Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

عروض هايبر بنده التلفزيونات والبلاستيشن حتي الثلاثاء 10/6/2025

السبت 07 يونيو 5:25 م

مقررة أممية: “مؤسسة غزة الإنسانية” تستخدم المساعدات سلاحا للحرب والتهجير

السبت 07 يونيو 5:23 م

رغم شهداء المساعدات.. واشنطن تدعو العالم لدعم “مؤسسة غزة الإنسانية”

السبت 07 يونيو 5:16 م
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»لايف ستايل»مترو تونس يكافح خريف العمر واستنزافه
لايف ستايل

مترو تونس يكافح خريف العمر واستنزافه

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالسبت 16 سبتمبر 9:44 م4 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

مع ساعات الصباح الأولى، تبدأ عربات المترو في نقل الآلاف من العمال من الأحياء الفقيرة بالعاصمة تونس نحو المناطق الصناعية وإلى المؤسسات الحكومية وشركات القطاع الخاص.

وقبل نحو 40 عاما، دخلت أولى العربات المصنعة في مدينة دوسلدورف الألمانية الخدمة على شبكة مترو العاصمة بتونس، وحتى اليوم لا تزال هذه العربات المميزة بألوانها الخضراء تؤدي واجباتها دون توقف، لكنها في حالة استنزاف شديد.

وتُصنف شبكة المترو بأنها أفضل مشروع في قطاع النقل العام للحكومة التونسية في النصف الثاني من القرن الـ20، ومنذ بدء تشغيل أول خط في عام 1985 توسعت الشبكة لتشمل 6 خطوط.

بدايات التأسيس

وتعود بدايات التأسيس لخطوط السكك الحديدية بالعاصمة إلى النصف الثاني من القرن الـ19، لكن التدشين الفعلي لأول خط يربط مدينة تونس بالضاحية الشمالية حلق الوادي كان في عام 1872 تحت حكم البايات. ويعمل هذا الخط حتى اليوم.

استخدمت مدينة تونس لاحقا التراموي بدءا من عام 1886، وظلت تعمل حتى منتصف القرن الـ20 قبل إحالتها على التقاعد نهائيا.

وتفيد معلومات “شركة نقل تونس” بأن الدراسات الخاصة بشكبة المترو بدأت عام 1974، ومن ثم بدأت أشغال وضع الشبكة عام 1980، لينطلق الاستغلال الفعلي لأول خطوط الشبكة في أكتوبر/تشرين الأول 1985.

داخل العربات الألمانية يمكن قراءة مدينة المنشأ دوسلدورف على ملصقات صغيرة، ويعد بداية استخدام هذه العربات ثورة حقيقية لحركة النقل بالعاصمة مع تزايد أعداد السكان والأنشطة الاقتصادية، حيث تضم اليوم أكثر من 3 ملايين ساكن، أي حوالي ربع سكان البلاد.

تقادم الأسطول

لكن منذ نحو عقد دخلت العربات الألمانية مرحلة الاستنزاف القصوى بعد أن شكلت علامة أساسية لحقبة بأكملها من تاريخ العاصمة.

وأثناء مرور المترو على طول السكك الممتدة من حي الانطلاقة غرب العاصمة إلى المحطة المركزية بساحة برشلونة، باتت رؤية أبواب العربات مفتوحة أمرا مألوفا. وفي الداخل تعكس بقايا الزيوت والشحوم السوداء المطلخة في زوايا العربات والأرضية الممزقة عمليات الترقيع المستمرة للعربات.

وقال المدير المركزي في شركة “نقل تونس” شكري بن غانم إن 50% من الأسطول في حالة عطب ولا يستعمل، وإن العربات بدأت تتآكل.

وعلى الرغم من الدفع بعدد من العربات الحديثة المصنعة من شركة “ألستوم” الفرنسية منذ 2010 ضمن خطط الحكومة لتجديد أسطول شبكة المترو، فإن العربات الألمانية لا تزال تسيطر الأسطول المستخدم.

وقال الطاهر الزيدي من نقابة عمال شركة “نقل تونس”: أسطول العربات في وضع سيئ جدا بسبب غياب الصيانة وعجز الشركة عن توفير قطع الغيار وتقادم الأسطول الذي يفوق عمره 37 عاما.

وتواجه الشركة معضلة أخرى وهي عزوف مزودي قطع الغيار عن التعامل معها بسبب شح السيولة وتراكم الديون، مما يجعل خطوط المواصلات تعمل في ظل نقص مستمر لقطع الغيار.

ومثل أغلب المؤسسات العمومية، تعاني شركة “نقل تونس” عجزا ماليا بلغ 235 مليون دينار (75.8 مليون دولار أميركي) في 2022، ليبلغ إجمالي ديونها نحو 627 مليون دولار.

وأدى ذلك في نهاية المطاف إلى اقتصار خدمة شبكة المترو على 26 عربة بدلا من 126، مما تسبب في ضغط شديد في الخدمات لا سيما وقت الذروة.

وضاعفت الحرارة القياسية التي شهدتها البلاد في يوليو/تموز الماضي من الأزمة بسبب الأعطاب المستجدة على بعض العربات في أنظمة التكييف، مما تسبب في اضطراب الرحلات وشلل بالعاصمة.

أزمة عامة للنقل

لا تعد شبكة المترو الطرف الوحيد في معضلة النقل بالعاصمة التونسية، فالأزمة تشمل أغلب المواصلات العمومية، وأولاها الحافلات. وبحسب إحصاءات شركة نقل تونس، فإن حالة “الهرم” والأعطاب تسببت عام 2022 في خسارة حوالي نصف عدد الحافلات المستخدمة منذ عام 2010.

ويمثل هذا الوضع مشكلة حقيقية أمام الحكومة من أجل احتواء الضغط المضاعف على قطاع النقل والزحام الشديد بالتزامن مع بدء الموسم الدراسي والجامعي وذروة التنقل لموظفي القطاع العام في إقليم تونس الكبرى، التي تضم العاصمة والولايات الثلاث المتاخمة لها.

تصنف شبكة المترو كأفضل مشروع في قطاع النقل العام للحكومة التونسية في النصف الثاني من القرن العشرين، ومنذ بدء تشغيل أول خط في عام 1985 ومن ثم التوسع ليشمل ستة خطوط. صور: dpa Credit: dpa

حافلات لمواجهة الأزمة

ولمجابهة هذه الأزمة، استلمت تونس دفعة مكونة من 122 حافلة فرنسية مستعملة للحد من الضغط في قطاع النقل وبكلفة منخفضة في ظل الأزمة التي تعصف بالمالية العامة. وهذه الدفعة جزء من صفقة اقتناء تشمل 300 حافلة وقعتها شركة “نقل تونس” مع “الوكالة المستقلة للنقل بباريس” بكلفة تناهز 1.5 مليون دولار. وتقول الوزارة إن الحافلات تحمل مواصفات إيكولوجية.

وقال وزير النقل ربيع المجيدي إن اقتناء الحافلات الفرنسية هو “حل ظرفي” بسبب “الجاهزية المتدنية للأسطول وندرة قطع الغيار، وبسبب الوضعية المالية الصعبة لشركة نقل تونس، وتعطل صفقات مع مزودين قبل سنوات”.

وسبق لتونس أن وقعت صفقات اقتناء مماثلة لحافلات مع المزود نفسه في أعوام 2015 و2016 و2017.

كما تقول الحكومة إنها تعمل على إقامة شراكات مع ألمانيا من أجل الاستفادة من خبرات هذا البلد في مجال النقل والسكك الحديدية. ويقول المدير المساعد للغرفة التونسية الألمانية للصناعة والتجارة مكرم بن حميدة إن مشروع الشراكة في مجال السكك الحديدية سيكون في إطار التعاون الدولي التونسي الألماني، وهو ممول من وزارة الاقتصاد وحماية المحيط الألمانية.

وفقا للمسؤول بالغرفة، بدأ تنفيذ مشروع الشراكة منذ العام 2019 بمشاركة 12 شركة ألمانية عاملة في السكك الحديدية.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

في الطريق لبيت الله الحرام.. تاريخ أفريقي طويل من التضحية والعبادة

السبت 07 يونيو 9:45 ص

“نيران صديقة”.. قصة جيب أميركي صغير يدفع ثمن حرب ترامب التجارية مع كندا

الجمعة 06 يونيو 11:27 م

الأضاحي المعلبة في غزة.. مبادرات إنسانية لكسر الحصار الغذائي بالعيد

الجمعة 06 يونيو 5:29 م

شاهد.. فيل ضخم يقتحم متجرا في تايلند بحثا عن الطعام

الجمعة 06 يونيو 5:21 م

كيف تتخلص من العفن داخل سيارتك؟ دليل الوقاية والتنظيف الآمن

الجمعة 06 يونيو 12:24 م

دورة العصر في الغسالة.. سر صغير يصنع فارقا في العناية بالأقمشة واستهلاك الطاقة

الجمعة 06 يونيو 10:22 ص

قد يهمك

متفرقات

عروض هايبر بنده التلفزيونات والبلاستيشن حتي الثلاثاء 10/6/2025

السبت 07 يونيو 5:25 م

عروض هايبر بنده حتي الثلاثاء 10 يونيو 2025 تقدم مجموعة مميزة من الإلكترونيات العصرية التي…

مقررة أممية: “مؤسسة غزة الإنسانية” تستخدم المساعدات سلاحا للحرب والتهجير

السبت 07 يونيو 5:23 م

رغم شهداء المساعدات.. واشنطن تدعو العالم لدعم “مؤسسة غزة الإنسانية”

السبت 07 يونيو 5:16 م

حالة طبية نادرة تجبر لاعب سابق لبرشلونة على الاعتزال بسن 23 عاما

السبت 07 يونيو 5:06 م

اختيارات المحرر

عروض نستو الرياض الطازج الاحد 8/6/2025 لمدة 3 ايام

السبت 07 يونيو 4:24 م

شهداء بغزة في ثاني أيام العيد و”اليونيسيف” تطلق نداء استغاثة لوقف الحرب

السبت 07 يونيو 4:22 م

محللون: نتنياهو يريد هدنة “مشلولة” بلبنان وهذه خيارات حزب الله

السبت 07 يونيو 4:15 م

الكشف عن قيمة تعاقد مانشستر سيتي مع الهولندي ريندرز

السبت 07 يونيو 4:05 م
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter