Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

الذكاء الاصطناعي يتوقع الفائز بكأس العالم للأندية بكرة القدم

الجمعة 13 يونيو 3:26 م

«الجامعة العربية»: الهجمات الإسرائيلية على إيران تهدد بإشعال المنطقة

الجمعة 13 يونيو 3:00 م

استطلاع: انقسام أميركي بشأن استخدام ترامب للجيش باحتجاجات الهجرة

الجمعة 13 يونيو 2:42 م
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»سياسة»رئيس تحرير هآرتس: هل تعيش إسرائيل حتى عام 2040؟
سياسة

رئيس تحرير هآرتس: هل تعيش إسرائيل حتى عام 2040؟

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالخميس 12 يونيو 4:13 م4 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

قال ألوف بن رئيس تحرير صحيفة هآرتس، إن المرشد الإيراني علي خامنئي كان قد تنبأ بزوال دولة إسرائيل بحلول عام 2040، لكن الواقع هو أن أقوى التحذيرات المتعلقة ببقاء إسرائيل على قيد الحياة يجدها المرء في كتاب منشق سوفياتي سابق.

ففي عام 1970، كان المنشق السوفياتي أندريه أمالريك مؤرخا شابا في جامعة موسكو الحكومية، عندما نشر كتابه المثير بعنوان “هل سيبقى الاتحاد السوفياتي على قيد الحياة حتى عام 1984؟”

يشير ألوف بن في مقاله بصحيفة هآرتس إلى أن نبوءة أمالريك بدت طوباوية خيالية ومبالغا فيها، لكنه، مع ذلك، تنبأ بدقة بانهيار الإمبراطورية الحمراء، وإن كان لم يعش ليرى نبوءته تتحقق، إذ بعد أن أُودع السجن ونُفي من بلاده، لقي مصرعه في حادث سيارة في إسبانيا.

وفي وصفه للعوامل التي تساعد في تسريع وتيرة انهيار الاتحاد السوفياتي، تكهن المؤلف “بحرب طويلة ومرهقة، يخوضها قادة ضعاف متهالكون، تستنزف موارد الحكومة السوفياتية وشرعيتها”، رغم أنه -بحسب رئيس تحرير الصحيفة الإسرائيلية- كان يعتقد أن السياق الذي سيحدث فيه هذا السقوط سيكون حربا مع الصين، وليس مستنقعا في جبال أفغانستان.

ووفق مقال هآرتس، فإن تقييمات الاستخبارات الإسرائيلية  تُشبه نبوءة أمالريك، وعلى الرغم من أنها حددت بشكل صحيح توقيت حدوث خطر وشيك على الدولة في عام 2023، إلا أنها توقعت أن يأتي الهجوم من جهة الشمال وليس الجنوب.

وقال ألوف بن -مستندا إلى منهج المؤرخ السوفياتي الشاب- إن السؤال الذي ينبغي أن يُطرح هو: هل من الممكن أن يكون المرشد الإيراني على حق في توقعه بزوال إسرائيل من الوجود بحلول عام 2040؟ وما العملية التي يمكن أن تؤدي إلى هذا؟

الانهيار الداخلي

لكن رئيس تحرير هآرتس استدرك “إن الاتحاد السوفياتي لم يُهزم في نهاية المطاف في حرب عالمية نووية، بل انهار من الداخل، مبرزا أنه لا يوجد حل عسكري، ولا يوجد “نظام دفاع متعدد الطبقات” أو قصف جريء بعيد الأمد، يمكن أن يُحَيِّد خطر الانهيار الداخلي.

وبالنظر إلى إسرائيل اليوم، هل هناك علامات تُنذر بسقوطها؟ يتساءل الكاتب قبل أن يجيب بأن استقرار الأوضاع الاقتصادية في البلاد واكتظاظ الشواطئ والمطاعم بالرواد، لا تخفي ما هناك -في تقديره- من مؤشرات واضحة على انحلال الدولة في كل مجال، وهو ما يعكسه تفشي الجرائم العنيفة والانشقاقات الداخلية وفقدان الأمل.

وانتقد الكاتب اعتماد إسرائيل المطلق على الولايات المتحدة لدرجة أنه حتى اليساريين الإسرائيليين يرون الآن في الرئيس دونالد ترامب “المتقلب الأطوار منقذا وجالبا للسلام، تماما كما يعلق اليمين المتطرف آماله على إخلاء قطاع غزة من سكانه”.

وقال إن ظاهرة هجرة الإسرائيليين مع أطفالهم كل أسبوع إلى أستراليا تشي بتوجه غير حميد -حسب وصفه- تسير فيه البلاد، وليس أقل خطورة من تباهي الجيش الإسرائيلي بتصفية ناشط كبير تابع لحركة المقاومة الإسلامية (حماس).

ومع تعاظم القلق الشعبي، يزداد انفصال القيادة السياسية الإسرائيلية عن الواقع، طبقا لألوف بن في مقاله، لافتا إلى أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو  يركز على الترويج لنظريات المؤامرة حول الهجوم الذي شنته حركة حماس في السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023.

اليوم التالي

وطبقا للمقال، فإن سعي نتنياهو بلا كلل لتمجيد نفسه باعتباره بديلا من الضوابط والتوازنات في مؤسسات الدولة، لن يؤدي إلا إلى زيادة عزلته وجنون الارتياب الذي يعاني منه، سواء من الأعداء الحقيقيين أو المتخيلين.

يجب إنهاء الحرب قبل أن “تلتهم” غزة إسرائيل فلا تعود أبدا، تماما مثلما حذر أمالريك حكام الاتحاد السوفياتي، الذين استنكفوا عن الإصغاء إلى تحذيراته

وهكذا -برأي ألوف بن- ينشغل النظام السياسي في تعميق الانقسام الداخلي بدلا من إعادة بناء إسرائيل من تحت أنقاض الاضطرابات القضائية والحروب التي لا تنتهي.

ويعتقد الكاتب أنه لا يزال أمام إسرائيل فرصة واحدة من شأنها أن توقف تفككها الداخلي وتدحض نبوءة خامنئي بالفناء، وهي أنه ينبغي لمن يتنافسون على عرش نتنياهو أن يصوغوا رؤية لــ”اليوم التالي”.

واختتم: إن البند الأول في تلك الرؤية يجب أن يكون إنهاء الحرب قبل أن “تلتهم” غزة إسرائيل فلا تعود أبدا، تماما مثلما حذر أمالريك حكام الاتحاد السوفياتي، الذين استنكفوا عن الإصغاء إلى تحذيراته.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

فورين أفيرز: الخليج وإيران واحتواء الغليان الإقليمي

الجمعة 13 يونيو 2:35 م

خبراء: شعور إسرائيل بـ”تهديد وجودي” يدفعها لحرب محتملة مع إيران

الجمعة 13 يونيو 1:34 م

نقاط توزيع المساعدات بغزة.. طعام للمجوعين أم طعوم لاصطيادهم؟

الجمعة 13 يونيو 12:33 م

قافلة العدالة لفلسطين تجوب أوروبا للضغط على حكوماتها

الجمعة 13 يونيو 11:32 ص

واشنطن بوست تستطلع آراء ألف أميركي بشأن احتجاجات لوس أنجلوس

الجمعة 13 يونيو 9:30 ص

ماذا قال نشطاء “قافلة الصمود” في طريقهم من ليبيا إلى الحدود المصرية؟

الجمعة 13 يونيو 8:29 ص

قد يهمك

رياضة

الذكاء الاصطناعي يتوقع الفائز بكأس العالم للأندية بكرة القدم

الجمعة 13 يونيو 3:26 م

توقع الذكاء الصناعي الفائز بلقب كأس العالم للأندية بكرة القدم التي تقام في الولايات المتحدة…

«الجامعة العربية»: الهجمات الإسرائيلية على إيران تهدد بإشعال المنطقة

الجمعة 13 يونيو 3:00 م

استطلاع: انقسام أميركي بشأن استخدام ترامب للجيش باحتجاجات الهجرة

الجمعة 13 يونيو 2:42 م

فورين أفيرز: الخليج وإيران واحتواء الغليان الإقليمي

الجمعة 13 يونيو 2:35 م

اختيارات المحرر

سبب انسحاب موهبة بايرن ميونخ قبل مونديال الأندية

الجمعة 13 يونيو 2:25 م

بعد 25 عاما من تجسيده المرض.. يوسف فوزي يظهر متأثرا بالشلل الرعاش

الجمعة 13 يونيو 2:24 م

حتى لا تفقد سيارتك بريقها.. هكذا تعتني بالأجزاء البلاستيكية الداخلية والخارجية

الجمعة 13 يونيو 2:11 م

ترمب: منحنا إيران فرصاً كثيرة دون استجابة… والأمور ذاهبة للأسوأ

الجمعة 13 يونيو 1:59 م
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter