Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

عروض العثيم علي منتجات متنوعة الاثنين 1 ديسمبر 2025 لمدة يومان

الإثنين 01 ديسمبر 11:57 م

«الجنائية الدولية»: نقل ليبي يُشتبه بارتكابه جرائم حرب من ألمانيا إلى لاهاي

الإثنين 01 ديسمبر 11:02 م

عروض لولو السعودية عالم آيكون من 2 إلى 9 ديسمبر 2025

الإثنين 01 ديسمبر 10:57 م
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»سياسة»إنترسبت: دعونا لا نسميها إسلاموفوبيا فقط بل معاداة للفلسطينيين
سياسة

إنترسبت: دعونا لا نسميها إسلاموفوبيا فقط بل معاداة للفلسطينيين

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأربعاء 20 مارس 10:13 ص3 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

استعرض موقع “ذي إنترسبت” 4 هجمات عنيفة قتل فيها فلسطينيون بالولايات المتحدة، وما صاحبها من تصريحات تدين الإسلاموفوبيا، ومن إستراتيجية وطنية لمكافحتها، معلقا بأن هذه التحركات على السطح، تبدو جوهرية وإيجابية وتشير إلى قلق المسؤولين بشأن تصاعد أعمال العنف ضد المسلمين منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول.

ولكن الموقع أوضح -في مقال بقلم هاني صبرة- أن الذين طُعنوا وقُتلوا بالرصاص لم يُقتلوا لأنهم مسلمون، بل تم استهدافهم جميعا لكونهم فلسطينيين، مشيرا إلى أن ردود الفعل على موجة العنف هذه لم تركز على هذه الحقيقة، لأن الأفضل سياسيا هو التحدث بشكل عام عن “مكافحة الإسلاموفوبيا” بدلا من مواجهة ظاهرة معاداة الفلسطينيين التي اجتاحت أميركا منذ أكتوبر/تشرين الأول 2023.

ومن خلال التركيز على الإسلاموفوبيا بدلا من كراهية الفلسطينيين -كما يقول الكاتب- يعتقد السياسيون الأميركيون الليبراليون أنهم قادرون على الحفاظ على التوازن المتمثل في دعم الهجوم الإسرائيلي على غزة، مع الظهور كأنهم يهتمون بقواعدهم الانتخابية المحلية، خاصة أن مواجهة معاداة الفلسطينيين بشكل مباشر، من شأنها أن تضعهم على مسار تصادمي مع الفصيل الأميركي القوي المناهض للفلسطينيين قديما، والذي انطلق إلى أقصى حد بعد السابع من أكتوبر/تشرين الأول.

لا وجود للفلسطيني

ونبه هاني صبرة إلى أن نفي وجود الفلسطينيين أمر شائع لدى الشخصيات المؤيدة لإسرائيل، اعترافا بالشعار الصهيوني “أرض بلا شعب لشعب بلا أرض”، منذ أن أعلنت رئيسة الوزراء الإسرائيلية غولدا مائير عام 1969 أنه “لم يكن هناك شيء اسمه فلسطينيون”، وأوضح الكاتب أن هذا الشعار الذي يتكرر في كل مكان، من قاعات السلطة الإسرائيلية إلى النزاعات المعاصرة في الحرم الجامعي الأميركي يؤكد أن تجاهل معاداة الفلسطينيين لا يمكن فصله عن حملة المحو الكاملة هذه للفلسطينيين.

ويرى الكاتب أن تجنب الإشارة إلى معاداة الفلسطينيين أمر خاطئ وله آثار جانبية ضارة، لأن عدم الاعتراف بها يصور الصراع الإسرائيلي الفلسطيني على أنه معركة بين اليهود والمسلمين، ومن غير التاريخي والاختزالي والحماقة أن ننظر إلى الأحداث المثيرة للقلق للعنف ضد الفلسطينيين في الولايات المتحدة من خلال هذه العدسة، خاصة أن جون ستيوارت في حلقة “ذا ديلي شو” التي قدمها عن فلسطين وإسرائيل، لم يظهر أي فلسطيني، بل مسلم أميركي ويهودي أميركي.

رواية طائفية خطيرة

وهذه الرواية الطائفية الخطيرة تنفي أيضا المسيحيين الفلسطينيين، مع أنهم أقلية مؤثرة ومتحمسون لتحرير بلادهم مثل المسلمين، كما هي الحال بالنسبة للأميركيين غير الفلسطينيين بما في ذلك العرب من أصول قومية أخرى والأميركيون من أصل أفريقي والأميركيون اليهود، والآسيويون، وغير المسلمين ممن وقفوا جنبا إلى جنب مع مواطنيهم الفلسطينيين.

وبطبيعة الحال، فإن الإسلاموفوبيا حقيقية، وقد كانت موجودة قبل هجمات 11 سبتمبر/أيلول 2001، وتكثفت بعد ذلك، وقد ظل التعصب ضد المسلمين يغلي باستمرار تحت السطح في الولايات المتحدة، مع تصاعد الحوادث بشكل دوري في أعقاب التحريض المرتبط بأحداث حالية ومفتعلة في بعض الأحيان، كما يقول الكاتب.

وغالبا ما يكون هناك تداخل بين معاداة الفلسطينيين وكراهية الإسلام، وينبغي على الليبراليين أن يكافحوا الإسلاموفوبيا بكل الوسائل، كما أن عليهم أن يدركوا أن القنابل الإسرائيلية لا تميز بين المسلمين والمسيحيين الفلسطينيين، والاحتلال وأتباعه الحاقدون لا يهمهم إن كانوا يستهدفون المؤمنين أو غير المؤمنين، وهم يهاجمون الفلسطينيين وغير الفلسطينيين من اليهود والمسيحيين والملحدين؛ وطالما كانوا يناضلون من أجل الحقوق الفلسطينية فسيعتبرونهم أهدافا.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

أخبار السودان: تداعيات الحرب وتصاعد الأزمة الإنسانية

الإثنين 29 سبتمبر 6:41 م

رئيس بلدية النصيرات: هذه خطتنا لمواجهة أزمة المياه وإصلاح البنية التحتية

الخميس 11 سبتمبر 1:58 ص

معركة يومية.. تعرف على قصة سائقي شاحنات المساعدات الإنسانية بغزة

الخميس 11 سبتمبر 12:57 ص

رجل أعمال في غزة.. من الثراء إلى الجوع وذوي الإعاقة

الأربعاء 10 سبتمبر 11:56 م

موقع إسرائيلي: خطتا إعمار غزة غير قابلتين للتطبيق

الأربعاء 10 سبتمبر 10:55 م

كاتب إسرائيلي: 77 عاما من الطرد وهواجس التاريخ وصرخة الذاكرة

الأربعاء 10 سبتمبر 9:54 م

قد يهمك

متفرقات

عروض العثيم علي منتجات متنوعة الاثنين 1 ديسمبر 2025 لمدة يومان

الإثنين 01 ديسمبر 11:57 م

نقدم لكم اليوم افضل عروض العثيم الاثنين 1-12-2025 و تحتوي علي افضل و اشهي المنتجات…

«الجنائية الدولية»: نقل ليبي يُشتبه بارتكابه جرائم حرب من ألمانيا إلى لاهاي

الإثنين 01 ديسمبر 11:02 م

عروض لولو السعودية عالم آيكون من 2 إلى 9 ديسمبر 2025

الإثنين 01 ديسمبر 10:57 م

عروض هوندا السعودية على عقود تغيير الزيت بخصومات تصل حتى 50%

الإثنين 01 ديسمبر 9:56 م

اختيارات المحرر

عروض موبايلي على مفوتر 400 كل اللي تحتاجه بلا حدود

الإثنين 01 ديسمبر 7:54 م

عروض اسواق النخبة الاسبوعية الاثنين 1 ديسمبر 2025 | توفير اكثر

الإثنين 01 ديسمبر 6:53 م

عروض وهج مارت الطازج ليومين 1 و 2 ديسمبر 2025 فقط

الإثنين 01 ديسمبر 5:52 م

عروض لكزس السعودية و الأنماء التمويلية على السيارات مع كاش باك

الإثنين 01 ديسمبر 4:51 م
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter