العرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
لا يوجد نتائج
عرض جميع النتائج
تسجيل الدخول
فيديو
العرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
لا يوجد نتائج
عرض جميع النتائج
تسجيل الدخول
فيديو
العرب اونلاين
لا يوجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
الرئيسية سياسة

قديروف: سننتصر على الشيطان والتطرف في أوكرانيا

الأربعاء 10 مايو 2:59 م
بقسم سياسة
279 3
A A
0
78
مشاركة
1.6k
مشاهدة
شارك على فيسبوكشارك على تويترشارك على واتساب

قديروف: في الشيشان لم يعد هناك أدنى سؤال عن استقلال.. نحن اليوم نعيش في سلام

قالت مجلة “لوبوان” (Le Point) الفرنسية إن الزعيم الشيشاني رمضان قديروف بدا مرتاحا إلى جانب تيمور إيفانوف نائب وزير الدفاع الروسي الذي جاء بشكل خاص من موسكو لافتتاح قاعدة عسكرية جديدة أمس الثلاثاء في الشيشان، وعلق على الحرب في أوكرانيا موضحا أهمية الارتباط بين الجمهورية التي يقودها وروسيا.

وقال قديروف “الضامن المستبد للنظام والاستقرار في بلاده منذ نهاية الحملة الروسية الشيشانية الثانية” -حسب وصف مراسلة المجلة الخاصة في الشيشان آن نيفا- معللا “عدم انتصار عسكري روسي واضح على الأرض” في “الحرب في أوكرانيا”: “لقد فرض علينا حصار اقتصادي ثم حصار مادي، واتحدت كل الدول الغربية وأوروبا مع أوكرانيا لتدمير روسيا. لا يمكننا هزيمة عشرات الدول بسرعة، بالإضافة إلى وجود أميركا ضدنا. لكننا في النهاية سنهزم الشيطان والتطرف في أوكرانيا، تماما كما تمكنا من التخلص منهما في الشيشان”.

ويأتي افتتاح هذه القاعدة، التي تضم نحو 1500 رجل من الفوج 78 الآلي الخاضع للسيطرة المباشرة لوزارة الدفاع الروسية، في وقت ألغي فيه العرض العسكري السنوي للاحتفال بانتصار 9 مايو/أيار 1945 ضد النازية لأسباب أمنية في غروزني (عاصمة الشيشان) و24 مدينة أخرى في روسيا.

وردّ رمضان قديروف على مراسلة المجلة إذ ذكرته بأنها كانت تعمل في الشيشان مراسلة طوال الحرب الثانية التي شنّها مقاتلو الاستقلال الشيشانيون ضد القوات المسلحة الروسية في “حرب مختلفة”، حسب رأيها، بأنه لم يعد هناك أدنى سؤال عن استقلال في الجمهورية التي يقودها، موضحا “أنت تعلمين جيدا أي وضع وجدنا فيه أنفسنا ومدى تدمير جمهوريتنا وماذا فعلته روسيا لنا. لقد أعطت الفرصة لشعبنا ليختار مصيره؛ كيف يعيش ومع من يعيش. لقد انتصرنا على الإرهاب، واستعدنا جمهوريتنا بالكامل، واليوم نعيش في سلام”.

وختمت المراسلة بأن الحملات العسكرية في منتصف التسعينيات (1994-1996) وبين 1999-2009 تركت آثارا في نفسية الشعب حيث لا يدعم جميع السكان الحرب في أوكرانيا حقيقة، ولكن دون أن يكونوا قادرين على التعبير عن ذلك علانية.

شارك31تويت20ارسالشاركارسال

مقالات ذات صلة

سياسة

فايننشال تايمز: انتخابات البابا تاريخ طويل من الأسرار والدسائس والمؤامرات والطقوس

الجمعة 09 مايو 9:25 ص
سياسة

صحيفة أميركية: سوريا تسعى لكسب ود الولايات المتحدة ورفع العقوبات لإعادة الإعمار

الجمعة 09 مايو 8:24 ص
سياسة

إحياء “يوم النصر”.. أوروبا بين تهديد روسيا وتلاشي الناتو وتحيز ترامب

الجمعة 09 مايو 7:23 ص
سياسة

تداخل الاختصاصات.. الأزهر يرفض مشاركة وزارة الأوقاف في الفتوى

الجمعة 09 مايو 6:22 ص
سياسة

هل يستثمر العرب فرصة توتر العلاقة بين ترامب ونتنياهو؟

الجمعة 09 مايو 5:21 ص
سياسة

لماذا اتسعت الهوة بين ترامب ونتنياهو؟ محللون يجيبون

الجمعة 09 مايو 4:20 ص
سياسة

تنزانيا تنعى رئيس وزرائها الأسبق وتعلن الحداد

الجمعة 09 مايو 3:19 ص
سياسة

3 عوامل دفعت ترامب لاتفاق وقف إطلاق النار مع الحوثيين

الجمعة 09 مايو 1:18 ص
سياسة

تلفيق تهم ضد فتى بالقدس تحرر في صفقة طوفان الأحرار

الخميس 08 مايو 11:47 م
عرض المزيد

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

العرب اونلاين

2024 © العرب اونلاين.

تصفح الموقع

  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا

تابعنا على السوشيال

لا يوجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل

2024 © العرب اونلاين.

مرحباً بعودتك!

ادخل الى حسابك بالأسفل

نسيت كلمة المرور؟

استعادة كلمة السر.

رجاءً ادخل اسم المستخدم او بريدك الإلكتروني لإستعادة كلمة السر الخاصة بك.

تسجل الدخول
هذا الموقع يستخدم الكوكيز. من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على استخدام ملفات تعريف الارتباط. تفضل بزيارة سياسة الخصوصية وملفات تعريف الارتباط .