Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

دوري النخبة الآسيوي: الاتحاد والأهلي لمواصلة انتصاراتهما قبل «الديربي التاريخي»

الثلاثاء 04 نوفمبر 4:05 ص

عروض مطعم المذاق المغربي حتي الاحد 30 نوفمبر 2025 – يوم الساندوتش العالمي

الثلاثاء 04 نوفمبر 4:02 ص

عروض مطعم دندن السعودية علي وجبات مختلفة باقل سعر – وفرها و شكلها

الثلاثاء 04 نوفمبر 3:01 ص
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»الأخبار»«المورد الثقافي» تتساءل عن التمويل الغربي للثقافة العربية
الأخبار

«المورد الثقافي» تتساءل عن التمويل الغربي للثقافة العربية

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالإثنين 03 نوفمبر 9:59 م8 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

مؤسسة «المورد الثقافي» التي احتفلت بعيدها العشرين في «متروبوليس» في بيروت، يومي 24 و25 أكتوبر (تشرين الأول) الماضي، «أشبه بوزارة ثقافة عربية». هكذا وصفتها إحدى المشاركات في الملتقى الذي جمع شبكة واسعة من المبدعين في المنطقة العربية، وهم في غالبيتهم من الذين تعاونوا مع «المورد»، ومنهم من أصبحوا نجوماً بفضل تمويلاتها، ومشاريعها المختلفة.

كان من الممتع متابعة النقاشات الصريحة، التي دارت حول مواضيع في الصميم مثل العمل الثقافي في اللحظة السياسية الراهنة، والتحولات الرقمية، والمشاع كممارسة، واللغة وحدودها… ودارت حلقة نقاش كبرى حول «التمويل والإقصاء والبدائل»، شارك فيها أكثر من عشرين شخصاً.

موضوع التمويل الغربي، الذي اعتمدت عليه بشكل أساسي مؤسسة «المورد»، والكثير من المؤسسات الثقافية العربية، كان موضع أخذ وردّ. وعادت بشكل متكرر فكرة أن حرب الإبادة محطة فاصلة، بعدها ليس كما قبلها. وجاء في كتيب «المورد» للملتقى الذي حمل عنوان «النسيج حي»، أن «الإبادة الجماعية في غزة والحروب المتواصلة على المنطقة تعيد تذكيرنا بضرورة اللقاء والتفكير المشترك وإعادة ترتيب الأولويات، كما تؤكد أهمية ما نقوم به في مواجهة استراتيجيات المحو الممنهجة التي يمارسها المشروع الصهيوني وحلفاؤه، التي لا تستهدف الأرواح فحسب بل تطول العمران والتراث والهوية واللغة والأرشيف…»، وتأمل «المورد» من خلال هذا اللقاء «أن نعيد النظر معاً في الممارسات والقيم والنماذج والعادات التي نود التخلي عنها، أو استعادتها واستكشاف أدوات ومقاربات جديدة، كفيلة ببناء مستقبل يكون فيه الإنسان أولوية».

انقسمت الآراء، بين من قال إنه بات يرفض كلياً التمويل الغربي الذي يأتي من مصادر أميركية والاتحاد الأوروبي، وهؤلاء قلة، وقسم آخر رأى أن التخلي عن التمويل مشكلة لأنه يصعب جداً على أي مؤسسة ثقافية أن تعتمد على مداخيلها الخاصة. ومالت الأغلبية إلى الاعتماد على الذات بشكل جزئي. تحدثت هانية مروة، مديرة «متروبوليس»، وهو مركز ثقافي تعددي فيه صالات سينما، عن تجربتها الطويلة والمشجعة. وقالت إن «متروبوليس» يحاول أن يتخلى عن التمويل بالمداخيل الذاتية؛ «بيع البوب كورن مثلاً ندفع منه معاشات الموظفين، وبعض التذكارات الصغيرة وتأجير الصالة لمناسبات صباحية يسد جزءاً آخر. باتت مداخيلنا الخاصة تؤمِّن 35 في المائة من حاجاتنا، والهدف القريب تأمين نصف المصروف. ولو توقفت المساعدات بمقدورنا أن نقتصد ونستمر». إيمان حموري مديرة مركز «الفن الشعبي» في فلسطين، رأت أن «الثقافة كانت مشروعاً تحررياً، لكن بعد (أوسلو) وُجدت مؤسسات تجسِّد النيوليبرالية، يوجِّه من خلالها الممولون المشاريع الثقافية لتكون غير سياسية. وهكذا دخلنا معهم في التسويات». وعلَّقت على التجربة: «لقد وقعنا في الفخ، وأقنعنا أنفسنا بأن الأمر عادي، ووافقنا على تنازلات». حموري من الذين يرون أنه كان ثمة إحساس بأننا نقاوم الموجه، ونحاول أن نفرض رأينا من الداخل «ولم ندرك أنهم يسيرون بشكل ممنهج للوصول إلى غاياتهم، إلى أن جاء التمويل المشروط عام 2019 من الاتحاد الأوروبي، وكنا مجبرين على توقيع العقود المشروطة». من هنا كان شبه توافق على أهمية بناء شراكات مع المحيط المحلي، للتحرر من التمويل الأجنبي، قدر الممكن. بكلام آخر العودة إلى الأساليب القديمة التي اعتمدت عليها الحياة الثقافية في القرن الماضي. المسرحي روجيه عساف كان قد تحدث عن ضرورة بناء علاقات مع مؤسسات، وشركاء، وتبادل دائم بين المبدعين من مختلف المجالات. أعطى مثلاً مقهى «الهورس شو» في بيروت الستينات، حيث كان يلتقي الكاتب مع الرسام مع المسرحي مع الصحافي والموسيقى، نعمل معاً، ونتبادل الخبرات، وهناك العلاقة الوثيقة مع الجمهور أيضاً. هذه الشبكة هي التي تعطي الدفع المالي والمعنوي للعمل الثقافي. حموري، من باب الاستغناء عن التمويل، افتتحت في مركزها مدرسة للدبكة تُسهم بثُلث المصروف، بالإضافة إلى الشراكات التي تعمل على تقويتها وبـ«التضامن تكبر الحلقة».

من تونس أحمد أمين العزوزي، طرح شكلاً آخر من أشكال الرجوع إلى الممارسات القديمة، وهي أن نتخلص من فكرة المهنة الفنية التي نتفرع لها، ويمارس الفنان إبداعه إلى جانب مهنة أخرى تؤمِّن له مدخوله، كما كان الحال في السابق. قال مشاركون إن الفاعلين الثقافيين ليسوا وحدهم من أُفسدوا ولكن الجمهور أيضاً اعتاد العروض المجانية، وبات لا يريد أن يشتري تذكرة الدخول أو أن يسهم في تمويل الأنشطة الثقافية ولو بمبالغ رمزية، حسب سيرين قنون، مديرة مسرح الحمرا، في تونس.

شرحت إحدى المشاركات أن قبول تمويلات الأوروبيين والأميركيين في التسعينات، «كان بسبب تقاطع أجنداتنا مع الجهات الممولة، بعد انهيار الاتحاد السوفياتي. هم كانوا يريدون الترويج لقيم حرية التعبير والديمقراطية وحقوق الإنسان، ونحن بحاجة لهذه المبالغ. الآن اكتشفوا حدود إمكاناتهم، وتغيروا ولسنا نحن من تَغيَّرنا».

بطبيعة الحال التمويلات الغربية السخية للثقافة العربية، تشحّ، ولربما ثمة إحساس بأن الصنابير قد تُغلق كلياً في أي لحظة، فأولويات الممولين قد تتغير، وما يريدونه من المنطقة العربية قد يصلون إليه بطرق أخرى غير الثقافة. وهذا ما يفهمه الفنانون العرب، إضافةً إلى صدمة غزة التي تركت ندوبها على الأرواح وفي الضمائر. وبالتالي، ما العمل؟ سارة كحيل من فلسطين، مستشارة في تطوير الموارد، رأت أننا «أصبحنا أمام سؤال صعب. هل نبقى نعمل معهم، على اعتبار أننا نغيّر من الداخل، أم أن وقت الحوار انتهى؟». شرحت كحيل أن «ثلاثين سنة مضت، ونحن يُطلب منّا أن نخفف من قول: مَن نحن؟ فعلاً صار لزاماً علينا أن نفكر فيمَن هو الممول؟ وكيف يجب أن نتعامل معه؟ وما البدائل؟».

حيدر حلو، مخرج وممثل، هو المدير الفني لـ«مؤسسة بغداد للأفلام»، قال إن الفنانين المستقلين أهم ما يعنيهم هي الحرية؛ «نحن من خلال التجربة العراقية نرى أنفسنا ككل المنطقة العربية ركاباً في طائرة مخطوفة، وبحاجة إلى أن نتفاوض مع الخاطفين، وعندما يطلقون سراحنا نستطيع أن نتحدث ونقرر». واقترح حلو التفكير والمراجعة المستمرين، حيث إنه لا حل سحرياً لهذا الموضوع. حالياً للتغلب على المشكلة «نعمل بشراكة مع مؤسسات صديقة، ونود أن نقلب المثلث، أن نتعاون مع زملائنا العرب. نحن الآن نتعاون مع زملائنا اللبنانيين، هم يصورون في العراق ونحن نصوِّر في لبنان، ونكبّر هوامشنا باطّراد».

«كانت طفرة غربية في رأس المال» كما رأتها ليلى حوراني التي سبق وعملت مع مؤسسات مختلفة. ورأت أننا «كلنا مذنبون، وكلنا متواطئون»، مؤكدةً ما قالته فاتن فرحات، عضو الجمعية العمومية لـ«المورد». وأكملت حوراني: «أنا قاطعت أصدقاء، لم أعد ألتقي معهم بعد الإبادة، فهل سيصعب عليَّ مقاطعة المال؟»، مشددةً على أن المقاطعة تحتاج إلى أن يجد الإنسان وراءه مَن يسانده. يجب أن نتعاون ويحمل بعضنا بعضاً». وأوضحت حوراني أن مؤسسة «فورد» كان لها عشرة مكاتب في العالم، 40 في المائة من تمويلها يذهب إلى خارج أميركا. «اليوم يريدون أن يغلقوا على أنفسهم، هل أقاطع أم أصارحهم؟ نحن بحاجة إلى أن نوزِّع الأدوار بكل دهاء فيما بيننا، الجميع في وضع صعب مالياً. لذا يجب أن نجلس ونتآمر كقطاع لنرى ما علينا أن نفعل».

إحدى حاضرات الجلسة قالت إنها اشتغلت مع مؤسسة «فورد» سابقاً وعاشت التجربة، لهذا ترى أن «الجلسة كانت مخزية». قائلةً: «نحن نمارس الرقابة على أنفسنا. هل نسيتم أننا نحن دول الجنوب جرى إفقارنا وسرقة مواردنا. الأموال التي تصل إلينا هي (سوفت بور) أو (احتلال ناعم)». وأكملت: «نحن نبيع سردية غربية ملطّفة، نحتاج إلى شجاعة وعمق أكبر. البراغماتية هي التي أوصلتنا إلى هنا».

حسام الثني، الباحث الليبي في السياسات الثقافية، رأى أن دور الدول هو تهيئة البنية التحتية الثقافية وليس تمويل المشاريع التي يجب أن تبقى حرّة، إن أردنا استقلالية. فالممول بطبيعة الحال سيتحكم بالاتجاهات الثقافية. والمخرجات تذهب هدراً بدلاً من أن يعاد تدويرها.

المراجعات بدأت من الجلسات الأولى. شبَّهت كريستين طعمة، مؤسِّسة «أشكال ألوان» في لبنان، الوضع اليوم بما كان عليه في تسعينات القرن الماضي؛ «لا فرق بين المشكلات التي يواجهها الفنانون الشباب اليوم، وتلك التي عشناها في ذلك الوقت، أي علينا أن نعمل بالموجود والمتوفر. عدنا إلى نفس المكان الذي بدأنا منه قبل 35 عاماً». كثيرون تحدثوا عن الحائط المسدود الذي وصل إليه الجميع. الإيجابية الوحيدة هي أننا نجابه مشكلات نتشارك فيها مع العالم أجمع، ولسنا وحدنا هذه المرة. إدريس كسيسكس روائي ومسرحي مغربي، وصفها بأنها «أزمة وسائط سياسية فقدت مصداقيتها في كل العالم. سقف الحلم الذي كان موجوداً في القرن الماضي لم يعد قائماً. اضمحلت فكرة التعددية وحلت الفاشية. صرنا أمام خيارين: إما المشروع الوطني وإما العنصري الإباديّ». في المقابل فإن العالم الحقيقي الوحيد هو الثقافة والفن، ومن خلال كتابة الذاكرة هناك نوافذ تُفتح.

تداول المجتمعون في انهيار القيم، والموجة الكولونيالية الجديدة، وبروز دول الجنوب، وأين على الفنان والمثقف العربي أن يقف.

اللقاء هو اجتماع عربي ثقافي، ودّعت خلاله مديرة المورد إيلينا ناصيف، المجتمعين بكلمات مؤثرة، شارحةً الصعوبات التي واجهتها عند تسلمها «المورد» بعد أن انتقل المقر من مصر إلى لبنان، معتبرةً أن السنوات العشر المقبلة مهمة جداً، وأنها تترك المؤسسة بين أيادٍ أمينة، حيث تتسلم مكانها ألما سالم، التي تحدثت عن «امتداد المنطقة العربية من المشرق إلى المغرب، وتحويل الجغرافيا إلى فكرة ولوحة مفتوحة، فيما المنطقة يعاد تشكيلها. وعملُنا لا أن نرث المنطقة بل أن نبتكرها».

تأسست «المورد» كمؤسسة غير ربحية في مصر عام 2003 بمبادرة من بسمة الحسيني، وكانت لها أنشطة مهمة، مثل «مسرح الجنينة» و«مدرسة الدرب الأحمر»، وتم تمويل كثير من البرامج الثقافية. وفي عام 2017 انتقلت «المورد» إلى بيروت، واستمرت في دعم فنانين ومؤسسات ثقافية بمجموعة برامج. تشمل إنتاج أعمال جديدة والسفر والترويج لهذه الأعمال، وبرامج تدريب ومنشورات باللغة العربية تهدف إلى تطوير مهارات المديرين الثقافيين والمؤسسات الثقافية، وبحوث في السياسات الثقافية، ودعم الفنانين المعرَّضين للخطر.

ببلوغها عامها العشرين، فإن «المورد» تواجه تحديات بسبب الأزمات المالية لدى الجهات الممولة، وأزمة أخلاقية بسبب الإبادة، وهو ما استحق مراجعات الفنانين واقتراحاتهم واجتهاداتهم.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

دوري النخبة الآسيوي: الاتحاد والأهلي لمواصلة انتصاراتهما قبل «الديربي التاريخي»

الثلاثاء 04 نوفمبر 4:05 ص

قائد الجيش الأوكراني: قواتنا تتقدم بالقرب من دوبروبيليا في شرق البلاد

الإثنين 03 نوفمبر 7:57 م

هل يوافق «حزب الله» على مفاوضات لبنانية – إسرائيلية؟

الإثنين 03 نوفمبر 6:56 م

الجزائر: «سباق المصالح السياسية ما زال مستمراً» لدى باريس

الإثنين 03 نوفمبر 5:55 م

بايرن ميونيخ لن يتعجل في تجديد عقد نوير

الإثنين 03 نوفمبر 3:53 م

طهران: الظروف غير مهيأة لإجراء حوار هادف مع الولايات المتحدة

الإثنين 03 نوفمبر 1:51 م

قد يهمك

الأخبار

دوري النخبة الآسيوي: الاتحاد والأهلي لمواصلة انتصاراتهما قبل «الديربي التاريخي»

الثلاثاء 04 نوفمبر 4:05 ص

يسعى قطبا مدينة جدة، الاتحاد والأهلي، إلى مواصلة رحلة انتصاراتهما العريضة في دوري أبطال آسيا…

عروض مطعم المذاق المغربي حتي الاحد 30 نوفمبر 2025 – يوم الساندوتش العالمي

الثلاثاء 04 نوفمبر 4:02 ص

عروض مطعم دندن السعودية علي وجبات مختلفة باقل سعر – وفرها و شكلها

الثلاثاء 04 نوفمبر 3:01 ص

عروض مجموعة صالح على سيارة جيتور T1 لكجري 2025

الثلاثاء 04 نوفمبر 2:00 ص

اختيارات المحرر

عروض ساكو خصومات من 20% حتى 70% على منتجات مختارة حتى 8 نوفمبر 2025

الإثنين 03 نوفمبر 11:58 م

عروض الدكان جدة الطازج الثلاثاء 4 نوفمبر 2025 اليوم فقط

الإثنين 03 نوفمبر 10:57 م

«المورد الثقافي» تتساءل عن التمويل الغربي للثقافة العربية

الإثنين 03 نوفمبر 9:59 م

عروض ماي مارت لأدوات المنزل من 4 حتى 11 نوفمبر 2025

الإثنين 03 نوفمبر 9:56 م
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter