Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

شبح «إدانة إيران» يخيّم على المحادثات النووية

الأربعاء 11 يونيو 8:06 ص

عروض السدحان الأسبوعية الأربعاء 11 يونيو 2025 | عيد مبارك

الأربعاء 11 يونيو 7:50 ص

مخزية وفاضحة ومروعة.. أبرز الإدانات الدولية لحرب إسرائيل على غزة

الأربعاء 11 يونيو 7:48 ص
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»الأخبار»مالفيناس.. أوروبا تعتمد التسمية الأرجنتينية لجزر فوكلاند المتنازع عليها مع بريطانيا
الأخبار

مالفيناس.. أوروبا تعتمد التسمية الأرجنتينية لجزر فوكلاند المتنازع عليها مع بريطانيا

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالخميس 20 يوليو 6:48 م3 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

بعد مرور 41 عاما من حرب فوكلاند التي انتصرت فيها بريطانيا على الأرجنتين، انتصر الاتحاد الأوروبي دبلوماسيا لبوينس آيرس باعتماده التسمية الأرجنتينية لجزر فوكلاند المتنازع عليها بدلا من التسمية البريطانية.

وبعد اجتماع قمة استمر يومين في بروكسل بين زعماء الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي (عددها 27 دولة)، وزعماء “كتلة 33 دولة” من أميركا اللاتينية التي تعرف باسم “سيلاك”؛ أيد الاتحاد الأوروبي أمس الأول الثلاثاء إعلانا تدعمه الأرجنتين يشير إلى جزر “مالفيناس” الاسم المفضل للأرجنتين، في حين تسميها بريطانيا “فوكلاند” وتعدّها ضمن أقاليمها في ما وراء البحار البريطانية في جنوب المحيط الأطلسي.

وجاء في الإعلان- الذي أيدته 32 دولة من أصل 33 دولة من دول “سيلاك”، مع رفض نيكاراغوا- أنه “في ما يتعلق بمسألة السيادة على جزر مالفيناس أخذ الاتحاد الأوروبي علما بموقف “سيلاك” التاريخي القائم على أهمية الحوار واحترام القانون الدولي في الحل السلمي للنزاعات”.

فرحة أرجنتينية

وفي إطار ردود الفعل على الإعلان، أشادت الحكومة الأرجنتينية بالنص السياسي، واعتبرته “انتصارا دبلوماسيا” لها، و”دليلا على الدعم الأوروبي لمطالبتها” بالجزر المتنازع عليها التي خاضت حربا مع بريطانيا حولها عام 1982.

وأعرب وزير خارجية الأرجنتين سانتياغو كافييرو عن أمله في استخدام إعلان القمة “كسابقة لفتح حوار مع دول الاتحاد الأوروبي حول موضوع كان محظورا قبل خروج بريطانيا من الاتحاد”.

وأضاف “بعيدًا عن هذا الإعلان، تأمل الحكومة الأرجنتينية توسيع نطاق الحوار مع الاتحاد الأوروبي في ما يتعلق بمسألة جزر مالفيناس”. الذي عدّه “دعوة أخرى من المجتمع الدولي للمملكة المتحدة للموافقة على الوفاء بالتزامها باستئناف مفاوضات السيادة مع الأرجنتين”.

وفي تغريدة له على تويتر، تفاخر الرئيس الأرجنتيني ألبرتو فرنانديز الذي حضر القمة قائلا “اختتمنا القمة بأخبار رائعة، وتبنى الاتحاد الأوروبي وسيلاك اقتراحا بشأن مسألة مالفيناس”، مضيفا “أن مطالبتنا بالسيادة على الجزر بالوسائل السلمية ومن خلال الحوار لا تزال قائمة”.

عاقبة البريكست

على الجانب الآخر، طالب دبلوماسيون بريطانيون أمس الأربعاء من رئيس المجلس الأوروبي شارل ميشال “توضيح” موقف الكتلة. وذلك بعد أن سبق أن حذر مسؤولون بريطانيون نظراءهم في الاتحاد الأوروبي من أن الأرجنتين ستحاول استغلال القمة لتقديم مطالباتها بشأن الجزر، حتى قبل عقد الاجتماع.

من جهته، قال المتحدث باسم خدمة السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي بيتر ستانو “إن الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي لم تغير وجهات نظرها ومواقفها بشأن جزر مالفيناس، والاتحاد الأوروبي ليس في وضع يسمح له بالتعبير عن أي موقف بشأن تلك الجزر، حيث لا يوجد أي نقاش في المجلس بشأن هذه المسألة”.

وأضاف “المملكة المتحدة ليست جزءا من الاتحاد الأوروبي، إنهم مستاؤون من استخدام كلمة مالفيناس. إذا كانوا في الاتحاد الأوروبي فربما كانوا سيعارضونه، لا يمكننا إصدار بيان نيابة عنهم”.

وأوضح مسؤول أوروبي الموقف قائلا “قبل خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي كان رئيس الوزراء البريطاني سيحضر اجتماع الاتحاد الأوروبي-سيلاك وكان بإمكانه استخدام حق النقض ضد استخدام جزيرة مالفيناس في النص”، مضيفا “أن الأرجنتينيين صاغوه بطريقة معينة”.

يذكر أن الأرجنتين غزت تلك الجزر المتنازع عليها في الثاني من أبريل/نيسان 1982، بعد تولي الجنرال غالتيري الحكم، من أجل استعادة سيادتها عليها، فواجهتها بريطانيا بأسطولها البحري والجوي في حرب انتصرت فيها يوم 14 يونيو/حزيران 1982، بعد مقتل 750 عسكريا أرجنتينيا و250 بريطانيا.

وفي العاشر من مارس/آذار 2013، أجرت بريطانيا استفتاء عاما بالجزر لاستبيان رأي سكانها بشأن البقاء تحت سيادة بريطانيا أو الاستقلال، فصوت 99.8% منهم للبقاء تحت الحكم البريطاني، في حين لم تعترف الأرجنتين بذلك الاستفتاء ونتائجه.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

شبح «إدانة إيران» يخيّم على المحادثات النووية

الأربعاء 11 يونيو 8:06 ص

مخزية وفاضحة ومروعة.. أبرز الإدانات الدولية لحرب إسرائيل على غزة

الأربعاء 11 يونيو 7:48 ص

بيولي النصر في مفترق طرق

الأربعاء 11 يونيو 7:05 ص

تشييع جثامين 3 مسعفين وصحفي استشهدوا بقصف إسرائيلي

الأربعاء 11 يونيو 6:47 ص

قتيلان و28 جريحاً في ضربات جديدة على خاركيف الأوكرانية

الأربعاء 11 يونيو 6:04 ص

محللون: العقوبات على بن غفير وسموتريتش متأخرة لكنها مهمة وتداعياتها خطيرة على إسرائيل

الأربعاء 11 يونيو 5:46 ص

قد يهمك

الأخبار

شبح «إدانة إيران» يخيّم على المحادثات النووية

الأربعاء 11 يونيو 8:06 ص

يلقي شبح إدانة إيران في اجتماع الوكالة الدولية للطاقة الذرية، بموجب قرار غربي هذا الأسبوع،…

عروض السدحان الأسبوعية الأربعاء 11 يونيو 2025 | عيد مبارك

الأربعاء 11 يونيو 7:50 ص

مخزية وفاضحة ومروعة.. أبرز الإدانات الدولية لحرب إسرائيل على غزة

الأربعاء 11 يونيو 7:48 ص

النيجيري أوسيمين.. من بائع متجول إلى أفضل لاعب في أفريقيا

الأربعاء 11 يونيو 7:31 ص

اختيارات المحرر

عروض زين السعودية للمفوتر: مزايا أكثر وتجربة غنية للاتصال والبيانات

الأربعاء 11 يونيو 6:49 ص

تشييع جثامين 3 مسعفين وصحفي استشهدوا بقصف إسرائيلي

الأربعاء 11 يونيو 6:47 ص

المسيّرة الأميركية الأقوى تحتضر وهذه هي الأسباب

الأربعاء 11 يونيو 6:40 ص

شاهد.. أنطونيو مهاجم وست هام يعود من الموت إلى التدريبات

الأربعاء 11 يونيو 6:30 ص
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter