Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

هل سأصبح بلا فائدة؟ كيف تحمي مستقبلك المهني من الذكاء الاصطناعي؟

الأربعاء 16 يوليو 12:55 ص

الأرجنتيني ألمادا من بوتافوغو إلى أتليتكو مدريد

الأربعاء 16 يوليو 12:48 ص

عروض بنده الاسبوعية صفحة واحدة الاربعاء 16 يوليو 2025 وفر حتي نصف السعر

الأربعاء 16 يوليو 12:31 ص
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»الأخبار»قبيل لقائهما مع أردوغان.. مصادر تكشف للجزيرة عن خلاف بين عباس وهنية في أنقرة
الأخبار

قبيل لقائهما مع أردوغان.. مصادر تكشف للجزيرة عن خلاف بين عباس وهنية في أنقرة

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالخميس 27 يوليو 4:35 م3 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

استقبل الرئيس التركي رجب طيب أردوغان رئيس السلطة الوطنية الفلسطينية محمود عباس ورئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) إسماعيل هنية، في أنقرة اليوم الأربعاء، في حين بحث وفدا الحركتين (فتح وحماس) في لقاء منفصل سبل تهيئة الأجواء قبيل اجتماع الأمناء العامين للفصائل الفلسطينية بالقاهرة في 29 يوليو/تموز الجاري.

وقال مراسل الأناضول إن أردوغان عقد لقاء ثلاثيا “مغلقا” مع عباس وهنية في المجمع الرئاسي التركي.

وكان من المقرر أن يزور رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو تركيا هذا الأسبوع، لكن الزيارة أُجّلت لاحقا بعدما خضع لعملية جراحية نهاية الأسبوع الماضي، فيما تشهد إسرائيل احتجاجات على خلفية إصلاحات قضائية مثيرة للجدل.

وتعهد أردوغان خلال لقاء منفصل مع الرئيس الفلسطيني محمود عباس أمس الثلاثاء بمواصلة دعم القضية الفلسطينية.

وقال الرئيس التركي إنه لا يمكن لبلاده قبول الممارسات الإسرائيلية الرامية إلى تغيير الوضع التاريخي للأماكن المقدسة في فلسطين، وعلى رأسها المسجد الأقصى، مشددا على أن الطريق الوحيد لسلام عادل ودائم في المنطقة يمر من الدفاع عن رؤية حل الدولتين.

وأكد أن وحدة الفلسطينيين وتوافقهم أحد العناصر الأساسية في هذه المرحلة، وقال إنه أعرب مجددا لنظيره الفلسطيني عن استعداد تركيا لتقديم كافة أشكال الدعم في هذا الصدد.

لقاء فلسطيني

وفي سياق متصل، اتفق الرئيس الفلسطيني محمود عباس ورئيس المكتب السياسي لحركة “حماس” إسماعيل هنية على ضرورة “توحيد الجهود الوطنية لمواجهة المخاطر المحدقة بالقضية الفلسطينية”.

وكشفت مصادر للجزيرة أن عباس طرح على هنية خلال لقائهما رؤية سياسية ستعرض خلال مؤتمر القاهرة، قائلا إن خطته تستند إلى الشرعية الدولية وأن على الجميع الانضمام لمنظمة التحرير الفلسطينية.

وأضافت المصادر أن عباس شدّد على التزامه بما أسماه خيار “المقاومة السلمية” وأن لا سلاح غير سلاح السلطة، كما رفض طلب هنية بالإفراج العاجل عن المعتقلين وربطه بنجاح الحوار في اجتماع الأمناء العامين بالقاهرة.

في المقابل، أكد هنية لعباس أن حماس تستهدف قوات الاحتلال في الضفة الغربية وأنها غير معنية بمهاجمة السلطة أو إسقاطها.

وشدد هنية على أن حماس تتبنى خيار مقاومة الاحتلال الإسرائيلي بكافة أشكالها وترفض القبول باتفاق فلسطيني – فلسطيني قائم على الالتزام بقرارات الشرعية الدولية.

وقال عضو المكتب السياسي لحركة حماس حسام بدران إن اللقاء شهد نقاشا صريحا وعميقا لاستكمال مشاورات الحركة مع مختلف القوى والفصائل الفلسطينية للتحضير الجيد لاجتماع الأمناء العامين.

وأضاف بدران أن حماس أكدت أن المقاومة الشاملة هي السبيل الأنجع لمواجهة الاحتلال والمخاطر المحدقة بالقضية.

وفي 10 يوليو/تموز الجاري وجّه الرئيس الفلسطيني محمود عباس دعوة إلى الأمناء العامين للفصائل الفلسطينية لعقد اجتماع طارئ لبحث المخاطر في أعقاب عملية عسكرية إسرائيلية استمرت نحو 48 ساعة في مدينة جنين ومخيمها شمالي الضفة الغربية المحتلة أسفرت عن مقتل 12 فلسطينيا ودمار طال نحو 80% من المباني والبنى التحتية في المخيم.​​​​​​​​​​​​​​

وقال عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية عزام الأحمد حينها إن الدعوات التي وجهها الرئيس عباس لحضور اللقاء الذي سيعقد بالقاهرة في 30 يوليو/تموز الجاري سلمت لكافة الفصائل دون استثناء وتمت بعد التشاور مع الأشقاء في مصر.

ويسود أراضي السلطة الفلسطينية (الضفة الغربية وقطاع غزة) انقسام سياسي منذ يونيو/حزيران 2007 بسبب الخلافات الحادة بين حركتي فتح وحماس، في حين لم تفلح الوساطات الإقليمية والدولية في إنهائه.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

الأرجنتيني ألمادا من بوتافوغو إلى أتليتكو مدريد

الأربعاء 16 يوليو 12:48 ص

تشييع رئيس نيجيريا السابق محمد بخاري وتباين في تقييم إرثه السياسي

الأربعاء 16 يوليو 12:27 ص

جود بيلينغهام يستهدف العودة إلى الملاعب في أكتوبر

الثلاثاء 15 يوليو 11:48 م

إسرائيل تسرق حمير غزة تحت غطاء “الرفق بالحيوان” | أخبار

الثلاثاء 15 يوليو 11:26 م

حبيب ديارا… نجم جديد في سندرلاند يسعى إلى السير على خطى بوغبا وكانتي

الثلاثاء 15 يوليو 10:46 م

الأنصاري: اللقاءات مستمرة في الدوحة ويجب وقف السلوك العبثي الإسرائيلي

الثلاثاء 15 يوليو 10:25 م

قد يهمك

لايف ستايل

هل سأصبح بلا فائدة؟ كيف تحمي مستقبلك المهني من الذكاء الاصطناعي؟

الأربعاء 16 يوليو 12:55 ص

باتت المهام التي كانت تستغرق ساعات، تُنجز اليوم في ثوانٍ بفضل أدوات الذكاء الاصطناعي. من…

الأرجنتيني ألمادا من بوتافوغو إلى أتليتكو مدريد

الأربعاء 16 يوليو 12:48 ص

عروض بنده الاسبوعية صفحة واحدة الاربعاء 16 يوليو 2025 وفر حتي نصف السعر

الأربعاء 16 يوليو 12:31 ص

تشييع رئيس نيجيريا السابق محمد بخاري وتباين في تقييم إرثه السياسي

الأربعاء 16 يوليو 12:27 ص

اختيارات المحرر

أوروبا تواصل التفاوض مع واشنطن بشأن الرسوم الجمركية

الأربعاء 16 يوليو 12:18 ص

شاهد.. مهارات التسجيل من زاوية شبه مستحيلة

الأربعاء 16 يوليو 12:13 ص

نجم شباك التذاكر.. لماذا ينجح كريم عبد العزيز حيث يفشل الآخرون؟

الأربعاء 16 يوليو 12:12 ص

“المذنب الضيف” الذي يمر بالأرض قريبا عمره 7 مليارات سنة | علوم

الأربعاء 16 يوليو 12:06 ص
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter