Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

عروض نستو الاحساء الطازج الاحد 8/6/2025 لمدة 3 ايام

السبت 07 يونيو 1:21 م

شاهد.. احتجاجات غير مسبوقة لقدماء المحاربين ضد إدارة ترامب

السبت 07 يونيو 1:12 م

إلغاء تأشيرات الطلاب واتساع رقعة الحرب التجارية الأميركية الصينية

السبت 07 يونيو 1:09 م
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»سياسة»تأخر الحسم يضع الطرفين أمام الضغط.. ماذا بعد عودة مفاوضات جدة بين الجيش السوداني والدعم السريع؟
سياسة

تأخر الحسم يضع الطرفين أمام الضغط.. ماذا بعد عودة مفاوضات جدة بين الجيش السوداني والدعم السريع؟

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالإثنين 17 يوليو 3:37 م5 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

الخرطوم- بعد نحو شهر ونصف الشهر من تعليق المفاوضات بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع في منبر جدة، عاد الطرفان إلى المفاوضات التي ترعاها المملكة العربية السعودية والولايات المتحدة الأميركية.

وتوقع مراقبون أن يكون الطرفان أكثر واقعية بعدما لم يتمكن أي منهما من حسم المعركة، ونفاد صبر المجتمع الدولي والإقليمي من تطاول الأزمة، وتصاعد مخاوفهما من تمدد آثارها الإنسانية والأمنية على المنطقة.

وقال شمس الدين كباشي، عضو مجلس السيادة ونائب القائد العام للجيش السوداني، إن المجلس منفتح على أي مبادرة جادة لوقف الحرب في إطار المحافظة على السيادة الوطنية ومؤسسات الدولة.

وأشار كباشي -في تصريحات لقناة الجزيرة- إلى أن المبادرة السعودية الأميركية متقدمة، وأن موقف المجلس المبدئي يدعم الحوار السياسي الموسع والشامل.

وأكد ضرورة أن يفضي الحوار الشامل إلى تشكيل حكومة مدنية تقود المرحلة الانتقالية، وتهيئ لانتخابات حرة ونزيهة.

في المقابل، أكد يوسف عزت، المستشار السياسي لقائد قوات الدعم السريع، التزامهم بمسار جدة وأن وفدهم المفاوض لم يغادر السعودية ومستعد لاستئناف التفاوض مع الجيش، وأنهم ينظرون بشكل إيجابي لتصريحات كباشي.

وخلال اتصال هاتفي مع الرئيس الكيني وليام روتو، قال رئيس مجلس السيادة الانتقالي وقائد الجيش عبد الفتاح البرهان إن الحكومة مستعدة لوقف إطلاق النار متى ما تم إخلاء مساكن المواطنين ومراكز خدمات المياه والكهرباء والطاقة والمقرات الحكومية، من قبل “متمردي الدعم السريع”.

موازين القوة

وترى مصادر قريبة من منبر جدة أنه لم يحدث تغيير جوهري في موازين القوة العسكرية، خلال فترة توقف المفاوضات بين الجيش والدعم السريع، وإن استطاع كل طرف تحقيق ما يعتبره تقدما من دون حسم للمعركة، مما يضعه تحت ضغط.

وأوضحت المصادر التي تحدثت للجزيرة نت أن الجيش استطاع إضعاف القوة المقاتلة لقوات الدعم السريع وقطع خطوط الإمداد، مما أفقدها تعويض خسائرها في السلاح والمقاتلين، كما حيد نخبة من قادتها الميدانيين، ووسع من نطاق تأمين مواقعه الأساسية وتحوله من الدفاع إلى الهجوم، مما يشير إلى أنه دخل في المرحلة النهائية من المعارك.

وتضيف المصادر ذاتها أن قوات الدعم السريع تمكنت خلال هذه الفترة أيضا من السيطرة على مواقع رمزية، مثل: مقر مجمع اليرموك للصناعات الدفاعية، ومقر شرطة الاحتياطي المركزي في جنوب الخرطوم، وموقع الإدارة الإستراتيجية (وسط العاصمة)، مما مكنها من التمدد في منطقة المقرن واحتلال مقر بنك السودان المركزي.

وتعتقد المصادر نفسها أن تطاول أمد الحرب يزيد من ضغوط مواطني الخرطوم على قيادة الجيش، لأن منازل قطاع واسع منهم تحتلها قوات الدعم السريع وتم نهب ممتلكاتهم، كما فقد غالبيتهم مصادر دخولهم وهجر مئات الآلاف ديارهم، ويريدون إنهاء هذا الوضع.

في المقابل -حسب المصادر- لم تجد قيادة الدعم السريع إجابة مقنعة لأسئلة تيار واسع من مقاتليها عن اختفاء قائدهم محمد حمدان دقلو “حميدتي” أكثر من شهرين، ومغادرة نائبه -أخيه الأكبر عبد الرحيم دقلو- الخرطوم إلى دارفور ثم تشاد، وتململ قطاع من المقاتلين من طول أمد المعارك لعدم تهيئتهم لحرب طويلة، بينما تقوم عقيدتهم على معارك خاطفة، وهو ما يهدد تماسك القوات في حال لم تتوقف الحرب.

تقدم في الطريق

في هذا السياق، توقع الباحث السياسي سالم عز الدين أن تحقق الجولة الجديدة من مفاوضات جدة تقدما نحو هدنة طويلة، لكن لن تتجاوزها إلى تسوية للأزمة، لأن وفد الجيش يتألف من عسكريين لا يتجاوز تفويضهم مناقشة وقف إطلاق النار، وأي ترتيبات أمنية مرتبطة به.

ورأى الباحث -في حديثه للجزيرة نت- أن تصريحات الكباشي لم تحمل جديدا في مضمونها السياسي، لكنها وجدت صدى كبيرا من الفرقاء السودانيين، لأنها جاءت في ظروف دقيقة بعدما توقفت عملية التفاوض وتصاعد القتال وساد اليأس من انفراج قريب للأزمة، كما أن الكباشي يصنف من “صقور” الجيش، وتشكلت صورة عنه بأنه يتمسك بالحسم العسكري لا الحل السياسي.

واعتبر المتحدث أن من مصلحة الجيش الانخراط في التفاوض، وذلك بعد إبعاده رئيس البعثة الأممية فولكر بيرتس من السودان، ورفضه رئاسة كينيا للجنة الرباعية في منظمة “إيغاد” المعنية بحل الأزمة السودانية، وصار متهما من جهات داخلية وخارجية بأنه يرفض جهود تسوية الأزمة ويسعى إلى حل عسكري.

كما توقع الباحث السياسي أن تسعى الولايات المتحدة والسعودية إلى تغيير منهج التفاوض، وممارسة ضغوط أكبر على طرفي القتال، لتحقيق تقدم ملموس في منبر جدة بعد فشل 14 هدنة سابقة، وعدم وجود آلية فاعلة لتحديد مسؤولية خرق وقف إطلاق النار.

ورجح تكامل المنابر بعد هذه الجولة لاستيعاب الجهود الأفريقية، وتحركات دول جوار السودان عقب قمة القاهرة الأخيرة التي شكلت لجنة وزارية ستعقد لقاءها الأول في تشاد خلال أيام.

فرصة مواتية

في الشأن ذاته، يعتقد المحلل السياسي ورئيس تحرير صحيفة “الانتباهة” اليومية عثمان ميرغني أن طرفي النزاع باتا يدركان أنه لا نصر عسكريا يحسم المعارك، وأن الصلح خير، رغم وجود أصوات من الجانبين تعارض ذلك، لكنها غير مؤثرة.

ويعتبر ميرغني -في حديث للجزيرة نت- تصريحات الكباشي بناءة من حيث توقيتها، وستمنح مفاوضات جديدة والجهود المصرية قوة دفع كبيرة.

وعن مسارعة قيادات تحالف قوى الحرية والتغيير- المجلس المركزي للتجاوب مع موقف الكباشي، يرى المحلل السياسي أن قيادات التحالف تنشط في سد الفراغ السياسي بعد الحرب وتحاول التقاط الفرص السانحة لاستعادة النشاط السياسي، ووجدت في تصريحات الكباشي مؤشرا يسمح بدفع الأمور في اتجاه تسوية سياسية، ثم إفساح المجال لحكم مدني يستكمل الفترة الانتقالية.

وكانت فصائل تحالف قوى الحرية والتغيير المعارض أبدت ارتياحها لتصريحات الكباشي، وقال الأمين العام لحزب الأمة القومي الواثق البرير إن تصريحات كباشي موقف شجاع يسهم في استعادة الاستقرار في البلاد.

كما رحب بالتصريحات أيضا رئيس حزب المؤتمر السوداني عمر الدقير، وعضو مجلس السيادة السابق والقيادي في حزب التجمع الاتحادي محمد الفكي سليمان، واعتبرها الأخير خطوة في الطريق الصحيح.

كما قال المتحدث باسم قوى الحرية والتغيير خالد عمر يوسف إن تصريحات ‎كباشي خطوة مهمة في اتجاه وقف الحرب، معربا عن أمله في تنسيق الجهود السودانية والدولية والإقليمية في منبر تفاوضي موحد. ‎

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

شاهد.. احتجاجات غير مسبوقة لقدماء المحاربين ضد إدارة ترامب

السبت 07 يونيو 1:12 م

واشنطن بوست: حرب أوكرانيا القذرة بدأت للتو

السبت 07 يونيو 11:10 ص

هآرتس: أوروبا تنتقد إسرائيل وتشتري منها الأسلحة بالمليارات

السبت 07 يونيو 10:09 ص

ترامب وشي جين بينغ يبحثان هاتفيا الحرب التجارية

السبت 07 يونيو 9:08 ص

صحف عالمية: شهادات تكذب رواية إسرائيل بشأن ضحايا المساعدات بغزة

السبت 07 يونيو 8:07 ص

سكان الفاشر يقضون عيد الأضحى بين القصف والحصار ونقص الغذاء

السبت 07 يونيو 7:06 ص

قد يهمك

متفرقات

عروض نستو الاحساء الطازج الاحد 8/6/2025 لمدة 3 ايام

السبت 07 يونيو 1:21 م

عروض نستو الأحساء الأحد 8 يونيو 2025 تقدم تشكيلة واسعة من المنتجات الأساسية التي تلبي…

شاهد.. احتجاجات غير مسبوقة لقدماء المحاربين ضد إدارة ترامب

السبت 07 يونيو 1:12 م

إلغاء تأشيرات الطلاب واتساع رقعة الحرب التجارية الأميركية الصينية

السبت 07 يونيو 1:09 م

ماسك: أميركا بحاجة إلى حزب سياسي جديد

السبت 07 يونيو 12:36 م

اختيارات المحرر

110 شهداء برصاص الاحتلال قرب مراكز توزيع المساعدات بغزة

السبت 07 يونيو 12:18 م

الروبل الروسي يتصدر العملات العالمية أداءً… فما سر هذا الارتفاع المفاجئ؟

السبت 07 يونيو 11:35 ص

عروض العثيم صفحة واحدة علي اللحوم و الدجاج حتي الثلاثاء 17-6-2025

السبت 07 يونيو 11:19 ص

قائد سابق بالجيش يقر بتخبط وإخفاقات الاحتلال في غزة

السبت 07 يونيو 11:17 ص
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter