Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

عائدات من السعودية.. رحلة كفاح وذكريات لفتيات تايلنديات

السبت 24 مايو 10:24 م

لماذا تراجع إيلون ماسك عن العمل السياسي… وماذا سيفعل بعد ذلك؟

السبت 24 مايو 10:23 م

عروض مارك اند سيف الاحساء صفحة واحدة الاحد 25-5-2025 لمدة 3 ايام

السبت 24 مايو 10:20 م
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»سياسة»هل يراجع نتنياهو حساباته بخصوص طهران بعد رسائل ترامب “الغاضبة”؟
سياسة

هل يراجع نتنياهو حساباته بخصوص طهران بعد رسائل ترامب “الغاضبة”؟

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالثلاثاء 06 مايو 10:54 م5 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

القدس المحتلة- في حين تستعد دول الخليج لاستقبال الرئيس الأميركي دونالد ترامب في زيارة مرتقبة نهاية الأسبوع المقبل، تلوح في الأفق توترات جديدة قد تعكر أجواء هذه الجولة الدبلوماسية الحساسة.

وأثارت التصريحات الأخيرة لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، والتي هدد فيها بتوجيه ضربة عسكرية لإيران ردا على الهجوم الحوثي الذي استهدف مطار بن غوريون، ردود فعل متباينة سواء داخل إسرائيل أو في واشنطن.

يبدو توقيت التصعيد الإسرائيلي غير منفصل عن أجندة الزيارة، والتي من المتوقع أن تتخللها صفقات إستراتيجية ضخمة مع السعودية والإمارات وقطر. ومن غير المرجح أن يرغب ترامب في أن تطغى مشاهد تصعيد دموي في قطاع غزة أو مواجهات إقليمية على زيارته التي يسعى من خلالها لتأكيد الشراكة الأمنية والاقتصادية مع حلفائه الخليجيين.

تهدئة الخطاب

ونقل مصدر أميركي رسمي أن ترامب قد لا يجد ضرورة لزيارة إسرائيل ضمن جولته الإقليمية، ما فُهم في تل أبيب على أنه إشارة لعدم رضا واشنطن عن لهجة التصعيد التي تبناها نتنياهو.

وعليه، دعت بعض الأوساط الإستراتيجية في إسرائيل إلى تهدئة الخطاب وإعادة بناء جسور التنسيق مع واشنطن. ورأى عدد من الجنرالات المتقاعدين أن تل أبيب لا تستطيع تحمل تبعات مواجهة منفردة مع إيران، خاصة في ظل افتقارها لدعم أميركي صريح.

وعبّرت مصادر في المؤسسة الأمنية الإسرائيلية عن قلقها من الفجوة المتزايدة في المواقف مع الولايات المتحدة، خاصة في ظل ما تعتبره إسرائيل تهديدا مباشرا ومتزايدا من البرنامج النووي الإيراني. وتعتقد أن غياب التنسيق العلني بين نتنياهو وترامب يعزز المخاوف من أن واشنطن قد تمضي في اتفاق مع طهران دون ضمانات كافية لأمن تل أبيب.

أشارت قراءات المحللين وتقديرات مراكز أبحاث الأمن القومي إلى أن تصريحات ترامب التي أعقبت تهديدات نتنياهو حملت رسائل واضحة، مفادها أن واشنطن لا تدعم حاليا أي خطوة عسكرية أحادية الجانب ضد طهران، وأن الإدارة الأميركية تعمل وفق أولوياتها الإستراتيجية التي تركز على تجنب التصعيد والدفع قدما بمسار المفاوضات النووية.

وفُسر هذا التطور، وفقا لهم، في الأوساط الإستراتيجية الإسرائيلية على أنه تذكير بأهمية التنسيق المسبق مع الولايات المتحدة في قضايا مصيرية، وعلى رأسها الملف النووي الإيراني، والضربات العسكرية على اليمن والتي تستهدف جماعة الحوثي، ومستقبل الحرب على غزة.

ومع مواصلة واشنطن جهودها لعقد اتفاق نووي جديد مع طهران، قدّرت قراءات المحللين أن الإدارة الأميركية تبدو حريصة على احتواء التوتر ومنع انزلاق المنطقة نحو مواجهة مفتوحة، في وقت تسعى فيه إسرائيل لضمان ألا تكون هذه المفاوضات على حساب أمنها ومصالحها الإستراتيجية.

عزل إسرائيل

في الدوائر السياسية، حذر بعض المستشارين السابقين في مجلس الأمن القومي من أن التصعيد الكلامي غير المنسق قد يؤدي إلى عزل إسرائيل دبلوماسيا، خاصة إذا ما بدا أن تل أبيب تدفع نحو مواجهة عسكرية في وقت يفضل فيه البيت الأبيض الحوار والدبلوماسية، وفق مراسل الشؤون السياسية في صحيفة “يديعوت أحرونوت”، إيتمار آيخنر.

وأضاف آيخنر أن نتنياهو يراهن على دعم أميركي مطلق، لكن الرسائل الأخيرة من واشنطن تظهر براغماتية متزايدة قد لا تتماشى مع الحسابات الإسرائيلية. ويضيف “رغم التوتر، لا تزال تل أبيب تعتبر أن واشنطن حليفها الأوثق، وأن التنسيق حول الملف النووي الإيراني سيبقى محوريا في العلاقات الثنائية”.

وقدّر أن التصريحات الأميركية الأخيرة تهدف إلى ضبط إيقاع التحركات الإسرائيلية، وليس إلى فك الارتباط الإستراتيجي، خاصة أن هناك قنوات مغلقة للتشاور لا تزال نشطة بين الجانبين.

يبدو أن الفتور الحالي بين تل أبيب وواشنطن ليس وليد اللحظة، بل امتداد لسياق تاريخي طويل، كما أشار إليه محرر صحيفة هآرتس، ألوف بن، في مقاله بعنوان “لا يوجد شيء جديد في الشرق”.

ويرى ألوف بن أن ترامب، رغم محاولاته الجذرية لتغيير النظام الداخلي في الولايات المتحدة، حافظ على ثبات السياسة التقليدية تجاه إسرائيل، فسمح لها بحرية واسعة في الشأن الفلسطيني، لكنه تمسك بقاعدة أساسية: في القضايا الإقليمية الكبرى، القرار النهائي يبقى لواشنطن.

خيبة أمل

يقول محرر “هآرتس” إنه مع عودة ترامب، ساد تفاؤل مفرط في إسرائيل، ظنا بأن السياسة الأميركية ستتماهى مع رؤيتها، لكن سرعان ما خابت الآمال، إذ حافظ ترامب على التوازن التقليدي في العلاقة. ويشير إلى أن ترامب، رغم تساهله مع خطوات متطرفة كاحتلال غزة، يسعى لإحياء المفاوضات مع إيران خلافا لموقف نتنياهو، بل أقال مستشاره للأمن القومي الذي نسق مع إسرائيل خطة لضرب المنشآت النووية.

ويخلص “بن” إلى أن ترامب، رغم اندفاعه وافتقاره أحيانا إلى الحس القانوني أو الأخلاقي، لا يختلف جوهريا عمن سبقوه في التمسك بمصالح الولايات المتحدة أولا، ورفضه أن تتحول واشنطن إلى أداة بيد إسرائيل، مهما كانت العلاقات بين الطرفين وثيقة.

تتسق هذه القراءة مع تقدير موقف صادر عن مركز أبحاث الأمن القومي بجامعة تل أبيب، أعده الباحثان إلداد شافيت وسيما شاين، والذي أكد أن زيارة ترامب المرتقبة للمنطقة لا يمكن فصلها عن المسار التفاوضي مع إيران. فالمحادثات الجارية بين واشنطن وطهران تعد محاولة لتجنب المواجهة العسكرية، رغم أن الفجوات الجوهرية لا تزال عالقة، وقد تتعمق لاحقا.

في الأثناء، تبدو إسرائيل خارج دائرة التأثير الفعلي في المحادثات، رغم تمسكها بموقفها التقليدي الداعي إلى تطبيق ما تسميه “النموذج الليبي” على إيران أي التفكيك الكامل للبرنامج النووي. لكن النهج الأميركي الحالي، حسب التقدير نفسه، يشير إلى اتجاه أقل تشددا وأكثر ميلا إلى التفاوض وتقديم تنازلات جزئية.

ويشدد التقدير ذاته على ضرورة تفعيل قنوات التنسيق خارج الإطار السياسي، خصوصا بين فرق العمل الفنية التي قد تسهم في التأثير على تفاصيل الاتفاق النهائي، خاصة ما يتصل بالبنية التحتية النووية الإيرانية وآليات الرقابة الدولية.

ويحذر الباحثان من أن أي خطوة إسرائيلية تُفهم على أنها محاولة لإفشال الاتفاق ستواجَه برفض أميركي حاد، وقد تؤثر سلبا على ملفات إستراتيجية أخرى تهم إسرائيل.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

صحيفتان أميركيتان: ترامب سعى لإذلال رئيس جنوب أفريقيا

السبت 24 مايو 10:17 م

جامعات سودانية تستأنف عملها رغم الأوضاع الصعبة نتيجة الحرب

السبت 24 مايو 9:16 م

قوافل حجاج السودان تشق طريقها إلى مكة رغم الحرب

السبت 24 مايو 8:15 م

واشنطن بوست: حلفاء إسرائيل يهددون بقطع العلاقات التجارية بسبب غزة

السبت 24 مايو 7:14 م

إسرائيل على شفا الانقسام.. هويات متصارعة ومجتمع يتفكك

السبت 24 مايو 6:13 م

ماذا حققت جولة مفاوضات واشنطن وطهران الخامسة؟ وما علاقة إسرائيل؟

السبت 24 مايو 4:11 م

قد يهمك

لايف ستايل

عائدات من السعودية.. رحلة كفاح وذكريات لفتيات تايلنديات

السبت 24 مايو 10:24 م

غالبًا ما يفضل العرب الزائرون لمملكة تايلند الإقامة في منطقة تشتهر باسم شارع العرب، ولذلك…

لماذا تراجع إيلون ماسك عن العمل السياسي… وماذا سيفعل بعد ذلك؟

السبت 24 مايو 10:23 م

عروض مارك اند سيف الاحساء صفحة واحدة الاحد 25-5-2025 لمدة 3 ايام

السبت 24 مايو 10:20 م

ماكرون يبدأ الأحد جولة بجنوب شرق آسيا لتعزيز إستراتيجية فرنسا

السبت 24 مايو 10:18 م

اختيارات المحرر

محمد سمير ندا: القلق هو الصلاة السادسة التي يصليها العرب جماعة منذ عام 1948

السبت 24 مايو 10:15 م

موعد تجديد عقد لامين جمال وعقود طويلة لأبرز نجوم برشلونة

السبت 24 مايو 10:14 م

صراع ناري في ختام الدوري الإنجليزي على بطاقات دوري أبطال أوروبا

السبت 24 مايو 9:22 م

عروض مميزة من الخنيزان للأجهزة الكهربائية – تسوق ذكي بأسعار لا تُفوّت

السبت 24 مايو 9:19 م
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter