Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

زيلينسكي: تشديد العقوبات على روسيا يدفعها نحو إجراء مفاوضات جادة

الجمعة 24 أكتوبر 8:02 م

عروض بنده علي مكنسة برايم الكهربائية الجمعة 24-10-2025 اليوم فقط

الجمعة 24 أكتوبر 7:57 م

منتدى الأفلام السعودي… حراك متسارع لبناء بيئة سينمائية متكاملة

الجمعة 24 أكتوبر 7:01 م
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»الأخبار»كلاسيكو الاتحاد والهلال… الحكاية الكاملة لصراع كونسيساو وإنزاغي
الأخبار

كلاسيكو الاتحاد والهلال… الحكاية الكاملة لصراع كونسيساو وإنزاغي

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالجمعة 24 أكتوبر 6:00 م3 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

في صيف عام 1999، لم تكن كرة القدم الإيطالية تدرك أنها تؤسس لعلاقةٍ معقدة بين لاعبين سيصبحان لاحقاً من أبرز المدربين في العالم، وتحديداً في الدوري السعودي للمحترفين. البرتغالي سيرجيو كونسيساو كان وقتها يستعد لخوض موسمه الثاني مع لاتسيو، في حين كان النادي يضم مهاجماً جديداً يدعى سيموني إنزاغي، لتبدأ بينهما شراكة قصيرة المدى، ستتحول مع مرور السنوات إلى قصة منافسة طويلة المدى.

في موسم 1999-2000، صنع لاتسيو بقيادة مدربه زفين غوران إيريكسون واحداً من أعظم مواسمه التاريخية؛ إذ بدأ بالفوز بكأس السوبر الأوروبي على حساب مانشستر يونايتد، قبل أن يتوج في نهاية الموسم بثنائية الدوري والكأس المحليين، في إنجاز لم يتكرر حتى اليوم. كان إنزاغي المهاجم الواعد وقتها، في حين جلس كونسيساو أغلب الوقت على مقاعد البدلاء، لكنهما معاً شكّلا جزءاً من الفريق الذهبي الذي أعاد مجد لاتسيو بعد 26 عاماً من الغياب عن لقب الدوري. وفي تصريحات لاحقة، وصف كونسيساو ذلك الموسم بأنه «الأجمل في مسيرته كلاعب».

بعد ذلك، رحل النجم البرتغالي إلى بارما ثم إنتر ميلان، قبل أن يعود إلى لاتسيو في موسم 2003-2004، ليحصد مجدداً لقب كأس إيطاليا إلى جانب إنزاغي. خلال تلك الفترة، لعبا معاً 33 مباراة، صنع خلالها كونسيساو هدفين فقط لصالح زميله الإيطالي، لتبقى العلاقة ودّية، ولكنها محدودة داخل الملعب.

حين اعتزل الثنائي، اتجه كل منهما إلى التدريب. وبعد نحو عقدين، جمعت بينهما مواجهة جديدة، ولكن هذه المرة من على الخطوط الفنية. في ثمن نهائي دوري أبطال أوروبا موسم 2022-2023، تواجه بورتو بقيادة كونسيساو مع إنتر ميلان بقيادة إنزاغي.

فاز الإنتر ذهاباً في سان سيرو بهدف نظيف، وتعادل في بورتو دون أهداف، ليخطف بطاقة التأهل وسط غضب واضح من كونسيساو الذي رفض مصافحة زميله السابق عقب اللقاء، في مشهد أنهى ما تبقّى من الود بينهما.

بعد تلك الواقعة، رأت صحيفة «لاغازيتا ديللو سبورت» أن «سلام كونسيساو المرفوض» مثّل نقطة اللاعودة في علاقته بإنزاغي.

وبينما واصل الأخير رحلته الباهرة مع إنتر حتى وصل لنهائي دوري الأبطال أمام مانشستر سيتي، كان القدر يُعدّ فصلاً جديداً للمواجهة، حين تولى كونسيساو تدريب ميلان نهاية عام 2024، ليصبح خصماً مباشراً لغريمه القديم في «ديربي الغضب».

خلال ستة أشهر فقط في ميلان، ترك كونسيساو بصمته بقوة على حساب إنزاغي. في أول اختبار بينهما، قاد ميلان للفوز 3-2 على إنتر في نهائي السوبر الإيطالي، محققاً اللقب بعد أسبوع واحد فقط من تعيينه.

وفي فبراير (شباط) 2025، تعادلا 1-1 في الدوري، ثم عاد البرتغالي ليقصيه من نصف نهائي كأس إيطاليا بعد فوز عريض بثلاثية نظيفة.

وفي نهاية الموسم، كان ميلان قد حرم غريمه من الدوري والكأس والسوبر في آن واحد، في حين تلقى إنزاغي ضربة موجعة جديدة بخسارة نهائي دوري الأبطال أمام باريس سان جيرمان بخماسية تاريخية.

على مدار المواجهات بينهما، لم يعرف كونسيساو طعم الهزيمة أمام إنزاغي في ديربي ميلانو؛ إذ فاز في مباراتين وتعادل في اثنتين، وسجل لاعبوه ثمانية أهداف مقابل أربعة فقط تلقاها فريقه.

أما إجمالاً، فقد تواجه المدربان ست مرات، انتهت بثلاثة تعادلات، وفوزين للبرتغالي مقابل انتصار وحيد للإيطالي.

واليوم، يلتقي الرجلان مجدداً في محطة جديدة من صراعهما الطويل، ولكن هذه المرة في السعودية. كونسيساو يقود الاتحاد في أول كلاسيكو له بالدوري، في حين يتولى إنزاغي تدريب الهلال، في مواجهة مشتعلة تُعيد ذاكرة روما وميلانو إلى ملعب «الإنماء» في جدة.

وبين «سلام مرفوض» في البرتغال و«وصال مفقود» في ميلانو، يُكتب فصل جديد من العداء الكروي بين رجلين جمعتهما الصدفة في لاتسيو قبل ربع قرن، وفرّقتهما المنافسة في كل مكان لاحقاً.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

زيلينسكي: تشديد العقوبات على روسيا يدفعها نحو إجراء مفاوضات جادة

الجمعة 24 أكتوبر 8:02 م

منتدى الأفلام السعودي… حراك متسارع لبناء بيئة سينمائية متكاملة

الجمعة 24 أكتوبر 7:01 م

ديلاب مهاجم تشيلسي يقترب من العودة للملاعب

الجمعة 24 أكتوبر 4:59 م

مرصد دولي يحذر من تفشّي «الكوليرا» باليمن

الجمعة 24 أكتوبر 3:58 م

دايش سعيد ببدايته المظفرة مع فورست

الجمعة 24 أكتوبر 2:57 م

صعود الليرة والأسهم التركية بعد رفض المحكمة دعوى إقالة زعيم المعارضة

الجمعة 24 أكتوبر 1:56 م

قد يهمك

الأخبار

زيلينسكي: تشديد العقوبات على روسيا يدفعها نحو إجراء مفاوضات جادة

الجمعة 24 أكتوبر 8:02 م

إسبانيا تحقق مع شركة لصناعة الصلب بشبهة التعامل مع شركة أسلحة إسرائيلية أعلنت المحكمة الوطنية…

عروض بنده علي مكنسة برايم الكهربائية الجمعة 24-10-2025 اليوم فقط

الجمعة 24 أكتوبر 7:57 م

منتدى الأفلام السعودي… حراك متسارع لبناء بيئة سينمائية متكاملة

الجمعة 24 أكتوبر 7:01 م

عروض اسواق النخبة الاسبوعية الجمعة 24 اكتوبر 2025 | عروضنا كلها توفير

الجمعة 24 أكتوبر 6:56 م

اختيارات المحرر

عروض جرير علي التلفزيونات و خصم 46% حتي الاثنين 3 نوفمبر 2025

الجمعة 24 أكتوبر 5:55 م

ديلاب مهاجم تشيلسي يقترب من العودة للملاعب

الجمعة 24 أكتوبر 4:59 م

عروض نستو الدمام الويكند الجمعة 2 جماد الاول 1447هـ اليوم فقط

الجمعة 24 أكتوبر 4:54 م

مرصد دولي يحذر من تفشّي «الكوليرا» باليمن

الجمعة 24 أكتوبر 3:58 م
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter