Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

مونديال السباحة: صينية بعمر 12 عاماً تبلغ نصف نهائي 200م متنوع

الأحد 27 يوليو 12:20 م

عروض التميمي الدمام – فرع العروبة الاحد 27-7-2025 | تخفيضات حصرية لمدة 3 ايام

الأحد 27 يوليو 12:02 م

صحف عالمية: حماس لم تسرق المساعدات وموقف الاتحاد الأوروبي ليس حاسما

الأحد 27 يوليو 11:59 ص
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»سياسة»“أخيرا تكية”.. قليل من العدس بعد أيام من الجوع وسط غزة
سياسة

“أخيرا تكية”.. قليل من العدس بعد أيام من الجوع وسط غزة

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأحد 27 يوليو 7:48 ص3 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

غزة- عند الساعة الـ11 صباحا بدأت الطوابير تتشكل في ساحة مدرسة المعتصم وسط مدينة غزة، والتي تحولت إلى مركز إيواء منذ شهور عدة.

لا شيء استثنائي في هذا المشهد لولا أن من يقفون في تلك الطوابير لا ينتظرون راتبا أو أدوية، كانوا ببساطة ينتظرون “تكية”، تلك الكلمة التي باتت تعني “طعام اليوم”، وغيابها يعني يوما آخر من الجوع.

نساء وأطفال يصطفون في مركز نزوح وسط مدينة غزة بانتظار تكية توزع طعاما مع اشتداد سياسة التجويع (الجزيرة)

الخبر انتشر كالنار في الهشيم “تكية ستأتي إلى المركز اليوم”، فبدأ النازحون المقيمون في الجوار بالحضور سريعا حاملين أوانيهم الفارغة رغم أن ما ستقدمه التكية لم يكن سوى قدر من شوربة العدس الخفيفة بلا خبز ولا إضافات، لكنها -في ظل التجويع الذي يعانيه قطاع غزة– أصبحت طوق نجاة حقيقيا.

تجمعت النساء في الجهة اليمنى من الساحة، واصطف الرجال والأطفال على اليسار تحت شمس يوليو/تموز الحارقة.

ولم تكن الأواني لجلب الطعام فقط، بل تحولت إلى خوذ تحمي الرؤوس من لهيب الشمس، في انتظار امتد لساعتين من القهر والرجاء.

حينما تصبح التكية حلما في غزة
كثير من الغزيين يتناولون وجبة واحدة كل أيام عدة ويجدون في التكايا ملاذا لهم من الموت جوعا (الجزيرة)

مشهد الجوع

عندما وصلت “التكية” أخيرا عمت الفوضى، فأغلبية الواقفين لم يأكلوا منذ يوم أو يومين.

تدافعوا حول قدور العدس، في محاولة يائسة لنيل حصتهم، وخلال دقائق معدودة خلت القدور من الطعام.

من حصل على حصته غادر المكان وهو يحمل طعامه، في حين جلس من لم يحصل عليها أرضا وقد بدت عليه علامات الصدمة ممسكا بوعائه الفارغ بصمت.

قبل أسابيع، كانت التكايا الخيرية تطوف على مراكز الإيواء توزع أرزا وعدسا وخبزا، واليوم ومع اشتداد الحصار الإسرائيلي الخانق ومنع دخول المواد الغذائية لم يعد العثور على المواد التموينية في الأسواق سهلا على القائمين على التكايا، كما أن أسعارها الباهظة تفوق إمكانياتهم، ولذلك قلّت التكايا بشكل كبير، وأصبحت تأتي مرة كل أسبوع أو 10 أيام، إن أتت أصلا.

أسرة رائد كحيل تعتمد كليا على التكية، وإن لم تأتِ "تجوع العائلة" كما يقول
أسرة رائد كحيل تعتمد كليا على التكية وإن لم تأت “تجوع العائلة” كما يقول (الجزيرة)

من بؤرة الجوع

يقول وسام شابط -وهو شاب نازح يقيم في مركز الإيواء مع عائلته المكونة من 7 أفراد- للجزيرة نت “لم نأكل منذ أمس صباحا، آخر وجبة كانت قبل أكثر من 24 ساعة، وزني قبل الحرب كان 110 كيلوغرامات، الآن 76، كل ما نفعله هو البحث عن التكايا، نذهب إلى أي مكان نسمع أنها ستقام فيه، ولو مشينا كيلومترات، بدون التكية لا طعام”.

أما أم رضوان إشتيوي (66 عاما) فتبدو عليها ملامح الإنهاك، تقول “فقدت 30 كيلو غراما من وزني، وكدت أدخل في غيبوبة سكر من الجوع”.

وتضيف للجزيرة نت “ابني بلا عمل، نشتري كيلو طحين إذا انخفض سعره إلى 70 أو 80 شيكلا (الدولار 3.3 شواكل)، ونقسمه على يومين، نخبز 10 فرشوحات (رغيف رقيق)، لكل ولد اثنان”، وتتابع “نفرح حينما تأتي التكية، وإن جاءت أترك طعامها لعشاء الأولاد”.

عبد القادر أهل (40 عاما) كان يقف منذ الصباح حالما بالحصول على قدر من العدس، وقال للجزيرة نت “أطفالي بلا طعام منذ 4 أيام، نعيش على الماء، قبل أيام مشيت نصف كيلومتر لأصل إلى تكية قرب السرايا (وسط غزة) فيها عدس، كانت آخر وجبة لنا”.

أما رائد كحيل (45 عاما) فقال بأسى “لا مصدر دخل لنا، نأكل من التكية، وإن لم تأت نصوم، قد تمر 3 أو 4 أيام لا أتناول فيها لقمة واحدة”.

وتابع “اليوم فرحت لأنها وصلت، أولادي يصرخون فرحا عند رؤيتها، يهتفون: تكية.. تكية”.

نوال البورنو (70 عامًا) مريضة سرطان، وتقول إن ضعف التغذية يهدد مناعتها وتعتمد على وجبات نادرة من التكيات
نوال البورنو مريضة بالسرطان تقول إن ضعف التغذية يهدد مناعتها (الجزيرة)

أما المسنة نوال البورنو (70 عاما) المريضة بالسرطان فلا تستطيع التعبير عن الجوع بالكلمات، حسب قولها.

لكنها تضيف “أحتاج إلى غذاء كي لا تنهار مناعتي، الجوع يفتك بنا، أسرتي من 30 شخصا من أبنائي وأحفادي، أمس أكلت معكرونة من تكية قريبة”.

وختمت “لا طعام لدينا إلا من التكايا، لكنها قليلة جدا وغير متوفرة، والجوع لا يرحم”.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

بحثا عن الأطعمة الفاخرة والأرباح على ساحل غرب أفريقيا

الأحد 27 يوليو 11:52 ص

غزة بلا إذاعات.. من يملأ فراغ الأثير بعد أن أسكتته الحرب؟

الأحد 27 يوليو 10:51 ص

لماذا تسعى طاجيكستان إلى ترحيل اللاجئين الأفغان؟

الأحد 27 يوليو 8:49 ص

4 أسئلة لفهم حظر مكالمات واتساب في السودان

الأحد 27 يوليو 6:47 ص

“جدة العالم” تبحر عبر “حنظلة” شوقا ونصرة لغزة

الأحد 27 يوليو 5:46 ص

معاناة اللاجئين السودانيين بين قصف المسيّرات والغرق بمياه السيول

الأحد 27 يوليو 3:44 ص

قد يهمك

الأخبار

مونديال السباحة: صينية بعمر 12 عاماً تبلغ نصف نهائي 200م متنوع

الأحد 27 يوليو 12:20 م

ستنضم السباحة الصينية يو زي دي البالغة من العمر 12 عاماً إلى البطلة الأولمبية سمر…

عروض التميمي الدمام – فرع العروبة الاحد 27-7-2025 | تخفيضات حصرية لمدة 3 ايام

الأحد 27 يوليو 12:02 م

صحف عالمية: حماس لم تسرق المساعدات وموقف الاتحاد الأوروبي ليس حاسما

الأحد 27 يوليو 11:59 ص

بحثا عن الأطعمة الفاخرة والأرباح على ساحل غرب أفريقيا

الأحد 27 يوليو 11:52 ص

اختيارات المحرر

سيرة أخرى لابن البيطار بين ضياع الأندلس وسقوط الخلافة

الأحد 27 يوليو 11:46 ص

الكوري سون نجم توتنهام يناشد العالم لدعم فلسطين

الأحد 27 يوليو 11:45 ص

أرباح «سابك للمغذيات» تقفز 50 % بدعم نمو المبيعات

الأحد 27 يوليو 11:19 ص

عروض اسواق هلا جدة الاسبوعية الاحد 27/7/2025 | تسوق العائلة

الأحد 27 يوليو 11:01 ص
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter