Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

إدارة ترامب تضحي بمسؤوليها وموظفيها إرضاء لإسرائيل

الثلاثاء 26 أغسطس 9:53 م

صادرات الفحم إلى إسرائيل تثير غضبًا في جنوب أفريقيا

الثلاثاء 26 أغسطس 9:52 م

صانعو الأدب ورافضو الأوسمة.. حين يصبح رفض الجائزة موقفا

الثلاثاء 26 أغسطس 9:51 م
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»سياسة»حاول الهروب ونام بين الشهداء وأنجب من سجنه.. الأسير الصفدي حرا بعد 21 عاما
سياسة

حاول الهروب ونام بين الشهداء وأنجب من سجنه.. الأسير الصفدي حرا بعد 21 عاما

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالإثنين 25 سبتمبر 11:25 م5 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

نابلس- “طلع، طلع، أبو الأمير طلع”، كانت تلك آخر كلمة أنهى بها محمد صفدي حديثه معنا قبل أن يقطع الاتصال ويحتضن شقيقه الأسير أشرف، الذي أفرج عنه مساء أمس الأحد من سجون الاحتلال الإسرائيلي بعد 21 عاما من الاعتقال.

وأفرج الاحتلال عن الأسير أشرف صفدي من آخر محطات اعتقاله بسجن النقب، وقال في أول تصريحاته للجزيرة نت فور الإفراج عنه، إنه خرج “بمعنويات عالية وبقوة أكبر للنضال”.

والأسير أشرف (53 عاما) اعتُقل من وسط مدينة نابلس بعد 12 يوما من زواجه في 2002. وبعد عام ونصف العام من التحقيق، صدر بحقه حكم بالسجن لمدة 21 عاما بدعوى مقاومة الاحتلال، وبملف اتهام يتضمن أكثر من 30 صفحة.

رغم الحكم، لم تفتُر عزيمة أشرف المنحدر من قرية عوريف قرب نابلس شمال الضفة الغربية، فكانت أولى محاولاته للهروب من سجن مجدو شمال البلاد بعد عام من اعتقاله، وواجه على إثر ذلك عقوبات شديدة استمرت قرابة 15 عاما، وتمثلت بالاقتحام المفاجئ للزنزانة التي يحتجز بها وتفتيشها، وتكبيل يديه ورجليه، وربطه بالسرير.

وفي حديثه للجزيرة نت، أضاف “عقب الهروب صنفوني بأنني خطير أمنيا، وكانوا يراقبونني باستمرار في عزلي، وأجبروني على النوم مقابل نافذة الغرفة ليسهل على الحراس تفقدي كل لحظة، عدا عن الحرمان من الزيارة والعزل الانفرادي مرات عدة”.

ما لبث أن جاء الهروب الثاني لكن معنويا هذه المرة، حيث هرَّب أشرف نُطَفه من سجنه إلى زوجته؛ لينجبا طفلهما الوحيد “أمير”، وليصبح أحد “سفراء الحرية” (مصطلح يطلق على أطفال الأسرى الفلسطينيين الذين يولدون عبر نُطَف مهرّبة).

وخلال سجنه، تمكّن أشرف من التقدم لامتحان الثانوية العامة، وأكمل دراسته الجامعية عن بُعد، وحصل على شهادة البكالوريوس في علم الاجتماع، وحفظ أجزاء من القرآن الكريم.

أشرف صفدي (الثاني من اليسار) بعد الإفراج عنه أمام حاجز الظاهرية للاحتلال الإسرائيلي جنوب الضفة الغربية (الجزيرة)

قسوة الاحتلال

عن شقيقه أشرف، يقول محمد صفدي للجزيرة نت، إنه صمد وتجرّع في سجنه ويلات الاحتلال وقسوته، ولم تثنه وفاة أمه بعد 3 سنوات من اعتقاله دون أن تراه، ثم موت والده بعدها بسنوات، ومنع بعض أشقائه من زيارته، واعتقال أشقاء آخرين.

ومن داخل سجنه، كان يمدّ ذويه بالعزيمة والصبر، والتقى في السجن بثلاثة من أشقائه اعتقلهم الاحتلال لفترات متفاوتة، “وكان حاضنا للأسرى جميعا، خاصة أبناء قريته”.

عاش أشرف صفدي عام 1990 اعتقاله الأول، وقضى في سجون الاحتلال 5 سنوات؛ نتيجة مشاركته الفاعلة في انتفاضة الحجارة (الانتفاضة الأولى)، وبعد تحرره انخرط في الأجهزة الأمنية الفلسطينية، وظل بها حتى اعتقاله في 2002.

يقول محمد، إن الاعتقال الثاني جاء بعد أن سطّر شقيقه -كونه أحد قادة كتائب شهداء الأقصى (الجناح العسكري لحركة فتح)- بطولات في الدفاع عن نابلس وبلدتها القديمة، وعن مخيم بلاطة المجاور خلال الاجتياحات الإسرائيلية. مضيفا “نام أشرف 3 أيام بين جثث الشهداء التي حوصرت لنحو أسبوعين بأحد المساجد بنابلس القديمة، وكان ينطلق ليقاوم ثم يعود ويختبئ بين الجثامين”.

وخلال سجنه، كبر أشرف وكبر معه أبناء أشقائه وشقيقاته وصعب عليه معرفتهم إلا من خلال الصور، لكن عبثا كانت محاولته، فكلما تعرف إلى أحدهم كبر سنُّه لاحقا، وتغيرت ملامحه.

الأسير اشرف صفدي الثاني يسارا بعد الافراج عنه من امام حاجز الظاهرية الاسير الصفدي مع شقيقه الاول يسارا محمد الصفدي-الصورةمن محمد صفدي شقق الاسير خاصة بالجزيرة نت-2
الأسير المحرر أشرف صفدي (يمين) بعد الإفراج عنه مع شقيقه محمد صفدي (الجزيرة)

لحظات لا تتكرر رغم قساوتها

وعند حاجز الظاهرية الإسرائيلي (نحو 170 كيلومترا ذهابا وإيابا) جنوب الضفة الغربية، حيث يُفرج الاحتلال عن معظم الأسرى، وصلت عائلة صفدي وأصدقاؤه لاستقباله، وبقي نجله الطفل أمير (9 سنوات) ينتظره بالمنزل، إذ لم يسعفه طول الطريق وحرارة الجو للذهاب لاستقباله.

وطوال 6 ساعات ظلّت عائلة الأسير تنتظر الإفراج عنه، مع أعصاب مشدودة وأجواء متوترة حتى الدقائق الأخيرة، ويقول شقيقه محمد للجزيرة نت، “الدقائق الأخيرة كانت صعبة وطويلة جدا، فأيام سجنه كنا نحسب الإفراج عنه بالسنة، أما الساعة الأخيرة فبدت وكأنها سنة بأكملها”.

هذه الساعات الأخيرة من الإفراج لم تكن سهلة -أيضا- على الأسير نفسه، إذ اقتحم السجّانون عند الثامنة صباحا غرفته، واقتادوه مكبلا بالحديد في يديه ورجليه، ونقّلوه بين 4 سجون كإجراء عقابي عبر زيادة المسافة والوقت، قبل أن يخلوا سبيله.

وفي سجون الاحتلال يقبع أكثر من 5 آلاف أسير فلسطيني، بينهم أكثر من 550 أسيرا يقضون حكما بالسجن المؤبد، وعشرات يواجهون أحكاما عالية، و22 آخرين هم أسرى منذ ما قبل توقيع اتفاق “أوسلو”.

صمود الأسرى

يقول الأسير أشرف صفدي، إن معاناته تبدّدت مع اللحظات الأولى لرؤية ذويه، ويضيف “لا حدود لفرحتي بالتحرر، وقد تناسيت عمرا مدته 21 عاما بسجون الاحتلال، عندما وجدت خالي ذا 90 عاما يأتي لاستقبالي قاطعا كل تلك المسافة، ولعلّ هذا أنار شعلة كبيرة للنضال في داخلي، وسأواصل رغم السجون”.

وتحدث أشرف عن معنويات الأسرى العالية رغم كل الظروف، ودعوتهم للكل الفلسطيني بالوحدة والتكاتف والعمل على تحريرهم، وقال، “يحاول الاحتلال كسر إرادتهم لكنهم هم من يكسروه، فالأسرى أعلى من الجلّاد، وإرادتهم صلبة وشامخة كالجبال”. وأضاف “للأسرى رسالة سامية تدعو لمناصرتهم بكل الميادين وصولا لتحررهم”.

وبعد استقباله بحرارة عند حاجز الظاهرية، زار أشرف ضريح الراحل ياسر عرفات (أبو عمار) في مدينة رام الله وسط الضفة الغربية، ومن ثم استُقبل بموكب سيارات عند مدخل قريته عوريف بمنطقة نابلس.

وأمام منزلها، استقبلت عائلة الأسير أشرف صفدي نجلها بحضور شخصيات وطنية وسياسية، وبزيه العسكري جاب أشرف شوارع القرية، وسط فرحة عارمة طغت على حزنها بفعل ملاحقة الاحتلال ومستوطنيه لأبنائها، واعتقال نحو 20 منهم، والتهديد بهدم 5 منازل لمقاومين فيها.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

إدارة ترامب تضحي بمسؤوليها وموظفيها إرضاء لإسرائيل

الثلاثاء 26 أغسطس 9:53 م

أوريان 21: كيف يشرعن الإعلام الفرنسي مقتل الصحفيين في غزة؟

الثلاثاء 26 أغسطس 8:52 م

صحيفة أميركية: البحث عن لقمة العيش في غزة بات صراعا من أجل البقاء

الثلاثاء 26 أغسطس 7:51 م

مكتب بوتين السري للحرب السيبرانية في قلب لندن

الثلاثاء 26 أغسطس 6:50 م

ما مصير “بطرس الأكبر” أكبر طراد نووي روسي؟ | سياسة

الثلاثاء 26 أغسطس 5:49 م

عام على سقوط حسينة.. باكستان وبنغلاديش تزيلان التوترات

الثلاثاء 26 أغسطس 4:48 م

قد يهمك

سياسة

إدارة ترامب تضحي بمسؤوليها وموظفيها إرضاء لإسرائيل

الثلاثاء 26 أغسطس 9:53 م

واشنطن- مثّلت إقالة وزير الدفاع الأميركي بيت هيغسيث لمدير وكالة الاستخبارات الدفاعية جيفري كروز، آخر حلقات التخلص…

صادرات الفحم إلى إسرائيل تثير غضبًا في جنوب أفريقيا

الثلاثاء 26 أغسطس 9:52 م

صانعو الأدب ورافضو الأوسمة.. حين يصبح رفض الجائزة موقفا

الثلاثاء 26 أغسطس 9:51 م

لاعب يشكو من انتشار رائحة الماريغوانا في بطولة أميركا للتنس

الثلاثاء 26 أغسطس 9:43 م

اختيارات المحرر

تربة جنوب العراق تخفي خطرا إشعاعيا محتملا

الثلاثاء 26 أغسطس 9:37 م

غسل محرك السيارة.. متى يكون ضروريا ومتى يصبح ضارا؟

الثلاثاء 26 أغسطس 9:27 م

فرقة موسيقية تحيي حفل جاز “مفاجئا” على متن طائرة تأخر إقلاعها | منوعات

الثلاثاء 26 أغسطس 9:22 م

عروض بايتونيا لليوم الوطني خصومات كبرى على الأثاث والديكور مع كود إضافي

الثلاثاء 26 أغسطس 9:01 م
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter