Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

عروض المنيع الاسبوعية حتي الاحد 31 اغسطس 2025 | تخفيضات العودة للمدارس

الأحد 24 أغسطس 12:53 ص

الاحتلال يواصل عدوانه على بلدة المغير ويصعّد اقتحاماته بالضفة

الأحد 24 أغسطس 12:51 ص

كيف حققت الاتصالات الفلسطينية أرباحا عالية رغم الحرب على غزة؟

الأحد 24 أغسطس 12:43 ص
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»الأخبار»«الأونروا»: القصف الإسرائيلي على غزة أدى لنزوح أكثر من 16 ألف شخص خلال أسبوع
الأخبار

«الأونروا»: القصف الإسرائيلي على غزة أدى لنزوح أكثر من 16 ألف شخص خلال أسبوع

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالسبت 23 أغسطس 8:09 م5 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

اشتباكات السليمانية تفجر سجالاً سياسياً في كردستان

عاد الهدوء إلى محافظة السليمانية، السبت، بعد صدامات دموية وقعت بين أبناء العمومة، بافل طالباني رئيس حزب «الاتحاد الوطني» وابن عمه لاهور الشيخ جنكي الطالباني، زعيم حزب «جبهة الشعب» المؤسس حديثاً، وأوقعت ما لا يقل عن 3 قتلى وأكثر من 15 مصاباً.

مع عودة الهدوء، أعلنت السلطات المحلية أن لجنة تعويضات باشرت عملها لتعويض المواطنين والسياح عن الأضرار التي لحقت بهم، جراء المواجهات المسلحة التي شهدتها المدينة، يومي الخميس والجمعة.

ويوم السبت، أكد سلام عبد الخالق، المتحدث باسم جهاز آسايش (أمن) إقليم كردستان في السليمانية، أن «لاهور شيخ جنكي محتجَز في سجن الأمن، ويتمتع بصحة جيدة».

مع ذلك، لا تبدو عودة الهدوء نهائية وغير قابلة للتكرار، في سوابق تاريخية تتحدث عن نزاعات سياسية وعشائرية حسمها السلاح لأكثر من مرة خلال العقود الماضية، حتى خلال معارضة الحركات «الثورية» لنظام صدام حسين.

مشاهد الليلة الدامية في السليمانية؛ تنتهي بتفرد بافل طالباني بالسلطة في السليمانية بعد اعتقال ابن عمه لاهور شيخ جنكي رئيس حزب جبهة الشعب.مليارات وتهريب نفط ومخدرات تستحق خوض الحرب بالنسبة للعصابات الحاكمة!هذا حال إقليم كردستان؛ لا يختلف عن البصرة وبغداد!#العراق #السليمانية… pic.twitter.com/bYPGUwVLFq

— محمد أحمد الجميلي (@MdUbaida) August 22, 2025

وفيما يبدو أن نجلَي الرئيس الراحل جلال طالباني، بافل وقباد، في طريقهما إلى فرض سيطرتهما السياسية والأمنية على محافظة السليمانية، وإبقائها منطقة نفوذ لحزبهما (الاتحاد الوطني) بعد إزاحة ابن عمهما لاهور الشيخ، وكذلك زعيم حركة «الجيل الجديد»، شاسوار عبد الواحد، فإن مصادر كردية تشكك في إمكانية ذلك، خصوصاً مع تمتُّع كل من الشيخ جنكي وشاسوار عبد الواحد، بشعبية نسبية في المدينة، كما أن الأخير لديه 8 مقاعد في البرلمان الاتحادي و15 من أصل 100 مقعد في برلمان إقليم كردستان.

وصلتنا معلومات مقلقة عن تدهور الحالة الصحية لرئيس حراك الجيل الجديد شاسوار عبدالواحد داخل السجن، في وقتٍ يصر فيه حزب الطالباني على خرق القانون ومنع أهله ورفاقه من زيارته. هذا السلوك تعسفي وغير قانوني ويؤكد أن القضية سياسية بامتياز، ولن يسكت الشارع على هذه الانتهاكات

— Srwa Abdulwahid. سروه عبدالواحد (@srwa_qadir) August 23, 2025

إلى جانب التحدي الذي يمثله الشيخ جنكي وعبد الواحد، فإن موقفاً قد يصدر عن «القيادات التاريخية» للاتحاد، تعليقاً على ما جرى من أحداث دامية، ويشكل تحدياً لسلطة بافل الطالباني، بحسب المصادر.

غير أن مصادر أخرى ترجح كفة «أبناء الطالباني» في تأكيد نفوذهم في السليمانية، خصوصاً أن ملامح «صراع سياسي» مكيَّف بـ«طرق قانونية» يبدو واضحاً.

ويقول الباحث المقيم في الولايات المتحدة الأميركية، سليم سوزة، إن ما حصل في السليمانية «تجسيد وامتداد حقيقي لمقولة: (حروب الكرد غير المنتهية)، لكنها هذه المرة ليست حرباً ضد أعداء عرب أو فرس أو تُرك من أجل حقوق قومية وثقافية، بل حرب أبناء العمومة فيما بينهم».

ويعتقد سوزة، في تدوينة عبر «فيسبوك»، أنها «حرب الجيل الجديد من أبناء الاتحاد الوطني الكردستاني الذي يتصارع على تركة الحزب وبقايا هيبته ونفوذه وهيمنته».

ملابس عسكرية وأجهزة اتصال لمسلحين يعتقد أنهم تابعون للاهور شيخ جنكي تركوها بعد اشتباكات في السليمانية (روداو)

«ليست مفاجأة»

رأى الصحافي الكردي، سامان نوح، أن ما حدث في السليمانية «لم يشكل مفاجأة لأحد في كردستان، في ظل تعدد مراكز القوة والنفوذ، والطبيعة المشوهة لإدارة الإقليم منذ 30 عاماً».

ويعتقد أنه «نتيجة الفشل في توحيد القوى الأمنية والعسكرية وبناء المؤسسات الجامعة والحفاظ على استقلالية القضاء وترسيخ وجود برلمان قوي حيوي يكون مصدر التشريع ومرجع القرارات، وقبلها بناء أحزاب ديمقراطية حقيقية».

ويشير نوح إلى أن السليمانية «لن تصبح أقوى باعتقال شاسوار عبد الواحد، الذي حصل قبل أيام، بتهم فساد، وحتى بإقصاء بقية قوى المعارضة، وهو أمر قد يلجأ إليه زعيم الاتحاد (بافل طالباني) على أمل إعادة التوازن المفقود مع الحزب الديمقراطي الكردستاني».

ويتقاطع رأي القيادي في حزب الاتحاد الوطني، سوران داودي، مع الكلام حول رغبة بيت طالباني في إحكام السيطرة التامة على السليمانية، بعد إزاحة خصومه السياسيين، ويقول لـ«الشرق الأوسط» إنها «ليست مسألة فرض القبضة على السليمانية، لأن الاتحاد الوطني الكردستاني لا يدير الحكم وفق أجندات سياسية، وإنما وفق القوانين»، على حد تعبيره.

تُنشر لأول مرة… مشاهد جديدة للحظة اعتقال «لاهور شيخ جنكي» من مقره حيث يظهر فيها أحد المسلحين يعتدي على لاهور. pic.twitter.com/kQ05mSlzbS

— AlJeebal – الجبال (@AlJeebalNews) August 23, 2025

وأضاف داودي أن «ما جرى عملية قانونية وليست سياسية، رغم وجود رسالة سياسية؛ أن لا أحد فوق القانون»، مشيراً إلى «السيطرة على السليمانية لا تأتي عبر السلاح، إنما عبر ترسيخ الأمان وشعور المواطن بالطمأنينة وخلق القناعة بأفضلية هذا الطرف على الآخر».

وتبرر السلطات في السليمانية الأحداث التي جرت بأن «لاهور الشيخ جنكي امتنع عن المثول أمام القضاء بعد صدور مذكرات قبض بحقه، وفقاً لمادتين تتعلقان بتهديد الأمن القومي».

وفضَّل الباحث في الشأن الكردي كفاح محمود «الانتظار» قليلاً لمعرفة «النتيجة الحاسمة» لصراع أبناء العمومة الدموي. وأكد في حديث لـ«الشرق الأوسط» الطابع السياسي للصراع.

ورأى محمود أن زعيم حزب الاتحاد الوطني، بافل طالباني، قد «حقق مآربه في تحجيم نفوذ الشيخ جنكي ورفاقه، وهذا سيؤثر بشكل كبير جداً على هيكل حزبه الوليد الذي لا يحظى بنفوذ واسع داخل السليمانية».

لكن محمود أبدى أسفه للطريقة التي أُديرَ بها الصراع، خصوصاً مع سقوط ضحايا، وقال إن الخلاف بين أبناء العمومة ليس جديداً، ويمتد إلى مرحلة ما بعد رحيل زعيم الحزب جلال طالباني عام 2017، ذلك أن «كلا الرجلين كان يبحث عن نفوذ أكبر داخل الحزب».

ورأى محمود أن «صيغة الإدارة المشتركة السابقة لحزب الاتحاد الوطني بين بافل طالباني والشيخ جنكي، كانت حلاً مناسباً لتخفيف صراعهما على الرئاسة، لكنها انتهت لاحقاً، وانفجرت اليوم على شكل صراع دموي بين أبناء العمومة».

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

الاحتلال يواصل عدوانه على بلدة المغير ويصعّد اقتحاماته بالضفة

الأحد 24 أغسطس 12:51 ص

توجيه تهمة «التمييز» لمدير متنزه في فرنسا رفض استقبال إسرائيليين

الأحد 24 أغسطس 12:13 ص

مقتل ضابط إسرائيلي برتبة ملازم في خان يونس جنوب غزة

السبت 23 أغسطس 11:50 م

قتيل بغارة إسرائيلية على لبنان وباسيل يؤيد تسليم سلاح حزب الله

السبت 23 أغسطس 10:49 م

النصر من الملعب إلى مطار هونغ كونغ… وملاحقة رونالدو تستمر

السبت 23 أغسطس 10:11 م

الصحة العالمية: 15 ألفا في قطاع غزة يحتاجون لإجلاء طبي

السبت 23 أغسطس 9:48 م

قد يهمك

متفرقات

عروض المنيع الاسبوعية حتي الاحد 31 اغسطس 2025 | تخفيضات العودة للمدارس

الأحد 24 أغسطس 12:53 ص

تقدم عروض المنيع مجموعة مميزة من الأجهزة المنزلية والإلكترونية بمواصفات عالية الجودة تشمل العروض أجهزة…

الاحتلال يواصل عدوانه على بلدة المغير ويصعّد اقتحاماته بالضفة

الأحد 24 أغسطس 12:51 ص

كيف حققت الاتصالات الفلسطينية أرباحا عالية رغم الحرب على غزة؟

الأحد 24 أغسطس 12:43 ص

توتنهام يهزم مانشستر سيتي في البريميرليغ

الأحد 24 أغسطس 12:35 ص

اختيارات المحرر

عروض جراند هايبر الرياض الطازج الاحد 24 اغسطس 2025 لمدة 3 ايام

السبت 23 أغسطس 11:52 م

مقتل ضابط إسرائيلي برتبة ملازم في خان يونس جنوب غزة

السبت 23 أغسطس 11:50 م

كيف عرقلت إسرائيل التوصل إلى خمس صفقات بتواطؤ أميركي يتهم حماس بالمسؤولية؟

السبت 23 أغسطس 11:44 م

هل يتحول الاستثمار في إسرائيل إلى عبء قانوني وأخلاقي؟

السبت 23 أغسطس 11:42 م
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter