Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

مقال بناشونال إنترست: الورقة الأميركية للبنان بين وعود الازدهار وشبح الحرب الأهلية

الإثنين 08 سبتمبر 1:58 م

السيارات العادية والكهربائية.. أيها أفضل من حيث التكاليف؟

الإثنين 08 سبتمبر 1:44 م

سر النكهة الفاخرة للشوكولاتة.. العلماء يكشفون دور “الميكروبات” | علوم

الإثنين 08 سبتمبر 1:42 م
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»سياسة»حكومة ستارمر تحت الضغط بين استقبال هرتسوغ والاعتراف بفلسطين
سياسة

حكومة ستارمر تحت الضغط بين استقبال هرتسوغ والاعتراف بفلسطين

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالإثنين 08 سبتمبر 10:55 ص5 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

لندن- في الوقت الذ يتهيأ فيه رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر لإعلان الاعتراف بالدولة الفلسطينية، يستعد أيضا لاستقبال الرئيس الإسرائيلي إسحاق هرتسوغ الأسبوع المقبل في لندن، في خطوة تصر الحكومة البريطانية على أنها لا تنطوي على تناقض.

ويواجه ستارمر موجة استياء واسع في صفوف نواب كتلته البرلمانية بسبب زيارة الرئيس الإسرائيلي، في حين تتمسك الحكومة البريطانية بما تطلق عليه نهج “الواقعية السياسية” في إدارة علاقاتها الخارجية.

وترى الحكومة أن تبني هذا المسار يفرض عليها إمساك العصا من المنتصف وعدم الممانعة من استقبال الرئيس الإسرائيلي رغم اختلافها مع موقفه.

استياء واسع

ودافع وزير التجارة البريطاني دوغلاس ألكسندر عن ذلك التوجه، مذكرا في حديث لوسائل إعلام بريطانية بأن الحكومة مُلزمة بمخاطبة طرفي الصراع الإسرائيلي الفلسطيني معا في سياق جهودها الدبلوماسية لإنهاء الحرب في غزة، ومضطرة لمجالسة أطراف قد لا تتفق مع تصريحاتها.

لكن الزيارة المرتقبة للرئيس الإسرائيلي قد لا تخلو من كلفة سياسية، حيث أججت الغضب في صفوف نواب حزب العمال، الذين حث بعضهم وزراء الحكومة ورئيس وزرائها على تجنب مقابلة هرتسوغ واعتقاله في ظل استمرار الحرب ضد غزة وتخطيط جيش الاحتلال لشن هجوم أوسع على القطاع.

وتساءلت رئيسة لجنة التنمية الدولية في البرلمان عن حزب العمال -سارة تشامبيون- عن طبيعة المحادثات التي ستجمع الرئيس الإسرائيلي بوزراء الحكومة، في وقت لا تسعى فيه إسرائيل للسلام في غزة، مذكرة الحكومة البريطانية بأنها أقرت بوجود “خطر حقيقي” للإبادة الجماعية ضد الأهالي في قطاع غزة.

وانضم نواب مستقلون للتنديد بقرار استقبال الرئيس الإسرائيلي، من ضمنهم برلمانيون استقالوا في وقت سابق من عضوية حزب العمال، لمعارضتهم سياسات حكومة ستارمر.

ووصف جون ماكدونيل وزير مالية في حكومة الظل السابقة عن حزب العمال الرئيس الإسرائيلي بـ”المحرض” على الحرب و”قائد الدعاية” الإسرائيلية، مشددا على أن استقباله لا يحترم رفض الشارع البريطاني لما ترتكبه تل أبيب من فظاعات في غزة.

مظاهرات في وسط لندن تضامنا مع فلسطين (الجزيرة)

خطوات حذرة

ويحاول ستارمر الاستجابة لمزاج شعبي وسياسي يتزايد فيه التأييد لحقوق الفلسطينيين، مكثفا تصريحاته المنددة بالتصعيد الإسرائيلي المستمر ضد أهالي القطاع.

لكن الزعيم العمالي المحسوب على تيار يسار الوسط يبدو حذرا حين اتخاذه أي خطوة مناوئة لتل أبيب، في حين تواصل حكومته تجنب فرض حظر شامل على تصدير الأسلحة لإسرائيل.

وجاء إعلان فرنسا عزمها الاعتراف بالدولة الفلسطينية ليضيق الخناق على الحكومة العمالية في بريطانيا التي كانت واقعة منذ أشهر تحت ضغط نواب الحزب وقواعده الانتخابية دفعها للالتحاق بركب الدول الغربية المؤيدة للاعتراف بالدولة الفلسطينية، رغم رهنها المضي في قرار الاعتراف من عدمه بشرط وقف إسرائيل التصعيد في الأراضي الفلسطينية.

وفي المقابل، تشن الشرطة البريطانية منذ أسابيع حملة اعتقالات تستهدف متضامنين مع حركة “فلسطين أكشن” المحظورة بموجب قانون الإرهاب، بعد تنظيمها احتجاجات وعمليات تخريب طالت مصانع تصدر السلاح إلى إسرائيل.

غضب تل أبيب

وعلى إثر تلك المواقف، لم يتوان رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو -المطلوب للمحكمة الجنائية الدولية بتهمة ارتكاب جرائم حرب في غزة- عن شن هجوم لاذع على القرارات البريطانية الداعمة للقضية الفلسطينية، رغم اختياره لهجة أقل حدة من تلك التي انتقد بها الرئيس الفرنسي.

وكانت الحكومة البريطانية قد ألمحت سابقا لإمكانية اعتقالها رئيس الوزراء الإسرائيلي في حال دخوله بريطانيا تطبيقا لقرار محكمة الجنايات الدولية، في وقت استندت فيه المحكمة نفسها لتصريحات سابقة عام 2023 للرئيس الإسرائيلي لاتهام تل أبيب بارتكاب الإبادة الجماعية في غزة.

ويرى أستاذ العلاقات الدولية في جامعة لندن -نهاد خنفر- أن استقبال الرئيس الإسرائيلي في لندن تجديد فقط لاصطفاف بريطاني ثابت إلى جانب تل أبيب، مشددا على أن الحكومة البريطانية لا تنظر إلى الاعتراف بالدولة الفلسطينية باعتباره استحقاقا لشعب يناضل من أجل تقرير مصيره، بل أداة ضغط وعقوبة موجهة ضد إسرائيل بسبب إحراجها للحلف الغربي.

ويشير خنفر في حديثه للجزيرة نت، إلى أن بريطانيا تتجاهل حقيقة أن الرئيس الإسرائيلي يعد مدافعا شرسا عن حملة الإبادة الجماعية في غزة، وقد استُخدم كسفير على المنصات الدولية لتبرير تلك الجرائم، على غرار بقية القادة الإسرائيليين المطلوبين للعدالة الدولية.

ويذكر الخبير القانوني الفلسطيني بأن اتفاقية عام 1948 الخاصة بمنع جريمة الإبادة الجماعية تحمل المحرض ومنفذ تلك الجرائم المسؤولية نفسها، مما يضع الرئيس الإسرائيلي في دائرة الاتهام ويجعل محاسبته والتحقيق معه أمرا مشروعا، غير أن الحكومة البريطانية، على حد وصفه، لا تبدو معنية بالنظر في هذه الاستحقاقات القانونية.

Scotland's First Minister John Swinney delivers a speech calling on the Scottish Parliament to recognise the State of Palestine, at the Scottish Government Buildings in Edinburgh, Scotland on September 3, 2025. (Photo by ANDY BUCHANAN / AFP)
رئيس الوزراء الأسكتلندي جون سويني طالب ستارمر بموقف أكثر صرامة في معاقبة إسرائيل (الفرنسية)

أسكتلندا تبادر

وفي ظل تزايد الضغوط على حكومة ستارمر، اختارت الحكومة المحلية في أسكتلندا أن تستغل هامش استقلال قرارها السياسي عن الحكومة المركزية في لندن، لتبادر بإعلان وقف التمويل العام للشركات التي تزود إسرائيل بالأسلحة ورفع العلم الفلسطيني على مقرها الحكومي في إدنبره.

ولم يتردد رئيس الوزراء الأسكتلندي جون سويني في مطالبة ستارمر بموقف أكثر صرامة في معاقبة إسرائيل ووقف تصدير الأسلحة إليها، مشددا على أن أموال دافعي الضرائب لا يمكن أن تستخدم لتمويل شركات ضالعة في دعم ارتكاب فظاعات ضد الفلسطينيين.

ولا يقتصر الجدل حول البحث عن التوازن بين واقعية التحالفات والالتزامات الأخلاقية والإنسانية على الموقف البريطاني فحسب، بل يمتد أيضا إلى دول أوروبية أخرى، التي تجد نفسها في مأزق التناقض بين علاقاتها المتقدمة مع إسرائيل وفشل محاولاتها لفرض عقوبات صارمة عليها.

ويرى هوفو لوفات -الباحث في شؤون الشرق الأوسط في المركز الأوروبي للسياسات الخارجية- أن الحكومة العمالية تحاول الإيحاء بأنها تبذل جهدا خاصا لدعم حل الدولتين عبر الاعتراف بالدولة الفلسطينية، لكن سقف الوعود السياسية المرتفع يصطدم بمواقف ضعيفة على الأرض لا تشكل ضغطا حقيقيا على إسرائيل.

ويضيف الخبير البريطاني، في حديث للجزيرة نت، أن عدم قدرة البريطانيين ومعهم الأوروبيون على إحداث اختراق في مسار السلام، لا يرتبط فقط بإصرارهم على الحفاظ على علاقات خاصة مع الحليف الإسرائيلي، ولكن أيضا بضعفهم الإستراتيجي الواضح إزاء الحليف الأميركي الذي يمسك بقرار استمرار الحرب أو صناعة السلام في غزة.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

مقال بناشونال إنترست: الورقة الأميركية للبنان بين وعود الازدهار وشبح الحرب الأهلية

الإثنين 08 سبتمبر 1:58 م

لوفيغارو: تركيا على طريق القوة العسكرية المميزة

الإثنين 08 سبتمبر 11:56 ص

الحكومة الفرنسية أمام اختبار الشرعية وسيناريوهات ما بعد الثقة

الإثنين 08 سبتمبر 9:54 ص

كاردينال فلبيني للإسرائيليين: لا تزعجوا أجدادكم في قبورهم

الإثنين 08 سبتمبر 8:53 ص

نواب أتراك يشاركون في “أسطول الصمود” المتجه إلى غزة | سياسة

الإثنين 08 سبتمبر 7:52 ص

فلسطينيون في الضفة يستحمون بقارورة ماء والإسرائيليون يملؤون المسابح

الإثنين 08 سبتمبر 6:51 ص

قد يهمك

سياسة

مقال بناشونال إنترست: الورقة الأميركية للبنان بين وعود الازدهار وشبح الحرب الأهلية

الإثنين 08 سبتمبر 1:58 م

Published On 8/9/20258/9/2025|آخر تحديث: 11:23 (توقيت مكة)آخر تحديث: 11:23 (توقيت مكة)نشرت مجلة ناشونال إنترسبت مقالا…

السيارات العادية والكهربائية.. أيها أفضل من حيث التكاليف؟

الإثنين 08 سبتمبر 1:44 م

سر النكهة الفاخرة للشوكولاتة.. العلماء يكشفون دور “الميكروبات” | علوم

الإثنين 08 سبتمبر 1:42 م

دراسة حديثة تعيد تعريف قصور القلب

الإثنين 08 سبتمبر 1:29 م

اختيارات المحرر

قصف إسرائيلي مكثف على أحياء غزة وتدمير 50 مبنى بيوم واحد

الإثنين 08 سبتمبر 1:07 م

بيانات الوظائف الأميركية الأخيرة تضرب تعهدات ترامب

الإثنين 08 سبتمبر 12:56 م

ستيرلينغ منبوذ تشلسي يتقاضى 375 ألف يورو دون لمس الكرة

الإثنين 08 سبتمبر 12:49 م

غزة تسيطر على المشهد الختامي لمهرجان فينيسيا بعد حصد “صوت هند رجب” الأسد الفضي | فن

الإثنين 08 سبتمبر 12:45 م
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter