Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

عروض العثيم صفحة واحدة علي اللحوم و الدجاج حتي الثلاثاء 3-6-2025 اقل الاسعار

السبت 31 مايو 8:55 ص

ترامب: سنقدم إعلانا بشأن الاتفاق في غزة اليوم أو غدا

السبت 31 مايو 8:52 ص

صالح الشهري لـ«الشرق الأوسط»: نستشعر أهمية مباراتي الأخضر

السبت 31 مايو 7:57 ص
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»سياسة»بعد أن وصلت ذروتها.. إلى أين تتجه الأزمة بين فاغنر والجيش الروسي؟
سياسة

بعد أن وصلت ذروتها.. إلى أين تتجه الأزمة بين فاغنر والجيش الروسي؟

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأحد 18 يونيو 9:59 م5 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

موسكو – عادت قضية التجاذبات الإعلامية والتباينات الإجرائية بين مجموعة فاغنر العسكرية الروسية الخاصة ووزارة الدفاع الروسية، لتطل برأسها من جديد، وذلك بعد إعلان مؤسس المجموعة وقائدها يفغيني بريغوجين رفضه أمر وزير الدفاع سيرغي شويغو، والذي يلزم جميع المشاركين في التشكيلات التطوعية بإبرام عقود مع الوزارة.

وكانت وزارة الدفاع الروسية أعلنت أن أعضاء من تسميها بالتشكيلات التطوعية الذين يقومون حاليا بمهام قتالية في أوكرانيا، يجب أن يوقعوا عقدا مع الوزارة بحلول الأول من يوليو/تموز 2023.

لكن بريغوجين -وفي لهجة لم تخل من الانفعال والعبارات القاسية بحق وزير الدفاع- رفض في تصريح علني أوامر الوزارة، وأوضح أنها تنطبق على منتسبي القوات النظامية، أما الشركات العسكرية الخاصة فغير ملزمة بهذه الأوامر، بحسب تعبيره.

وفي الوقت الذي شدد فيه على أن الدولة يجب أن تشارك في تقديم الضمانات الاجتماعية للمحاربين القدامى والمقاتلين الذين أتموا مهامهم القتالية أو ما زالوا يواصلون تأديتها، كان حازما في القول بأن ذلك لا يعني أن قواته ملزمة بإبرام اتفاقيات مع وزارة الدفاع.

وأضاف بريغوجين “لا أحد من مقاتلي فاغنر مستعد للسير في طريق العار مرة أخرى. ولذلك، لن يبرم أحد اتفاقات. أما فيما يخص الضمانات الاجتماعية، فأعتقد أن مجلس الدوما والرئيس سيجدان حلا وسطا يؤمّن ضمانات اجتماعية مقبولة للمشاركين في الأعمال القتالية”.

بريغوجين حرص على التأكيد أن شركته العسكرية الخاصة “تخضع تماما لمصالح روسيا والقائد الأعلى للقوات المسلحة”، و”تنسّق جميع أعمالها وتؤدي المهام التي حددها قائد تجمع القوات الروسية في منطقة العمليات في أوكرانيا اللواء سيرغي سوروفيكين”، واصفا إياه بـ”القائد الذكي والكفء وذي الخبرة”.

ذروة الأزمة وسيناريوهاتها

ويغطي الأمر الصادر عن وزارة الدفاع ما يقرب من 40 كتيبة متطوعين، ويتضمن نظام التمويل، وتحديد نوع الخدمة العسكرية للمقاتلين. ويشير نص القرار إلى الرغبة في توحيد نظام دفع الرواتب بين الوحدات النظامية وكتائب المتطوعين.

وتضم القوات الروسية في أوكرانيا مقاتلين من وزارة الدفاع والمخابرات ووزارة الداخلية والحرس الوطني، إلى جانب فاغنر وبقية كتائب المتطوعين.

وحسب الخبير الإستراتيجي رولاند بيجاموف، فإن الأجواء بين فاغنر ووزارة الدفاع فرضتها ظروف الحرب في أوكرانيا، وأبرزها قيام مجموعة فاغنر بمهام لم تكن القوات التابعة لوزارة الدفاع تمتلك الجاهزية لتنفيذها.

وفي حديثه للجزيرة نت، رأى بيجاموف أن التنسيق بين فاغنر وقوات وزارة الدفاع واجه مشاكل عدة في مراحل مفصلية في سياق العمليات القتالية في أوكرانيا، ولكن ذلك لا يعني أن بريغوجين يمهد للتمرد، بل يريد “رفع الصوت عاليا للفت الانتباه لإشكاليات العلاقة مع وزير الدفاع وعدد من قيادة الوزارة”، معتبرا أن رفض بريغوجين أوامر شويغو يعبّر عن وصول الأزمة بين الجانبين إلى ذروتها.

وأضاف أن بريغوجين على حق من الناحية القانونية، لأن القوات التي تتبع له لا تنتمي إلى وزارة الدفاع، وفي الوقت نفسه هي ضمن منظومة المتطوعين التي تتبع للقائد الأعلى للقوات المسلحة، أي الرئيس فلاديمير بوتين.

وردا على سؤال بخصوص سيناريوهات تطور الأزمة بين فاغنر ووزير الدفاع، رأى بيجاموف أنها متعددة، ومن بينها عامل الوقت، بحيث تتم تسوية الأمر حتى بداية يوليو/تموز المقبل، موعد إبرام عقود المتطوعين، ويمكن إذا هدأت موجة التصريحات المتبادلة أن تُستثنى فاغنر من قرار وزارة الدفاع.

أما السيناريو الثاني فقد يكون خضوع بريغوجين للقرار، لكن مقابل تلبية كافة مطالبه وشروطه التي كان طرحها في وقت سابق، كالتسليح الكامل وغير المتقطع، إضافة إلى الضمانات الاجتماعية لمقاتلي المجموعة.

طموحات سياسية

من جهته، يميل المختص بالشؤون العسكرية ألكسي شيريايف إلى أن القول بأن بريغوجين تحوّل من رجل أعمال إلى مالك لشركة عسكرية خاصة قادرة على تنفيذ مهام ترقى إلى مستوى الجيوش.

فضلا عن ذلك، لدى بريغوجين -حسب شيريايف- طموحات سياسية، خاصة وأنه يمتلك يدا عسكرية طولى في المهام العسكرية الروسية خارج الحدود، لا يمكن أن تسمح الظروف الحالية بالاستغناء عنها.

من هنا، يرجح الخبير العسكري أن تتم تسوية جميع الملفات الشائكة مع فاغنر على مستوى عال عبر اتفاق مع المجموعة أو منحها وضعا خاصا، يقوم على أساس قانوني يضمن بشكل خاص الشق الاجتماعي للأزمة كالإعانات للجرحى وعوائل القتلى، بحيث تكون هناك قاعدة ضمانات اجتماعية موحدة لجميع الوحدات العسكرية، النظامية منها والتطوعية.

ومع ذلك، يشير شيريايف إلى حصول تغيرات تعاقدية في كل الأحوال. على سبيل المثال، قد ينتقل عدد وازن من مقاتلي “الخدمات المميتة” في القوات الخاصة للخدمة في سلاح المدفعية، الأقل خطورة والموجود في أعماق الدفاع، وتتقاضى في الوقت نفسه المرتبات ذاتها.

ويدخل بريغوجين باستمرار في خلافات مع وزارة الدفاع الروسية، وقد اتهمها بعدم توفير إمدادات الذخيرة الكافية لمجموعته العسكرية في أوكرانيا.

قوات بديلة

وعلى عكس فاغنر، ستتجاوب مجموعات أخرى من المتطوعين مع قرارات وزارة الدفاع للانتقال من متطوعين ذوي وضع غير مفهوم، إلى جزء من وزارة الدفاع، وهو ما بدأ بالفعل منذ فترة قريبة.

لذلك يخلص الخبير العسكري ألكسي شيريايف إلى أن صياغة قرار وزارة الدفاع جاءت في المحصلة لتأسيس قيادة موحدة لجميع الوحدات الروسية الموجودة في مسرح العمليات في أوكرانيا، والحد من الخلافات والمشاكل ذات الطبيعة التأديبية والتنظيمية.

واعتبر أن أولئك الذين لن يوقعوا العقد مع الجيش سيواجهون مشاكل، كون وزارة الدفاع لديها القوة الكافية لمنع الوحدات التي رفضت الانصياع لهذا القرار من التوجه للجبهة، وعليه سيوقع الجميع باستثناء فاغنر كونها شركة عسكرية خاصة وليست منظمة تطوعية.

والأسبوع الماضي وبعد يوم من رفض مؤسس فاغنر التوقيع، قالت وزارة الدفاع الروسية إنها وقعت عقدا مع مجموعة القوات الخاصة الشيشانية المعروفة باسم “قوات أحمد”، التي توصف بأنها الجيش الخاص لقائد منطقة الشيشان رمضان قديروف.

وقوات أحمد هي قوات شيشانية مكونة من 4 كتائب، سميت “قوات أحمد” تيمّنا بالزعيم الشيشاني أحمد قديروف، قوامها 10 آلاف مقاتل، ونفذت عدة هجمات في مدن أوكرانية، وتعد شبه تابعة للجيش الروسي، رغم ضمها متطوعين من خارج الجيش.

ويرى الإعلام الأوكراني أن قوات أحمد الخاصة “مرعبة”، كونها القوات الوحيدة من خارج روسيا وأوكرانيا والتي تشارك في الحرب مباشرة، في حين اكتفت بقية الدول غير الشيشان بتقديم الدعم اللوجيستي، خاصة الدول الأوروبية الداعمة لكييف.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

صحف بريطانية: هل غضب ترامب على ماسك؟

السبت 31 مايو 6:49 ص

آلاف المحتجين وسط عمّان رفضا لظهور نتنياهو أسفل “الأقصى”

السبت 31 مايو 5:48 ص

تحقيق في تورّط جمعيات خيرية بريطانية بدعم إسرائيل

السبت 31 مايو 4:47 ص

معاريف: رفع العلم الأميركي بسوريا إصبع في عين إسرائيل

السبت 31 مايو 2:45 ص

تجربة الشركات الأمنية الخاصة في كينيا ومعضلة الأمن

السبت 31 مايو 1:44 ص

دراسات الحرب وسياسات الدفاع.. كيف تفكر الدول في العنف المنظم؟

السبت 31 مايو 12:43 ص

قد يهمك

متفرقات

عروض العثيم صفحة واحدة علي اللحوم و الدجاج حتي الثلاثاء 3-6-2025 اقل الاسعار

السبت 31 مايو 8:55 ص

عروض العثيم حتى الثلاثاء 3 يونيو 2025 تقدم مجموعة مميزة من أصناف الدواجن الطازجة التي…

ترامب: سنقدم إعلانا بشأن الاتفاق في غزة اليوم أو غدا

السبت 31 مايو 8:52 ص

صالح الشهري لـ«الشرق الأوسط»: نستشعر أهمية مباراتي الأخضر

السبت 31 مايو 7:57 ص

حملة استنكار واسعة لرفع علم الاحتلال فوق مسجد في طولكرم

السبت 31 مايو 7:51 ص

اختيارات المحرر

إسرائيل تهدم منازل الفلسطينيين في نور شمس ومسيرة للمستوطنين برام الله

السبت 31 مايو 6:50 ص

صحف بريطانية: هل غضب ترامب على ماسك؟

السبت 31 مايو 6:49 ص

موعد مباراة سان جيرمان ضد إنتر ميلان بنهائي أبطال أوروبا 2025 والقنوات الناقلة

السبت 31 مايو 6:44 ص

وزير الدفاع الأميركي يتهم الصين بالسعي للسيطرة على آسيا

السبت 31 مايو 5:55 ص
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter