Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

استطلاع إسرائيلي يكشف تراجع معسكر نتنياهو أمام المعارضة

السبت 06 سبتمبر 2:06 ص

“عقدة واشنطن”.. إجراءات ترامب القاسية لتطويع العاصمة

السبت 06 سبتمبر 1:58 ص

الاتحاد الأوروبي يفرض غرامة ضخمة على غوغل وترامب يتوعّد بعقوبات مضادة

السبت 06 سبتمبر 1:57 ص
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»سياسة»الحرية لم تعد قابلة للتفاوض.. ليبراسيون: شباب الضفة الغربية يغلي
سياسة

الحرية لم تعد قابلة للتفاوض.. ليبراسيون: شباب الضفة الغربية يغلي

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأحد 12 نوفمبر 3:37 م3 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

قالت صحيفة ليبراسيون الفرنسية إن الأراضي التي تديرها السلطة الفلسطينية في الضفة الغربية، تهزها منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول الماضي، عاصفة من الغضب ضد وحشية الاحتلال الإسرائيلي، يغذيها انفجار البطالة والتضخم وصور القصف على غزة التي أعادت إلى الأذهان صدمة النكبة عام 1948، حتى إن الذين لم يؤمنوا بالمقاومة من قبل، لم تعد الحرية قابلة للتفاوض لديهم.

وأوضحت الصحيفة -في تقرير بقلم مبعوثتها الخاصة إلى الضفة الغربية لورانس ديفرانو- أن الجدار الخرساني الذي يحيط بالضفة الغربية أطبق بشدة، منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول، على الشباب الفلسطيني، بسبب حواجز الطرق، حيث يستهدف الجنود الإسرائيليون العصبيون أي شخص يجرؤ على طلب المعلومات، ويدوم الانتظار لساعات قبل إعادة فتح الطريق.

ورغم أن هجوم السابع من أكتوبر/تشرين الأول نفذته حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، فإن له تداعيات كبيرة على الضفة الغربية التي تديرها فتح، حيث يقيم 3 ملايين نسمة ثلثاهم تحت سن الـ30، وبلغ معدل البطالة بين هذه الفئة 44% في عام 2019، خاصة أن الصراع في غزة تسبب خلال شهر واحد -وفق تقديرات منظمة العمل الدولية- بخسارة ربع الوظائف في الضفة الغربية، أي 208 آلاف عاطل إضافي، مع ارتفاع تكاليف المعيشة إلى مستويات هائلة.

غزة صغيرة

في مركز للحلاقة بجنين، يمازح رامي (30 عاما)، الذي يعمل سائق شاحنة، مبعوثةَ الصحيفة قائلا إنه يرغب في العيش في بلجيكا وزيارة سويسرا، وغير بعيد منه تقول آية (19 عاما) التي تدير منصة لمنتجات التجميل في جنين، “كان هدفي أن أبدأ عملي الخاص في مجال العطور، لكن لم يعد هناك شيء يعمل في فلسطين. نحن نتعرض دائما لخطر الهجمات والقصف”، مضيفة “منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول، لم يعد هناك شيء ممكن هنا إلا الحرب”.

ويضرب الجيش الإسرائيلي كل ليلة تقريبا مخيم جنين للاجئين، مركز المقاومة المسلحة في الضفة الغربية، حيث قُتل حوالي 30 شخصا في أسبوعين، وحيث السلطة الفلسطينية عاجزة عن حماية السكان من انتهاكات المستوطنين الذين حفزتهم الحرب على التصرف، يقول إسماعيل (25 عاما) الذي يعمل في الحكومة الفلسطينية “أنا حزين على كل الأرواح التي فقدت. لكن كل أصدقائي ابتهجوا بالهجوم واحتجاز الأسرى في السابع من أكتوبر/تشرين الأول. إنها كرّة عادلة بعد كل الاغتيالات التي ارتكبها المستوطنون والجيش خلال العامين الماضيين”.

وتقول نجاة، معلمة الرياضيات، التي تتأهب لحضور جنازة ابن صديقتها المفضلة “ما يحدث هنا فظيع، جنين أصبحت مثل غزة صغيرة”، وتسرد أسماء المراهقين الذين ماتوا في الأيام السابقة، مبدية قلقها بشأن الصحة العقلية لطلابها في المدرسة الابتدائية، ومع ذلك يقال إن غولدا مائير رئيسة الوزراء الإسرائيلية السابقة كانت مخطئة، عندما قالت إن “الفلسطينيين الكبار سيموتون وسينسى الشباب”.

لا شيء يرجى من الخارج

وفي نابلس ثاني مدن الضفة الغربية، لم يعد هناك سائح في الشوارع المحصنة ولا بين الآثار الرومانية، ويستمر انقطاع الماء والكهرباء، يقول أحمد (26 عاما) الذي يبيع اللبن ويعيش مع والديه و5 من إخوته في شقة من 3 غرف في مخيم عسكر للاجئين، الذي تعرض لاقتحام الجيش الإسرائيلي في الصباح نفسه، “كان والدي يحتفظ بمفتاح المنزل في يافا. ولم يتخل أبدا عن فكرة العودة. وأود أن يكون لدي عملي الخاص وأن تكون لدي عائلة”، مضيفا أنه يرغب في زيارة القدس، لكن ذلك مستحيل بدون تصريح خاص.

كما هو الحال في كل يوم تقريبا، تنظم مظاهرة في نابلس دعما للفلسطينيين الذين يتعرضون للقصف في غزة، تقول جلاء أبو عرب (29 عاما)، رئيسة تحرير مجلة دوز الإلكترونية التي يتابعها مليون قارئ على شبكات التواصل الاجتماعي، إن الفلسطينيين صُدموا بمدى سهولة اختراق حماس لإسرائيل، التي يفترض أنها تمتلك أحد أفضل الجيوش في العالم، ولكن “عنف الرد الإسرائيلي دفعنا لتصور مغاير”، موضحة “عندما تلقينا الصور الأولى لهجوم حماس لم ننشرها على الفور، اعتقدنا أن ذلك مستحيل”.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

“عقدة واشنطن”.. إجراءات ترامب القاسية لتطويع العاصمة

السبت 06 سبتمبر 1:58 ص

مقال في إندبندنت: هل هذه أخطر طفلة في العالم؟

السبت 06 سبتمبر 12:57 ص

إعلام إسرائيلي: أسطول كسر حصار غزة يضعنا أمام تحدٍ غير مسبوق

الجمعة 05 سبتمبر 11:55 م

مشروع الكنيسة الرئاسية يثير جدلا دستوريا في كينيا

الجمعة 05 سبتمبر 10:54 م

الساحل الأفريقي.. الطائرات المسيّرة تكتب فصلا جديدا في الصراع

الجمعة 05 سبتمبر 9:53 م

مبنى 31 في قرية الألعاب بميونخ شاهد على قصة كفاح فلسطيني

الجمعة 05 سبتمبر 8:52 م

قد يهمك

الأخبار

استطلاع إسرائيلي يكشف تراجع معسكر نتنياهو أمام المعارضة

السبت 06 سبتمبر 2:06 ص

Published On 5/9/20255/9/2025|آخر تحديث: 14:38 (توقيت مكة)آخر تحديث: 14:38 (توقيت مكة)أظهر استطلاع للرأي العام الإسرائيلي،…

“عقدة واشنطن”.. إجراءات ترامب القاسية لتطويع العاصمة

السبت 06 سبتمبر 1:58 ص

الاتحاد الأوروبي يفرض غرامة ضخمة على غوغل وترامب يتوعّد بعقوبات مضادة

السبت 06 سبتمبر 1:57 ص

الجزيرة نت تتتبع كواليس مهمة سرية لإنقاذ بذور السودان من جحيم الحرب

السبت 06 سبتمبر 1:42 ص

اختيارات المحرر

مقال في إندبندنت: هل هذه أخطر طفلة في العالم؟

السبت 06 سبتمبر 12:57 ص

كامل كيلاني.. رائد أدب الأطفال وصانع جسور الإبداع بين التراث والمعاصرة

السبت 06 سبتمبر 12:51 ص

سبينس يصبح أول لاعب مسلم في المنتخب الإنجليزي

السبت 06 سبتمبر 12:48 ص

«تصفيات المونديال»: المغرب يحجز أول بطاقة إفريقية إلى النهائيات

السبت 06 سبتمبر 12:23 ص
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter