Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

شاهد.. رونالدو يتجاوز ميسي في عدد الأهداف بتصفيات كأس العالم

الأحد 07 سبتمبر 8:33 م

“مايكروسوفت” تتعاون مع “كلاود فلير” لانتزاع عرش البحث عبر الإنترنت | تكنولوجيا

الأحد 07 سبتمبر 8:27 م

هل تخطط لزيارة الفلبين؟ 7 معالم سياحية لا تفوّت

الأحد 07 سبتمبر 8:17 م
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»سياسة»صحف: لماذا اختيار ترامب وزارة الحرب اسما للبنتاغون مهم؟
سياسة

صحف: لماذا اختيار ترامب وزارة الحرب اسما للبنتاغون مهم؟

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأحد 07 سبتمبر 4:37 م4 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

Published On 6/9/20256/9/2025

|

آخر تحديث: 7/9/2025 00:11 (توقيت مكة)آخر تحديث: 7/9/2025 00:11 (توقيت مكة)

كان الأمر التنفيذي الذي وقعه مؤخرا الرئيس دونالد ترامب بإعادة تسمية وزارة الدفاع لتصبح “وزارة الحرب” مفاجئا لكثير من المتتبعين حتى داخل الولايات المتحدة، وقد استرجع بذلك الاسم التاريخي بين عامي 1789 و1947.

وبحسب محللين، فالقرار إجراء رمزي يهدف إلى إبراز الدور العسكري الحقيقي للوزارة و”الانتصارات” الأميركية، بعيدا عن مصطلحات مثل “الدفاع” لكن يبقى الكونغرس صاحب القرار النهائي في أي تغيير دائم للاسم.

اقرأ أيضا

list of 2 itemsend of list

وغيرت الوزارة اسمها على موقعها بالإنترنت إلى الاسم الجديد الذي اختاره ترامب: وزارة الحرب.

وقد حظي القرار بتغطية إعلامية واسعة داخليا وخارجيا، حيث فاجأت الهيئة التحريرية لصحيفة واشنطن بوست قراءها اليوم السبت بنشر افتتاحية تؤيد فيها قرار تسمية وزارة الحرب، مبرزة أن التأكيد بأن البنتاغون معني بخوض الحروب قد تكون له آثار إيجابية.

وتابعت أن الكونغرس لم يعلن الحرب كما ينص الدستور منذ الحرب العالمية الثانية، رغم أن الجنود الأميركيين قاتلوا وماتوا في حروب كبيرة وصغيرة حول العالم.

وزادت أن تغيير الاسم لن يجعل الكونغرس يغير سلوكه فجأة، لكنه على الأقل تذكير بأن صلاحيات البنتاغون خاضعة لرقابة تشريعية.

واستدركت بأن تغيير الاسم لن يضمن للرئيس تحقيق الآثار السياسية التي يرغب فيها.

فهو مثلا يظهر حرصا على استخدام قوات الحرس الوطني لأغراض حفظ الأمن داخليا في واشنطن وربما مدن أخرى قريبا، علما بأن تلك القوات تأتمر بأوامر “وزارة الحرب” بدلا من “الدفاع”.

وتساءلت “ألن يثير ذلك معارضة أكبر لنشرها؟” فذلك الاسم الجديد يبرز بوضوح أمام المواطنين الصفة التي تمثلها هذه القوات: فهم جنود وليسوا ضباط شرطة.

وشددت على أن خصوم ترامب ينتقدون الدلالات العدوانية للاسم الجديد، لكن الولايات المتحدة محمية بأكثر قوة قتالية فتاكة و”يقظة” عرفها التاريخ، مهما كان اسمها. وقد يدفع الاسم الجديد إلى نقاش أكثر تركيزا حول كيفية استخدامها، كما توضح الصحيفة.

قدرة البنتاغون على الدفاع عن مصالح الولايات المتحدة في أنحاء العالم مرتبط بتوقع أن تكون قادرة على خوض الحروب والفوز بها

وأوضحت الصحيفة الأميركية أن قرار ترامب يعد خطوة في محلها ضد اللغة الرسمية المخففة، وربما يعقب ذلك تفكير أوضح حول دور المؤسسة العسكرية في الداخل والخارج.

وقالت إن قدرة البنتاغون على الدفاع عن مصالح الولايات المتحدة في أنحاء العالم مرتبط بتوقع أن تكون قادرة على خوض الحروب والفوز بها. وهذا التوقع هو ما يشكل حسابات الدول المنافسة.

وكما صرح ترامب بعد ظهر الجمعة في المكتب البيضاوي “سأدع هؤلاء الناس يعودون إلى وزارة الحرب ليجدوا طريقة للحفاظ على السلام”.

مقر وزارة الدفاع الأميركية التي حول ترامب اسمها لوزارة الحرب (رويترز)

تاريخ

وقالت صحيفة نيويورك تايمز من جانبها إن الاسم استخدم لأكثر من 150 عاما، خاضت خلالها الولايات المتحدة حروبا ضد السكان الأصليين، وضد بريطانيا وإسبانيا والمكسيك والفلبين، بالإضافة إلى الحرب الأهلية.

وتابعت أن جورج واشنطن هو من أسس وزارة الحرب في أغسطس/آب 1789، بعد أشهر من التصديق على الدستور وتوليه منصبه كأول رئيس للدولة الوليدة.

ونقلت الصحيفة -عن معهد مكتبة ترومان- أن الرئيس هاري ترومان غير الاسم ضمن “قانون الأمن القومي” الذي وقّعه عام 1947، في وقت كانت الولايات المتحدة القوة النووية الوحيدة عالميا وكانت الحرب الباردة قد بدأت للتو.

ودمج القانون وزارتي البحرية والحرب والقوة الجوية المستقلة حديثا في منظمة واحدة سميت “المؤسسة العسكرية الوطنية” ويقودها وزير مدني للدفاع يشرف أيضا على هيئة الأركان المشتركة.

وتابعت أنه بعد عامين، عدّل الكونغرس قانون الأمن القومي، وأُعيدت تسمية المؤسسة العسكرية الوطنية لتصبح وزارة الدفاع.

طائرات هليكوبتر أمريكية تُقلع من قاعدتها العسكرية خلال عملية "سوارمر" الهجومية، بمشاركة القوات الأمريكية والعراقية المشتركة التي استهدفت المتمردين قرب مدينة سامراء، على بُعد حوالي 100 كيلومتر (60 ميلاً) شمال بغداد، في 16 مارس/آذار 2006. أعلن الجيش الأمريكي يوم الخميس أنه شنّ أكبر هجوم جوي له في العراق منذ غزو عام 2003. وذكر بيان عسكري أن العملية، التي شاركت فيها أكثر من 50 طائرة و1500 جندي عراقي وأمريكي، بالإضافة إلى 200 مركبة تكتيكية، استهدفت متمردين مشتبه بهم ينشطون قرب مدينة سامراء. للاستخدام التحريري فقط. رويترز/الرقيب أول أنتوني جوزيف، لواء الطيران القتالي 101/توزيع.
من أبرز الحروب التي شنتها الولايات المتحدة غزو العراق عام 2003 (رويترز)

دفاع أم حرب؟

وصرح ريتشارد كوهين أستاذ التاريخ العسكري الفخري بجامعة نورث كارولينا تشابيل هيل -للصحيفة- بأن تغيير الاسم عام 1949 عكس المهام الموسعة للوزارة، والتي شملت خوض الحروب والسياسة الخارجية والاستخبارات، وفوق كل ذلك الأمن القومي.

وتابع كوهين بأن اختيار اسم “وزارة الدفاع” كان للتواصل مع خصوم أميركا وبقية العالم بأن الولايات المتحدة ليست معنية بصناعة الحرب بل بالدفاع عن نفسها.

ومن جانبها بيّنت “غارديان” أن الأمر التنفيذي الذي وقعه ترامب سيجعل اسم “وزارة الحرب” عنوانا ثانويا، وهي طريقة لتجاوز الحاجة لموافقة الكونغرس لإعادة تسمية وكالة فدرالية رسميا.

وقالت الصحيفة البريطانية إن التسمية بدلالاتها تتناقض مع ما سبق وصرح به ترامب مرارا من أنه “الرئيس المناهض للحرب”.

وقد جادل ترامب بأن الاسم الأصلي “وزارة الحرب” يعكس الانتصارات العسكرية بشكل أفضل، ويمثل بصدق ما تقوم به الوزارة.

وأكدت “غارديان” أن الحصول على موافقة الكونغرس يبقى ضروريا لأي تغيير دائم بالاسم، رغم أن عضو مجلس النواب غريغ ستيوب (من فلوريدا) والسيناتور مايك لي (من يوتا) وكلاهما جمهوريان، قد قدما مشروع قانون لجعل التغيير رسميا.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

إيكونوميست: صادرات إسرائيل من السلاح لأوروبا تحصنها ضد العقوبات

الأحد 07 سبتمبر 7:40 م

تقرير يكشف عجز الحكومة الإسرائيلية عن تحصين الجبهة الداخلية

الأحد 07 سبتمبر 6:39 م

في ظروف معقدة ينتظر طلاب غزة أولى اختباراتهم عن بعد

الأحد 07 سبتمبر 5:38 م

“مسار الأحداث” يناقش مستقبل الحرب في ظل حديث ترامب عن مفاوضات معمقة | سياسة

الأحد 07 سبتمبر 3:36 م

رئيس مجلس أراكان: لاجئو الروهينغا يكابدون الحرمان ويعيشون برعب دائم

الأحد 07 سبتمبر 2:35 م

“مدرسة ماجدة عوض”.. خيام تعليمية تبعث الأمل لأطفال غزة | سياسة

الأحد 07 سبتمبر 1:34 م

قد يهمك

رياضة

شاهد.. رونالدو يتجاوز ميسي في عدد الأهداف بتصفيات كأس العالم

الأحد 07 سبتمبر 8:33 م

أثبت الأسطورة البرتغالية كريستيانو رونالدو أن العمر مجرد رقم بعد إحرازه ثنائية بمرمى أرمينيا ضمن…

“مايكروسوفت” تتعاون مع “كلاود فلير” لانتزاع عرش البحث عبر الإنترنت | تكنولوجيا

الأحد 07 سبتمبر 8:27 م

هل تخطط لزيارة الفلبين؟ 7 معالم سياحية لا تفوّت

الأحد 07 سبتمبر 8:17 م

انهيار جسر في كربلاء يسفر عن مصرع شخصين وعدد من الإصابات

الأحد 07 سبتمبر 8:06 م

اختيارات المحرر

أبرز الصور في أسبوع.. تواصل الفظائع بغزة وكوارث طبيعية بأفغانستان

الأحد 07 سبتمبر 7:50 م

إيكونوميست: صادرات إسرائيل من السلاح لأوروبا تحصنها ضد العقوبات

الأحد 07 سبتمبر 7:40 م

زامبيا: مطالبات بتعويض قدره 420 مليون دولار بعد كارثة تعدين

الأحد 07 سبتمبر 7:39 م

ضربة موجعة لباريس سان جيرمان بسبب غياب دمبيلي لأسابيع

الأحد 07 سبتمبر 7:32 م
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter