Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

مانويل نوير يثير الغموض بشأن تجديد عقده مع بايرن

الثلاثاء 02 ديسمبر 1:04 ص

عروض اسواق الجزيرة الطازج الاثنين 1 ديسمبر 2025 اليوم فقط

الثلاثاء 02 ديسمبر 12:58 ص

عروض العثيم علي منتجات متنوعة الاثنين 1 ديسمبر 2025 لمدة يومان

الإثنين 01 ديسمبر 11:57 م
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»سياسة»حين تفاقم الإعاقة الجسدية من عذاب النزوح بريف إدلب
سياسة

حين تفاقم الإعاقة الجسدية من عذاب النزوح بريف إدلب

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأحد 24 مارس 4:58 م3 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

إدلب- سبقت دموع “غالية محمد” كلامها، وهي تستذكر طفولتها والألم الذي عايشته وهي لا تستطيع المشي مثل أقرانها من الأطفال، قبل أن تبدأ بالعلاج وإجراء عمليات جراحية حتى تتمكن من النهوض والوقوف على رجليها.

لكن فرحتها لم تكتمل، لتفقد والدتها، وهي بعمر سن 14، ويعود الحزن من جديد إليها، ثم ما لبثت أن أصبحت الحرب هي الهاجس الأكبر بسبب الخوف الذي عايشته في بلدتها “أم نير” بريف إدلب الجنوبي، إثر القصف المستمر بالطائرات الحربية والمروحية، حتى كادت شظية كبيرة تودي بحياتها.

تروي غالية بجمل قصيرة ومختصرة، تحمل الكثير من التفاصيل المرهقة، لحظات الخوف والهلع التي كانت تعيشها مع سماع صوت الطائرة المروحية أو الحربية، واختباءها في مغارة أو كما سمتها “القور”، وهو مكان صغير تم حفره من قبل عائلتها، بعمق يزيد عن 5 أمتار في باطن الأرض بين الصخور الصلبة، لحمايتهم من القصف بالصواريخ الفراغية المدمرة.

تحاول غالية وهي تستند إلى عكازين مغالبة مشاعر الحزن جراء ما أصابها (الجزيرة)

نزوح إلى المجهول

“كأنه يوم القيامة، الجميع خرج من القرية بالجرارات الزراعية والسيارات والدراجات النارية، حتى سيرا على الأقدام”، هكذا وصفت غالية مشهد قصف قوات النظام السوري والقوات الروسية قريتهم بكل أنواع الأسلحة الثقيلة.

تستذكر غالية ذلك اليوم الأول من رمضان، قبل 4 سنوات، عندما حملها ابن أخيها ووضعها على عربة جرار زراعي حمل كل العائلة من رجال ونساء وأطفال، ليخرج بهم إلى المجهول.

خلف الخيام.. غالية محمد قهر وصمود في مخيمات النزوح بريف إدلب
إفطار غالية في رمضان يقتصر على الأعشاب التي تجمعها أو على ما يجود به الناس (الجزيرة)

تقول غالية “كنا صائمين، خرجنا والطائرات فوقنا تقصف، ونحن بالطريق تعطل الجرار الزراعي (التركتور)، واستغرق وقتا حتى تم إصلاحه ونحن ننتظر، كنت أرى كيف يهرب الناس من الموت، والسير بطريق مجهول لا نعلم أين نهايته”.

وتضيف “بعد ساعات وصلنا إلى أحد أصدقاء أخي، ولكن تلك الليلة لم أستطع النوم، ولم أتناول طعام فطور الصيام بعد هذا اليوم الشاق، وكل ما كنت أفعله هو البكاء والبكاء”.

خلف الخيام.. غالية محمد قهر وصمود في مخيمات النزوح بريف إدلب
الطفل حذيفة لا يستطيع القيام بمهامه اليومية دون مساعدة والدته بسبب إعاقته الدائمة (الجزيرة)

التأقلم الصعب

تقول المواطنة السورية بغصة “لم أتحمل النزوح وأنا بوضعي الصحي هذا. أنا عاجزة”، لكن صديقاتها والجيران لم يتركوها وحيدة، وقدموا لها المساعدات حتى خرجت من حالتها، وبدأت تتأقلم في خيمة نزوحها مع وضعها الجديد.

أصبحت غالية تخرج وتجلس مع نساء المخيم، وبروحها الفكاهية تسعد من يجلس معها، وتمنت على كل من هو في مثل وضعها ألا يكون حبيس خيمته، لأن هذه الحياة -كما تقول- “تستحق أن نعيشها، ونحن من نسعد أنفسنا بأنفسنا”.

في رمضان، تنحصر أمنيات غالية بوجبة من الفروج وبعض الفواكه، حيث يقتصر إفطارها بعد صيام يوم طويل على طهي بعض الأعشاب التي تجمعها من الأراضي المحيطة بمخيمها، أو على بعض الأطعمة من جيرانها وإخوتها القريبين منها.

خلف الخيام.. غالية محمد قهر وصمود في مخيمات النزوح بريف إدلب
الحاجة فاطمة لا تستطيع السير على أقدامها دون الاستعانة بجهاز المشي (الجزيرة)

ليست الوحيدة

تعتبر حالة غالية واحدة من بين آلاف الحالات المشابهة العاجزة عن الحركة أو التنقل بدون مساعدة، منها حالة الطفل حذيفة الإبراهيم، ذي السبع سنوات. ولد حذيفة في خيمة النزوح بإعاقة في كامل جسده باستثناء الرأس، وتضطر والدته لنقله من مكان لآخر، وأن تطعمه بيدها، وتناشد توفير المغذيات اللازمة له، في ظل عجزها عن شراء حتى دوائه.

أما الحاجة فاطمة الحسين، التي فقدت أبناءها السبعة في الحرب، فلم تعد تستطيع السير على قدميها بشكل طبيعي بسبب الحزن عليهم، بعد أن أصبحت وحيدة تعيش مع ابنتها في خيمة، تفتقد إلى أدنى مقومات الحياة، لتخرج منها متكئة على سلم حديدي صغير، وتجلس أمام خيمتها منتظرة حلول المساء للعودة إليها مرة أخرى.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

أخبار السودان: تداعيات الحرب وتصاعد الأزمة الإنسانية

الإثنين 29 سبتمبر 6:41 م

رئيس بلدية النصيرات: هذه خطتنا لمواجهة أزمة المياه وإصلاح البنية التحتية

الخميس 11 سبتمبر 1:58 ص

معركة يومية.. تعرف على قصة سائقي شاحنات المساعدات الإنسانية بغزة

الخميس 11 سبتمبر 12:57 ص

رجل أعمال في غزة.. من الثراء إلى الجوع وذوي الإعاقة

الأربعاء 10 سبتمبر 11:56 م

موقع إسرائيلي: خطتا إعمار غزة غير قابلتين للتطبيق

الأربعاء 10 سبتمبر 10:55 م

كاتب إسرائيلي: 77 عاما من الطرد وهواجس التاريخ وصرخة الذاكرة

الأربعاء 10 سبتمبر 9:54 م

قد يهمك

الأخبار

مانويل نوير يثير الغموض بشأن تجديد عقده مع بايرن

الثلاثاء 02 ديسمبر 1:04 ص

لم يحسم مانويل نوير حارس مرمى بايرن ميونيخ المخضرم، قراره النهائي بشأن تجديد التعاقد مع…

عروض اسواق الجزيرة الطازج الاثنين 1 ديسمبر 2025 اليوم فقط

الثلاثاء 02 ديسمبر 12:58 ص

عروض العثيم علي منتجات متنوعة الاثنين 1 ديسمبر 2025 لمدة يومان

الإثنين 01 ديسمبر 11:57 م

«الجنائية الدولية»: نقل ليبي يُشتبه بارتكابه جرائم حرب من ألمانيا إلى لاهاي

الإثنين 01 ديسمبر 11:02 م

اختيارات المحرر

عروض هوندا السعودية على عقود تغيير الزيت بخصومات تصل حتى 50%

الإثنين 01 ديسمبر 9:56 م

عروض جراند هايبر الخاصة ليوم واحد 2 ديسمبر 2025 فقط

الإثنين 01 ديسمبر 8:55 م

عروض موبايلي على مفوتر 400 كل اللي تحتاجه بلا حدود

الإثنين 01 ديسمبر 7:54 م

عروض اسواق النخبة الاسبوعية الاثنين 1 ديسمبر 2025 | توفير اكثر

الإثنين 01 ديسمبر 6:53 م
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter