Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

عروض ابراج هايبر ماركت الاسبوعية الاربعاء 2-7-2025 | أفضل عروض الصيف

الأربعاء 02 يوليو 3:01 ص

ارتفاع عدد الشهداء في القطاع وانتقاد أممي لمنهجية الاحتلال بالتجويع

الأربعاء 02 يوليو 2:59 ص

ملامح الاعتماد الأميركي على الحكومة السورية بدل “قسد”

الأربعاء 02 يوليو 2:52 ص
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»سياسة»الجزيرة نت تنقل مشاهدات لنهش كلاب جثث فلسطينيين شمال غزة
سياسة

الجزيرة نت تنقل مشاهدات لنهش كلاب جثث فلسطينيين شمال غزة

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالجمعة 10 يناير 3:56 م5 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

غزة- “كنتُ أشاهد الكلاب تنهش جثت أصدقائي الثلاثة ولم أقدر على منعها أو فعل شيء، قضت 10 أيام كاملة وهي تتناول لحومهم حتى حولتهم إلى هياكل عظمية ومن ثم سحبتها بعيدا”، يقول الشاب لؤي (31 عاما) من شمال قطاع غزة للجزيرة نت.

في 25 أكتوبر/تشرين الأول الماضي، حاول لؤي الفرار برفقة أصدقائه من المناطق الغربية لمخيم جباليا إلى مدينة غزة قبل أن تباغتهم طائرة مسيّرة إسرائيلية بصاروخ قضى على ثلاثتهم، وتركه في حالة خطيرة.

وبقي الشاب -الذي فضل عدم ذكر اسمه كاملا- وحيدا يتخذ من بقايا منزل مقصوف ملجأ له يحاول مداواة جراحه بنفسه لأكثر من شهرين حتى تمكن من اقتناص الفرصة والوصول إلى مدينة غزة، ليروي التفاصيل.

أوضاع معقدة

يقول لؤي إن الكلاب الضالة تسير في مجموعات وإذا وجدت جثة ملقاة في الطرقات مكثت في المكان إلى حين إنهاء مهمتها بالتهامها، وهو ما حدث مع أصدقائه الذين كان يراقبهم يوميا من خلف المبنى دون أن يقوى على سحبهم بسبب تردي وضعه الصحي وخشية اكتشافه من قبل جنود الاحتلال، ولولا وجوده هناك لما تعرف أحد على هوياتهم.

مع بدء العملية العسكرية الإسرائيلية على شمال غزة مطلع أكتوبر/تشرين الأول 2024، اتخذ الجيش من القصف العنيف وسيلة لإجبار الفلسطينيين على إخلاء منازلهم، ومنع عمل طواقم الإسعاف والدفاع المدني، مما زاد من تعقيد الأوضاع الميدانية التي حالت دون الوصول للمصابين والشهداء فتُركوا في الشوارع، ومنذ ذلك الحين توالت مناشدات المواطنين لانتشال عشرات الجثث لكن دون جدوى.

وحصلت الجزيرة نت على نسخة من مقطع فيديو مصور، وثقه الشاب أحمد علي (40 عاما) صبيحة يوم 19 نوفمبر/تشرين الثاني الماضي، عندما تمكن من التسلل والوصول لتفقد منزله في منطقة الصفطاوي القريبة من عمليات جيش الاحتلال شمال مدينة غزة.

ومع وصوله، تفاجأ علي بنهش كلب جثة شاب ملقاة في الطريق، مما دفعه لاستخدام الحجارة لإبعاده عن الجثمان بعدما تمكن من نهش كتفيه وبطنه.

ويقول للجزيرة نت إنه اضطر للزحف خوفا من نيران القناصة وتمكن من ربط قدمي الشهيد بحبل طويل كي يسحبه دون أن يضطر للوجود في منتصف الطريق، ونجح بإخراجه لمنطقة آمنة، وتم دفنه من قبل الجهات المحلية في مستوصف طبي بمنطقة الشيخ رضوان بمدينة غزة بعدما لم يتعرف عليه أحد.

قضية خطيرة

كما حصلت الجزيرة نت على مقطع مصور خاص يعود تاريخه إلى الرابع من ديسمبر/كانون الأول الماضي، لنهش كلب جثة شاب في المنطقة ذاتها التي تشهد حاليا تقدما لقوات جيش الاحتلال وقصفا مدفعيا مكثفا، حيث لم يتمكن أحد من سحب الجثة التي بقيت ملقاة على الأرض بسبب خطورة الوصول إليها، فيما لم تعرف هوية الشاب الذي هاجمته طائرة مسيّرة (كواد كابتر).

وفي الخامس من ديسمبر/كانون الأول الماضي، تمكن الشاب يوسف (29 عاما) من الخروج من شمال غزة عبر طريق التفافي بعيدا عن نقطة التفتيش التي أقامها جيش الاحتلال شرق مخيم جباليا خوفا من الاعتقال. وقال للجزيرة نت إنه قطع مسافة ألف متر تقريبا في طريق خطرة جدا استشهد فيها عدد من الفلسطينيين بعدما استهدفتهم نيران الجيش وهم يحاولون الفرار منها.

تفاجأ يوسف -الذي فضل ذكر اسمه الأول فقط- خلال طريقه بمشاهدة قدم صناعية لأحد جيرانه كان قد حاول الخروج برفقة ابنه -قبله بأيام من الطريق نفسه-، وعلم أنها دليل استشهاد صاحبها بعدما تحول لكومة عظام هو وابنه دون أن تظهر أي من ملامحهما بعدما نهشت الكلاب جسديهما مع آخرين.

في السياق، يقول محمود بصل المتحدث باسم جهاز الدفاع المدني بقطاع غزة إنه رغم وجود 10 آلاف شخص تحت أنقاض المنازل في مختلف محافظات القطاع، فإن القضية الأخطر حاليا هي انتشار جثامين الشهداء في شوارع شمال غزة، وتعرضها للنهش من الكلاب الضالة نتيجة عدم قدرة طواقم الدفاع المدني ومقدمي الخدمة على الوصول للمنطقة.

وأضاف للجزيرة نت أن أكثر من 5 آلاف شخص قتلوا في شمال القطاع منذ بدء العملية العسكرية قبل 3 أشهر، ولا يزال عدد كبير منهم في الشوارع وتحت الأنقاض.

ونقل عن أحد المواطنين الذين خرجوا من شمال غزة قوله إن الكلاب الضالة كانت صغيرة وضعيفة البنية بسبب غياب الطعام وليس لديها القدرة على الهجوم والاعتداء على المواطنين في بداية العملية البرية هناك، لكنها الآن أصبحت كبيرة الحجم وتستطيع أن تهاجم المواطنين وتعتدي عليهم.

محمود بصل يؤكد أن الاحتلال يمنع الدفاع المدني من الوصول إلى جثث الشهداء (الجزيرة)

سياسة ممنهجة

وحسب المتحدث باسم جهاز الدفاع المدني، فإن الكلاب الجائعة كانت تحتاج 6 ساعات كحد أقصى حتى تنهش الجثة كاملة، أما الآن فتحتاج أيامًا لالتهامها بعدما أصيبت بتخمة من لحوم البشر، وهذا يدل على وجود أعداد كبيرة من الشهداء في الشوارع.

وأكد أن مناشدات كثيرة وصلتهم لوجود شهداء في الطرقات لكن طواقم الإنقاذ لا تستطيع فعل شيء بعد منع الاحتلال لها من الوصول إلى تلك المناطق، وأضاف “في حال انسحاب قوات الاحتلال سنكون هناك على الفور، لكن غالبا سيكون الوقت نفد ولن نجد إلا عظام وهياكل الشهداء”.

ووثق المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان ما وصفه بالعديد من الأنماط المتكررة لمنع دفن الضحايا وتعمد تركهم في العراء، إضافة إلى مشاهد نَشَرها عناصر من الجيش الإسرائيلي أنفُسهم تظهر إلقاءهم جثامين الفلسطينيين لتنهشها الكلاب الضالة، في مخالفة للقانون الدولي.

ليما بسطامي المرصد الأورومتوسطي
ليما بسطامي اعتبرت منع الاحتلال دفن جثامين الشهداء فعلا ممنهجا لتخويف الفلسطينيين (الجزيرة)

واعتبرت ليما بسطامي مديرة الدائرة القانونية في المرصد أن منع دفن جثامين الضحايا بات “فعلا ممنهجا يعكس أقصى درجات الإذلال واللاإنسانية، ويمثل جزءا من إستراتيجية متعمدة تهدف للقضاء على الوجود الروحي والمادي للفلسطينيين في قطاع غزة”.

وقالت بسطامي للجزيرة نت إن هذا الفعل يظهر “نية إسرائيل في تكريس الإبادة الجماعية كفعل شامل يمتد إلى ما بعد القتل، وعندما تُترك الجثامين مكشوفة لتنهشها الحيوانات الجائعة يتحول الموت ذاته لرسالة رعب موجهة لباقي السكان”.

وأضافت أن منع دفن الجثامين وما يترتب عليه من تشويه يصنف جرائم خطيرة بموجب القانون الدولي، حيث تحظر اتفاقيات لاهاي وجنيف أي معاملة حاطّة بالكرامة، كما أن تشويه الجثث يعد جريمة حرب بموجب نظام روما الأساسي للمحكمة الجنائية الدولية الذي يجرم الحط من كرامة الشخص التي تمتد لما بعد موت الإنسان.

وأكدت بسطامي أن ما يجري لا يقتصر على الضحايا وإنما هو تعذيب لذويهم أيضا، حيث إن مشاهدتهم جثة شخص عزيز تدنس بهذه الطريقة يعرضهم لمعاناة نفسية ويلحق الأذى بهم، ويعتبر نظام روما الأفعال اللاإنسانية التي تتسبب عمدا في معاناة شديدة، جريمة ضد الإنسانية ما دام ارتكابها تمّ في هجوم واسع النطاق وموجه ضد مجموعة من السكان المدنيين.

 

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

ملامح الاعتماد الأميركي على الحكومة السورية بدل “قسد”

الأربعاء 02 يوليو 2:52 ص

سفراء أوروبا وكندا يدعون إسرائيل لوقف العنف ضد الفلسطينيين

الأربعاء 02 يوليو 12:50 ص

الإعلام الإيراني يتداول احتمالية شن إسرائيل حربا جديدة على إيران

الثلاثاء 01 يوليو 11:49 م

العثور على نائب أوغندي بحالة سيئة بعد اختطافه في كمبالا

الثلاثاء 01 يوليو 10:48 م

القدس في يونيو.. شهيدان وقرارات تهجير بالجملة وانتهاكات غير مسبوقة في الأقصى

الثلاثاء 01 يوليو 9:47 م

كواليس النهاية المفاجئة للحرب بين إيران وإسرائيل

الثلاثاء 01 يوليو 8:47 م

قد يهمك

متفرقات

عروض ابراج هايبر ماركت الاسبوعية الاربعاء 2-7-2025 | أفضل عروض الصيف

الأربعاء 02 يوليو 3:01 ص

عروض أبراج هايبر ماركت الأسبوعية الاربعاء 2 يوليو 2025 تقدم خصومات مميزة على أصناف مختارة…

ارتفاع عدد الشهداء في القطاع وانتقاد أممي لمنهجية الاحتلال بالتجويع

الأربعاء 02 يوليو 2:59 ص

ملامح الاعتماد الأميركي على الحكومة السورية بدل “قسد”

الأربعاء 02 يوليو 2:52 ص

باولينيو “الأعرج” يتألق مع بالميراس في كأس العالم للأندية

الأربعاء 02 يوليو 2:44 ص

اختيارات المحرر

عروض التميمي لجميع الفروع الاربعاء 2 يوليو 2025 | افضل العروض الاسبوعية

الأربعاء 02 يوليو 2:00 ص

سوء التغذية بغزة يحصد أرواح الكبار والصغار بسبب الحصار الإسرائيلي

الأربعاء 02 يوليو 1:58 ص

سياسات ترامب تحرم سيدات كوبا من المشاركة في بطولة لكرة الطائرة

الأربعاء 02 يوليو 1:44 ص

توقيف صينيَّين بتهمة التجسّس في الولايات المتحدة

الأربعاء 02 يوليو 1:16 ص
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter