Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

السعودية تجدد رفضها القاطع لمواصلة إسرائيل منهجيتها غير الإنسانية

الثلاثاء 22 يوليو 4:25 م

عروض بي إتش ستور 2025: تقسيط حتى 12 دفعة مع تمارا وخصومات الصيف المذهلة على الأجهزة الكهربائية

الثلاثاء 22 يوليو 4:08 م

محللون: هذا المطلوب عربيا وغربيا لردع إسرائيل ووقف إبادة غزة

الثلاثاء 22 يوليو 3:58 م
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»لايف ستايل»5 أسباب لشعورك بالانزعاج عند تلقي المديح والمجاملات
لايف ستايل

5 أسباب لشعورك بالانزعاج عند تلقي المديح والمجاملات

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالثلاثاء 18 فبراير 10:02 م5 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

عادة ما يُقدِّم الناس المجاملات بهدف إدخال السرور إلى قلوب الآخرين بكلمات لطيفة ومُحفِّزة. ومع ذلك، إذا كنت من بين العديد ممن يجدون صعوبة في تقبُّل هذه العبارات من دون الشعور بالضيق أو الانزعاج، فقد تتساءل عن سبب هذه الاستجابة العكسية.

لماذا قد يزعجك الإطراء؟

تعد عبارات المجاملة من أكثر السلوكيات شيوعا في التفاعلات الاجتماعية، إذ تُستخدم للتعبير عن التقدير الإيجابي وتعزيز العلاقات بين الأفراد. ومع ذلك، يجد البعض صعوبة في تقبُّل المديح، بل قد يثير لديهم مشاعر متناقضة أو غير مريحة. هذه الاستجابة السلبية غالبا ما تكون ناتجة عن عوامل نفسية، واجتماعية، وثقافية متداخلة، من بينها:

1- الضعف والخوف من العلاقات

كثير من الناس يميلون إلى تجاهل وتجنُّب كلمات الإطراء من الآخرين. ويبدو أن الضعف يلعب دورا كبيرا عندما يتعلق الأمر بتحدي تلقي المجاملات بهذا الشكل. فنحن غالبا ما نخاف من إظهار حقيقتنا للآخرين بكل عيوبنا. ويخشى كثيرون أن يُسلط الضوء عليهم فقط لهذا السبب.

وأحيانا، هناك طريقة أخرى شائعة للاستجابة للإطراء، وهي الرد الآلي على الآخرين بالمثل. ويبدو هذا النوع من الاستجابة وكأنه عملية تجارية. نشعر أنه إذا “أثنى” علينا شخص ما، فعلينا أن “نرد له الجميل” على الفور، لكي لا نشعر أننا “مدينون” لشخص ما.

2- تدني الصورة الذاتية والثقة بالنفس

كشفت دراسة نُشرت في مجلة علم النفس الاجتماعي التجريبي أن الأشخاص الذين يعانون من انخفاض تقدير الذات يواجهون صعوبة في تقبُّل المجاملات والإطراء.

يرجع ذلك إلى أن الأفراد الذين يرون أنفسهم غير جديرين أو يعانون من شعور دائم بعدم الكفاءة قد يجدون صعوبة في تصديق الكلمات الإيجابية التي تُقال عنهم. فعندما يكون لدى الشخص اعتقاد داخلي بأنه معيب أو غير كافٍ، فقد تبدو له عبارات الإطراء غير واقعية أو حتى غير صادقة.

ووفقا للدراسة، يمكن أن تؤدي هذه المجاملات إلى الشعور بعدم الارتياح، بل وقد تتفاقم المشاعر السلبية إلى درجة التأثير على العلاقات الشخصية. إذ قد يرى الشخص أن الطرف الآخر يبالغ أو يكذب، مما قد يُضعف الثقة بينهما ويخلق مسافة عاطفية غير مقصودة.

3- لديك رأي آخر

هناك سبب آخر يجعل المجاملات تُشعرك بعدم الارتياح وهو أن الكلمات التي تسمعها لا تتوافق مع الصورة التي ترى بها نفسك، وهو ما يُعرف باسم التنافر المعرفي.

على سبيل المثال، إذا كنت لا ترى نفسك شخصا ذكيا وكفؤا في مهنتك، فقد يؤدي سماع كلمات إطراء من أحد زملائك حول مدى براعتك في وظيفتك إلى إحداث حالة من الذعر في نفسك. وتتساءل عما إذا كنت تفتقر إلى البصيرة أو أن الشخص الآخر يفتقر إلى الحكمة والمصداقية.

في كثير من الأحيان، هذا هو السبب وراء استجابة الناس للمجاملات بالتبريرات التي من بينها مثلا “لقد حالفني الحظ هذه المرة ليس إلا” أو “لم تكن المهمة بتلك الصعوبة التي بدت عليها”.

يدفعك هذا التبرير في تخفيف القليل من مشاعر القلق الذي يساورك عندما يبدو أن وصف شخص ما لك لا يتطابق مع الطريقة التي تصف بها نفسك.

4- القلق من تطلعات الآخرين

يميل الأشخاص الذين يعانون من مشاكل في احترام الذات إلى خفض سقف التوقعات منهم. وبالتالي، فإن المجاملة التي توحي بأنه من المتوقع منهم التفوق أو تحقيق النجاح قد تسبب لهم حالة من الهلع والضغط النفسي الشديد.

مثلا، إذا قال لك رئيسك في العمل “لقد اخترتك للمشروع لأنك تلتزم دائما بالمواعيد النهائية”، فقد تكون هذه الكلمات اللطيفة مرعبة للغاية. كذلك عندما تشعر أن الآخرين يحترمونك، فقد يتسلل الشك الذاتي ويسبب لك القلق. وقد تعتقد أن الأمر مجرد مسألة وقت قبل أن تُخيب آمالهم.

5- مفهوم التواضع والحرج الاجتماعي

بالنسبة لعديد من الناس، مجرد قول كلمة “شكرا لك” ردا على عبارات المديح والإطراء قد يكون محرجا للغاية. وذلك لأنه من المتعارف أن التباهي أو الفخر وأحيانا حتى “الثقة القوية بالنفس” ليست بالسلوكيات الجذابة.

تقول المعالجة النفسية الأميركية إيملي بيرلي، لمجلة هافينتون بوست، إن “المدارس والجامعات تعكف على تعليمنا أن نكون متواضعين للغاية ومحافظين، بل وأحيانا متزمّتين”، لكي نلقى القبول والتقدير والاحترام.

وأضافت أننا تعلمنا أن قبول المجاملة قد يغير نظرة الناس لنا، نظرا لوجود فكرة خطأ مفادها أن الامتنان سيُساء فهمه على أنه غرور. وقد تكون وجهة النظر هذه أكثر حدة وتطرفا لدى النساء والفتيات.

بدوره، يقول المعالج النفسي دومينيك مورتييه للمجلة إن “المعتقدات والقيم الثقافية لها دور أيضا في هذه المشكلة.. لأن المجتمعات الحديثة تعطي الأولوية لقيمة التواضع، وقبول المجاملة يعني عدم التواضع”، مما يجعل من الصعب قول “شكرا” للمديح.

كيف تتعلم تقبُّل المجاملات؟

إذا كنت ترغب في التدرّب على تقبُّل المجاملات بشكل أفضل، ابدأ بملاحظة مشاعرك عند سماع كلمات الثناء. اسأل نفسك: لماذا كان هذا رد فعلي؟ هل شعرت بعدم الارتياح وتمنيت أن يتوقف الشخص عن الحديث؟ أم أنني رفضت المجاملة، لأنني لا أريد للآخرين أن يعتقدوا أنني أمتلك هذه الصفة الجيدة؟

بمجرد تحديد مشاعرك، حاول استبدال أفكارك السلبية بأفكار أكثر توازنا، مثل:

“ما الضرر في أن أقول شكرا؟”، “لماذا يقلقني ما يعتقده الآخرون عني؟”، “ما الشعور الذي أحاول تجنبه عند رفض المجاملة؟”، “لماذا أشعر بالحاجة إلى تجاهل المديح؟”

من المهم أيضا أن تتذكر أن المجاملة تعكس رأي الشخص الذي قدّمها، وليس بالضرورة رأيك أنت. أي أنك لست مضطرا دائما للاتفاق مع الآخرين، ولكن يمكنك ببساطة قبول المجاملة دون تحليلها بشكل مفرط.

بالإضافة إلى ذلك، قد تكون عدم القدرة على تقبُّل الإطراء مرتبطا بعوامل اجتماعية أو نشأة معينة جعلتك معتادا على التقليل من ذاتك. وبما أن انخفاض تقدير الذات ليس أمرا يمكن تغييره بين ليلة وضحاها، فقد يكون من المفيد اللجوء إلى معالج متخصص لمساعدتك في فهم الأسباب العميقة لهذا الشعور والعمل على تجاوزه.

كذلك من المحتمل أن تكون عدم قدرتك على قبول المجاملات مشروطة بالمجتمع، مما يجعلها مشكلة عميقة، وانخفاض احترام الذات ليس شيئا يمكنك إيقافه ببساطة عندما ترغب في ذلك. لذا، قد يكون من المفيد الحصول على مساعدة مهنية من معالج للتعامل مع الأشياء التي تجعل من الصعب عليك قبول المجاملات.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

“لستُ عاملة نظافة عندكِ”.. مواجهة حادة بين وزيرة فرنسية من أصل مغربي ونائبة بالبرلمان | منوعات

الإثنين 21 يوليو 10:11 م

بريطانيا تُغلق الباب ببطء.. الطريق إلى الجنسية أصبح أطول وأقسى

الإثنين 21 يوليو 8:11 م

صحفي يواجه نائبا جمهوريا بتصريحاته حول إبادة وتجويع المدنيين في غزة

الإثنين 21 يوليو 8:09 م

للذين أحبوا العمل أكثر من الراحة.. هكذا تتأقلم مع الحياة بعد التقاعد

الإثنين 21 يوليو 3:06 م

غضب كبير يجتاح مغردين عراقيين بعد فاجعة المول الجديد

الإثنين 21 يوليو 1:01 م

انقسام بالمنصات حول قرار ترامب بشأن سكر القصب في الكوكاكولا

الإثنين 21 يوليو 12:49 ص

قد يهمك

الأخبار

السعودية تجدد رفضها القاطع لمواصلة إسرائيل منهجيتها غير الإنسانية

الثلاثاء 22 يوليو 4:25 م

رحبت السعودية بالبيان الصادر عن 26 من الشركاء الدوليين طالبوا بإنهاء الحرب على قطاع غزة…

عروض بي إتش ستور 2025: تقسيط حتى 12 دفعة مع تمارا وخصومات الصيف المذهلة على الأجهزة الكهربائية

الثلاثاء 22 يوليو 4:08 م

محللون: هذا المطلوب عربيا وغربيا لردع إسرائيل ووقف إبادة غزة

الثلاثاء 22 يوليو 3:58 م

بريطانيا تستعد لاستضافة أول قمة أعمال مع القارة الأفريقية

الثلاثاء 22 يوليو 3:55 م

اختيارات المحرر

إصابة طفيفة تبعد شاروخان مؤقتًا عن تصوير “كينغ” | فن

الثلاثاء 22 يوليو 3:48 م

ما رأي رواد الذكاء الاصطناعي بشأن تأثيره في الوظائف المكتبية؟

الثلاثاء 22 يوليو 3:47 م

اليوغا تقلل أعراض القلق وتزيد مدة النوم ساعتين

الثلاثاء 22 يوليو 3:29 م

لجنة التحقيق بأحداث الساحل السوري: توصلنا لمعرفة 298 مشتبها بتورطهم في الانتهاكات

الثلاثاء 22 يوليو 3:24 م
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter