Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

إجراء إسرائيلي يهدد مستقبل عشرات الطلبة الفلسطينيين بالضفة

الخميس 03 يوليو 5:30 م

خبير إسرائيلي يحذر: الدين يتراكم والحكومة بلا كوابح مالية

الخميس 03 يوليو 5:28 م

موعد أول مباراة رسمية لبرشلونة على ملعب كامب نو بعد تجديده

الخميس 03 يوليو 5:22 م
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»سياسة»“أنا قادم لأقتلك”.. الحياة كرهينة لدى مليشيا الدعم السريع السودانية
سياسة

“أنا قادم لأقتلك”.. الحياة كرهينة لدى مليشيا الدعم السريع السودانية

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأحد 09 يوليو 3:22 م6 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

كان رجل الأعمال السوداني الهولندي، يسلِم (49 عاما)، محتجزا لدى مقاتلي مليشيات الدعم السريع السودانية في الخرطوم. يوم عيد الفطر حوالي الساعة الثالثة مساء سمع أحدهم يقول: “فريق الاغتيال وصل”.

تعرض يسلِم الطيب (هذا اسمه وليس صفة له) لفظائع شهدها في الأسر رواها لموقع ميدل إيست آي (Middle East Eye) البريطاني بعد أن فُك أسره ووصل إلى برمنغهام مع الجالية البريطانية التي تم إجلاؤها من السودان بعد نشوب الحرب بين مليشيا الدعم السريع وقوات الجيش السوداني في 15 أبريل/نيسان الماضي.

وكان يسلم، الذي يحمل الجنسيتين السودانية والهولندية محتجزا من قبل المليشيا في قاعدة عسكرية بالخرطوم.

يقول إنه كان محتجزا في غرفة واحدة مع رجل متحفظ إلى أبعد الحدود يعرفه فقط باسم “الدكتور” نظرا لحصوله على درجة الدكتوراه في العلوم المالية ويعمل في أحد البنوك البارزة، لكن لا شيء آخر. وكلما حاول يسلم التحدث إليه، يطلب الدكتور منه أن يصمت.

عمائم وبنادق ومسدسات وسكاكين

في أحد الأيام دخل 4 رجال من المليشيا يرتدون عمائم ويحملون بنادق AK47، بالإضافة إلى مسدسات على أوراكهم وسكاكين، “كانوا مخيفين حقا”.

استدار أحدهم إلى الدكتور داعيا إياه: “حاتم، تعال، حان وقتك”. كان ذلك آخر عهده بالدكتور زميله في الزنزانة.

عندما اقتيد حاتم بعيدا، التفت الرجل إلى يسلم وقال “انظر هناك، هناك القرآن. ابدأ بالقراءة. عندما ننتهي من هذا الرجل، سنأتي إليك”. وسمع يسلم كلمات ساخنة في الفناء خارج غرفته.

قالوا لحاتم “كان يجب أن تتحدث بالأمس، كان يجب أن تعطينا المعلومات”. وكان هناك القليل من الصمت ثم صوت إطلاق نار. وبعد ذلك أحضروا شخصا آخر. ومرة أخرى، سمع يسلم جدالا، ومرة ​​أخرى سمع إطلاق نار.

جثة تحت ملاءة وبالقرب منها بركة من الدم

في الحمام المشترك رأى يسلم شخصا ميتا تحت ملاءة وبالقرب منه بركة من الدم الأحمر الداكن.

على مدى الأسبوعين التاليين لمقتل الدكتور حاتم، شاهد يسلم مجموعة من المعتقلين يتم إحضارهم إلى مبناه. يتم الاحتفاظ بالبعض منهم، ويُقتل آخرون بالرصاص في الفناء المغطى، ويمكن رؤيتهم من باب زنزانة يسلم المفتوح.

بعد أكثر من شهرين بقليل، يسلم موجود في لندن، بعيدا عن آسريه، لكن ذكريات الـ15 يوما التي قضاها في الأسر ظلت تقفز إلى ذهنه كل مرة، مدفوعة بالرغبة في الكشف عن الفظائع التي تعرض لها هو وبلده.

كان رجل أعمال ناجحا

يسلم رجل أعمال ناجح، لديه شركات في كل شيء من البناء إلى اللحوم بالجملة، ويقع منزله في حي الرياض بالخرطوم، وهي منطقة مرغوبة وراقية في شرق العاصمة السودانية. وكان يقطن على مرمى حجر من مكتب الملحق العسكري السعودي، وبجوارهما أيضا منزل عبد الرحيم حمدان دقلو، شقيق الفريق أول محمد حمدان دقلو (حميدتي) قائد قوات الدعم السريع.

ومن شرفة منزله بالطابق الرابع صباح يوم السبت، الذي اعتقل فيه، كان كل ما يمكن أن يراه يسلم هو مقاتلات قوات الدعم السريع، وشاحنات صغيرة مزودة بمدافع مضادة للطائرات مثبتة في الخلف، وشاحنات مليئة بالذخيرة، ومعدات عسكرية.

في وقت من الأوقات، تعرض المبنى للقصف حيث أطلق المقاتلون النار على طائرة ميغ عابرة، مما أدى إلى قطع إمدادات المياه. ونفد الطعام القليل الذي كان بحوزته، وهو مريض بالسكر، وبدأ يشعر بتوعك خطير. غادر المنزل. وفي الخارج، واجهه مقاتلو قوات الدعم السريع بأسئلة استقصائية ومذعورة.

هل أنت جاسوس؟

أمره مقاتل شاب، يقول يسلم إنه لا يمكن أن يكون أكبر من 15 عاما، بأن يفرغ جيوبه. أخرج جواز سفر أحمر. بالنسبة للجندي المراهق، كان جواز السفر الهولندي مريبا للغاية. “هل أنت دبلوماسي؟ هل أنت جاسوس؟”.

رد يسلم بأنه عمل مع قوات الدعم السريع قبل الحرب، حيث تعاقدت شركته لتوسيع العديد من القواعد العسكرية لقوات الدعم السريع، بما في ذلك معسكر طيبة، جنوب الخرطوم.

بعد وقت قصير من استجواب الجندي الشاب، بدأ ضابط بالاطلاع على الرسائل الهاتفية الأخيرة ليسلم؛ أظهرت إحداها إرسال شائعات عن مقتل حميدتي في غارة جوية، وتضمنت أخرى، تواصلا مع وزارة الخارجية الهولندية تسأل فيها عن مكان إقامته، لأغراض أمنية. وأظهرت المكالمات الأخيرة أنه كان على اتصال بصديق ضابط مخابرات سابق وقائد كبير جدا في الجيش.

بعد قصف جوي خلال اشتباكات بين قوات الدعم السريع شبه العسكرية والجيش بالخرطوم بحري، في الأول من مايو/أيار الماضي (رويترز)

أنت لست مسلما.. أنت خائن

وكان ذلك كافيا لنقل يسلم إلى منزل عبد الرحيم دقلو الذي بدا أنه تحول إلى مركز عمليات. وفجأة تعرض للكم في مؤخرة رأسه. وصرخ الضابط في وجهه “أنت لست مسلما، أنت خائن، أنت مقرف”. وانتزع مسبحة يسلم من جيبه وبدأ بضربه بها قبل أن يأمر أحد المقاتلين “بإخراجه”.

يقول يسلم “في تلك اللحظة، كنت متأكدا بنسبة 110% بأنني انتهيت”، لكنه نُقل إلى مبنى كان في وسطه فناء مغطى بسقف معدني. على الجانب الغربي كانت هناك غرفتان، يفصل بينهما حمام. وغرفتان أخريان على الجانب الشرقي بينهما غرفة تخزين. وعلى الجانب الجنوبي كانت هناك حاوية بنزين يخشى يسلِم أن تتعرض للقصف خلال الضربات الجوية ضد قوات الدعم السريع.

وكان الباب المجاور عبارة عن مستودع “هانغر” يُستخدم لاعتقال حوالي 200 مدني، غالبيتهم تم القبض عليهم من شوارع الرياض. وكانت هناك أيضا ثكنة كان يحتجز فيها أفراد من الجيش السوداني.

وبدا أن يسلم الآن موجود في مكان ما جلبوا فيه أسرى بارزين، أو على الأقل لم يكونوا متأكدين مما يجب عليهم فعله بهم.

قتله لأنه أزعجه بالكلام

يقول يسلم إن مقاتلين أحضرا ذات مرة رجلا متهما بأنه لص. جعلوه يجلس في مواجهة الحائط. من حين لآخر، حاول المعتقل أن يدير رأسه نحو آسره ويخبره بشيء. في المرة الرابعة، أطلق أحد المقاتلين النار على رأسه وسقط اللص ميتا، وبعد ذلك واصل المقاتلان الحديث وكأن شيئا لم يحدث، “لم يصدمني القتل. لقد صدمني برود الرجلين وهما يقتلان”. فبعد أن انتهيا من الحديث، توجه أحدهما إلى الرجل، وأخذ البندقية وأفرغها على الجثة.

كان العديد من الرجال الذين تم إحضارهم إلى أحد المباني التي كان يسلم معتقلا بها ضباطا متقاعدين في الجيش، أو أفرادا في الجيش يحملون رتبا لكنهم يؤدون خدمات مدنية، مثل الأطباء أو المهندسين أو المهندسين المعماريين.

يقول يسلم إن قوات الدعم السريع تجبرهم على ارتداء الزي العسكري والتقاط صورهم، ثم تعلن فيما بعد عن اعتقالهم كأعضاء ذوي رتب عالية في القوات المسلحة.

نعم.. إنه حميدتي

في وقت من الأوقات، تحدث يسلم إلى شخص كان يعمل طبيبا في مستشفى شرق النيل، أحد أكبر المستشفيات في الخرطوم. أخبره بأن قوات الدعم السريع أغلقت الطوابق العليا من المستشفى ونقلت أفضل الجراحين والأطباء في العاصمة إلى هناك لعمل عاجل مع قائد كبير.

يقول يسلم “لاحقا، أخبرني أحد الضباط، نعم، إنه حميدتي”.

وفي أحد الأيام أحضر يسلم إلى مكتب أحد الضباط الذي قال له “تذكر لقد أخبرتك أن مصيرك ليس في يدي؟ حسنا، لدينا الآن كلمة من مكتب القائد. أنت ذاهب إلى المنزل. لكننا لن نفرج عنك. علينا تسليمك إلى سفارتك”.

اعتذروا له!

ثم تم تسليمه هاتفا. أول شخص تحدث إليه كان المستشار القانوني لحميدتي. قال “نحن آسفون، هذا سوء تفاهم. لكن الهولنديين والبريطانيين تواصلوا معنا، ونحن نسمح لكم بالرحيل”.

ثم اتصل فارس النور مستشار حميدتي الإعلامي، واعتذر هو الآخر.

ثم تحدث يسلم مع شخص ثالث استقبله بالهولندية. كان وزير الخارجية الهولندي. كانت هناك طائرة تنتظر نقل يسلِم إلى هولندا. تم إنزاله في السفارة الأميركية، ثم إلى بورتسودان قبل أن يصطحبه البريطانيون إلى قبرص وأخيرا برمنغهام.

ويقول يسلم “بحلول الوقت الذي هبطت فيه الطائرة، بدأتُ في البكاء. كانت الدموع تنهمر على وجهي”.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

إجراء إسرائيلي يهدد مستقبل عشرات الطلبة الفلسطينيين بالضفة

الخميس 03 يوليو 5:30 م

علاقة إسرائيل بأزمة دفاعات أوكرانيا الجوية

الخميس 03 يوليو 4:29 م

هل يظهر تنظيم الدولة من جديد بسوريا؟

الخميس 03 يوليو 3:29 م

ماذا يعني تهديد إيران بنشر 100 غيغابايت من رسائل معاوني ترامب؟

الخميس 03 يوليو 2:27 م

إسرائيل حاولت ضرب ساعة يوم القيامة الإيرانية لكن الوقت لم يسعفها

الخميس 03 يوليو 1:26 م

والدا الطفل أبو خضير: جريمة إحراق محمد تتكرر كل يوم في غزة

الخميس 03 يوليو 12:26 م

قد يهمك

سياسة

إجراء إسرائيلي يهدد مستقبل عشرات الطلبة الفلسطينيين بالضفة

الخميس 03 يوليو 5:30 م

الخليل – مشاعر مختلطة بين القلق والصدمة انتابت عشرات العائلات الفلسطينية بمنطقة “اشكارة” جنوبي الضفة…

خبير إسرائيلي يحذر: الدين يتراكم والحكومة بلا كوابح مالية

الخميس 03 يوليو 5:28 م

موعد أول مباراة رسمية لبرشلونة على ملعب كامب نو بعد تجديده

الخميس 03 يوليو 5:22 م

قميص موراي في نهائي «ويمبلدون 2013» معروض للبيع

الخميس 03 يوليو 4:55 م

اختيارات المحرر

شهادات من داخل مؤسسة غزة الإنسانية وثقتها وكالة أسوشتدس برس

الخميس 03 يوليو 4:37 م

علاقة إسرائيل بأزمة دفاعات أوكرانيا الجوية

الخميس 03 يوليو 4:29 م

مبادرة أميركية مع حلفائها لمواجهة هيمنة الصين على المعادن النادرة

الخميس 03 يوليو 4:27 م

كرات تنس بدورة ويمبلدون تتحوّل لمساكن للفئران

الخميس 03 يوليو 4:22 م
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter