Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

ملك بريطانيا يرحّب بـ«الالتزام الشخصي» لترمب تجاه السلام

الخميس 18 سبتمبر 12:31 ص

بوكسات بيت الشاورما ب 22 ريال فقط ضمن عروض اليوم الوطني 95

الخميس 18 سبتمبر 12:22 ص

إيزاك أساسياً مع ليفربول للمرة الأولى

الأربعاء 17 سبتمبر 11:30 م
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»سياسة»توماس فريدمان: في ظل ترامب أميركا في طريقها إلى الانهيار العظيم
سياسة

توماس فريدمان: في ظل ترامب أميركا في طريقها إلى الانهيار العظيم

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالخميس 13 مارس 2:49 ص4 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

حذر الكاتب الأميركي البارز توماس فريدمان في مقاله الأسبوعي بصحيفة نيويورك تايمز، من أن ولاية الرئيس دونالد ترامب الثانية لن تصيب نجاحا في السنوات الأربع المقبلة.

ويتناول مقال الرأي المعنون “انهيارٌ كبير يجري على قدم وساق” بشكل نقدي تلك الولاية، مشددًا على طبيعتها الفوضوية وما يميزها من أنانية.

ويجادل فريدمان بأن سياسات ترامب تفتقر إلى التماسك، بل إنها مدفوعة بمظالم شخصية، وسعي للانتقام، وعقلية الولاء السائدة بين أفراد إدارته.

وفي المقال الحافل بالانتقادات اللاذعة لترامب، يقول فريدمان إن ترامب هو وحده، دون أي شخص آخر، من يتحمل الأخطاء التي ترتكبها إدارته في شتى القضايا من التعامل مع أوكرانيا، والرسوم الجمركية، والرقائق الإلكترونية ومجالات أخرى.

ومرد كل تلك الإخفاقات، وفقا لفريدمان، هو أن ترامب لم تكن لديه رؤية متماسكة لمجريات الأمور في عالم اليوم، وكيفية توافق أميركا معها على أفضل وجه حتى يتحقق الازدهار المنشود في القرن الحالي.

وأضاف الكاتب أن ترامب عاد مرة أخرى إلى البيت الأبيض حاملا في جعبته هواجسه وغبنه القديم نفسيهما إزاء تلك القضايا، وعزز إدارته بعدد غير عادي من الأيديولوجيين الهامشيين الذين استوفوا معيارا أساسيا واحدا وهو الولاء الدائم له ولأهوائه قبل الدستور والقيم التقليدية للسياسة الخارجية الأميركية أو القوانين الأساسية للاقتصاد.

والنتيجة -وفق المقال- هي ما يشهده العالم اليوم من مزيج غريب من رسوم جمركية تُفرض ثم تنقض لتفرض مرة أخرى، ومساعدات تُقدم لأوكرانيا ثم توقف وتستأنف من جديد، وإدارات حكومية وبرامج داخلية وخارجية تقلص ثم يرجع في ذلك ثم تقلص عبر مراسم متضاربة ينفذها جميعا وزراء وموظفون في الحكومة يجمعهم الخوف من تغريدة هنا وهناك ينشرها حليفه الملياردير إيلون ماسك أو الرئيس نفسه عنهم على وسائل التواصل الاجتماعي إذا ما حادوا عن أي خط سياسي يرسمه لهم.

ومضى فريدمان إلى القول إنه ما من أحد في العالم يمكنه أن يحكم بلدا، أو أن يكون حليفا لأميركا، أو أن يدير شركة، أو أن يكون شريكا تجاريا لها على المدى الطويل، إذا كان الرئيس الأميركي يهدد أوكرانيا، ويتوعد روسيا ثم يسحب وعيده، ويلوّح بفرض رسوم جمركية ضخمة على المكسيك وكندا ثم يؤجل سريانها، ويضاعف الرسوم الجمركية على الصين وينذر أوروبا وكندا بفرض المزيد منها.

ووفقا للمقال، فإن أكذوبة ترامب الكبرى ادعاؤه بأنه ورث اقتصادا خرِبا، مما يدفعه لفعل كل هذه الأمور، وهذا محض هراء، برأي الكاتب الذي يزعم أن الاقتصاد كان في حالة جيدة جدا في أواخر ولاية الرئيس السابق جو بايدن، على الرغم مما شهدته بداياتها من أخطاء.

ومع أن فريدمان يرى أن ترامب كان محقا في اعتقاده بأن هناك حاجة لمعالجة الخلل التجاري مع الصين، إلا أنه يرى أنه كان بإمكان الرئيس الأميركي أن يقوم بذلك من خلال زيادة الرسوم الجمركية المستهدفة على بكين، بالتنسيق مع حلفاء الولايات المتحدة الذين يتعين عليهم فعل الشيء نفسه، معتبرا هذه هي الطريقة التي تجعل الصينيين يتحركون.

وأشار في المقال إلى أن الرئيس الأميركي الأسبق جون كينيدي كان قد لخص دور بلاده تجاه العالم في فقرتين في خطاب تنصيبه يوم 20 يناير/كانون الثاني 1961.

كينيدي حدد خطوطا عريضة للسياسة الأميركية عام 1962 (غيتي)

وفي ذلك الخطاب، قال كينيدي “فلتعلم كل أمة، سواء كانت تتمنى لنا الخير أو الشر، أننا سندفع أي ثمن، ونتحمل أي عبء، ونواجه أي مشقة، وندعم أي صديق، ونعارض أي عدو لضمان بقاء الحرية ونجاحها”.

لكن فريدمان يقول إن ترامب ونائبه جيه دي فانس قلبا دعوة كينيدي رأسا على عقب لتقرأ على النحو التالي: “فلتعلم كل أمة، سواء كانت تتمنى لنا الخير أو الشر، أن أميركا اليوم لن تدفع أي ثمن، ولن تتحمل أي عبء، ولن تتكبد أي مشقة، وأنها ستتخلى عن أي أصدقاء وتتودد إلى أي أعداء في سبيل ضمان البقاء السياسي لإدارة ترامب حتى لو كان ذلك يعني التخلي عن الحرية أينما كان ذلك مربحًا أو مناسبا لنا”.

وخلص الكاتب إلى القول إذا كان ترامب يريد أن يحدث تحولا جوهريا في الاتجاه المعاكس فهو مدين للبلاد بأن تكون لديه خطة متماسكة، تستند إلى اقتصادات سليمة وفريق يمثل الأفضل والأكثر ذكاءً، وليس الأكثر تملقا من اليمينيين المتطرفين.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

رئيس بلدية النصيرات: هذه خطتنا لمواجهة أزمة المياه وإصلاح البنية التحتية

الخميس 11 سبتمبر 1:58 ص

معركة يومية.. تعرف على قصة سائقي شاحنات المساعدات الإنسانية بغزة

الخميس 11 سبتمبر 12:57 ص

رجل أعمال في غزة.. من الثراء إلى الجوع وذوي الإعاقة

الأربعاء 10 سبتمبر 11:56 م

موقع إسرائيلي: خطتا إعمار غزة غير قابلتين للتطبيق

الأربعاء 10 سبتمبر 10:55 م

كاتب إسرائيلي: 77 عاما من الطرد وهواجس التاريخ وصرخة الذاكرة

الأربعاء 10 سبتمبر 9:54 م

كيف تقاوم واشنطن سيطرة ترامب على العاصمة؟

الأربعاء 10 سبتمبر 8:53 م

قد يهمك

الأخبار

ملك بريطانيا يرحّب بـ«الالتزام الشخصي» لترمب تجاه السلام

الخميس 18 سبتمبر 12:31 ص

رحّب الملك تشارلز الثالث، اليوم الأربعاء، بـ«الالتزام الشخصي» للرئيس الأميركي دونالد ترمب تجاه إنهاء النزاعات…

بوكسات بيت الشاورما ب 22 ريال فقط ضمن عروض اليوم الوطني 95

الخميس 18 سبتمبر 12:22 ص

إيزاك أساسياً مع ليفربول للمرة الأولى

الأربعاء 17 سبتمبر 11:30 م

تخفيضات معارض نايس على أجهزة المطبخ في عروض اليوم الوطني 95

الأربعاء 17 سبتمبر 11:21 م

اختيارات المحرر

صفقات اليوم الوطني 95 : عروض أسواق المنتزه الأسبوعية الاربعاء 17-9-2025

الأربعاء 17 سبتمبر 10:20 م

كم مرة يجب عليك غسل وجهك يومياً؟

الأربعاء 17 سبتمبر 9:28 م

عروض ابراج هايبر ماركت الاسبوعية – عروض اليوم الوطني السعودي 95 الاربعاء 17-9-2025

الأربعاء 17 سبتمبر 9:19 م

عراقجي: إيران مستعدة لحل عادل ومتوازن مع أوروبا بشأن برنامجها النووي

الأربعاء 17 سبتمبر 8:27 م
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter