Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

السلطات الليبية تؤكد إحباط محاولة لاستهداف مقر البعثة الأممية بصواريخ

الجمعة 22 أغسطس 7:33 ص

عروض العصائر في هايبر الوفاء الرياض من 21 حتى 29 أغسطس 2025

الجمعة 22 أغسطس 7:13 ص

نتنياهو يأمر بمفاوضات فورية ويعتمد خطة احتلال غزة

الجمعة 22 أغسطس 7:10 ص
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»سياسة»خبراء يحذرون من تصفية القضية الفلسطينية وسط صمت دولي وتواطؤ أميركي
سياسة

خبراء يحذرون من تصفية القضية الفلسطينية وسط صمت دولي وتواطؤ أميركي

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالجمعة 22 أغسطس 6:02 ص3 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

تزامن الإعلان عن المشروع الاستيطاني الإسرائيلي الجديد في منطقة “إي 1” شرقي القدس مع الذكرى الـ56 لإحراق المسجد الأقصى، في خطوة يراها محللون استكمالا لمخطط تصفية القضية الفلسطينية نهائيا.

وفي بيان مشترك دانت 21 دولة غربية بأشد العبارات التصديق الإسرائيلي على مشروع استيطاني بمنطقة إي1 شرقي القدس، ودعتها للتراجع فورا عن هذا القرار.

وخلال حلقة (2025/8/21) من برنامج “ما وراء الخبر” أكد الأمين العام للمبادرة الوطنية الفلسطينية، الدكتور مصطفى البرغوثي، أن المشروع الجديد ينسف ليس فقط إمكانية قيام دولة فلسطينية مستقلة، بل ينسف فكرة السلام والحلول الوسط بشكل كامل.

وأوضح البرغوثي أن هذه البؤرة الاستيطانية ستؤدي إلى شطر الضفة الغربية إلى قسمين لا تواصل بينهما، وستعزل مدينة القدس التي يجب أن تكون عاصمة فلسطين عن كل الأراضي المحتلة في الضفة الغربية.

وفي السياق ذاته، أوضح الخبير بالشؤون الإسرائيلية، شادي الشرفا، أن خطورة المشروع تكمن في محاصرة مدينة القدس الشرقية كجزء من المشروع الاستعماري الإسرائيلي للتخلص من السكان الفلسطينيين تمهيدا للسيطرة على الأرض بالمفهوم التوراتي.

وأشار الشرفا إلى أن هذا المشروع ليس جديدا ولا مرتبطا فقط باليمين الإسرائيلي المتطرف، بل إن حزب العمل عام 1975 هو من بدأ هذا المخطط عندما بنى مستوطنة معاليه أدوميم لتقطع أوصال الضفة الغربية.

وعلى صعيد الأهداف بعيدة المدى، حذر الشرفا من أن الهدف هو التخلص الكامل من الفلسطينيين إما من خلال طردهم أو إبادتهم، مؤكدا أن هذا ليس تحليلا بل ما تقوله قيادات إسرائيلية في مؤتمراتها.

وأضاف أن المشروع يهدف إلى تحويل الضفة الغربية إلى كانتونات أسوأ مما كان موجودا في جنوب أفريقيا، وتحويل الفلسطينيين إلى جيوب منعزلة أشبه بمعسكرات الاعتقال الكبيرة.

البعد الديني للمشروع

ولفت الشرفا إلى البعد الديني في هذا المخطط، حيث ربط بين المشروع الاستيطاني والاقتحامات المتزايدة للمسجد الأقصى، مشيرا إلى أن استطلاعا أجرته الجامعة العبرية يظهر أن 92% من الإسرائيليين يؤمنون بأحقيتهم في المسجد الأقصى وبناء الهيكل المزعوم على أنقاضه.

وأوضح أن هذه العقيدة التوراتية جزء لا يتجزأ من القرارات السياسية الإسرائيلية، وأن فكرة بناء الهيكل أصبحت عقيدة أساسية تُدرس في المدارس الإسرائيلية.

وفيما يتعلق بالموقف الأميركي، أكد البرغوثي أن واشنطن لا تؤيد قيام دولة فلسطينية مستقلة بعد عودة الرئيس دونالد ترامب للحكم للمرة الثانية، مشيرا إلى أن الإدارة الأميركية الحالية متواطئة مع إسرائيل في الإبادة الجماعية الجارية في قطاع غزة.

وأضاف أن ترامب منذ توليه الحكم مع فريقه الحالي لم يذكر مرة واحدة كلمة دولة فلسطينية مستقلة، وعندما سُئل عن ضم الضفة الغربية لإسرائيل اعتبر الأمر شأنا إسرائيليا داخليا.

ومن منظور آخر، دافع كبير الباحثين بالمجلس الأميركي للسياسات الخارجية، جيمس روبنز، عن الموقف الأميركي مؤكدا أن الولايات المتحدة تعتبر التوسع الاستيطاني مسألة إسرائيلية داخلية.

وأشار روبنز إلى أن المستوطنات في منطقة إي1 لا تعني بالضرورة أن حل الدولتين غير ممكن، بل أن الحدود قد تكون مختلفة عما يتوقعه بعض الفلسطينيين.

وحول فعالية الردود الدولية، اعتبر البرغوثي أن الإدانات الدولية والبيانات لا تعني شيئا، مؤكِدا أن الشيء الوحيد الذي يمكن أن يترجم هذه المواقف إلى قوة تأثير هو فرض عقوبات على إسرائيل.

وتساءل عن سبب عدم فرض عقوبات على إسرائيل بينما فُرضت آلاف العقوبات على روسيا خلال شهرين.

وعلى صعيد التهديدات الإقليمية، حذر البرغوثي من مشروع “إسرائيل الكبرى” الذي يتبناه رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، والذي لا يشمل فقط ضم الضفة الغربية وقطاع غزة، بل يمتد ليشمل الأردن ولبنان ونصف سوريا والعراق والسعودية وكل الكويت والجزء الأكثر خصوبة في مصر.

وأكد أن اتفاقيات التطبيع لم تؤد إلى تطبيع العلاقات بقدر ما أدت إلى تصعيد وحشية السلوك الإسرائيلي وزيادة نهم إسرائيل التوسعي.

وردا على تصريحات نتنياهو بأن جائزة إقامة الدولة الفلسطينية ينبغي ألا تُمنح لمن ينوون تدمير إسرائيل، أكد الخبراء أن الهدف الحقيقي من مشروع إي1 هو تصفية الوجود الفلسطيني بالكامل وليس الدفاع عن الأمن الإسرائيلي.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

طلبات اللجوء في بريطانيا تسجل أعلى مستوى خلال عام

الجمعة 22 أغسطس 7:03 ص

“مدارس الأزواج” في السنغال تهدف إلى تغيير الأدوار الجندرية | سياسة

الجمعة 22 أغسطس 4:00 ص

الاعتراف المرتقب بأرض الصومال صفقة أميركية تثير المخاوف

الجمعة 22 أغسطس 2:59 ص

لهذا قررت اليابان غزو جيرانها بوحشية

الجمعة 22 أغسطس 1:58 ص

تفاصيل الاتفاق السوري التركي بشأن عودة المغتربين

الجمعة 22 أغسطس 12:57 ص

سوريا الجديدة.. دبلوماسية ناجحة واقتصاد واعد لكن الخطر في الداخل

الخميس 21 أغسطس 11:56 م

قد يهمك

الأخبار

السلطات الليبية تؤكد إحباط محاولة لاستهداف مقر البعثة الأممية بصواريخ

الجمعة 22 أغسطس 7:33 ص

قالت حكومة الوحدة الوطنية في ليبيا إنها تمكنت من إفشال محاولة لاستهداف مقر بعثة الأمم…

عروض العصائر في هايبر الوفاء الرياض من 21 حتى 29 أغسطس 2025

الجمعة 22 أغسطس 7:13 ص

نتنياهو يأمر بمفاوضات فورية ويعتمد خطة احتلال غزة

الجمعة 22 أغسطس 7:10 ص

طلبات اللجوء في بريطانيا تسجل أعلى مستوى خلال عام

الجمعة 22 أغسطس 7:03 ص

اختيارات المحرر

أميركا تطلب من إسرائيل “تخفيفا مؤقتا” للغارات بلبنان | أخبار

الجمعة 22 أغسطس 6:09 ص

خبراء يحذرون من تصفية القضية الفلسطينية وسط صمت دولي وتواطؤ أميركي

الجمعة 22 أغسطس 6:02 ص

بيدري 5 أعوام من التألق والأرقام المذهلة مع برشلونة

الجمعة 22 أغسطس 5:53 ص

واشنطن: تدقيق مستمر على جميع حاملي التأشيرات الأميركية

الجمعة 22 أغسطس 5:31 ص
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter