الاربعاء 23/7/2025 لمدة يومان

الأربعاء 23 يوليو 2:30 م

مستوطنون يقتحمون الأقصى وجيش الاحتلال يقتحم بلدات عدة بالقدس

الأربعاء 23 يوليو 2:27 م

غذاء بطعم الدم.. أطفال إيمان قُتلوا بغزة وهم يطلبون ما يسد الرمق

الأربعاء 23 يوليو 2:20 م
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»لايف ستايل»قلق صالات الـ”جيم”.. لماذا يخشى البعض الذهاب إلى النادي الرياضي؟
لايف ستايل

قلق صالات الـ”جيم”.. لماذا يخشى البعض الذهاب إلى النادي الرياضي؟

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالإثنين 03 فبراير 9:51 ص5 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

كثيرا ما يلجأ الراغبون في تحسين لياقتهم البدنية وخسارة بعض الوزن إلى الاشتراك بالصالات الرياضية، أملا في تجاوز الكسل والتسويف والبدء في ممارسة الرياضة.

إلا أن البعض قد يشعر بالرعب كلما اقترب موعد التمارين الرياضية، ليس خوفا من الأجهزة أو الأوزان الثقيلة، بل بسبب ما يُعرف بـ”قلق صالات الجيم”، الذي تلعب فيه عدة عوامل نفسية مُعقدة.

ما قلق صالات الـ”جيم”؟

عادة ما يعود “قلق الصالات الرياضية” إلى عدة عوامل، من بينها الخوف من أن تكون قاعات التمارين مزدحمة، أو مليئة بالجراثيم، أو أن “يستولي” أحدهم على الآلات التي تستخدمها، أو حتى الشعور بعدم الارتياح في غرف تبديل الملابس بجوار الغرباء.. إذا شعرت بكل هذا، فاعلم أنك لست وحدك.

إذ يُعد القلق من الذهاب إلى صالة الألعاب الرياضية أمرا شائعا، خاصة عندما تبدأ في ممارسة الرياضة في مكان جديد، أو بالنسبة للمبتدئين، وإذا كنت طالبا، فقد تخاف أيضا من حصص الرياضة واللياقة البدنية في المدرسة.

وبالنسبة للعديدين، فإن التنقل بين استخدام المعدات غير المألوفة، والخوف من المراقبة أو إصدار الأحكام بحقهم، يمكن أن يثير مشاعر القلق التي تجعل تلك الرحلة إلى صالة الألعاب الرياضية تبدو مرهقة ومثيرة للذعر.

الخوف من أحكام الآخرين

وفقا لدراسات تناولت قلق الصالات الرياضية، يتجنب نحو 2 من كل 5 بالغين في بريطانيا الذهاب إلى صالة الألعاب الرياضية، لأنهم يشعرون بالحرج بشأن مظهرهم وهيئتهم في منظور الآخرين، مع أكثر من واحد من بين كل 4 أشخاص قالوا إنهم قلقون من أن يحكم الناس على مستويات لياقتهم البدنية، وهي الأرقام التي يُعتقد أنها تضاهي المعدلات حول العالم أيضا.

إذ يمكن أن يؤدي الشعور بالحرج إلى خلق حلقة مفرغة عندما يتعلق الأمر بالذهاب إلى صالة الـ”جيم”، حيث تتعارض الرغبة في تحسين اللياقة البدنية مع الخوف من الحكم من قبل الآخرين. وقد يستفحل الأمر عندما يكون المحيط في الـ”جيم” أكثر لياقة أو أكثر خبرة.

ويمكن أن تؤدي هذه المعركة الداخلية غالبا إلى التردد والأعذار، مما يؤدي إلى تجنب صالة الألعاب الرياضية تماما والمعاناة نفسيا وعقليا بسبب هذه المشاعر.

وسواء كنت مبتدئا أو محترفا متمرسا، فإن قلق الصالة الرياضية يمكن أن يسيطر على أي شخص، ويعزو الكثيرون عدم ذهابهم إلى صالات الـ”جيم” إلى قلقهم بشأن ممارسة التمرين أمام الآخرين.

عدم الارتياح وسط الناس

كما قد يكون المصابون بالقلق الاجتماعي أكثر عرضة لتجربة قلق الصالات الرياضية، مثل اضطراب القلق الاجتماعي فهو حالة تنطوي على خوف مفرط وغير عقلاني من أن تتم مراقبتك أو الحكم عليك أو إحراجك.

وقد وجدت إحدى الدراسات أنه على الرغم من أن العديد من النساء على دراية بفوائد تدريبات المقاومة، فإن العديد منهن تجنبنها بسبب اعتقادهن أن الآخرين سينظرون إليهن، ومن بين العوامل التي تم ذكرها وراء الخوف من ممارسة الرياضة أمام الآخرين أيضا:

  • الشعور بالعجز عن مجاراة الآخرين أثناء التمرينات الجماعية.
  • الشعور بعدم الراحة.
  • عدم معرفة كيفية استخدام المعدات أو ما يجب القيام به.
  • القلق بشأن صورة الجسم والظهور بمظهر غير رياضي.
  • القلق بشأن التعرق أمام الآخرين.
  • قد تكون مناطق معينة من صالة الألعاب الرياضية مخيفة للبعض، فقد وجدت إحدى الدراسات أن النساء الراغبات في تعزيز لياقتهن البدنية يملن إلى تجنب المناطق التي يهيمن عليها الذكور في صالات الألعاب الرياضية (مثل مساحات رفع الأثقال).

نصائح للتغلّب على قلق الصالة الرياضية

يمكن أن تساعدك مجموعة من السلوكيات في التغلب على قلق الذهاب إلى الصالة الرياضية، وأداء تمارين رائعة ومفيدة دون المعاناة من مشاعر التوتر الثقيلة والإحساس بالإجهاد النفسي والعاطفي:

  • تعلّم: يعود جزء كبير من مشاعر القلق إلى الخوف من المجهول، لذا فإن اكتساب أكبر قدر ممكن من المعلومات مسبقا سيساعدك على الشعور بمزيد من الثقة، لذلك ابدأ عبر الإنترنت وتصفّح المنشأة افتراضيا، ثم زر المكان وقم بجولة، وتعرّف على المبنى والموظفين، وإن استطعت عرّف نفسك بهم وابدأ علاقات معهم.
  • ابدأ ببطء: لا تشعر وكأنك مضطر إلى بذل قصارى جهدك أثناء زياراتك الأولى للصالة الرياضية.. اختر هدفا صغيرا تشعر بالراحة معه، مثلا اقض 10 أو 15 دقيقة على جهاز المشي، أو قم بمجرد تمارين التمدد.
  • استعن بمدرب: يمكن أن يساعدك العمل مع مدرب شخصي ولو لجلسة واحدة فقط في معرفة التمارين التي يجب القيام بها، وكيفية القيام بها، وكيفية استخدام المعدات، وكيفية اختيار التدريبات الخاصة بك. وبعد العمل على هذا البرنامج لمدة شهر أو شهرين، ربما يمكنك جدولة جلسة أخرى لتطوير روتينك إلى المستوى التالي.
  • اذهب مع صديق: يمكن أن يوفر الذهاب إلى صالة الألعاب الرياضية مع صديق أو أحد أفراد الأسرة الراحة والدعم وحتى التوجيه إذا كان ذا خبرة، وبعد أن تشعر بالراحة في التمرين مع صديقك، قم بالمغامرة بمفردك.
  • جرب التمارين الجماعية: إذا كنت تعاني من القلق الاجتماعي، فقد لا تكون فصول اللياقة البدنية الجماعية هي الحل الأمثل. ومع ذلك، فإن ممارسة الرياضة في مجموعات قد تخفف أحيانا من القلق الناجم عن عدم معرفة ما يجب القيام به في صالة الألعاب الرياضية، حيث يمكنك متابعة المدرب أو زملائك في التمرين وتقليدهم.
  • التخطيط الجيد: لا يُعد الذهاب للنادي بخطة تمرينات رياضية محددة مفتاحا لإدارة الوقت والفعالية فحسب، بل يزيل أيضا قلقك من المجهول، لأنك إذا كنت تعرف بالضبط التمارين التي تريد القيام بها وبأي ترتيب، فستكون قادرا على التركيز على تمرينك دون توتر وارتباك. وأيضا، إذا كان استخدام غرفة تبديل الملابس يسبب لك القلق، جرّب الذهاب إلى التمرين مرتديا ملابسك، والاستحمام في المنزل بعد عودتك.

وبشكل عام، كلما ذهبت إلى صالات الـ”جيم” بانتظام أكثر، زادت ثقتك بنفسك وأصبح دخولك إليها أسهل، وشيئا فشيئا، ستحقق الرياضة سحرها في تعزيز صحتك النفسية والبدنية على حد سواء.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

بجوار الأقصى.. مئات الأطفال يشاركون في مخيم “عيش القدس”

الثلاثاء 22 يوليو 10:34 م

لماذا أصبح النوم عزيزا رغم توفر وسائل الراحة؟

الثلاثاء 22 يوليو 8:35 م

“لستُ عاملة نظافة عندكِ”.. مواجهة حادة بين وزيرة فرنسية من أصل مغربي ونائبة بالبرلمان | منوعات

الإثنين 21 يوليو 10:11 م

بريطانيا تُغلق الباب ببطء.. الطريق إلى الجنسية أصبح أطول وأقسى

الإثنين 21 يوليو 8:11 م

صحفي يواجه نائبا جمهوريا بتصريحاته حول إبادة وتجويع المدنيين في غزة

الإثنين 21 يوليو 8:09 م

للذين أحبوا العمل أكثر من الراحة.. هكذا تتأقلم مع الحياة بعد التقاعد

الإثنين 21 يوليو 3:06 م

قد يهمك

متفرقات

عروض مؤسسة حصاد البساتين الطازج الاربعاء 23/7/2025 لمدة يومان

الأربعاء 23 يوليو 2:30 م

عروض مؤسسة حصاد البساتين اليوم الاربعاء 23 يوليو 2025 تقدم لكم تشكلة طازجة من الخضروات…

مستوطنون يقتحمون الأقصى وجيش الاحتلال يقتحم بلدات عدة بالقدس

الأربعاء 23 يوليو 2:27 م

غذاء بطعم الدم.. أطفال إيمان قُتلوا بغزة وهم يطلبون ما يسد الرمق

الأربعاء 23 يوليو 2:20 م

صدمة في برشلونة بعد تسريب فيديو لملعب كامب نو

الأربعاء 23 يوليو 2:13 م

اختيارات المحرر

عروض الدانوب الدمام الاسبوعية الاربعاء 23/7/2025 | أقوي العروض

الأربعاء 23 يوليو 1:29 م

الاحتلال يحاصر مستشفيين بنابلس ويقتل طفلا في جنين

الأربعاء 23 يوليو 1:26 م

شاهد.. معاناة أهالي غزة في الحصول على لقمة العيش

الأربعاء 23 يوليو 1:19 م

الأكاديمي محمد حصحاص: “مدرسة الرباط” تعكس حوارا فكريا عابرا للتخصصات ومتصلا بالقضايا الإنسانية العالمية | ثقافة

الأربعاء 23 يوليو 1:13 م
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter