Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

عروض المدينة هايبر ماركت الاربعاء 3/12/2025 – شتاء ديسمبر

الثلاثاء 02 ديسمبر 9:22 م

مجلة عروض العثيم الاسبوعية الاربعاء 3 ديسمبر 2025 | موسم العثيم

الثلاثاء 02 ديسمبر 8:22 م

عروض لولو جدة الاسبوعية الاربعاء 3 ديسمبر 2025 احتفالات الذكري السنوية

الثلاثاء 02 ديسمبر 7:17 م
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»سياسة»تفاؤل وتشاؤم.. هكذا يقيم مراقبون مفاوضات طهران وواشنطن
سياسة

تفاؤل وتشاؤم.. هكذا يقيم مراقبون مفاوضات طهران وواشنطن

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالثلاثاء 22 أبريل 4:38 ص5 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

طهران- على وقع المواقف الأميركية بعيد مفاوضات مسقط، التي تراوحت بين التلويح بالخيار العسكري وحثّ الترويكا الأوروبية على تفعيل آلية الزناد والدعوة إلى الوقف الكامل لتخصيب اليورانيوم في إيران، أحرزت الجولة الثانية من المحادثات النووية في روما تقدما ملحوظا تمثل في إعطاء الضوء الأخضر لبدء المباحثات التقنية.

ورغم تباين المواقف عقب مفاوضات مسقط، حيث دعا كبير المفاوضين الأميركيين ستيفن ويتكوف إلى وقف برنامج طهران لتخصيب اليورانيوم، ورفضها على لسان وزير خارجيتها عباس عراقجي الذي اعتبره “غير قابل للتفاوض”، رسم تفاؤل الجانبين الإيراني والأميركي بعيد مفاوضات روما علامات استفهام كثيرة لدى الأوساط الإيرانية.

وبينما ذهب بعض المراقبين الإيرانيين بعيدا في تفسيرهم لنتائج الجولة الثانية من المباحثات النووية، التي عقدت السبت الماضي في العاصمة الإيطالية، يبحث طيف آخر عما يدور خلف الكواليس للعثور على سبب مقنع للتقدم السريع في مفاوضات “العدوين اللدودين”، في حين تستغرب شريحة ثالثة التطورات المتسارعة في هذا الملف بعد جلب حاملات الطائرات وقاذفات القنابل الأميركية إلى المنطقة.

تساؤلات

من ناحيته، يستغرب الناشط السياسي الإصلاحي أحمد زيد آبادي، التقدم السريع في المفاوضات النووية خلال فترة وجيزة جدا، موضحا أن ثمة تحديات تحيط بالمفاوضات عادة، لا سيما أن الهوة كانت كبيرة في مواقف الجانبين الإيراني والأميركي.

وفي تعليق تحت عنوان “ما القصة؟” نشره في قناته على منصة تلغرام، تساءل زيد آبادي عما إذا كان الطرفان يتباحثان على الخطوط العريضة فحسب ولم ينتقلا إلى التفاصيل الدقيقة، أم إنهما لم يستوعبا مطالب الطرف المقابل ويفسرانها كما يحلو لهما.

وبينما يرى الناشط السياسي الإصلاحي في تعديل أحد طرفي المفاوضات أو كلاهما في مواقفه وإظهارهما “مرونة غير متوقعة” من أجل التوصل إلى اتفاق سريع، يرسم علامة استفهام كبيرة عما إذا اتفق الجانبان الإيراني والأميركي سرا بتسهيل من الوسطاء قبيل إطلاق المفاوضات الجارية.

من جانبه، عزا محمد مهدي شهرياري عضو لجنة الأمن القومي والسياسة والخارجية بالبرلمان الإيراني، سبب الأجواء الإيجابية التي سادت المفاوضات النووية إلى “ذكاء الخارجية الإيرانية التي سبق أن فعلت قنوات تواصل مع الحزبين الجمهوري والديمقراطي الأميركيين منذ عامين، وناقشت معهما القضية النووية دون غيرها”.

وتداولت وسائل الإعلام الإيرانية شريطا مصورا لشهرياري وهو يقول إن الجانب الإيراني الذي ارتبط بفريق الرئيس الأميركي دونالد ترامب كان ينقل المستجدات -منذ أشهر- أول بأول إلى المرشد الأعلى علي خامنئي والجهات الدبلوماسية، مضيفا أن بلاده تتخذ قراراتها هذه الأيام بناء على المعلومات والبيانات التي جمعتها خلال السنوات الماضية.

في غضون ذلك، ترجع صحيفة “خراسان” الصادرة بالفارسية، سبب التقدم المتسارع في مفاوضات الجانبين الإيراني والأميركي إلى الرياح التي جاءت بما لا تشتهي سفينة ترامب وإطالة الأمد في تحقيق وعوده الانتخابية، لا سيما ما يخص إحلال السلام في الشرق الأوسط وإيقاف آلة الحرب في أوكرانيا، إلى جانب اصطدام حرب الرسوم الجمركية بعقبات جمة.

ملفات خلافية

وفي مقال بقلم الكاتب السياسي صابر كل عنبري، رأت الصحيفة أن ترامب يبدو على عجلة من أمره بشأن التوصل إلى اتفاق مع طهران، وأنه إثر بلوغ الملفات أعلاه طريقا مسدودا يرغب بتسجيل إنجاز كبير لإدارته انطلاقا من اعتقاده بأن حلحلة الملف النووي الإيراني أسهل من الملفات الأخرى، ذلك لأن الجانب الأميركي هو أحد طرفي المفاوضات النووية خلافا للنزاع في أوكرانيا وغزة، مما يشجعه على عدم إثارة قضايا إضافية غير البرنامج النووي وعدم المطالبة بتفكيكه.

ومع ذلك، فإن فئة أخرى من الإيرانيين تعتقد أن الوقت مبكر للحكم على نجاح أو فشل المفاوضات بين طهران وواشنطن، رغم قبول الجانبين بمبدأ الحوار والتخلي عن المواقف السابقة وعدم طرحهما مطالب من شأنها توتير الأجواء وتعيين موعد للجولة الثالثة.

وإن كانت هذه الأمور تبعث رسائل إيجابية عن المسار الدبلوماسي حتى الآن، غير أن السفير الإيراني الأسبق في ليبيا جعفر قناد باشي، يرى أن طريق المفاوضات لا يزال ملغما، وأن ثمة تحديات كبيرة قد تنسف طاولة الحوار بين عشية وضحاها.

وفي مقابلته مع صحيفة “ستاره صبح”، يسلط الدبلوماسي الإيراني السابق، الضوء على الملفات الخلافية بين وفدي التفاوض حول رفع العقوبات والتحقق من الوفاء بالتعهدات وطبيعة البرنامج النووي الإيراني وغيرها، مؤكدا أن الجمهورية الإسلامية والولايات المتحدة لم تتفقا بعد على العديد من النقاط وأن مباحثاتهما خلال جولتي مسقط وروما لا يمكن أن تضمن الوصول إلى النتيجة النهائية.

ولدى إشارته إلى المساعي الإسرائيلية للدفع بالعلاقات الإيرانية الأميركية نحو التصادم العسكري، والتطورات الإقليمية والدولية المعقدة، وتهديد الجانب الأوروبي بتفعيل آلية الزناد في الاتفاق النووي المبرم عام 2015، يؤكد قناد باشي أن أي اتفاق محتمل سيبقى معلقا حتى التوقيع عليه، وأن الطريق سيبقى ملغما حتى ذلك الحين.

سيناريوهات محتملة

في المقابل، يلمس الأكاديمي مهدي مطهر نيا، رئيس معهد “سيمرغ باريخ” للدراسات المستقبلية، في مفاوضات 2025 تقاربا في المواقف الإيرانية الأميركية من شأنها أن ترتقي بالعلاقات المتوترة إلى “الشراكة الإستراتيجية” خلال السنوات المقبلة.

وفي مقال تحت عنوان “أجواء المفاوضات بين طهران وواشنطن” نشره في صحيفة “آرمان ملي”، يكتب مطهر نيا، أن المسار الدبلوماسي سيستمر حتى التوصل إلى اتفاق أو قناعة لدى كل من الجانبين بضرورة طي ملف المفاوضات، مؤكدا ضرورة استغلال الظروف الواعدة الراهنة تمهيدا لوصول البيت الأبيض إلى تفاهم مع طهران في إطار ما يسمى بالنظام العالمي الحديث.

وبين متفائل ومتشائم بشأن مستقبل المفاوضات النووية المتواصلة بين طهران وواشنطن برعاية مسقط، يعدد الأكاديمي المختص في التجارة الدولية مصطفى كوهري فر -في مقاله بصحيفة “دنياي اقتصاد”- السيناريوهات المترتبة على المسار الدبلوماسي الجاري وفق التالي:

  • اتفاق شامل وطويل الأمد يرفع العقوبات عن إيران ويمهد لاستثمار الشركات الأميركية فيها.
  • اللجوء إلى الخيار العسكري إثر تشبث الجانبين بمطالبهما، وهذا ما ترغب به إسرائيل.
  • اتفاق مؤقت على غرار خطة العمل الشاملة المشتركة (الاتفاق النووي المبرم عام 2015).
شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

أخبار السودان: تداعيات الحرب وتصاعد الأزمة الإنسانية

الإثنين 29 سبتمبر 6:41 م

رئيس بلدية النصيرات: هذه خطتنا لمواجهة أزمة المياه وإصلاح البنية التحتية

الخميس 11 سبتمبر 1:58 ص

معركة يومية.. تعرف على قصة سائقي شاحنات المساعدات الإنسانية بغزة

الخميس 11 سبتمبر 12:57 ص

رجل أعمال في غزة.. من الثراء إلى الجوع وذوي الإعاقة

الأربعاء 10 سبتمبر 11:56 م

موقع إسرائيلي: خطتا إعمار غزة غير قابلتين للتطبيق

الأربعاء 10 سبتمبر 10:55 م

كاتب إسرائيلي: 77 عاما من الطرد وهواجس التاريخ وصرخة الذاكرة

الأربعاء 10 سبتمبر 9:54 م

قد يهمك

متفرقات

عروض المدينة هايبر ماركت الاربعاء 3/12/2025 – شتاء ديسمبر

الثلاثاء 02 ديسمبر 9:22 م

عروض المدينة هايبر ماركت الأربعاء 3 ديسمبر 2025 تضم مجموعة غذائية تشمل البطاطس البيضاء الكبيرة…

مجلة عروض العثيم الاسبوعية الاربعاء 3 ديسمبر 2025 | موسم العثيم

الثلاثاء 02 ديسمبر 8:22 م

عروض لولو جدة الاسبوعية الاربعاء 3 ديسمبر 2025 احتفالات الذكري السنوية

الثلاثاء 02 ديسمبر 7:17 م

تانيا فارس أول لبنانية تفوز بجائزة الموضة البريطانية وجوناثان أندرسون يحقق ثلاثية ذهبية

الثلاثاء 02 ديسمبر 6:21 م

اختيارات المحرر

عروض أسواق المزرعة المنطقة الشرقية الاسبوعية الأربعاء 12 جماد الاخر 1447هـ | تخفيضات نهاية السنة

الثلاثاء 02 ديسمبر 5:14 م

عروض الدكان لأفتتاح الفرع الجديد العاقول وادي البطان من 3 حتى 9 ديسمبر 2025

الثلاثاء 02 ديسمبر 4:13 م

عروض مارك اند سيف الرياض الاسبوعية الاربعاء 3/12/2025 | اقوي العروض

الثلاثاء 02 ديسمبر 3:13 م

مصر وقطر تأملان في الانتقال إلى المرحلة الثانية من اتفاق وقف النار

الثلاثاء 02 ديسمبر 2:17 م
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter