Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

وفاة الأديب المصري صنع الله إبراهيم

الجمعة 15 أغسطس 11:31 م

منتخب لبنان يخسر أمام نيوزيلندا ويودع بطولة آسيا لكرة السلة

الجمعة 15 أغسطس 11:25 م

كيف نجح فيلم “فانتاستيك فور” في إعادة عالم “مارفل” إلى سكة النجاح؟ | فن

الجمعة 15 أغسطس 11:22 م
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»الأخبار»«4 ونص»… مسرح شبابي يتجاوز بثقة ارتباك الخطوات الأولى
الأخبار

«4 ونص»… مسرح شبابي يتجاوز بثقة ارتباك الخطوات الأولى

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالجمعة 15 أغسطس 3:56 م3 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

قدَّمت مسرحية «4 ونص» عروضاً يمكن وصفها بالجيدة جداً، خصوصاً إذا ما أخذنا في الحسبان أنّ صنّاعها شباب، لم يقطعوا بعد شوطاً طويلاً على دروب الخشبة. فالمسرح، حتى في أيدي مخضرمين، قد يخذل جمهوره أحياناً، فما البال حين يتصدَّى له جيل ناشئ؟ غير أنَّ هذا العمل، الذي عُرض على مسرح «المونو»، وتمكّن من انتزاع لحظات إنصات حقيقية، كسر تلك المعادلة التقليدية التي تُجيز للبدايات أن تتعثَّر من دون مُساءلة.

كتب النصّ وأخرجه جورج الأشقر، وشارك في أدائه إلى جانب إيليو زيدان، وكريستيان نمور، وسهى الصعبي، في حين قدَّم جيل عطا دوراً صامتاً اتَّسم بحضور مؤثّر. مجموعة شابة، تجاوزت ارتباكات المراحل الأولى، وقدَّمت ما يُثبت أنَّ العطاء المسرحي، إذا صُقِل بالمثابرة، يمكن أن يتحوّل إلى مادة فارقة، تحمل بصمة جيل جديد يتلمَّس ملامحه الفنّية.

عرضٌ يثبت أنّ المسرح لا يزال حيّاً (الشرق الأوسط)

فكرة العرض ليست اختراعاً جديداً؛ فقد تردَّدت على الخشبات في أشكال متعدّدة: مجموعة ممثلين في مصحّة عقلية. هنا، لا ينقص المُشاهد الفضول ليتساءل: ماذا يمكن أن يحدث خلف هذه الجدران؟ أيُّ صراعات تعصف بالبشر حين يُزَجّ بهم في فضاء مُغلَق، وسط وجوه مُتشابهة وأقدار مُعلَّقة في فراغ؟ لكن، رغم شيوع المشهدية، لم يسقط العمل في الرتابة. الإخراج أدَّى دوره بدقة، والممثلون حملوا النصّ إلى أبعد من حوارات محفوظة. في ثنايا المَشاهد، كان السؤال حاضراً: مَن يقف خلف مصاير هؤلاء؟ ذواتهم، أم ذلك العالم الخارجي الذي يلتهم المُختلفين؟

أين تبدأ الحقيقة؟ وأين ينتهي الجنون؟ (الشرق الأوسط)

العمل لم يكتفِ بالطرح المباشر، فزعزع اليقين حول «حقيقة» ما جرى. الطبيب النفسي، الذي يُفترض أن يكون المَرجع، تبيّن أنه ليس طبيباً في الأصل؛ ما فتح الباب أمام قراءة أعمق لمسألة التلاعُب بالعقول، وعبثية الأحكام المسبقة، والرفض الذي يحلّ محل الاستيعاب. هنا، تخطّى الموضوع كونه لافتة عريضة تضيع في تفاصيلها، فأحدث التوازن المدروس بين الفكرة وتنفيذها، مع حرصٍ على أن يتّصل المشهد بالكلمة اتصالاً عضوياً، بعيداً عن الحشو الذي يملأ النصوص في عروض كثيرة لإطالة زمن العرض أو لسد فراغٍ إبداعي.

إدخال الماضي إلى الحاضر، واستحضار الطفولة بكونها جذراً للألم، جاء منسوجاً بعناية. فإشكالية الذاكرة الأولى: البيت، العائلة، الصراع مع القدر… حضرت مثل جرس إنذار يُذكّر بأنّ أثقالنا تبدأ من النقطة صفر. ثم، حين بدأ كلّ ممثل بسرد حكايته، تغيَّر وزن الكلمة أمام اندفاع الشعور، فلم تعد الحقيقة المجرَّدة هي المقصودة، وإنما كيفية انسكاب المشاعر على الخشبة، وقدرتها على أن تمسَّ المُشاهد في منطقة تخصّه. وهذه، في النهاية، إحدى علامات العرض الحيّ: أن يرى الحضور وجهاً من وجوههم فيه.

الصمت يتكلّم أكثر من الحوار (الشرق الأوسط)

الأداء الصامت لجيل عطا، بوجه المهرّج، كان لحظة مسرحية عالية النقاء. هنا، تراجعت الكلمة أمام فصاحة الإيحاء، والملامح أصبحت نصّاً موازياً، والسكوت صار خطاباً كاملاً. ومع ذلك لم تفقد مَشاهد النطق وهجها، فجاءت مشحونة بصدق داخلي، تلمسه الرؤية الإخراجية وتُقرّبه من لحظة التطابق بين الممثل والدور. وكانت الدموع، التي تساقطت من عيون بعض الشخصيات، برهاناً على أنّ ما جرى فوق الخشبة شكَّل لحظة صادقة يصعب على المتفرج ألا يمدّ يده إليها.

هذه المسرحية وعدٌ أوليّ لجيل يملك الجرأة على مُساءلة الواقع، والغوص في النفس البشرية بلا خوف من العتمة. عرضٌ يُذكّر بأنّ المسرح، حتى في أبسط أشكاله، قادر على أن يكون مرآة تعكس التردُّد والتمرُّد معاً، وأنّ الصدق حين يقترن بالاجتهاد قد يوازي أعتى الخبرات. في مسرح «المونو»، جاء عرض «4 ونص» ليقول إن البدايات، أحياناً، تكون أكثر من خطوات أولى، فتحمل البذرة الكاملة لرحلة طويلة.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

أوكرانيا: روسيا تستعد لاختبار صاروخ كروز يعمل بالطاقة النووية

الجمعة 15 أغسطس 11:03 م

غارات عنيفة على مدينة غزة والاحتلال ينسف منازل بخان يونس

الجمعة 15 أغسطس 10:39 م

سكان شرق أوكرانيا متشائمون بشأن إنهاء الحرب قبيل قمة بوتين وترمب

الجمعة 15 أغسطس 10:02 م

قمة ترامب بوتين بألاسكا اليوم والدقائق الأولى تحسم مصيرها

الجمعة 15 أغسطس 9:38 م

غارات إسرائيلية على النبطية في جنوب لبنان

الجمعة 15 أغسطس 9:01 م

مسلحون يهاجمون آلية للجيش السوري في ريف اللاذقية

الجمعة 15 أغسطس 8:37 م

قد يهمك

ثقافة وفن

وفاة الأديب المصري صنع الله إبراهيم

الجمعة 15 أغسطس 11:31 م

توفي، اليوم الأربعاء في أحد مستشفيات القاهرة، الأديب المصري صنع الله إبراهيم (مواليد 1937) إثر…

منتخب لبنان يخسر أمام نيوزيلندا ويودع بطولة آسيا لكرة السلة

الجمعة 15 أغسطس 11:25 م

كيف نجح فيلم “فانتاستيك فور” في إعادة عالم “مارفل” إلى سكة النجاح؟ | فن

الجمعة 15 أغسطس 11:22 م

أوكرانيا: روسيا تستعد لاختبار صاروخ كروز يعمل بالطاقة النووية

الجمعة 15 أغسطس 11:03 م

اختيارات المحرر

العدالة والتنمية.. 24 عاما من التحدي والبناء بقيادة أردوغان

الجمعة 15 أغسطس 10:33 م

البورصة اليابانية تغلق عند أعلى مستوى مستفيدة من تراجع الين

الجمعة 15 أغسطس 10:31 م

دوري أبطال آسيا 2025-2026.. موعد قرعة دور المجموعات وتصنيف الأندية والقنوات الناقلة

الجمعة 15 أغسطس 10:24 م

بدأت كملاذ آمن للنساء.. عودة الـ”نوشو” لتلهم الفن الشبابي في الصين | أسلوب حياة

الجمعة 15 أغسطس 10:07 م
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter