Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

نتنياهو يتجاهل صفقة غزة ويرجئ مناقشات احتلالها

الأربعاء 27 أغسطس 4:28 ص

عروض اسواق رامز السعودية الاسبوعية الاربعاء 27-8-2025 | العودة للمدارس

الأربعاء 27 أغسطس 4:08 ص

ممرضة أميركية تروي تفاصيل لحظات العدوان الإسرائيلي على مجمع ناصر الطبي

الأربعاء 27 أغسطس 4:07 ص
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»لايف ستايل»لماذا يجب التوقف عن مقارنة نفسك بالآخرين؟ وكيف تتخلص من هذه الخصلة؟
لايف ستايل

لماذا يجب التوقف عن مقارنة نفسك بالآخرين؟ وكيف تتخلص من هذه الخصلة؟

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأربعاء 28 فبراير 8:05 م3 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

“المقارنة هادم السعادة”.. تحمل هذه العبارة القصيرة التي قالها الرئيس الأميركي السابق ثيودور روزفلت، معنى يدركه الناس، لكنهم يعجزون عن اتباعه في كثير من الأحيان، لأن المقارنة مع الآخرين سمة متأصلة في الطبيعة البشرية.

يحاول الإنسان بطبعه تعزيز مكانته بين أقرانه من خلال السعي إلى المال والشهرة والمكانة الاجتماعية، كما يُلزم المجتمع وأنظمة التعليم والمؤسسات وأصحاب العمل، كثيرين بمقارنة أنفسهم بمن يعدون أشخاصا ناجحين.

ذلك السعي إلى المكانة والدفع الاجتماعي، يجعل الإنسان ينظر حوله ليعرف من أفضل منه أو أقل منه، لكن في واقع الأمر، فإن الالتفات إلى الآخرين لا يزيد من مكانة الشخص، ولا يعزز من احترامه، بل يزيد من القلق ويقلل من شعور الثقة بالنفس.

لماذا يلجأ الإنسان للمقارنة؟

درس عالم الاجتماع الأميركي ليون فستنغر دوافع المقارنة لدى الناس في عام 1954، وقال إن الناس يقيمون أنفسهم من خلال المقارنة بالآخرين لسببين:

  • شعورهم بعدم اليقين من قدراتهم في مجال المقارنة.
  • أن يصلوا إلى طريقة للتعريف بأنفسهم.

وقد أثبت فستنغر أن البشر لا يستطيعون تعريف أنفسهم بمعزل عن محيطهم، مشيرا إلى أنه كلما زاد اعتقاد الشخص بأهمية مجموعة ما من الناس، زاد الضغط الذي يدفعه للتوافق معهم في القدرات والآراء، وقد أطلق على هذا المفهوم “نظرية المقارنة الاجتماعية” والتي تعد إحدى أهم النظريات في مجال علم النفس الاجتماعي.

طرق مختلفة من المقارنة

من خلال نظرية فستنغر، ظهر أن هناك نوعين من المقارنة، الأولى هي المقارنة التصاعدية وهي مقارنة الشخص نفسه بأشخاص آخرين يعتقد أنهم أفضل منه. أما الثانية، ففي المقارنة التنازلية والتي يقارن الإنسان فيها نفسه بأشخاص يعتقد أنهم أسوأ منه.

وتختلف دوافع المقارنة وأشكالها تبعا لعوامل متعددة، ففي حالة المقارنة التصاعدية، يحاول الشخص تقييم أدائه الذاتي والاتجاه للأفضل. أما المقارنة التنازلية، فتدفعها الرغبة في تعزيز الذات وشعور الشخص بالرضا تجاه نفسه وحياته.

ولكن هناك جانبا سيئا بالتأكيد للمقارنة، حيث أثبتت أن لها تأثيرا كبيرا على صورة الشخص عن نفسه، واحترامه لذاته. ورغم أن المقارنة قديمة قدم الإنسان، فإن وسائل التواصل الاجتماعي والبنية الاجتماعية الحديثة والرأسمالية عززت مفهوم المقارنة، ودفعت الناس للنظر إلى حياة الآخرين وإنجازاتهم، كما زادت من المشاعر السلبية تجاه الذات والسخط على الحياة.

كيف تتوقف عن مقارنة نفسك بالآخرين؟

لا شيء يمكنه منع المقارنات وتحجيم آثارها السلبية مثل الامتنان الذي يؤدي إلى الرضا. فالرضا يسمح للإنسان بأن يكون في حالة من السعادة والهدوء، رغم سعيه لتحقيق أهدافه، كما يدفع مشاعر السخط بعيدا، ويسهم في توقف مشاعر الغضب والغيرة المستمرة كلما رأى ما يعجبه أو يتمناه لدى شخص آخر.

كما أن للتركيز على نقاط القوة مفعولا كبيرا في التوقف عن المقارنة بالآخرين، لأنه كلما ركز الشخص على الآخرين لن يمكنه معرفة نفسه. لذا فإن التركيز على المميزات الشخصية، والنظر إلى الإنجازات السابقة تدعم الشخص لتحقيق إنجازات جديدة.

وقد تمثل مشاركة الآخرين احتفالهم بإنجازاتهم تحديا كبيرا بالنسبة لشخص يشعر بالإحباط تجاه نفسه، لكن من شأنه أن يعزز مشاعر المودة، ويقلل من التبعات السلبية للمقارنة.

تنافس مع نفسك بدلا من التنافس مع الآخرين، وركز على أهدافك الخاصة. قارن بين نفسك في الوقت الحالي وبين ما كنت عليه قبل عام أو عدة أعوام. يمكن لكتابة اليوميات أن تكون طريقة جيدة لتسجيل اللحظات السعيدة والإنجازات التي يمكن العودة إليها بعد سنوات، لتعرف أين تضع قدمك الآن.

امنح نفسك هدنة وتوقف عن المقارنة بوعي، وحاول تغيير ما تشعر أنه يؤثر فيك سلبا ببطء وبصورة تدريجية، حتى تصل للشعور بالرضا والثقة.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

لرحلة شواء صيفي “بلا ذنب”.. مدرب يكشف سر التوازن في طبقك | أسلوب حياة

الأربعاء 27 أغسطس 12:30 ص

من كروستيني النقانق إلى فلفل البادرون.. 4 وصفات بسيطة لمقبلات أوروبية شهية

الثلاثاء 26 أغسطس 10:28 م

غسل محرك السيارة.. متى يكون ضروريا ومتى يصبح ضارا؟

الثلاثاء 26 أغسطس 9:27 م

فرقة موسيقية تحيي حفل جاز “مفاجئا” على متن طائرة تأخر إقلاعها | منوعات

الثلاثاء 26 أغسطس 9:22 م

الدبكة الفلسطينية وسط المجاعة.. خطوات الصغار تتحدى الاكتئاب

الثلاثاء 26 أغسطس 8:26 م

“ثقيلة على الإقلاع”.. طائرة بريطانية تدعو 20 راكبا للمغادرة لتخفيف وزنها | منوعات

الثلاثاء 26 أغسطس 5:18 م

قد يهمك

الأخبار

نتنياهو يتجاهل صفقة غزة ويرجئ مناقشات احتلالها

الأربعاء 27 أغسطس 4:28 ص

في تجاهل جديد أثار انتقاد وسطاء، تجنب اجتماع مجلس الوزراء الأمني الإسرائيلي، بقيادة بنيامين نتنياهو،…

عروض اسواق رامز السعودية الاسبوعية الاربعاء 27-8-2025 | العودة للمدارس

الأربعاء 27 أغسطس 4:08 ص

ممرضة أميركية تروي تفاصيل لحظات العدوان الإسرائيلي على مجمع ناصر الطبي

الأربعاء 27 أغسطس 4:07 ص

حواجز الاحتلال ترهق صناعة الحجر في نابلس وتهدد رزق آلاف العمال

الأربعاء 27 أغسطس 3:59 ص

اختيارات المحرر

عراقجي: تفاوضنا مع أميركا مشروط بضمانات عدم اعتداء

الأربعاء 27 أغسطس 3:27 ص

عروض أسواق الجزيرة الاسبوعية الأربعاء 27 اغسطس 2025 العودة للمدارس

الأربعاء 27 أغسطس 3:07 ص

بريطانيا تقرر محاكمة 67 من المحتجين على الإبادة الإسرائيلية

الأربعاء 27 أغسطس 3:06 ص

الصراع يبرز مخاوف الجيش الإسرائيلي من احتلال غزة

الأربعاء 27 أغسطس 2:58 ص
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter