Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

رصد بذور المجرات في “عنقود عنب” كوني نادر بعد الانفجار العظيم | علوم

الإثنين 08 سبتمبر 10:39 ص

أول زيارة رسمية لوزير دفاع ياباني إلى كوريا الجنوبية منذ نحو 10 أعوام

الإثنين 08 سبتمبر 10:20 ص

عروض اسواق الراية الطازج الاثنين 8 سبتمبر 2025 لمدة يومان

الإثنين 08 سبتمبر 10:06 ص
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»سياسة»رسائل موسكو التصعيدية بكييف هل هي موجهة لترامب؟
سياسة

رسائل موسكو التصعيدية بكييف هل هي موجهة لترامب؟

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالإثنين 08 سبتمبر 5:50 ص3 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

Published On 7/9/20257/9/2025

|

آخر تحديث: 22:31 (توقيت مكة)آخر تحديث: 22:31 (توقيت مكة)

في خطوة حملت دلالات رمزية وإستراتيجية بالغة، قصفت روسيا للمرة الأولى مقر الحكومة الأوكرانية في كييف، لتفتح باب التأويلات بشأن طبيعة الرسائل التي أرادت موسكو توجيهها من وراء هذا التصعيد.

ففي حين رأت باريس أن الضربة دليل على غياب أي نية للسلام، اعتبرها مراقبون محاولة روسية لتثبيت معادلة جديدة تربط الميدان الأوكراني مباشرة بالمسار الدبلوماسي مع واشنطن، وتحديدا مع الرئيس الأميركي دونالد ترامب.

ويقرأ الخبير بالشأن الروسي محمود الحمزة -في حديثه لبرنامج ما وراء الخبر- هذا الاستهداف باعتباره انتقالا نوعيا في قواعد الاشتباك، إذ كانت موسكو تتجنب منذ اندلاع الحرب استهداف مؤسسات الحكم السيادية في كييف.

ويعزو الحمزة هذه الضربة إلى رغبة الكرملين في الرد على الهجمات الأوكرانية المتكررة ضد منشآت النفط داخل روسيا، مما يجعلها رسالة انتقامية بقدر ما هي سياسية، مفادها أن موسكو قادرة على قلب الطاولة متى شاءت.

ولكن الرسالة تتجاوز الحسابات الميدانية المباشرة، فالخبير السياسي زياد ماجد يرى أن القصف أعاد إلى الأذهان لحظة اندلاع الحرب حين أعلن الكرملين أن من أهدافه إسقاط الحكومة الأوكرانية واعتبارها غير شرعية.

وبذلك، يلوّح الرئيس الروسي فلاديمير بوتين مجددا بأن التفاوض مع نظيره الأوكراني فولوديمير زيلينسكي ليس خيارا ثابتا، خصوصا إذا مضت أوروبا في رفع مستوى دعمها العسكري، أو ناقشت نشر قوات على الأراضي الأوكرانية.

قوى غير غربية

وفي سياق متصل، يشير ماجد إلى أن موسكو تعزز موقعها بدعم قوى غير غربية، خصوصا بعد عودتها من قمم آسيوية موسعة أبرزها في الصين، حيث نسجت شبكة تفاهمات مع شركاء مثل بكين ونيودلهي.

ويضيف أن روسيا تستعرض اليوم قدرة متجددة على إنتاج طائرات وسلاح مسيّر، بعدما كانت تعتمد بشكل كبير على حلفاء مثل إيران، في محاولة لإظهار أنها ليست في عزلة إستراتيجية، بل جزء من محور عالمي موازٍ للغرب.

ومن واشنطن، يقرأ الصحفي محمد المنشاوي القصف على أنه رسالة موجهة مباشرة إلى ترامب لا إلى مؤسسات الحكم الأميركية.

فبوتين -حسب تقديره- يخاطب الرئيس الأميركي بوصفه شريكا محتملا في صياغة “سلام روسي الطابع” يقوم على تنازلات أوكرانية ترسخ السيطرة الروسية على أجزاء واسعة من إقليم دونباس وربما ما هو أبعد.

ويرى المنشاوي أن موسكو تراهن على ميل ترامب لإعجاب شخصي ببوتين، واستعداده للتعامل معه من موقع تفاهم لا صراع.

وتتقاطع هذه المقاربة مع سيناريو “فنلندي” تروّجه أوساط روسية داخل واشنطن، قوامه أن تقبل كييف بخسارة أراضٍ مقابل اعتراف دولي ببقائها دولة محايدة خارج حلف الناتو.

ضغط مواز

ورغم أن ترامب يتقلب في مواقفه، بين التلويح بالضغط على موسكو وبين الإشادة بصلابتها، فإن بوتين يبدو مقتنعا بقدرته على دفعه إلى ممارسة ضغط موازٍ على أوكرانيا وأوروبا للرضوخ.

وبينما يلوّح ترامب أحيانا بجولة جديدة من العقوبات، يعتبر خبراء أن شخصيته السياسية لا تسمح له بالاعتراف بخطأ التقدير في قمة ألاسكا مع بوتين، مما يجعل فرض عقوبات إضافية أمرا غير مرجح.

ويرى المنشاوي أن البيت الأبيض يميل حاليا إلى الضغط على كييف وحلفائها الأوروبيين للتعجيل باتفاق أولي يمنح ترامب إنجازا سياسيا يقدمه داخليا، دون الاكتراث كثيرا بالنتائج بعيدة المدى على الأمن الأوكراني.

وفي المقابل، تواجه أوروبا مأزقا إستراتيجيا. فبحسب ماجد، لا تمتلك العواصم الأوروبية أدوات فاعلة توازن بين دعم كييف والضغط على واشنطن، وهي تدرك أن موضوعات مثل شبه جزيرة القرم أو مناطق شرقية محتلة لم تعد مطروحة على الطاولة بشكل جدي.

ومع ذلك، تسعى لانتزاع ضمانات تحد من محاولات موسكو فرض حكومة موالية في كييف، ولو عبر فكرة قوة أوروبية لمراقبة مرحلة ما بعد الحرب.

ويلفت الحمزة من جهته إلى أن بوتين يستخدم “الصبر الإستراتيجي” مع ترامب، فهو يلوّح بعروض اقتصادية كالتعاون في القطب الشمالي، بينما يواصل التصعيد العسكري، وبذلك يوازن بين إغراء البيت الأبيض بالمصالح وبين فرض وقائع ميدانية تجعل أي تفاوض مستقبلي أقرب لرؤية موسكو.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

الحكومة الفرنسية أمام اختبار الشرعية وسيناريوهات ما بعد الثقة

الإثنين 08 سبتمبر 9:54 ص

كاردينال فلبيني للإسرائيليين: لا تزعجوا أجدادكم في قبورهم

الإثنين 08 سبتمبر 8:53 ص

نواب أتراك يشاركون في “أسطول الصمود” المتجه إلى غزة | سياسة

الإثنين 08 سبتمبر 7:52 ص

فلسطينيون في الضفة يستحمون بقارورة ماء والإسرائيليون يملؤون المسابح

الإثنين 08 سبتمبر 6:51 ص

هآرتس: لا شيء أسوأ من رئاسة زيني للشاباك

الإثنين 08 سبتمبر 3:48 ص

المعركة على “السلاح”… جبهات ثلاث في بيئات مختلفة | سياسة

الإثنين 08 سبتمبر 2:47 ص

قد يهمك

علوم

رصد بذور المجرات في “عنقود عنب” كوني نادر بعد الانفجار العظيم | علوم

الإثنين 08 سبتمبر 10:39 ص

Published On 4/9/20254/9/2025|آخر تحديث: 18:10 (توقيت مكة)آخر تحديث: 18:10 (توقيت مكة)تخيل أنك تنظر من بعيد…

أول زيارة رسمية لوزير دفاع ياباني إلى كوريا الجنوبية منذ نحو 10 أعوام

الإثنين 08 سبتمبر 10:20 ص

عروض اسواق الراية الطازج الاثنين 8 سبتمبر 2025 لمدة يومان

الإثنين 08 سبتمبر 10:06 ص

واشنطن تقترح خنق اقتصاد روسيا لإجبارها على التفاوض

الإثنين 08 سبتمبر 10:04 ص

اختيارات المحرر

رئيس الوزراء اليوناني يعلن سلسلة من التخفيضات الضريبية

الإثنين 08 سبتمبر 9:53 ص

خطاط مقدسي يروي رحلته في تزيين جدران الأقصى وكتابة القرآن الكريم

الإثنين 08 سبتمبر 9:42 ص

كيف الوقاية من أمراض العودة إلى المدارس؟

الإثنين 08 سبتمبر 9:25 ص

فتاة تنال شهادة البكالوريا الفرنسية في سن التاسعة

الإثنين 08 سبتمبر 9:21 ص
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter