Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

المخرج الأميركي جارموش مستاء من تمويل صندوق على صلة بإسرائيل لـ”موبي” | فن

الأربعاء 03 سبتمبر 1:45 م

عروض اليوم الوطني من عشبة وزيت: خصومات حتى 90% وهدايا مميزة

الأربعاء 03 سبتمبر 1:05 م

محكمة تركية تعزل رئيس حزب الشعب الجمهوري بإسطنبول

الأربعاء 03 سبتمبر 1:04 م
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»الأخبار»«اليونيفيل»: مُسيرات إسرائيلية أسقطت قنابل يدوية قرب قوات حفظ السلام بلبنان
الأخبار

«اليونيفيل»: مُسيرات إسرائيلية أسقطت قنابل يدوية قرب قوات حفظ السلام بلبنان

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأربعاء 03 سبتمبر 10:21 ص5 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

إسرائيل تحشد قواتها العسكرية تمهيداً للهجوم على مدينة غزة

كثَّفت إسرائيل الثلاثاء حشد قواتها مع بدء استجابة جنود الاحتياط لأوامر الاستدعاء تمهيداً لإطلاق هجوم هدفه السيطرة على مدينة غزة في شمال القطاع الفلسطيني المحاصر والمدمّر بعد قرابة عامين من الحرب مع حركة «حماس».

وأفاد الدفاع المدني عن مقتل ما لا يقل عن 78 شخصاً بنيران إسرائيلية في مختلف أنحاء القطاع منذ فجر الثلاثاء، مع تكثيف إسرائيل منذ أيام القصف على مدينة غزة.

ناقلة جنود مدرعة إسرائيلية تجري مناورة على الجانب الإسرائيلي من الحدود مع غزة (رويترز)

وتمضي الدولة العبرية في خطة السيطرة على أكبر مدن القطاع، رغم تزايد الضغوط الدولية والداخلية التي تدعوها لإنهاء الحرب في غزة، حيث أعلنت الأمم المتحدة المجاعة الشهر الماضي.

وذكرت وسائل إعلام إسرائيلية أن نحو 40 ألف جندي احتياط تم استدعاؤهم ضمن الدفعة الأولى من التعبئة.

وقال مسؤول عسكري إسرائيلي إن القوات النظامية ستقود المرحلة المقبلة من العمليات وليس الاحتياط.

والثلاثاء، قال رئيس هيئة أركان الجيش الإسرائيلي، إيال زامير، متوجهاً لجنود الاحتياط: «سنقوم بزيادة وتعزيز وتيرة الضربات في عمليتنا، ولهذا استدعيناكم. جيش الدفاع الإسرائيلي لا يقبل بأقل من النصر الحاسم. لن نوقف الحرب حتى نهزم هذا العدو».

في تل أبيب، نظّمت مجموعة من رافضي الخدمة العسكرية تطلق على نفسها اسم «جنود من أجل المختطفين» فعالية دعت فيها جنود الاحتياط والجنود النظاميين إلى عدم الالتحاق بالخدمة.

وقال جندي الاحتياط ماكس كريش: «بصفتنا جنوداً خدموا في هذه الحرب ويهتمون بمستقبل بلدنا، من واجبنا الوطني أن نرفض المشاركة في هذه الحرب».

وأضاف: «أي عمل يضفي شرعية على استمرار الأعمال القتالية على حساب صفقة تعيد الرهائن هو خيانة لهم وخيانة للشعب الإسرائيلي».

جنود من الجيش الإسرائيلي يحملون بنادق «إم 4» خلال العمليات العسكرية في قطاع غزة (موقع الجيش الإسرائيلي)

وفي فعالية منفصلة في تل أبيب، نظمها منتدى عائلات الرهائن أمام فرع السفارة الأميركية في المدينة، دعا المتحدثون الرئيس الأميركي إلى «صناعة التاريخ عبر ضمان الاتفاق المدعوم من الولايات المتحدة لإعادة الرهائن إلى الوطن وإنهاء الحرب».

وقالت داليا كوشنر، شقيقة الرهينة إيتان هورن: «لا تدع هذه الفرصة تفلت. استغل نفوذك، أجرِ الاتصالات، وأبقِ الجميع في الغرفة حتى توقّع الصفقة».

ما ذنب هؤلاء الأطفال؟

وفي حصيلة جديدة، قال المتحدث باسم الدفاع المدني في غزة محمود بصل إنه تم «نقل 78 شهيداً في قطاع غزة في قصف الاحتلال منذ الفجر».

وأضاف لـ«وكالة الصحافة الفرنسية» أن من بينهم 13 قتلوا في «استهداف طائرات الاحتلال الطابق الأخير من عمارة تعود لعائلة العشي… غرب حي تل الهوى» في جنوب غربي مدينة غزة.

وقال بصل إنه تم «انتشال 11 شهيداً من تحت الركام بينهم 3 أطفال وسيدتان… في مجزرة جديدة في حي الدرج» شرق مدينة غزة.

فتى فلسطيني يبكي بجوار جثمان قُتل صاحبه في ضربات بمدينة غزة (أ.ف.ب)

وأظهرت لقطات عقب الغارة في حي تل الهوى، دماراً هائلاً في شقة سكنية، حيث كان عمال الإغاثة والسكان يبحثون عن عالقين بين الركام، قبل أن ينتشلوا جثمان طفل.

وقالت سناء الدريملي، وهي من سكان الحي: «كنا نائمين في بيوتنا آمنين، صحونا على صوت القصف والدمار لنجد كل جيراننا مستشهدين ومصابين».

وأضافت: «كلهم جثث هامدة، ما ذنب هؤلاء الأطفال، ماذا فعلنا لنتعرض لكل هذا».

وخارج مجمع الشفاء الطبي، تجمع سكان لإلقاء نظرة الوداع على ضحايا الضربات الإسرائيلية الذين ملأت جثامينهم ثلاجة الموتى وأرضية المشرحة.

وفي معرض رده على طلب «وكالة الصحافة الفرنسية» التعليق، قال الجيش الإسرائيلي إنه يحقق في تقارير عن مقتل أربعة أشخاص بنيرانه قرب مركز لتوزيع المساعدات في وسط القطاع.

والأسبوع الماضي، أعلن الجيش مدينة غزة «منطقة قتال خطيرة» وأكد أنه لا بد من إخلائها.

واعتبرت اللجنة الدولية للصليب الأحمر إخلاء المدينة «مستحيلاً»، وخطط الإجلاء «غير قابلة للتنفيذ».

اضطرت الغالبية العظمى من سكان القطاع الذين يزيد تعدادهم على مليوني نسمة، إلى النزوح عدة مرات خلال الحرب.

فلسطينيون يحملون جثامين ذويهم بعد ضربات إسرائيلية في مدينة غزة فجر الثلاثاء (د.ب.أ)

وكان المتحدث باسم مفوضية الأمم المتحدة لحقوق الإنسان ثمين الخيطان قال الشهر الماضي إن الفلسطينيين في المواصي «لديهم القليل أو لا شيء على الإطلاق من الخدمات الأساسية والإمدادات، بما في ذلك الغذاء والماء والكهرباء والخيام».

فلسطينيون أمام مستشفى الشفاء بمدينة غزة قبل تشييع أقاربهم الذين استشهدوا في القصف الإسرائيلي على قطاع غزة (أ.ف.ب)

وهذا الأمر يؤرق آمال عبد العال (60 عاماً) التي تقول إنها لا تملك القوة ولا القدرة المالية للنزوح. وتضيف السيدة التي نزحت مؤخراً من شرق مدينة غزة إلى خيمة في غربها: «تعبنا جسدياً ونفسياً من النزوح ومن الحرب».

وتقول: «لا يمكننا المشي للنزوح للجنوب ولا نمتلك ألف دولار لندفع لسيارة لتنقلنا هناك، نحتاج سيارتين على الأقل لنقلنا ونقل الخيمة وأغراضنا، لا مكان نذهب إليه ولا وسيلة لذلك».

أما خليل المدهون (37 عاماً) الذي يسكن في شقة مدمرة غرب مدينة غزة فيقول: «أشعر بالعجز واليأس، الوضع يزداد سوءاً في غزة كل يوم، ذهبت مرتين للجنوب للبحث عن مكان لنصب خيمة لكني لم أجد، الوسط والجنوب مكتظان تماماً».

وأضاف: «نتابع الأخبار وننتظر أن تحدث معجزة ويتم إعلان هدنة بدل احتلال غزة، الجميع يشعر بالخوف، كأننا ننتظر اللحظة صفر للموت».

وتقدّر الأمم المتحدة أنّ عدد سكّان محافظة غزة ومدينتها يصل إلى نحو مليون نسمة، علماً أن آلاف السكان نزحوا من المدينة.

ودفعت الأوضاع الإنسانية الكارثية في قطاع غزة دولاً غربية، بعضها حليف وثيق لإسرائيل، إلى تغيير لهجتها بعد نحو 23 شهراً على اندلاع الحرب.

وبينما تزايدت الدعوات لوضع حد للقتال، أعلنت بلدان عدة عزمها الاعتراف بدولة فلسطين في وقت لاحق من سبتمبر (أيلول) الحالي.

وانضمت بلجيكا إلى هذه الدول، مع إعلان وزير خارجيتها ماكسيم بريفو أن بلاده «ستعترف بدولة فلسطين خلال اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتّحدة! وهناك عقوبات صارمة على الحكومة الإسرائيلية».

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

محكمة تركية تعزل رئيس حزب الشعب الجمهوري بإسطنبول

الأربعاء 03 سبتمبر 1:04 م

اقتصاد منطقة اليورو يواصل توسعه بوتيرة محدودة في أغسطس

الأربعاء 03 سبتمبر 12:23 م

الأمم المتحدة تحذر من تفاقم الوضع الإنساني بعد كارثة قرية ترسين بدارفور

الأربعاء 03 سبتمبر 12:03 م

الأرجنتيني سامباولي يعود لتدريب أتلتيكو مينيرو البرازيلي

الأربعاء 03 سبتمبر 11:22 ص

سخرية بالمنصات من استعدادات إسرائيل لـ”عربات جدعون 2″ برسائل واتساب والإغراءات المالية | أخبار

الأربعاء 03 سبتمبر 11:02 ص

قاضٍ اتحادي يمنع إدارة ترامب من نشر الحرس الوطني في كاليفورنيا

الأربعاء 03 سبتمبر 10:01 ص

قد يهمك

ثقافة وفن

المخرج الأميركي جارموش مستاء من تمويل صندوق على صلة بإسرائيل لـ”موبي” | فن

الأربعاء 03 سبتمبر 1:45 م

Published On 1/9/20251/9/2025|آخر تحديث: 18:22 (توقيت مكة)آخر تحديث: 18:22 (توقيت مكة)عبّر المخرج الأميركي جيم جارموش…

عروض اليوم الوطني من عشبة وزيت: خصومات حتى 90% وهدايا مميزة

الأربعاء 03 سبتمبر 1:05 م

محكمة تركية تعزل رئيس حزب الشعب الجمهوري بإسطنبول

الأربعاء 03 سبتمبر 1:04 م

خبير عسكري غربي: ضربات أوكرانيا توجع روسيا في ظل أزمة وقود وغذاء

الأربعاء 03 سبتمبر 12:57 م

اختيارات المحرر

إنفاق قياسي لأندية الدوري الإنجليزي في فترة انتقالات “جنونية” | رياضة

الأربعاء 03 سبتمبر 12:46 م

كيف تُستخدم المحاكاة في التدريب الطبي؟

الأربعاء 03 سبتمبر 12:29 م

اقتصاد منطقة اليورو يواصل توسعه بوتيرة محدودة في أغسطس

الأربعاء 03 سبتمبر 12:23 م

عروض التميمي الاحساء الاسبوعية الاربعاء 11 ربيع الاول 1447هـ | أقوي التخفيضات

الأربعاء 03 سبتمبر 12:04 م
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter