Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

الدوري السعودي: هلال إنزاغي يتحدى أهلي يايسله في كلاسيكو ناري

الجمعة 19 سبتمبر 3:58 ص

عروض الوفاء هايبر ماركت الويكند الجمعة 19/9/2025 اليوم فقط

الجمعة 19 سبتمبر 3:49 ص

الاتفاق السعودي ــ الباكستاني «يعيد صياغة الردع في المنطقة»

الجمعة 19 سبتمبر 2:57 ص
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»لايف ستايل»مياه ملوثة وحر قاتل.. نازحو غزة يواجهون العطش وأوضاعا حياتية مستحيلة
لايف ستايل

مياه ملوثة وحر قاتل.. نازحو غزة يواجهون العطش وأوضاعا حياتية مستحيلة

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالخميس 22 مايو 12:18 ص4 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

في مخيمات النزوح بغزّة وتحت أشعة الشمس، يصطف النازحون الفلسطينيون لساعات بطوابير طويلة للحصول على كميات شحيحة من المياه بالكاد تصلح للاستخدام الآدمي، جراء تلوثها بفعل الحرب الإسرائيلية.

وعلى مدار الـ20 شهرا الماضية، دمر الجيش الإسرائيلي البنية التحتية لقطاع المياه بما في ذلك شبكات وخطوط وآبار ومحطات تحلية، مما جعل الحصول على مياه نظيفة وآمنة للشرب مهمة “شبه مستحيلة”.

وانخفض معدل استهلاك الفرد من المياه في غزة من نحو 84.6 لترا يوميا قبل الحرب، إلى ما بين 3 و5 لترات فقط، مما يمثل تراجعا كارثيا مقارنة بالحد الأدنى الذي توصي به منظمة الصحة العالمية في حالات الطوارئ، والمقدر بـ20 لترا يوميا للفرد خلال الطوارئ.

هذا التراجع الحاد انعكس بشكل مباشر على النظافة الشخصية ومناعة السكان، وأسهم في تفشي الأمراض، خاصة في أماكن الاكتظاظ مثل مراكز الإيواء ومخيمات النزوح، كما تسبب بأمراض خطيرة ناجمة عن نقص شرب المياه، مثل الجفاف وأمراض الكلى.

انخفاض حاد في حصة الفرد من المياه

مدير دائرة صحة البيئة والسلامة المهنية في وزارة الصحة بغزة أيمن الرملاوي، قال إن حرب الإبادة الإسرائيلية المتواصلة على القطاع “أعدمت كافة مناحي الحياة”.

وأضاف أن قطاع المياه والصرف الصحي من “أبرز القطاعات المتضررة جراء الحرب خاصة أنه يرتبط بشكل مباشر بواقع الصحة العامة في القطاع”.

وأفاد الرملاوي أن حصة الفرد الواحد اليومية من المياه انخفضت بشكل كبير.

وكانت سلطة المياه قالت في 10 مايو/أيار في بيان لها، إن “85 بالمئة من منشآت المياه والصرف الصحي في القطاع، تعرضت لأضرار جسيمة، كما انخفضت كميات استخراج المياه بنسبة 70-80 بالمئة”.

وأشارت إلى أن “تدمير الاحتلال للبنية التحتية، وقطع الكهرباء، ومنع دخول الوقود والمستلزمات الأساسية (إلى القطاع) أدى إلى توقف شبه كامل لتقديم الخدمات المائية”.

وأردفت سلطة المياه: “غزة أصبحت منطقة تموت عطشا”.

كما بينت أن “معدل استهلاك الفرد في غزة من المياه انخفض إلى ما بين 3 و5 لترات يوميا، وهو أقل بكثير من الحد الأدنى الذي توصي به منظمة الصحة العالمية في حالات الطوارئ”.

تلوث المياه يهدد سكّان غزّة

هذا الانخفاض، تزامن مع ارتفاع نسبة تلوث المياه التي تصل للمواطنين في قطاع غزة، حسب سلطة المياه وصحة غزة.

من جهته، قال صندوق الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسيف) في بيان صدر في 9 مايو/أيار الجاري، إن ما بين 65 و70 بالمئة من نظام المياه في غزة قد دُمّر بفعل الحرب، مما جعل إيصال المياه عبر الشبكات القديمة “أمرا شبه مستحيل”، مما اضطر فرق الإغاثة إلى توزيع المياه عبر الشاحنات، رغم العقبات الكبيرة الناتجة عن نقص الوقود.

وأكد المتحدث باسم اليونيسيف، جوناثان كريكس، أن ندرة الوقود لا تعرقل نقل المياه فحسب، بل تؤدي أيضا إلى توقف محطات التحلية.

وأورد بيان اليونيسيف حديثا لأحد عمال الإغاثة العاملين في توزيع المياه قال فيه: “الأطفال هم أكثر من يتحمّل أعباء هذه الحرب، نرى يوميا مشاهد مأساوية لأطفال يقتلون من الجوع والعطش، يمشون عشرات الكيلومترات بحثا عن لقمة أو قطرة ماء”.

وأضاف، “90 بالمئة من الأسر تواجه صعوبة بالغة في الحصول على مياه شرب كافية، بل وتعجز عن تأمين الماء لتنظيف رضيع حديث الولادة”.

وبحسب الرملاوي، ارتفعت نسبة تلوث المياه من 4 بالمئة قبل الحرب إلى 25 بالمئة حاليا، نتيجة التدمير الواسع لشبكات المياه والصرف الصحي والآبار ومحطات التحلية، فضلا عن منع دخول مواد التعقيم.

وحذرت سلطة المياه الفلسطينية في بيانات سابقة من تفشي الأمراض نتيجة تصريف المياه العادمة في المناطق السكنية وامتلاء أحواض الأمطار بها.

وقال الرملاوي إن “90 بالمئة من الأسر في غزة، خاصة النازحة، تعاني من انعدام الأمن المائي”.

وأشار إلى أن الحد الأدنى المتوفر من المياه لا يكفي للنظافة الشخصية، ويؤدي إلى تفشي الأمراض، منها الإسهال، والإسهال الدموي، وشلل الأطفال، والتهاب الكبد الوبائي (ألف)، وأمراض الكلى، الناتجة عن استهلاك المياه الملوثة أو المزروعات المروية بمياه الصرف الصحي.

وفي منطقة المواصي بخان يونس جنوب القطاع، أُبلغ عن انتشار كبير لمرض الجرب، بسبب تكدس النفايات ووجود الحيوانات والقطط الضالة، مما يشكل بيئة مثالية لتكاثر الحشرات، حسب الرملاوي.

KHAN YUNIS, GAZA - MAY 11: Displaced Palestinians, including children receive clean water from a humanitarian aid truck in Khan Yunis, southern Gaza, where access to safe drinking water remains a major challenge due to the destruction of wells and water storage facilities amid ongoing Israeli attacks in Khan Yunis, Gaza on May 11, 2025. (Photo by Abed Rahim Khatib/Anadolu via Getty Images)

توقف آبار ومحطات المعالجة

وقال الرملاوي، “قبل الحرب، كان في غزة ما بين 250 و260 بئرا عاملة تضخ المياه الجوفية لسكان القطاع، أما الآن فلم يتبق سوى 118 بئرا فقط، وعددها يتناقص مع استمرار القصف وعمليات الإخلاء والنزوح”.

وبشأن تلوث المياه أضاف، “تعتمد مخيمات النزوح على الحفر الامتصاصية لتصريف المياه العادمة، مما يهدد بتلويث الخزان الجوفي ويزيد من احتمالات تفشي الأوبئة”.

وتابع، “بسبب توقف محطات معالجة المياه العادمة نتيجة نقص الوقود وخطورة المواقع التي توجد فيها، تضخ مياه الصرف الصحي حاليا مباشرة إلى البحر دون معالجة، ما يزيد من مستويات التلوث ويهدد الحياة البحرية والساحلية”.

وأشار مدير دائرة صحة البيئة والسلامة المهنية في وزارة الصحة بغزة إلى أن “الوضع مرشح لمزيد من التدهور في ظل استمرار الإغلاق ومنع إدخال الوقود والمستلزمات”، مؤكدا أن السكان عاجزون عن تأمين حاجتهم من المياه ليوم أو يومين أو حتى 3، بسبب محدودية الكميات المتوفرة.

وتواصل إسرائيل إغلاق المعابر بوجه المساعدات المتكدسة على الحدود منذ 2 مارس/آذار الماضي، مما أدخل القطاع الذي يسكنه نحو 2.4 مليون فلسطيني مرحلة المجاعة وأودى بحياة كثيرين.

وخلفت الحرب الإسرائيلية على غزة منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، أكثر من 175 ألف فلسطيني بين قتيل وجريح معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، بجانب مئات آلاف النازحين.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

من خيام النزوح إلى قمة السلّم المدرسي.. طلاب المخيمات يتصدرون نتائج الثانوية السورية

الأربعاء 10 سبتمبر 5:26 م

تناول “فطرا سحريا” وكاد يقتل 84 راكبا.. طيار أميركي يقر بالذنب أمام المحكمة | منوعات

الأربعاء 10 سبتمبر 3:15 م

طعام الخريف الخارق.. لماذا ينصح خبراء التغذية بتناول اليقطين؟

الأربعاء 10 سبتمبر 12:21 م

“الثراء النفسي” هو السبيل إلى الحياة الجيدة.. كيف نعثر عليه؟ | أسلوب حياة

الثلاثاء 09 سبتمبر 7:04 م

بقارب صغير وهتافات رياضية.. مراهقون جزائريون يعبرون المتوسط إلى إسبانيا

الثلاثاء 09 سبتمبر 9:45 ص

من تنظيف شوارع اليمن إلى الصيرفة الإسلامية.. هكذا نجح إبراهيم كعتر

الثلاثاء 09 سبتمبر 12:36 ص

قد يهمك

الأخبار

الدوري السعودي: هلال إنزاغي يتحدى أهلي يايسله في كلاسيكو ناري

الجمعة 19 سبتمبر 3:58 ص

تتجه أنظار الجماهير السعودية مساء الجمعة صوب ملعب الجوهرة المشعة بجدة، حيث يلتقي الأهلي والهلال…

عروض الوفاء هايبر ماركت الويكند الجمعة 19/9/2025 اليوم فقط

الجمعة 19 سبتمبر 3:49 ص

الاتفاق السعودي ــ الباكستاني «يعيد صياغة الردع في المنطقة»

الجمعة 19 سبتمبر 2:57 ص

عروض الدكان جدة الطازج الجمعة 19 سبتمبر 2025 اليوم فقط

الجمعة 19 سبتمبر 2:48 ص

اختيارات المحرر

عروض نوري هايبر ماركت الويكند الجمعة 19/9/2025 لمدة يومان

الجمعة 19 سبتمبر 1:47 ص

أبطال أوروبا: برشلونة يعبر منعطف نيوكاسل بثنائية راشفورد

الجمعة 19 سبتمبر 12:55 ص

عروض مطعم جان برجر اشتري وجبة و الثانية علينا بمناسبة اليوم الوطني 95

الجمعة 19 سبتمبر 12:46 ص

فيتور بيريرا يقود وولفرهامبتون 3 أعوام أخرى

الخميس 18 سبتمبر 11:54 م
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter