Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

فرنسا تنفي تصدير أسلحة هجومية لإسرائيل لاستخدامها في حربها على غزة

السبت 07 يونيو 9:27 م

“نيوتوبيا”.. دراما كورية تطرح أسئلة لا تجيب عنها التكنولوجيا

السبت 07 يونيو 9:09 م

الباحث متحف عايد ترابين يروي قصة حلمٍ عمره مائة عام

السبت 07 يونيو 8:44 م
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»لايف ستايل»لماذا نذرف دموع الفرح؟ وهل لها فوائد صحية ونفسية؟
لايف ستايل

لماذا نذرف دموع الفرح؟ وهل لها فوائد صحية ونفسية؟

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالخميس 28 سبتمبر 11:26 م3 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

بيروت – ذرف الدموع وقت الحزن أمر طبيعي، لكن ماذا عن الدموع التي تذرف وقت الفرح؟ فهذا الأمر يثير أسئلة عديدة، ويعدّ ظاهرة فريدة من نوعها. فكيف يفعل الإنسان الشيء ونقيضه في الوقت نفسه؟

وتقول بعض الدراسات، إن هذه الظاهرة تساعد على الحفاظ على التوازن العاطفي والهدوء، كما تؤكد أن الأشخاص الذين يبكون من الفرح يمكن أن يتعافوا بشكل أفضل.

الطبيبة النفسية استشارية العلاج الأسري، ألينا فران تقول للجزيرة نت، إن “دموع الفرح آلية لا شعورية يلجأ إليها الجسم في حالات الفرح أو السعادة المفرطة، لإعادة التوازن إلى الحالة النفسية والشعورية للإنسان، وذلك من خلال تحفيز رد الفعل المضاد للسعادة، وهو في هذه الحالة ذرف الدموع”.

فوائد دموع الفرح

فالبكاء عند الحزن -كما تقول ألينا فران- يشعر الشخص بالتحسن، أما البكاء عند الفرح فيجعل الشخص أكثر سعادة، كما تساعد دموع الفرح على تنظيم المشاعر القوية والتحكم فيها قدر الإمكان، فالأشخاص القادرون على تفريغ ضغوطهم بالدموع يعانون من تقلّبات مزاجية أقل، مقارنة مع الأشخاص الذين لا يذرفون الدموع.

وتشبه ألينا البكاء بالحضن (الاحتضان)، ذلك أن لدموع الفرح تأثيرا مثلما للتدليك اللطيف، مما يخفف الإرهاق، كما أنها تجعل المخ يفرز هرمون الإندروفين، المسؤول عن السعادة والرفاهية وتحسن المزاج.

وتؤكد -أيضا- أن البكاء يخفف كثيرا من المشاعر السلبية والكآبة، ويؤدي إلى الانفراج العاطفي.

دموع الفرح

لماذا ومتى تنهمر دموع الفرح؟

من أهم الأسباب التي تجعلنا نبكي عندما نكون سعداء -حسب الدكتورة ألينا فران- أن الدموع طريقة طبيعية يتخلص بها الجسم من المشاعر القوية.

كما أن الدموع مظهر جسدي لحالتنا العاطفية، وتساعدنا على توصيل مشاعرنا للآخرين، وقد تكون دموع الفرح -كذلك- وسيلة للتخلص من التوتر.

وأضافت ألينا، أن “دموع الفرح تحتوي على هرمونات مضادة للتوتر ومسكنات الألم الطبيعية، أكثر من الأنواع الأخرى من الدموع”.

وبيّنت أن “المرأة تبكي 4 مرات أكثر من الرجل، لذا يجب ألا نتعجب من هذه الظاهرة. فهذا التعبير عن المشاعر بصدق بلا كبت فيه، وقاية طبيعية من كثير من الأمراض”.

دموع الفرح

نظريات حول دموع الفرح

ظهرت نظريات كثيرة حول دموع الفرح، وفق موقع “فيري ول مايند”؛ ومن أبرزها:

فقدان السيطرة على المشاعر

قال العالمان ميسيلي وكاستلفزانشي، إن جميع أنواع البكاء تنبع من الشعور بالإحباط والعجز والاستسلام.

تعزيز التواصل مع الآخرين

يرى بعض المختصين أن البكاء هو وسيلة لتعزيز العلاقات الاجتماعية مع الآخرين.

مشاعر مكبوتة

بعض الأشخاص يبكون دموع الفرح عند تجربة حدث مبهج، لكنهم في الوقت نفسه لديهم مشاعر حزن مدفونة لم يعبّروا عنها سابقا.

تنظيم توازن الجسم

هناك وجهة نظر تقول، إن البكاء قد يؤثر إيجابا في جسمك، فالدموع تحتوي على إنزيمات ودهون وإلكتروليتات ومستقلبات، كما أن الدموع العاطفية قد تشمل -أيضا- بروتينات وهرمونات أخرى.

يفترض أن إطلاق الهرمونات المضادة للتوتر؛ مثل: البرولاكتين وليو-إنكيفالين، يساعد في تنظيم التوازن الجسدي والعاطفي للجسم، ويسهم في تهدئة الشخص وتنظيم حالته المزاجية.

استعادة التوازن العاطفي

يعتقد الباحثون في جامعة ييل أن البكاء يساعد في استعادة التوازن العاطفي، وأنه طريقة للتعافي من المشاعر القوية، سواء كانت سعيدة أو حزينة أو مخيفة، مما يساعد في إبقاء المشاعر والعواطف في اتزان دائم.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

أولها التشميع.. نصائح لحفظ اللحوم طازجة بعد الذبح

السبت 07 يونيو 7:55 م

في الطريق لبيت الله الحرام.. تاريخ أفريقي طويل من التضحية والعبادة

السبت 07 يونيو 9:45 ص

“نيران صديقة”.. قصة جيب أميركي صغير يدفع ثمن حرب ترامب التجارية مع كندا

الجمعة 06 يونيو 11:27 م

الأضاحي المعلبة في غزة.. مبادرات إنسانية لكسر الحصار الغذائي بالعيد

الجمعة 06 يونيو 5:29 م

شاهد.. فيل ضخم يقتحم متجرا في تايلند بحثا عن الطعام

الجمعة 06 يونيو 5:21 م

كيف تتخلص من العفن داخل سيارتك؟ دليل الوقاية والتنظيف الآمن

الجمعة 06 يونيو 12:24 م

قد يهمك

الأخبار

فرنسا تنفي تصدير أسلحة هجومية لإسرائيل لاستخدامها في حربها على غزة

السبت 07 يونيو 9:27 م

نفى وزيران فرنسيان تصدير بلادهما معدات عسكرية تستخدم في الحرب على قطاع غزة إلى إسرائيل،…

“نيوتوبيا”.. دراما كورية تطرح أسئلة لا تجيب عنها التكنولوجيا

السبت 07 يونيو 9:09 م

الباحث متحف عايد ترابين يروي قصة حلمٍ عمره مائة عام

السبت 07 يونيو 8:44 م

عروض لولو الرياض الطازج صفحة واحدة الاحد 8 يونيو 2025 لمدة 3 ايام

السبت 07 يونيو 8:28 م

اختيارات المحرر

ليبرمان كشف المستور.. عصابة أبو شباب في رفح أداة مؤقتة للاحتلال

السبت 07 يونيو 8:19 م

سر البقع الخضراء على قمصان ريال مدريد بمبارياته في البرنابيو

السبت 07 يونيو 8:09 م

شاهد.. “الشبكة” يعرض نسخة جديدة من أوبريت “الحلم العربي”

السبت 07 يونيو 8:08 م

أولها التشميع.. نصائح لحفظ اللحوم طازجة بعد الذبح

السبت 07 يونيو 7:55 م
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter