Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

وداعا للرائحة الكريهة.. دليلك العملي للتخلص من روائح الأحذية نهائيا

الأربعاء 23 يوليو 3:54 م

نجمة النصر فيّ الحربي تقترب من تمثيل الترجي الموسم المقبل

الأربعاء 23 يوليو 3:49 م

عروض سيتي فلور الرياض الاسبوعية الاربعاء 23-7-2025 تخفيضات الاسعار

الأربعاء 23 يوليو 3:31 م
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»الأخبار»وكالة الصحافة الفرنسية تخشى وفاة مراسليها في غزة جوعا
الأخبار

وكالة الصحافة الفرنسية تخشى وفاة مراسليها في غزة جوعا

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالثلاثاء 22 يوليو 2:03 م3 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

أعربت وكالة الصحافة الفرنسية عن خشيتها من وفاة مراسليها في قطاع غزة جوعا في ظل الأوضاع الكارثية التي يعانيها الفلسطينيون في القطاع جراء الحرب الإسرائيلية عليه.

وقالت الوكالة في بيان لها على منصة “إكس”: إننا “نعمل مع كاتب نصوص مستقل، وثلاثة مصورين، وستة مصوري فيديو مستقلين في قطاع غزة منذ مغادرة صحافييها الدائمين في أوائل عام 2024”.
وأضافت الوكالة التي تأسست عام 1944 “مع قلة آخرين، هُم اليوم الوحيدون الذين لا يزالون يغطون ما يحدث داخل قطاع غزة. بعد منع وسائل الإعلام الدولية من دخول هذا الإقليم منذ نحو عامين”.

وأوضحت الوكالة الفرنسية أن بشارًا، يعمل معها منذ عام 2010، “بدأ كمساعد ميداني، ثم كمصور حر، ومنذ 2024 أصبح المصور الرئيسي” مضيفة” في يوم السبت 19 يوليو/تموز، تمكن من نشر رسالة على فيسبوك قال فيها “لم تعد لدي القوة للعمل في وسائل الإعلام، جسدي نحيف ولا أستطيع العمل بعد الآن”.

ويعمل بشار، البالغ من العمر 30 عاما، ويعيش في ظروف مشابهة لكل أهالي غزة، متنقلًا من مخيم لاجئين إلى آخر بحسب القصف الإسرائيلي.

وتقول الوكالة “إنه منذ أكثر من عام، يعيش في فقر مدقع، ويواصل عمله وسط مخاطر جسيمة”، مضيفة أن ” النظافة أصبحت مشكلة كبيرة بالنسبة له، يعاني من نوبات إسهال حاد، ومنذ فبراير/شباط، يعيش في أنقاض منزله بمدينة غزة مع والدته، وإخوته الأربعة وأخواته، وعائلة أحد إخوته”.

وتابعت “منزله خالٍ من الأثاث والكهرباء والماء، ويعيش على ما يقدمه بعض أقاربه، ويوم الأحد، أفاد بأن شقيقه الأكبر: سقط، بسبب الجوع”.

ورغم أن هؤلاء الصحفيين يتلقون راتبا شهريا من الوكالة الفرنسية، إلا أنه لا يغطي إلا بالكاد، أو لا يغطي إطلاقا، أسعار السوق المرتفعة جدا، فالنظام المصرفي معطل، والوسيط الذي يحول الأموال من الحسابات الخارجية إلى قطاع غزة يقتطع عمولة تقارب 40%.

وتوضح الوكالة أنها “لا تستطيع تزويد فريقها بالمعدات أو حتى توفير الوقود الكافي كي يتمكنوا من التنقل لأداء عملهم”، مشيرة الى أن “التنقل بالسيارة يعادل المخاطرة بأن يصبحوا هدفا للطيران الإسرائيلي” لذا، يتنقل مراسلوها “مشيا على الأقدام أو على عربات تجرها الحمير”.

وتؤكد أحلام، بدورها، “أن أكبر مشكلة تواجهها هي نقص الغذاء والماء” وتضيف الصحفية التي تعيش في جنوب القطاع “في كل مرة أغادر فيها الخيمة لتغطية حدث، أو إجراء مقابلة، أو توثيق واقعة، لا أعلم ما إذا كنت سأعود حية”.

نراهم ينهارون

تقول الوكالة “هم شباب وتخبو قواهم، ومعظمهم لم يعد لديهم القدرة الجسدية على التنقل داخل القطاع لممارسة عملهم، نداءاتهم للمساعدة، الممزقة، أصبحت يومية”.

وتضيف “منذ أيام، أدركنا من رسائلهم القصيرة أن قوتهم لم تعد تكفي، وأنهم لم يعودوا قادرين حتى على إيصال الأخبار لنا، ليبلغوكم بالحقيقة من هناك”.

وتنقل عن بشار ما كتبه يوم أمس الأحد “للمرة الأولى، أشعر أنني مهزوم، أكثر من ثلاث سنوات من الجحيم، ولم نعد نجد الكلمات لنشرح للعالم أننا نعيش يوميا بين الموت والجوع، أتمنى أن يساعدني السيد ماكرون في الخروج من هذا الجحيم”.

فيما تقول زميلته أحلام “أحاول أن أواصل عملي، لأعطي صوتا للناس، لأوثق الحقيقة رغم كل المحاولات لإسكاتها. المقاومة ليست خيارا، بل ضرورة”.

واستشهد أكثر من 225 صحفيا في غزة منذ بداية العدوان الإسرائيلي في 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، ضمن خطط الاحتلال الإسرائيلي بكل وسائله لطمس الحقيقة وتغيير الصورة ومنع الصحافة الأجنبية من دخول غزة.

ومنذ تأسيسها عام 1944، لم تشهد  وكالة الصحافة الفرنسية، رغم وجودها الدائم في مناطق النزاع وفاة أي من موظفيها جوعا.

وأكدت وزارة الصحة في غزة أن سياسة التجويع الإسرائيلية أدت الى استشهاد أكثر من 900 فلسطيني -بينهم 71 طفلا- بسبب الجوع وسوء التغذية، إضافة إلى 6 آلاف مصاب من الباحثين عن لقمة العيش منذ بدء حرب الإبادة الإسرائيلية على القطاع.

وحذرت مؤسسات فلسطينية ودولية من أن القطاع يمر حاليا بأسوأ مراحل المجاعة نتيجة سياسة التجويع الإسرائيلية.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

نجمة النصر فيّ الحربي تقترب من تمثيل الترجي الموسم المقبل

الأربعاء 23 يوليو 3:49 م

تجويع قاتل يتواصل في غزة.. لماذا الصمت العربي؟

الأربعاء 23 يوليو 3:28 م

قتيلان بإطلاق نار في آيرلندا الشمالية

الأربعاء 23 يوليو 2:48 م

مستوطنون يقتحمون الأقصى وجيش الاحتلال يقتحم بلدات عدة بالقدس

الأربعاء 23 يوليو 2:27 م

الاحتلال يحاصر مستشفيين بنابلس ويقتل طفلا في جنين

الأربعاء 23 يوليو 1:26 م

كيلي لاعبة إنجلترا تشعر بالامتنان بعد موسم صعب مع ناديها

الأربعاء 23 يوليو 12:46 م

قد يهمك

لايف ستايل

وداعا للرائحة الكريهة.. دليلك العملي للتخلص من روائح الأحذية نهائيا

الأربعاء 23 يوليو 3:54 م

تعد رائحة الأحذية الكريهة مشكلة شائعة تواجه الكثيرين، خاصة في الأجواء الحارة أو الرطبة، حيث…

نجمة النصر فيّ الحربي تقترب من تمثيل الترجي الموسم المقبل

الأربعاء 23 يوليو 3:49 م

عروض سيتي فلور الرياض الاسبوعية الاربعاء 23-7-2025 تخفيضات الاسعار

الأربعاء 23 يوليو 3:31 م

تجويع قاتل يتواصل في غزة.. لماذا الصمت العربي؟

الأربعاء 23 يوليو 3:28 م

اختيارات المحرر

الدار السودانية للكتب تتعرض للسرقة والتخريب ودار عزة للنشر تفقد كتبا نادرة

الأربعاء 23 يوليو 3:15 م

كيف يستخدم رؤساء كبرى شركات التكنولوجيا الذكاء الاصطناعي في حياتهم اليومية؟

الأربعاء 23 يوليو 3:10 م

الكون يهتز.. رصد أضخم اندماج لثقبين أسودين نجميين بكتلة 225 شمسا

الأربعاء 23 يوليو 3:07 م

مبادرات لمواجهة البدانة المنتشرة بين النساء المسنات في أوغندا

الأربعاء 23 يوليو 2:52 م
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter