Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

تعرف إلى أكبر 10 دول امتلاكا للأغنام بالعالم بينها بلد عربي

الجمعة 06 يونيو 7:52 م

خسارة العراق تساهم في تأهل تاريخي للأردن لكأس العالم 2026

الجمعة 06 يونيو 7:45 م

المخرجة السورية وعد الخطيب.. طفولة وأمومة صاغتا عدسة “من أجل سما”

الجمعة 06 يونيو 7:44 م
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»سياسة»أوروبيون في حالة تدهور نفسي بسبب أهوال غزة
سياسة

أوروبيون في حالة تدهور نفسي بسبب أهوال غزة

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالجمعة 06 يونيو 1:36 ص3 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

قالت صحيفة لوتان إن الصور المؤلمة التي تتدفق من قطاع غزة تهدد الصحة النفسية في سويسرا لما تثيره من القلق والشعور بالعجز، مما استدعى الخضوع لعلاج لحماية المتضررين من أنفسهم.

واستعرضت الصحيفة -في تقرير بقلم سامي زعيبي- بعض الحالات التي تطلبت علاجا نفسيا، وبدأت بحالة الشاب الثلاثيني أحمد من منطقة بحيرة جنيف، فهو يتذكر بوضوح اللحظة التي بدأ فيها يفقد صوابه، وذلك عندما بدأت إسرائيل تقصف المستشفيات في غزة بعد 6 أشهر من بدء الحرب.

ويقول هذا المهندس إنه شعر بالحاجة إلى “فهم المنطق وراء عملية الجيش الإسرائيلي هذه، و”لكن عندما رأيت صور المرضى القتلى، أدركت أنه لا يوجد منطق في ذلك. ماذا نفعل عندما يحترق الأطفال؟ ثم بدأت أشعر بالتدهور”.

عندما رأيت صور المرضى القتلى، أدركت أنه لا يوجد منطق في ذلك. ماذا نفعل عندما يحترق الأطفال؟ ثم بدأت أشعر بالتدهور

بواسطة أحمد

حاول أحمد التواصل مع الجالية العربية في الخارج، والمشاركة في المظاهرات، ورفع مستوى الوعي قدر استطاعته، ولكن شعورا بالعجز سيطر عليه، يقول “أسوأ ما في الأمر هو الانطباع بأن حياتنا كعرب، لا قيمة لها. في أحسن الأحوال أقابل بلامبالاة، وفي أسوئها بمعاداة الإسلام”.

استشار الشاب طبيبا نفسيا شخص حالته بالاكتئاب، وبعد عام من العلاج استعاد نشاطه، يقول “منذ استئناف القصف أصبحت متشائما تماما. انفصلت عن الأحداث الجارية، وهي الطريقة الوحيدة للحفاظ على صحتي النفسية. ما زلت أذهب إلى المظاهرات، لكنني لا أفعل سوى الحد الأدنى. أشعر وكأنني استنفدت حساسيتي”.

بنيت جدارا حول مشاعري

ومثل أحمد، تدرك رنا، وهي مهندسة معمارية في سويسرا، أن نقطة تحولها كانت بداية الهجوم على لبنان في أكتوبر/تشرين الأول 2024، تقول “أدركت أنه لا نهاية للحرب. أصبحت مختلة وظيفيا. كنت أبكي طوال الوقت”.

وكانت الطريقة الوحيدة للعودة إلى الواجهة بالنسبة لرنا هي الابتعاد عن وسائل التواصل الاجتماعي الغارقة في صور الرعب، “لدرجة أنني لم أعد أستطيع رؤية حريق في الحياة الواقعية دون التفكير في أطفال غزة المحترقين. وقد بنيت جدارا حول مشاعري”.

وفي مواجهة العجز -كما تقول الصحيفة- عقد آلاف النشطاء من جميع أنحاء أوروبا العزم على التظاهر في مصر دعما لفلسطين يوم 15 يونيو/حزيران، بهدف الضغط من أجل إنشاء ممر إنساني دائم، ويقول صموئيل كريتينان، وهو متحدث باسم الحركة في سويسرا، وقد أضرب عن الطعام مؤخرا، إن العمل المباشر هو السبيل الوحيد للحفاظ على استقراره النفسي.

وذكرت الصحيفة بأن المعاناة النفسية ليست حكرا على المؤيدين للفلسطينيين، بل هي موجودة أيضا داخل الجالية اليهودية السويسرية بشكل مختلف.

وتقول جولي، التي تعمل في القطاع الثقافي، “أجد نفسي عالقة بين نارين، أشعر بالرعب مما يحدث في غزة، وأشعر بالقلق من تصاعد معاداة السامية من حولي. لم أعد أستطيع التحدث مع والدتي المؤيدة بشدة لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، وأصبحت ألتزم الصمت في بعض البيئات المهنية، حيث غالبية الناس مؤيدون بشدة لفلسطين. وفي النهاية، أشعر بالعزلة”.

أجد نفسي عالقة بين نارين، أشعر بالرعب مما يحدث في غزة، وأشعر بالقلق من تصاعد معاداة السامية من حولي

بواسطة جولي

صدمة نفسية عن بعد

ويعالج أحمد الفراش، وهو طبيب نفسي مقيم في فرانكفورت، العديد من المرضى الذين أصيبوا بالاكتئاب منذ بداية الحرب، ويقول إن “مشاهدة العنف حتى من مسافة بعيدة، يؤدي إلى الصدمة النفسية عن بعد”، ولذلك يعاني متابعو غزة عن كثب من نفس أعراض الشهود المباشرين، فمع كل صورة صادمة تفرز هرمونات التوتر، وإذا تكرر ذلك باستمرار قد يُؤدي إلى الاكتئاب.

وللحفاظ على الصحة النفسية، تحدد عالمة النفس جوليا نوتيغر، التي تعمل مع ضحايا الصدمات النفسية من المهاجرين في قسم العيادات الخارجية التابع للصليب الأحمر السويسري، 3 مسارات، “الأول هو إيجاد توازن مع وسائل الإعلام للبقاء على اطلاع دون الإضرار بالنفس.

والثاني هو اتخاذ إجراءات تعطي معنى، وتتيح لنا أيضا الشعور بالفائدة مثل مساعدة اللاجئين”، وأخيرا التحدث للآخرين، لا أن تخفي كل شيء في نفسك، وإلا فلن تتمكن من مساعدة أي شخص.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

تحويل الضفة إلى معازل يفسد أجواء العيد

الجمعة 06 يونيو 6:54 م

كيف يستعد المغاربة ليوم “العيد الكبير” من دون أضحية؟

الجمعة 06 يونيو 5:53 م

مجلة إسرائيلية: لم تترك التوغلات في نور شمس وطولكرم ما يمكن إنقاذه

الجمعة 06 يونيو 4:52 م

ما هي وكالة التجسس الأوكرانية المسؤولة عن ضربة “شبكة العنكبوت”؟

الجمعة 06 يونيو 2:50 م

إعلام إسرائيلي: تباين الآراء بشأن الحرب وسط عزلة دبلوماسية متزايدة

الجمعة 06 يونيو 1:49 م

وعود بلا تنفيذ.. شمال إسرائيل يواجه الإهمال بعد الحرب

الجمعة 06 يونيو 12:47 م

قد يهمك

اقتصاد

تعرف إلى أكبر 10 دول امتلاكا للأغنام بالعالم بينها بلد عربي

الجمعة 06 يونيو 7:52 م

يزيد الإقبال على شراء الأغنام في العالم الإسلامي مع اقتراب عيد الأضحى المبارك، الذي يتزامن…

خسارة العراق تساهم في تأهل تاريخي للأردن لكأس العالم 2026

الجمعة 06 يونيو 7:45 م

المخرجة السورية وعد الخطيب.. طفولة وأمومة صاغتا عدسة “من أجل سما”

الجمعة 06 يونيو 7:44 م

طفلة عمرها 6 سنوات ضمن معتقلين في ميانمار لقتلهم جنرالا متقاعدا

الجمعة 06 يونيو 7:01 م

اختيارات المحرر

توقع تراجع الاستثمار في النفط لحساب الطاقة المتجددة

الجمعة 06 يونيو 6:51 م

ليفربول يقترب من التعاقد مع الحارس المجري بيتشي في صفقة واعدة

الجمعة 06 يونيو 6:18 م

مودي يزور كشمير ويفتتح جسرا إستراتيجيا للسكك الحديد

الجمعة 06 يونيو 6:00 م

كيف يستعد المغاربة ليوم “العيد الكبير” من دون أضحية؟

الجمعة 06 يونيو 5:53 م
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter