Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

أفغانستان تعلن عفوا شاملا عن المتعاونين مع أميركا والغرب

الأحد 08 يونيو 9:39 ص

المسرح يعيد الفرح لأطفال الجنوب اللبناني في عيد الأضحى

الأحد 08 يونيو 9:32 ص

«الرد لم يأت بعد»… ترجيحات أميركية بهجوم روسي كبير على أوكرانيا خلال أيام

الأحد 08 يونيو 8:56 ص
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»سياسة»صحيفتان فرنسيتان: مودي في باريس.. انتصار للسياسة الواقعية أم تلطيخ لوجه فرنسا الحرة؟
سياسة

صحيفتان فرنسيتان: مودي في باريس.. انتصار للسياسة الواقعية أم تلطيخ لوجه فرنسا الحرة؟

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأحد 16 يوليو 1:09 م3 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

لم تتفق صحيفتا “ليبراسيون” (Liberation) و”لوموند” (Le Monde) الفرنسيتان في تقويمهما لزيارة رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي هذه الأيام، إذ رأت الأولى أنها تلطيخ لسمعة البلاد، في حين رأت فيها الأخرى انتصارا للسياسة الواقعية يبرره ثقل الهند الاقتصادي المتزايد ودورها الرئيسي ضد الصين على رقعة الشطرنج الجيوسياسية.

وكتب شومونا سينها عبر ليبراسيون رسالة مفتوحة قاسية اللهجة للرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون يؤنبه فيها على دعوة مودي كضيف شرف في احتفالات 14 يوليو/تموز، ويذكره بأن هذا المدعو رئيس دولة يقود سياسة هندوسية متطرفة وقاسية وفاشية ضد جميع الأقليات في الهند، وهو يستهزئ بحقوق الإنسان ومسؤول عن مذابح المسلمين والصحفيين وقادة المعارضة والنشطاء، وقد حوّل الديمقراطية الهندية إلى مهزلة مروعة، وهو يقودها نحو ثيوقراطية.

سينها: مودي يقود سياسة هندوسية متطرفة وفاشية ضد جميع الأقليات في الهند، وهو مسؤول عن مذابح المسلمين والصحفيين وقادة المعارضة والنشطاء، وقد حوّل الديمقراطية الهندية إلى مهزلة مروعة، وهو يقودها نحو ثيوقراطية

فشلت في أداء واجبك

ونبه الكاتب الصحفي -الذي اختار فرنسا وطنا له لمحبته لها كما يقول- إلى أن مودي عضو مدى الحياة في مليشيا “آر إس إس” (RSS) الفاشية التي اغتال عضوها ناتورام جودسي المهاتما غاندي، متأسفا أن ماكرون دعاه في يوم يحتفل فيه الفرنسيون بقيم الحرية والمساواة والأخوة رغم أن الصحفيين والباحثين وعلماء السياسة والكتاب والمفكرين الفرنسيين والهنود كشفوا الجرائم السياسية لمودي وحزبه السياسي ومليشياته وأنصاره.

وتساءل الكاتب: هل الرئيس ماكرون بعد هذه الدعوة يعتبر حقا رئيسا لفرنسا؟ مؤكدا له “لقد فشلت بشكل خطير في أداء واجبك”، وسأله: هل تفهم الديمقراطية حقا وتحترمها؟ موضحا أن هذا الازدراء والسخرية والإنكار والقسوة لا يليق إلا بالحكام المستبدين، مختتما بأن تكريمه رئيس الدولة الهندوسي الاستبدادي ليس إلا مجرد مجاملة دبلوماسية بحتة، مخاطبا ماكرون “أنت الذي وصفته بأنه رجل صالح مثل أخيك”، فأنتما تلهمان بعضكما.

أما لوموند فقالت في افتتاحيتها إن التكريمين اللذين خصصا لرئيس الوزراء الهندي في فرنسا والولايات المتحدة تفسرهما جاذبيتان لبلاده، هما ثقلها الاقتصادي المتزايد ودورها الرئيسي ضد الصين على رقعة الشطرنج الجيوسياسية، وهو بالتالي انتصار للسياسة الواقعية.

شراكة طويلة

ووصفت الصحيفة بعض لحظات الاحتفال، وأشارت إلى أنه يخلد 25 عاما من الشراكة الإستراتيجية بين باريس ونيودلهي توجت باتفاقية أولية بشأن بيع 26 طائرة من طراز رافال في نسختها البحرية لحاملات الطائرات، و3 غواصات من فئة سكوربيون، بالإضافة إلى 36 غواصة كلاسيكية من طراز “رافال” و6 غواصات تم بيعها بالفعل لنيودلهي.

ونبهت لوموند إلى أن هذه هي المعاملة المخصصة لرئيس الحكومة الهندية من قبل شركائه الغربيين، لأن أولويتهم هي موازنة صعود القوة الصينية، بحيث تكون نيودلهي الحليف الأول، مذكرة بأن الهند -باعتبارها من أتباع “الاصطفاف المتعدد”- تسترشد أولا بمصلحتها الخاصة، وقد تجنبت الوقوف إلى جانب الدول الغربية في الحرب في أوكرانيا، لكنها تترأس مجموعة العشرين هذا العام، وهي خامس أكبر اقتصاد في العالم.

وخلصت الصحيفة إلى أن عدم استقبال مودي وتجاهل ما يمثله في مثل هذا السياق سيكونان خطأ وإن لم يكن جعله ضيف شرف في العيد الوطني ضروريا حسب رأيها، مشيرة إلى إسكات الانتقادات الموجهة إلى الانجراف الاستبدادي لمودي والقومية المتفاقمة لحزبه، متسائلة: هل يمكن استمرار مودي في حكم بلده على المدى الطويل من خلال تأليب الأغلبية الهندوسية ضد الأقليات المسلمة والمسيحية؟ موضحة أنه من الضروري أحيانا الاعتماد على قوى ليست بلا لوم، لإحباط طموحات الأنظمة الاستبدادية مثل روسيا والصين.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

المسرح يعيد الفرح لأطفال الجنوب اللبناني في عيد الأضحى

الأحد 08 يونيو 9:32 ص

نيويورك-باريس في أقل من 4 ساعات.. هل يتحقق الحلم في 2029؟

الأحد 08 يونيو 8:31 ص

حالة من التخبط والخلافات داخل المؤسسة العسكرية الإسرائيلية

الأحد 08 يونيو 6:29 ص

حرب كلامية بين ترامب وماسك على منصات التواصل

الأحد 08 يونيو 5:28 ص

غارديان: “إنه مثل البلدوغ”.. من الرجل الذي وقف وراء “شبكة العنكبوت” الأوكرانية؟

الأحد 08 يونيو 4:27 ص

هآرتس: الاحتلال يدمر إسرائيل من الداخل والليبراليون لا يمكنهم تجاهل ذلك

الأحد 08 يونيو 3:26 ص

قد يهمك

الأخبار

أفغانستان تعلن عفوا شاملا عن المتعاونين مع أميركا والغرب

الأحد 08 يونيو 9:39 ص

أعلنت الحكومة الأفغانية التي تقودها حركة طالبان اليوم السبت عفوا شاملا على كل من تعاون…

المسرح يعيد الفرح لأطفال الجنوب اللبناني في عيد الأضحى

الأحد 08 يونيو 9:32 ص

«الرد لم يأت بعد»… ترجيحات أميركية بهجوم روسي كبير على أوكرانيا خلال أيام

الأحد 08 يونيو 8:56 ص

تايلند وكمبوديا تعززان قواتهما على الحدود بعد مقتل جندي

الأحد 08 يونيو 8:38 ص

اختيارات المحرر

كيف بدأت رحلة صعود دين هويسن السريعة وصولاً إلى ريال مدريد؟

الأحد 08 يونيو 7:55 ص

7 أسئلة حول سفينة “مادلين” التي تتحدى الحصار وتبحر نحو غزة

الأحد 08 يونيو 7:37 ص

ألكاراس وسينر يعيدان زمن الأساطير في نهائي «رولان غاروس»

الأحد 08 يونيو 6:54 ص

هجوم جوي روسي واسع على خاركيف شرقي أوكرانيا

الأحد 08 يونيو 6:36 ص
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter