Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

صفقة تبادل بين باريس وطهران تعيد «دبلوماسية الرهائن» إلى الواجهة

الأربعاء 05 نوفمبر 6:43 م

عروض مطعم الرومانسية على مضغوط بسعر ما يتفوت

الأربعاء 05 نوفمبر 6:40 م

مصرع 11 في حريق بدار للمسنين في البوسنة

الأربعاء 05 نوفمبر 5:42 م
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»الأخبار»هل يقود مستثمر «الرهان الكبير» تصحيح أسهم التكنولوجيا؟
الأخبار

هل يقود مستثمر «الرهان الكبير» تصحيح أسهم التكنولوجيا؟

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأربعاء 05 نوفمبر 4:41 م3 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

شهدت الأسواق العالمية، من طوكيو إلى وول ستريت وفرنكفورت، تراجعاً حاداً ومبيعات كثيفة لأسهم التكنولوجيا يوم الأربعاء، مما دفع بمؤشرات التقلب إلى مستويات قياسية لم تُسجّل منذ أبريل (نيسان) الماضي.

جاء هذا التراجع نتيجة لتصاعد المخاوف بشأن التقييمات «المبالغ فيها» للشركات المرتبطة بقطاع الذكاء الاصطناعي، وهي مخاوف عززها رهان ضخم وغير متوقع من المستثمر الشهير مايكل بوري، الذي اشتهر بتنبئه بفقاعة الرهن العقاري عام 2008.

ويأتي هذا التحول ليطرح تساؤلات جدية حول استدامة الارتفاعات القياسية التي شهدتها السوق؛ خصوصاً بعد تحذيرات من كبار المصرفيين حول مخاطر التصحيح المقبلة.

رهان المليار دولار يثير موجة بيع واسعة

تلقى المستثمرون صدمة إضافية بعد الكشف عن أن المستثمر مايكل بوري، المعروف بلقب «صاحب الرهان الكبير»، قد راهن بمبلغ 1.1 مليار دولار على انخفاض أسعار أسهم شركتي «إنفيديا» و«بالانتير».

وقد بدأ هذا التراجع في البداية كرد فعل سلبي غير متوقع على النتائج المالية القوية لشركة «بالانتير»، التي تُعد «معشوقة السوق» في مجال الذكاء الاصطناعي والبيانات.

أداء الأسواق والشركات

بعد أن أصبحت أول شركة تُقيّم بخمسة تريليونات دولار، انخفض سهم «إنفيديا» بنسبة تقارب 4 في المائة، متراجعاً بنحو 7 في المائة عن ذروته التي سجلها الشهر الماضي.

وتراجعت بورصات سيول وطوكيو بنحو 5 في المائة من ذروتها الأخيرة. وأغلق مؤشر نيكي 225 الياباني منخفضاً بنسبة 2.5 في المائة، متأثراً بالهبوط الكبير لسهم سوفت بنك (أكبر بنك استثماري في اليابان) بأكثر من 10 في المائة؛ حيث تخشى السوق «الإفراط في إنفاقها على الذكاء الاصطناعي» دون ضمان عائد كافٍ.

كما انخفض مؤشر «ستوكس 600» الأوروبي بنسبة 0.3 في المائة، وتراجع مؤشر «داكس» الألماني بنسبة 0.7 في المائة. وانخفضت عقود مؤشر ناسداك الآجلة بنسبة 0.2 في المائة بعد انخفاض المؤشر بنسبة 2 في المائة يوم الثلاثاء.

يراقب تجار العملات أسعار الصرف بينما تُظهر شاشة مؤشر الأسهم القياسي لكوريا الجنوبية في غرفة تداول العملات الأجنبية (أ.ف.ب)

شكوك المصرفيين

تعكس حالة البيع هذه «الإرهاق من ضجة الذكاء الاصطناعي»؛ حيث يرى المستثمرون أن التقييمات المرتفعة لم تعد منطقية؛ خصوصاً أن الإنفاق داخل الشركات المرتكزة على الذكاء الاصطناعي لا يتناسب مع إيراداتها.

وأعطى كل من تيد بيك من «مورغان ستانلي» وديفيد سولومون من «غولدمان ساكس» صوتاً لقلق السوق، مشيرين إلى احتمال حدوث تراجع في الأسعار. كما كان جيمي ديمون، الرئيس التنفيذي لـ«جي بي مورغان تشيس»، قد حذر في الشهر الماضي من «خطر متزايد لحدوث تصحيح كبير في سوق الأسهم الأميركية» خلال فترة تتراوح بين ستة أشهر وعامين.

ويرى محللون أن هذه الموجة من البيع هي في الأساس جني أرباح قصير المدى من قبل مديري الصناديق الذين لا يرغبون في التفريط في مكاسب عام 2025 القياسية.

وعلق المحلل مات سيمبسون من «ستون إكس» بالقول: «عند نقطة ما، يجب تسجيل الأرباح… ليس من المرجح أن يبحث أصحاب الأموال الآن عن إجابات، بل يكتفون بالنسخ من بعضهم مثل الأطفال في امتحان، والإجابة هي الهروب».

استقرار متوقع وتحركات في الملاذات الآمنة

على الرغم من التراجع الحاد، لا يزال بعض الوسطاء والمستثمرين يرون أن التراجع الحالي هو مجرد «تذبذب» وليس ذعراً شاملاً، خاصة مع استمرار العوامل الداعمة للأسهم مثل توقعات خفض أسعار الفائدة والنمو الاقتصادي الجيد نسبياً.

وفي المقابل، ارتفع سعر الذهب بنسبة 1 في المائة تقريباً، كما احتفظت سندات الخزانة الأميركية ببعض مكاسبها، مما يعكس تحولاً نحو الأصول الأكثر أماناً.

وانخفضت عملة «بتكوين» تحت حاجز المائة ألف دولار لأول مرة منذ شهر يونيو (حزيران) الماضي وسط تداول متقلب.

وشهدت الأسهم الصينية ارتفاعاً بنسبة 0.2 في المائة بعد إعلان بكين تعليق تعريفة إضافية بنسبة 24 في المائة على سلع أميركية لمدة عام، مع الإبقاء على ضريبة 10 في المائة، وذلك بعد لقاء الرئيس شي جينبينغ ودونالد ترمب الأسبوع الماضي.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

صفقة تبادل بين باريس وطهران تعيد «دبلوماسية الرهائن» إلى الواجهة

الأربعاء 05 نوفمبر 6:43 م

مصرع 11 في حريق بدار للمسنين في البوسنة

الأربعاء 05 نوفمبر 5:42 م

قطاع الخدمات البريطاني يستعيد زخمه… والتوقعات عند أعلى مستوى في عام

الأربعاء 05 نوفمبر 1:38 م

أسهم التكنولوجيا تقود الانخفاض في الأسواق الأوروبية

الأربعاء 05 نوفمبر 12:37 م

مشروع مشترك بين «سوفت بنك» و«أوبن إيه آي» لـ«قيادة» اليابان بالذكاء الاصطناعي

الأربعاء 05 نوفمبر 10:35 ص

«البتكوين» تنزلق تحت الـ100 ألف دولار وسط عمليات تصفية واسعة

الأربعاء 05 نوفمبر 9:34 ص

قد يهمك

الأخبار

صفقة تبادل بين باريس وطهران تعيد «دبلوماسية الرهائن» إلى الواجهة

الأربعاء 05 نوفمبر 6:43 م

أعادت صفقة تبادل للسجناء بين طهران وباريس «دبلوماسية الرهائن» إلى الواجهة، في لحظة توتر حاد…

عروض مطعم الرومانسية على مضغوط بسعر ما يتفوت

الأربعاء 05 نوفمبر 6:40 م

مصرع 11 في حريق بدار للمسنين في البوسنة

الأربعاء 05 نوفمبر 5:42 م

عروض بنك الرياض خصم 20% مع بطاقات وورلد ماستركارد ومدى وورلد الماسية الائتمانية في صبحي كابر

الأربعاء 05 نوفمبر 5:39 م

اختيارات المحرر

عروض جراند هايبر الرياض الاربعاء 5 نوفمبر 2025 كرنفال الغذائية

الأربعاء 05 نوفمبر 4:38 م

عروض بي اتش ستور على أجهزة مختارة مع هدايا أو كاش باك

الأربعاء 05 نوفمبر 3:37 م

عروض التميمي الرياض الاسبوعية الاربعاء 14 جماد الاول 1447هـ – اسبوع الشوي

الأربعاء 05 نوفمبر 2:36 م

قطاع الخدمات البريطاني يستعيد زخمه… والتوقعات عند أعلى مستوى في عام

الأربعاء 05 نوفمبر 1:38 م
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter