Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

عروض مارك اند سيف الاحساء الطازج الثلاثاء 26 اغسطس 2025 اليوم فقط

الإثنين 25 أغسطس 11:40 م

“بدنا شامبو”.. غزيون يصرخون بوجه الحصار بحثا عن أبسط مقومات النظافة | أخبار

الإثنين 25 أغسطس 11:39 م

تنسيق عسكري أردني مصري في مواجهة التهديدات الإسرائيلية

الإثنين 25 أغسطس 11:31 م
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»سياسة»تفكاغت.. قرية رحلت وخلفت وراءها قصص ألم وحكايات معاناة
سياسة

تفكاغت.. قرية رحلت وخلفت وراءها قصص ألم وحكايات معاناة

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالإثنين 11 سبتمبر 9:38 م4 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

تفكاغت- الحوز

بأصبع ملفوف بقطعة قماش عليها آثار دماء، وبمشاعر مختلطة من الدهشة والحيرة، يشير خالد إلى أنقاض منزله المتهدم في قرية تفكاغت بإقليم الحوز، ويقول: “لا يزال تحت هذه الحجارة عددٌ من أفراد أسرتي لم نستطع انتشالهم بعد، والجرافات غير قادرة على الوصول إليهم”.

يحكي خالد للجزيرة نت: “مات ولدي أمامي، ولم أجد غير يدي هاتين لانتشاله، مستعيناً بضوء هاتفي بعد انقطاع الكهرباء، وهكذا فعل الكثير مع أقربائهم الذين حاصرتهم الأنقاض”.

قصة خالد واحدة من عشرات القصص التي رواها سكان هذه القرية بألم كبير للجزيرة نت، بينما لم يستطع الكثيرون استرجاع شريط ما حدث، ودخلوا في نوبة بكاء.

لم يتمكن خالد من إنقاذ كافة أفراد أسرته وانتشل بعضهم بيديه بعد أن لقوا حتفهم (الجزيرة)

القرية المنكوبة

لا حديث يدور في القرى المجاورة إلا عما حدث في تفكاغت، فالقرية بمنازلها الـ300 سويت جميعها بالأرض، وتوفي ما يقرب من ثلثي سكان هذه القرية التي تقع على مشارف مدينة أمزميز، على بعد 55 كيلومترا جنوب مدينة مراكش، ولا يصل إليها الزائرون إلا عبر طريق غير معبدة ومسالك وعرة.

اعتاد سكان القرية استعمال الحجارة الكبيرة في البناء إلى جانب الطين، وهو ما يعتقد أنه أسهم في ارتفاع أعداد القتلى، وصعّب عمليات الإنقاذ التي باشرها الأفراد في البداية معتمدين على وسائل بدائية، وهو ما حصل أيضا في قرى مجاورة مثل أنكال وأزكور الجبليتين بحسب مصادر موثوقة للجزيرة نت.

يمارس بعض سكان القرية التجارة، لكن غالبيتهم يعتمدون على الفلاحة وتربية الماشية كمصدر رزق لهم، وبعد أن ضرب الزلزال قريتهم أصبحت رؤوس كثيرة من الماشية تحت الأنقاض.

مياه تفكاغت ...حكايات مؤلمة عن قرية مغربية فقدت ثلثي ساكنتها في الزلزال
يبذل سكان القرية الناجون جهدا كبيرا في إيجاد مصدر مياه للشرب (الجزيرة)

لا سبيل لسكان القرية حاليا إلا الاعتماد على مساعدات بعض المحسنين، وينتظرون وصول مساعدات أخرى من الحكومة والجمعيات المدنية، في حين يقتسمون ما يصل إليهم من غذاء ممن تضامنوا معهم من سكان القرى المجاورة.

ويقضى سكان القرية المنكوبة نهارهم في دفن موتاهم، ويحاولون في الليل الالتحاف بما تبقى لهم من أغطية وملابس، في حين لم تستطع غالبيتهم إيجاد ما ينتعلون به أو يغطيهم.

كأنها العاصفة

من عايش الزلزال من السكان وبقي على قيد الحياة يصفه بـ “العاصفة”، وهو تعبير يتفق عليه سكان المنطقة، ويعبر عن قوة الصوت الذي سمعوه، وانبعاث سحب الغبار الذي حجب الرؤية.

يقول السيد عبد الرحيم: “انتشلت والدتي (74 سنة) من تحت الأنقاض بمساعدة زوجتي، كانت تسكن وحدها في بيتها، طلبت منها في تلك الليلة المبيت عندي، لكنها أصرت على العودة إلى غرفتها كعادتها، بعد قضاء النهار وسط أولادها وأحفادها”.

ويضيف للجزيرة نت: “سمعت صراخاً مستمراً من بيت أخي المجاور، وما إن وصلت حتى علمت بوفاة اثنتين من بناته واثنتين من حفدته، بالإضافة إلى أم زوجته، بدأت بالحفر يدوياً، لكننا لم نستطع فعل أي شيء، وتركنا الأمر حتى تم انتشالهم من قبل الجرافة في الصباح”.

عبد الرحيم تفكاغت ...حكايات مؤلمة عن قرية مغربية فقدت ثلثي ساكنتها في الزلزال
أمضت والدة عبد الرحيم يومها الأخير بين أولادها وأحفادها لكنها قررت العودة إلى منزلها قبل حدوث الزلزال (الجزيرة)

واستمر عبد الرحيم في وصف مأساته قائلا: “رغم ذلك لم أهدأ، بت أتجول في القرية مع آخرين، بحثاً عمن يمكن إنقاذه، وقد نجح في بعض الحالات وفشلوا في أغلبها، وكادت الحجارة تسقط على رؤوسنا بعد حدوث هزات ارتدادية مفاجئة”.

يتم وتشرد

ويحكي الشاب هشام للجزيرة نت وهو ينظر بحسرة إلى جثث زوجة أخيه و3 من بناتها وعدد من أولاد عمه، أن الوفيات لم تقتصر على سكان القرية، بل شملت أيضاً بعض ضيوفها، الذين تم نقلهم إلى أماكن أخرى من أجل الدفن، وبقي بعضهم في مستشفى مدينة مراكش في انتظار تصريحات الدفن.

يقول هشام إن السكان ينتظرون المساعدات التي تصل إليهم من مناطق أخرى مثل مدينة أمزميز الأقل تضرراً، لكنه لا يتوقع أن تستمر الحياة في القرية، فمن المحتمل أن يهاجر السكان إلى مناطق أخرى وأن يصبحوا مشردين إذا لم يجدوا مأوى في أسرع وقت.

هشام تفكاغت ...حكايات مؤلمة عن قرية مغربية فقدت ثلثي ساكنتها في الزلزال
يقول هشام إن مأساة القرية لم تقتصر على سكانها فقط، بل امتدت لمن كانوا فيها من زوار وضيوف (الجزيرة)

“فقدت كل شيء”

تصف السيدة خديجة هول ما وقع، وتحاول مواجهة الخوف الذي تملكها وهي ترى زوجها المصاب بمرض “البوهزاز” (باركنسون)، وقد كاد يفقد عقله بعد هدوء الزلزال، قبل أن يُنقل إلى المستشفى لتلقي الإسعافات الضرورية.

وتقول بنبرة حزينة: “فقدت عددا من أقربائي، وأصبحت بين ليلة وضحاها دون مأوى، كما كان لدي متجر صغير، استثمرت فيه بعضاً من مدخراتي، إذ كنت أبيع فيه بعض الحاجيات الصغيرة للسكان، لكني فقدت كل شيء، ولم يعد لي ما أسد به رمقي، ولا أقدر بعد على شراء الدواء لزوجي غير القادر على العمل، والذي يكلفني أكثر من 300 درهم شهريا”.

ساكنة تبيت في العراء تفكاغت ...حكايات مؤلمة عن قرية مغربية فقدت ثلثي ساكنتها في الزلزال
يبيت معظم السكان ليلتهم في العراء مستعينين بالمساعدات التي وصلت إليهم من القرى المجاورة (الجزيرة)

في حين تحكي السيدة نعيمة: “توفيت بنتاي وأم زوجي، وأصيب زوجي، وبنتي باتت مقعدة بسبب إصابة خطيرة في رجلها”.

وتضيف وهي تغالب دموعها: “بعد حدوث الزلزال سقطت حجارة البيت، وتملكني خوف كبير، لكني لم أهدأ، لقد تمكنت من إنقاذ زوجي واثنتين من بناتي”.

وختمت حديثها قائلة: “في كل مرة تظهر سيارة لأحد المحسنين من بعيد، تقف على مشارف القرية، ويكمل من فيها السير على أرجلهم، يضعون بعض ما جادوا به من مؤن، ثم يسمعون قصصا مؤلمة، سيرويها جيل بعد جيل، ثم يرحلون”.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

تنسيق عسكري أردني مصري في مواجهة التهديدات الإسرائيلية

الإثنين 25 أغسطس 11:31 م

الاتحاد الدولي للصحفيين: استهداف إسرائيل الممنهج للصحفيين جريمة ضد الإنسانية

الإثنين 25 أغسطس 10:30 م

الدقران: 600 ألف طفل بلا تطعيمات و1600 طبيب شهيد في كارثة إنسانية بغزة

الإثنين 25 أغسطس 9:29 م

الرائد بصل: استهداف إسرائيلي مباشر للدفاع المدني في غزة يسفر عن مقتل 14 شخصا

الإثنين 25 أغسطس 8:28 م

البرش: الاحتلال يطالب الغزيين بالذهاب إلى المناطق الآمنة ثم يستهدفهم

الإثنين 25 أغسطس 7:27 م

كينيا: انتشال 5 جثث جديدة لطائفة دينية متطرفة

الإثنين 25 أغسطس 6:26 م

قد يهمك

متفرقات

عروض مارك اند سيف الاحساء الطازج الثلاثاء 26 اغسطس 2025 اليوم فقط

الإثنين 25 أغسطس 11:40 م

عروض مارك اند سيف الاحساء الثلاثاء 26 اغسطس 2025 تقدم تشكيلة واسعة من المنتجات المنزلية…

“بدنا شامبو”.. غزيون يصرخون بوجه الحصار بحثا عن أبسط مقومات النظافة | أخبار

الإثنين 25 أغسطس 11:39 م

تنسيق عسكري أردني مصري في مواجهة التهديدات الإسرائيلية

الإثنين 25 أغسطس 11:31 م

بعد مبادرة حكومية لخفض الأسعار.. هل شعر المصريون بفرق؟

الإثنين 25 أغسطس 11:30 م

اختيارات المحرر

المغرب ضد السنغال والسودان ضد مدغشقر بنصف نهائي كأس أفريقيا.. الموعد والقنوات الناقلة

الإثنين 25 أغسطس 11:21 م

«فلاشينغ ميدوز»: أولى المفاجآت… ماديسون كيز تودّع

الإثنين 25 أغسطس 10:59 م

عروض رزة عطر لليوم الوطني السعودي 95 بخصومات تصل إلى 30% على أفخم العطور

الإثنين 25 أغسطس 10:39 م

عريس يمني يتحدى الغارات الإسرائيلية ويكمل زفافه في صنعاء

الإثنين 25 أغسطس 10:38 م
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter